كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17/8/2019

وأفادتنا الأخت سمية سيد عيسى بهذين البيتين مع اسم الشاعر ..أبحث عنهما منذ سنين
واشقُّ من أسري عليّ بأن أرى
يد آسري يوما تفك وثاقي
هب أن رحمة آسري ستفكني
أوليست تحمل منّة الإطلاق
الشاعر العراقي محمد مهدي البصير
=====================
من الذاكرة ...
في سنة 1987 وافق التحالف الوطني لتحرير سورية على حضور مؤتمر في باريس بالاشتراك مع ميشيل عون ..
جماعتنا جماعة الإخوان المسلمين بقيادة الشيخ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله حذرت من التورط الصهيوني لميشيل عون ، فلم يسمع لها ، فاعتذرت هي عن المشاركة ..وشد المشاركون رحالهم ووصلوا إلى باريس فوجدوا الصهاينة يحفون بالمؤتمر وبميشيل الصهيوني ..فعادوا على وجوههم وكانت رحلتهم صد رد كما يقولون ...
والآن أبو الميش صار تبع مقاومة وتبع ممانعة ..
على الطريقة الأسدية وما حدا أحسن من حدا
=====================
أخبار لذيذة جدا من لبنان ..
ميشيل عون وجبران باسيل صارا تبع مقاومة وممانعة !!!!
=====================
يظنون أنني لا أقدر أن بعض المنشورات ..تثير غضب بعض الناس ، واستنكارهم ، وأحيانا يتمادى بعضهم فيزيدني من فضله !!!!!!
ويكتب لي بعضهم سرا : ما أغناك عن هذا ؟!
وأنا لمثل هذا أقيم هنا بين ظهرانيكم ..
تذكرون عندما أقول لكم : لا بد لكلمة الحق من حامل ..
تذكرون قوله تعالى : " لتبيننه للناس ولا تكتمونه " !!
هو هذا وإنما أعجب للصامتين كيف يصمتون ..!!
=====================
قال : نحن المؤمنون ..
قلت : نعم بالجبت والطاغوت ...
=====================
بعد كل الذي حصل بعض السوريين من أحبابنا يحتاج إلى علاج بالصدمة ..
وبعضهم من أحباب بشار إلى علاج بما يعالج به العقرب ..
=====================
سورية ليست سورية الأسد ..
هذه سوريتنا ..
=====================
بيت من الشعر غاب عن ذاكرتي ولا أجده ولا أضبطه وأظنه من شعر أبي فراس فمن يتصدق عليّ ؟
وأشد من الأسر عندي أن أرى يد آسري تفك وثاقي
يحتاج إلى ضبط وربط ممن حفظ ..
=====================
القصف الصهيوني على الأرض السورية عدوان غادر وأثيم ..
الأهل أهلي والديار دياري ..وشعار وادي النيريبن شعاري
الاضطراب الشعوري تناذر غير حميد ..
=====================
في الأخبار :
بشار الأسد يرسل رسالة للمعارضة التركية ...!!
ماذا لو جد في إرسال رسالة للشعب السوري منذ 2011 ..وحشم نفسه بين الناس .
=====================
الأحفاد ...
بالأمس كانوا هنا واليوم قد رحلوا ..
وجلسنا مثل الحداد بدون فحم ..