كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 1/6/2017

ماذا تفهمون من هذا ..
الإمام الأعظم أبو حنيفة رحمه الله تعالى ضرب وجلد ..
الإمام مالك إمام دار الهجرة ضرب وجلد وسخم وجهه وطافوا به في شوارع المدينة المنورة مشهرين ..
والإمام الشافعي أوقفوه للضرب ، فشفع به شفيع ، وهاجر من العراق إلى مصر
الإمام أحمد صاحب المحنة الكبرى ..
هؤلاء أئمتنا الأربعة فما رأيكم فيمن ...خلوها على الله
=================
لا حظوا هذا الذي نحن فيه : كثيرا ما أتوقى تحديد موقف خشية فتح الباب للتطرف ..
لم أقل أنني أقوم جهد الألباني بل ترحمت عليه . ولم أزعم أنني في درجته في العلم ، ولكنني لا حظت أن كثيرين يعتبرون رأيه هو الرأي الذي لا معقب عليه فأردت أن انبه .الألباني رحمه الله حاول وقدم وأفاد وأجاد ...
والألباني رحمه الله بشر اخطأ ، وتحامل ، وغلا ..وكل هذا تعقبه عليه علماء من طبقته ..
أنا وأنتم إخوتي واجبنا أن نتحرى وأن نتأكد وان نكون دائما على بصيرة
=================
العالم الفقيه الشافعي أبو حامد الإسفرائيني من فقهاء القرن الرابع .
أغضب الخليفة المقتدر في أمر ، فكتب إليه أعزلك ..
فأجابه الفقيه أبو حامد : عم تعزلني ؟ عن قرطاسي ودواتي ..أنا أكتب فيك كلمتين للجند فأخلعك مما أنت فيه
=================
من هو الشيخ سعيد الحلبي؟!
هو الذي قال للطاغية إبراهبم باشا: من يمد رجله لا يمد يده
=================
" كل ديك على مزبنته صياح " هذا هو المثل العربي . والمزبنة ليست المزبلة كما صحفتها الألسن. ومزبنة الديك هي الحويقة التي يعيش فيها مع دجاجاته ، ويصارع أي ديك آخر يقترب منها ..
=================
والشيخ الألباني رحمه الله تصحيحه وتضعيفه رأي ، وليس الرأي "وما يعقلها إلا العالمون "
=================
وغاب عن شبكة المعلومات فقه علماء الشام وفقه علماء مصر وفقه علماء العراق ، وحاصرنا فقه ابن فلان ..وابن فلان ..وابن فلان ..
=================
أنا أميز بين فقه التدعش وبين الفقه المؤسس للتدعش وأعرف جذوره ومساربه ..
=================
أعيد عليكم حكاية سلطان العلماء :
قالوا له : ائذن لنا أن نفرض ضريبة دفاع لتزويد معركة عين جالوت ..
أجابهم : حتى أراجع سجلات أملاك الدولة ..
ففتحوا له الدفاتر : فاكتشف البلاوي ..
علماؤنا ليسوا سبهللة ..
=================
لم نفقد فيهم غيرة العلماء على دينهم فقط بل فقدنا فيهم غيرة الديكة على مزابنهم ..
=================
اللهم اكفنا شرّ الدعاة على أبواب جهنم ..
=================
في علماء السوء
" يؤتى بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار ، فتندلق أقتاب بطنه ( أمعاؤه ) ، فيدور فيها كما يدور الحمار في رحاه ، فيقولون له : يا فلان أما كنت تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر ، فيقول : كنت آمركم بالمعروف ولا آتيه ، وأنهاكم عن المنكر وآتيه "
اللهم سوّد وجوههم على كل المنابر ..
=================
يغلظون النكير على مسلم فرد لأنه أطال ثوبا ولا ينكرون على صاحب سلطان أطال يدا أو لسانا
=================
وقيل للإمام أحمد تحت السياط كلمة تفدي بها نفسك ، فقال : فكيف بمن وراء الباب ..
اللهم إن من وراء الباب اليوم قد ضيعهم علماء سوء ، سكتوا عن الحق ، وتماهوا مع الباطل ، واكلوا الدنيا بالدين ...
اللهم عليك بهم وبمن ركنوا إليهم ..
=================
اللهم لقد غشينا من الفتن ما ترى حتى لم نعد نرى لأهل الحق راية ولا نسمع لهم صوتا..
=================
اللهم عليك بالقتلة وبالظلمة وبالفسدة وبالراكنين إليهم الصامتين عنهم المسوقين لباطلهم
=================
اللهم وافضح الصامتين عن الفحشاء والمنكر ، افضح كل من لم يتمعر له وجه فيك..
=================
اللهم إنهم تجرؤوا على دعاتك بالكذب ، وعلى حرماتك بالانتهاك ، اللهم فاخسف بهم ، ودمر عليهم ، واكفناهم بما شئت ، وكيف شئت ، إنك على ما تشاء قدير ..
=================
اللهم إن ما تبثه قنوات العهر العربي الممولة ممن تعلم منكر لا نرضى به ولا نقدر على رده.
=================
قالوا في القواعد الفقهية : والصمت في معرض البيان بيان ، هل صمتهم إقرار ؟!
=================
حاصرونا بين سفاح المتعة وسفاح المحارم ..وعلماء السوء صم بكم عمي ..
=================
كتب : لا صام ولا صلى من موّل ومن أخرج ومن مثّل ..بل لا آمن ولا أسلم ..
=================
احذروا المزدكية والمزدكيين ..
=================
كاتب إسرائيل : أنقذوا غراس كوهين في دمشق ..
=================
كلما تذكرت سيدنا يونس ينادي في الظلمات ناديت معه من ظلمات أشد : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ...
=================
داعش بنيت على فساد وتلاعب بالسذج من أبنائها المفسدون ، وأنا شخصيا لم أظن يوما خيرا في المدعو الظواهري كان نقمة على الإسلام وعلى المسلمين داخل مصر وخارجها أما تراه بقي ، وذهب صاحبه في سبيله ..
=================
اللهم أقر بين يديك بضعفي وقلة حيلتي ، وأبرأ إليك من المفسدين والخاذلين والمتخاذلين .
=================
من عادة بعض الأمهات للتأكد من نظافة وليدها ترفعه كأنها تشمه . رائحته زكمت أنوفنا من مسيرة خمس مائة عام ...
ونظن أن أباه مزكوم !!
=================
" غرابيب سود " ترويج للتدعش أو حرب عليه ..
=================
حين تجف الشجرة الخضراء ..
تبكي القلوب دما ..
=================
ويقولون لماذا التنظيم ؟ التنظيم لتقف الملايين أمام المروجين لزنا المحارم ..
=================
بعض الأسئلة صعبة ..وبعض الأجوبة أصعب .
=================
" البلاك ليست " إن لم تكن ملائكية ..فنحن ( أنتم وأنا ) لا نبالي ..
=================
كل اختيارات الناس في دائرة المباح يجب أن تكون محترمة . وبعضهم يسيء الاختيار.
========================