اخر تحديث
الأربعاء-14/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
زهير-فيسبوك
\ كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17/11/2020
كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17/11/2020
18.11.2020
Admin
" وكلكم آتيه يوم القيامة فردا "
وهذا الذي يصير إليه الكافرون والمستبدون والفاسدون سيصير إليه المؤمنون والعدول والصالحون ..
والمعيار يومئذ ذري : فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره .
ومعيار : الفوز : فمن زحرح عن النار وأدخل الجنة فقد فار .
ودائما عندما ندلي ميتا في قبر ننادي : لمثل هذا فليعمل العاملون ...
=====================
وألح عليّ وهو يسألني : ما تقول فيما قالوا فيكم؟؟ وأقول بقول ربي :
{وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينً}
أي: الذين ينسبون إلى المؤمنين ما هم برآء منه لم يعملوه ولم يفعلوه، {فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا}أي: وزر كذب وفرية شنعية، {وَإِثْماً مُّبِيناً} أي: بَيِّنٌ لسامعه أنه إثم وزور. والبهتان أفحش الكذب وهذا هو البهت البين أن يحكى أو ينقل عن المؤمنين والمؤمنات ما لم يفعلوه، على سبيل العيب والتنقص لهم أو التحريض عليهم ..
ومن حرّض طاغية ظالما على مؤمن فهو شريك في كل ما يصيب ذلك المؤمن من شر في دم أو في عرض أو مال ..
اللهم إنا مغلوبون فانتصر
اللهم إنا نعوذ بك من شرورهم ، وندرأ بك في نحورهم .. واعجبي أن أن كان في آل فرعون مؤمن يكتم إيمانه ، ولا يكون في مثل هؤلاء من يقول : أتقتلون رجلا أن يقول الله ربي ..
الله ربنا ولا نشرك بربنا أحدا .
======================
ليس منا ، ولا هو ميت من موتانا ..
وما عرفناه إلا منكَرا ..منكِرا ، مشاققا لأمته وشعبه وناسه ولشجر الزيتون الذي رضع منه ..يصدق فيه قول ربنا تبارك وتعالى " ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ، ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا "
اللهم وله اليوم ما تولى ..وحسبنا ذلك فيه .
======================