اخر تحديث
الجمعة-09/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
زهير-فيسبوك
\ كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17-8-2022
كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17-8-2022
18.08.2022
Admin
سرُّ المؤامرة الكبرى...
وزير التعليم المصري يقرأ "لا يكلف اللهَ نفسا إلا وسعها" بفتح الهاء من لفظ الجلالة ..
لا تظنوها قضية لغوية أو علمية أو ثقافية ..هذه في صلب القضية السياسية، أقولها لكم وبكسر الهاء..
=============================
اغتيال الشيخ فادي العاسمي في درعا...
اللهم تقبله شهيدا، وارفعه سعيدا، وأحسن عزاء السوريين فيه، واخلفه في أهله خيرا..
اغتيال الشيخ فادي رسالة لمن يفهم. "إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله"
"يا قومنا أجيبوا داعي الله"
=============================
فقه الفقهاء الذين يدينون الثورة ويدافعون عن الأسد:
كل المسئولية تقع على كاهل المظلوم الذي خرج يدفع الظلم عن نفسه...ما أبعدهم عن الإسلام!!
=============================
يكتب أحدهم:
إن إدارة العمل السياسي في الواقع أصعب كثيرا من إدارته في "السوشيال ميديا" ...
أقول وبكل تأكيد، ولكن من رسب في الثاني كيف ينجح في الأول...!!
=============================
لا يفزعني الوعيد الذي نصبه الله تعالى للقتلة وقطاع الطريق والسراق والمغتصبين والزناة...
يفزعني ما توعد به الله المغرورين والمعجبين بذواتهم والمتكبرين والحساد وأهل الغيبة والقائلين زورا والقتاتين والفتانين...
بعض الناس يتشدد في الجريمة أو المعصية لا إرب له فيها...
=============================
لاءات يأخذ بعضها بعناق بعض..
لا لبشار الأسد ..لا لتقسيم سورية، لا تقسيم في الجغرافيا ولا تقسيم في الديموغرافيا، لا لتوريق القضية السورية ولا لتورقها...
راجعوا حكم "التورق" في مدونات الفقهاء...
=============================
أشعر بالخذلان...!!
أشعر أننا نستطيع أمورا كثيرة ولا نفعلها..
أشعر أننا ونحن مأخوذون بالنواصي والأقدام نستطيع أن ندعّ في صدر آخذنا..
أشعر أننا نستطيع أن نكون، ونحن تحت سكين الذايح، مثل خروف يتشحط بدمه، فيضيق على الذابح أمره..أو مثل ديك حين ذبحه آكلوه ..
لا أملك من أمر الناس شيئا. لا أحسن العزف المنفرد، ولا أحبه ولا أركن إليه..
لطمتهم بالأمس ذات سوار فما أحسّ بها حاتمهم. باتوا مثل الحي من "عدوان" وقد كانوا حيّة الأرض.
عذير الحي من عدوا..ن كانوا حية الأرض
بغى بعضهم بعضا... فلم يبقوا على بعض
فقد صاروا أحاديث ..برفع القول والخفض
وأشد ما يرفع وتيرة الشعور بالخذلان عندي، أنهم تنسب إليهم الفظائع وهم أجداث قد أرّموا ..
ولا حول ولا قوة إلا بالله..
____________
*مدير مركز الشرق العربي