الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 1/7/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 1/7/2018

02.07.2018
Admin




فؤاد سزكين في ذمة الله ...
العالم
المؤرخ العلمي والحضاري لتراث العرب والمسلمين المسلم التركي ..
رحمه الله ، آنسه الله ، عوضه الله الجنة وخلف أمة الإسلام فيه بخير
وإنا لله وإنا إليه راجعون
=======================
أنصحنا ...
أن لا نكثر الكتابة في أوقات الأزمات حتى لا نخربط ..
خاطركم
=======================
البارحة ألح علي هاجس : بضرورة مراجعة حكم جواز قراءة القرآن على الموتى ..
ومال قلبي إلى اعتبار حكم المانعين ، ليس لأنه بدعة كما قالوا
وإنما لأنني تذكرت قوله تعالى " وما أنت بمسمع من في القبور "
=======================
يسألني : ماذا أفعل في خانة اليك ؟!
أولا اعرف الذين حشروك في خانة اليك ، وكيف ؟!
وكانت البداية من مؤتمر أصدقاء الشعب السوري الأول الذي انعقد في تونس في شهر شباط 2012 ..
لم تكن مسئولية تونس ..
كانت مسئولية ممثلينا ، مسئولية المجلس الوطني ، الذي لم يكن بحجم المسئولية . والذي فرح ببالون أحمر وأصفر ..ثم توالى التهويم وراء السراب ، يومها
كان للثورة هدير يزلزل أركان الأشرار ، وبدا الطربوش متقلصا على رأس الثورة الكبير . لم تكن الأمور غائبة على العقلاء ، وقد كتبوا ونبهوا وأكدوا واستنكروا...
وفرح سكارى الزبيب بمقعدهم من وزير وسفير وأمير ...
يومها غضب سعود الفيصل ، ولكن أدعياء السياسة لم يغضبوا ..
لا أحب شخصنة الأمور ، ولا تسمية الأشخاص ، ولكن ( ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه ).
اللهم لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا ...
=======================
إلى كل أيتام سورية ..
لا تنسوا أن بشار الأسد وحسن نصر الله والولي الفقيه وبوتين هم من قتلوا آباءكم ...
=======================
شعور قديم غاب عني يعاودني ..
شعور بجرح أول مرة أحكيه
مرات كثيرة ، وأنا بين الثامنة والثامنة عشرة ، كنت عندما يحاصرني الزمان وأنا أعيش اليتم بكل جراحاته ..
كنت أغلق عليّ باب غرفتي وأبكي وأقول : يا رب لو كان لي أب ..
وأنا في السبعين هذه الآيام : هذا الشعور الخانق الحارق المر ..يحاصرني ..
وأقول : يا رب ...نحن لنا رب ..
=======================