الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17/8/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17/8/2017

19.08.2017
Admin




اللهم أيد من يدلنا عليك ، ويهدينا إليك ، ويعرفنا بك ، ويعلمنا أنك أنت الله وحدك لا شريك لك ..
===================
أيها الناس لا تعجلوا على بعضكم ..
أيها المسلمون لا تعجلوا على علمائكم ..
لا نقول بعصمة أحد ولسنا بعدادين لأخطاء البشر ..
وقد يجتهد الرجل فيخطئ ، وقد يسمع فيخال ، وقد يظن فيحقق ..
قال الأول : لو كانت لي دعوة صالحة لادخرتها للحاكم يصلح بها أمر العامة ..
ولما فقدنا الحاكم الذي ندعو له ..
فلندخر هذه الدعوة لعلماء المسلمين : اللهم اهدهم واهد بهم ..
===================
في أيام هجرتي الأولى ، حصلت مشادة بيني وبين رجل أحبه في بلد بعيييييييييد ..كان قد قبل خطة خسف صعبت عليّ فوق ما أنا فيه ، فانفعلت على الرجل ، فقال محتدا : تريدنا أن نخرج من بلدنا كما أخرجتم من بلدكم ..
وكان شاعر مارق قد أنشد على منابرهم يوما : الله سبتمبر ..الله سبتمبر ..وظل يرددها قبل أن يقول : الله سبتمبر من نوره سطعا ..
وبلعها المستمعون ...
قلت : والله يا صاحبي لو كنا سنبلع : الله سبتمبر ما أخرجنا من ديارنا ..
لا أذم ولا أتمدح ..حوصلتنا ضيقة ..
وعقولنا صعبة ، وما منروح إلا إلى الشيخ الذي نحبه ، واليد فاروطية ..
===================
" أول ما رأيت المعصية بلت الدم "
ثم هان على الناس سماع حكايات المعاصي ومعاينتها . من علامات الإيمان تعظيم شعائر الله ..
===================
حذفت ما لصقه أحد الأصدقاء على صفحتي بنية حسنة أحسبه ، من إعلان ر يدعو إلى المتعة الرافضية بأسلوب يثير الاشمئزاز ..
إن كان الإعلان المذكور صحيحا فليس من حق أن نكون من الذين يشيعون الفاحشة على مسامع المسلمين والمسلمات ... وإن كان مكذوبا على أهله فنحن أكرم من أن نكون مطايا للكذب والباطل ..
عفوكم
===================
سبع سنوات والمحللون الاستراتيجيون ، وأساتذة الجامعات الأمريكية والبريطانية والفرنسية من العرب والسوريين خصوصا ، يقرؤون علينا ترنيمة : إن الشعب الأمريكي غير مهتم بما يجري في سورية . إن الشعب الأمريكي مهتم بمصالحه الاقتصادية فقط . إن الشعب الأمريكي لا يعرف أين تقع سورية ...ومن هذا التخريف الإيديولوجي ..
أسميهم لكم واحدا واحدا أم أنكم تذكرونهم على الشاشات يكذبون علينا وكثيرون من البله يصفقون ويؤيدون ..
واليوم تكتشفون أن الشعب الأمريكي متابع قضيتكم على الدعسة ، وفي كل يوم يشرب الأنخاب نشوة بما يسيل من دماء أطفالكم ويرى في المجرم الكيمائي البراميلي السفاح أنموذجا وقدوة ...
أنا لا ألوم الشعب الأمريكي فهذا حقه .
ولا ألوم أساتذة العلوم السياسية في جامعة ...وجامعة ...وجامعة ...فهؤلاء أكلة عيش وأكل العيش مر ..
ألوم الذين أجروا طوابقهم العليا وخاضوا في كل واد مع الخائضين وهاموا مع الهائمين
===================
لعهود الاستضعاف فقه يختلف عن فقه عهود القوة . حقيقة غابت عن الذين لا يفقهون .
===================
العودة إلى حضن بشار ..
كثيرون يشددون النكير ،بحق، على أفراد اقتضت مصالحهم الشخصية أن يعودوا إلى منابتهم تحت البسطار ..
ولكنهم يديرون ظهورهم لعودة رؤوساء وحكومات ووزراء وقيادات أحزاب ، هل أسميهم ، ولو سميتهم لغضبتم وأومي فتقولون : أوضح ..!!!
===================
وسألني : هل الإيرانيون والإسرائيليون متفقون أو مختلفون : هم كالضرتين للأمريكي الذي يريدهما في مخدع واحد ..
متفقون علينا نعم ..مختلفون على حظوظهم بكل تأكيد .
===================
حياتنا الدعوية في مجتمعنا السوري ..
- توضيح الحقائق أمام أتباع الدعوات الهدامة والأفكار الخاطئة على أسس من الرؤية الإسلامية القويمة ..وتقديم الكتب الدعوية الإسلامية التي تساعد على الرؤية . ومجادلة المجادلين منهم بالتي هي أحسن ما استطعنا .
دعوة أصحاب المعاصي أو المعصية إلى التوبة والتحذير من عاقبتها وتزيين حياة الطاعة والطهر ،..
حض تاركي الصلاة أو بعض أركان الإسلام على الالتزام بها ومتابعتهم على ذلك ، كان الحض على الصلاة والصوم في رمضان أكثر ما نواجهه في مجتمعنا .
كانت علاقتنا الدعوية تكون مع كل إنسان بحسبه . نفيد ونستفيد ، فنقصد العلماء و الدعاة المتقدمين فنلتزمهم ونستفيد من عطاءاتهم . وأحيانا كان دورنا مع مدعو أن ندله على حلقة عالم مبصر ، ونشجعه على النهل من معينها ، ونعتقد أننا وضعناه في يد أمينة .
شيخنا الشيخ محمد علي مشعل رحمه الله تعالى كانت له تجربة دعوية فريدة ، سمعتها منه أكثر من مرة أن هدى الله به بعض قرى النصيرية إلى الإسلام . أسأل الله الثبات والعزيمة
لم تكن دعوتنا في جماعة الإخوان المسلمين دعوة إلى حزب أو إلى جماعة أو تنظيم . كما يظن أو يتخرص بعض الخراصين
" قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله ..
===================
سؤال فجأني هذا الصباح : هل يمكن أن تكون سياسيا وإنسانا ؟ أو هل يمكن أن تكون موضوعيا وإنسانا ؟!
قالوا : وصفان يهدم أحدهما الآخر ..
===================
أهلنا في الكويت أكثر الشعوب الإسلامية في الدعوة إلى الإسلام ..بينما يتشاغل الرافضة ونظراؤهم في الدعوة إلى مذهبهم ..
===================
طوال عهد أوباما ونتنياهو يشعر بالخيبة إزاء التفوق الرافضي في المخدع الأمريكي .
النهد الإسرائيلي أشبه ببرتقالة قديمة معصورة . النهد الإيراني يضج بحياة يفتح فقها التقية والمتعة الطريق إليه
===================
كانت إسرائيل كقاعدة استراتيجية هي الخيار الأمريكي على مدى نصف قرن من القرن العشرين ثم زاحمتها إيران قاعدة أكبر وأثقل وأكثر قدرة على المناورة والاختراق وتقديم الخدمات ..
ما هي خيارات العقلاء ؟! يتساءل المحللون الأمريكيون ..
===================
لكل زمن شيطانه الرجيم . وشيطان زماننا هذا الرافضي وأدواته ومؤيدوه
===================
من قتل الداعيتين المسلمين في بوركينا فاسو ..
قف تأمل ..
===================
ترامب العنصري المؤيد للعنصريين في الولايات المتحدة ، كيف لا يدعم رمزهم في سورية ؟
===================
العنصريون الأمريكيون : يتخذون بشار الأسد رمزا عن علم ودراية ..
سقط النظام العنصري في جنوب أفريقية وما زال منذ نصف قرن صامدا في سورية ، بل مؤيدا مدعوما ...
===================
" كتب ربكم على نفسه الرحمة "
اللهم اكتبنا في أهل رحمتك
========================