الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 16/10/2019

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 16/10/2019

17.10.2019
Admin




كثير منا يحب البطل السوبرمان ..
كثير منا يحب التقي النقي الطاهر العلم ..
ربنا يحبنا أن نقف بين يديه نبكي ونفرك أعيننا الآثمة بأيدينا الملطخة وننشج ويحتنق في حلقنا النشيج : يا رب ..
ربنا يحبنا : خطائين توابين ..
وكثير منا لا يتغافرون ..ولا يغفرون
ما أجمل ما قال السيد المسيح : من كان بلا خطيئة فليرجمها بحجر
====================
الدكتور حسن نافعة ..
لا أعرفه ..ولم ألتق قط به ، ولكنني كنت كلما رأيت اسمه على غلاف كتاب مترجما أو معلقا أشتريه ..ثقة بعلم الرجل وعقله ..
وكان ربيع مصر ، ووقف حسن نافعة ضد الشرعية وعجبت بل ذهلت ، التقيته في تلك الفترة أكثر من مرة عبر الفضائيات ، كنت في كل مرة أنبهه على دور المثقف في تنوير قومه وتبصيرهم ، وظل سادرا بطريقة تدفع على الريبة وسوء الظن ..
وتقلبت الأيام ، وبدأ خطاب حسن نافعة يستعيد عافيته قليلا قليلا ..
منذ شهر تقريبا حسن نافعة في سجن السيسي ..
السجن ضريبة الأحرار أيها الأحرار ..
====================
ما حقيقة حريق الغابات في سورية ...
====================
وسألني : لماذا لم يستخدم الروسي والأمريكي السلاح النووي ضد المدن الكبرى في سورية ؟؟
قلت لأن فيها بعض من يخصهم من ....!!
====================
رسالة اليوم :
أيها المسلمون العرب السوريون على كل التراب السوري ..
تحرروا ..ولا تنتظروا محرريكم ..
هذا الانتظار فعل الذليل . وما كنتم يوما وما ينبغي أن تكونوا ..
====================
أقسى الدروس تلك التي تعلمتها بعد السبعين ...
وكنت أظن أن الدول " الحكومات والبرلمانات والشعوب والمنظمات العربية " ستهب ضد الاحتلال الروسي والإيراني لسورية مثلما فعلت إزاء عملية " نبع السلام " .. ؟!
لا يعجبني أن الرجل يهجو قومه ..
====================
بعد تسع سنوات من إطلاق يد القتلة " روس وروافض وأسديون ودواعش متعددو الملل والنحل والأعراق في أديم الشعب السوري تقتيلا وتهجيرا وتدميرا ترامب يبعث برسالته بالأمس على بعد سبعة آلاف ميل : إلا الأقليات ..
====================
من العناوين صغيرة الحجم عريضة الدلالة التي قرأناها لعقود في القرن الماضي : كتيّب صغير بل سفر كبير لجلال العالم
عنوانه " قادة الغرب يقولون : دمروا الاسلام أبيدوا أهله "
نضّر الله رجلا طبع منه مليار نسخة ليكون لكل مسلم نسخته"