اخر تحديث
الثلاثاء-13/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
زهير-فيسبوك
\ كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 1/7/2021
كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 1/7/2021
03.07.2021
Admin
من أمثال العرب
" أنا النذير العُريان" ...
وكان الراعي إذا دهمه عدو ، وأراد أن ينبه قومه مع بعدهم عنه ، خلع ثوبه ، ولوح به ، أو وثوّب به ، ليلفت أنظرهم ، لأن البصر أبعد مدى من الصوت ..
ولأنهم كانوا لا يلبسون إلا ثوبا واحدا يبقى من خلع ثوبه طلبا للنجدة، ومنذرا قومه عريانَ ومن هنا قالوا النذير العريان، للنذير الصادق المهتم بأمر النذارة..
=======================
السوريون الذين لا ينتطح فيهم عنزان ...
القصف المتبادل
بين القوات الأمريكية والتجمعات الشيعية على الحدود السورية والعراقية هل هي قصف تمهيد للجولة السابعة من محادثات فيينا حول الاتفاق الإيراني -الامريكي.
=======================
ضد الظالم ومع المظلوم ..
الظلم ليس عربيا ولا كرديا، والتعصب هو ظلم آخر ...
=======================
صديق يكتب على صفحته ..
هؤلاء لا يعذبون هؤلاء تربية أمريكية !!
وبحسب تقرير طبي لتشريح الجثة - جثة أمين علي أمين - ، حصلت عليه شبكة “ريباز” المحلية، فإن الضحية تعرض لكسر في الفك ونزيف داخلي في الجمجمة، وضرب على الركبة، إضافة إلى آثار تعذيب أخرى على أماكن متفرقه من جسده.
أذكّر صديقي شديد الاحترام : أن كل أقبية التعذيب في العالم هي فروع لمن ذكر، وأحيانا من وسائل التهديد والابتزاز ، يقول المحقق الأنيق تتعاون معنا أو نحولك لأحد فروعنا في سورية أو في مصر ...المحقق الصهيوني يقول: تتعاون معنا أو نحولك لفرعنا ، فرع فلسطين ..
=======================
من نفسية المعلم ...
المعلم يدرك دائما الفروق بين مدارك التلاميذ. ومن يفهم الدرس من المرة الأولى، ومن يحتاج إلى زيادة التبسيط والتكرار ...
المعلم الصادق الناصح يفرح بالتلميذ الأول ..ولكن لا يضيق أبدا بالتلميذ الثاني، بل يظل أكثر إشفاقا عليه، ورفقا به ...
=======================
صدمة تفقدني توازني لأيام ...
وأعلم أنكم ستشككون في الرواية والحكاية وربما في الراوي والحاكي وستنقسمون إلى سين وصاد ، ولكنني ...
حسب رواية لطبيب سوري في إحدى مشافي دمشق .
تعثر بطفلتين على أحد مقاعد الانتظار في المدينة البهية ..
بدون مرافق ..
مع ورقة صغيرة مكتوبة بخط والد أمي ..
يطلب من الذي يعثر على ابنتيه أن يطعمهما فهما جائعتان..
ويطلب من ابنتيه السماح ..
=======================