كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/8/2017

أرحت نفسي وبه أنصح غيري ، حين جعلت منهجي ( خذ العفو ، وأمر بالعرف ، وأعرض عن الجاهلين )
الجهل هنا ليس نقيض العلم ، وإنما نقيض الحلم والأدب والأخلاق والمروءة ..
أعرضوا ..
==================
ومن فتح صفحة في هذا الديوان ، وشرعها ، وأعلى قنطرتها عليه أن يتحمل كل ما يقال ، له أو عليه حقا كان أو باطلا ..
==================
القدماء قالوا : من صنف استهدف . أي من ألف كتابا أصبح هدفا للنقاد الصادقين والشانئين ..
==================
أمرنا سيدنا رسول الله ( ألا إن الكتاب والسلطان سيفترقان ، ألا فلا تفارقوا الكتاب )
==================
الدوران حول الرؤساء والأنظمة والحكومات إن كانت صالحة فليس من أخلاق أصحاب المروءات .
==================
أخطر شيء عليك : أن يقنعك عدوك أنك أسوء منه .
==================
أمنا حبة القمح :
القمح نأكله مطحونا ونسميه الخبز . ومسلوقا مجروشا ونسميه البرغل . ومشويا ونسميه الفريكة ..
==================
الغنم بالغرم
الغنم بالغرم ، أو الغرم بالغنم ..تصح الصيغتان ومعناهما واحد ، أي أن الإنسان يصيب من الربح بقدر احتمال تحمله للخسارة ..
في عالم التجارة : التاجر يتعرض للربح والخسارة على هذه القاعدة . فهو يتوقع الربح ويعمل له ، ولكن الخسارة محتملة وواردة . وفرق بين التاجر والمرابي أن المرابي يضمن ربحا دون احتمال خسارة . ولذلك عندما اعترضوا بقولهم ( إنما البيع مثل الربا ) رد الله سبحانه وتعالى عليهم ( واحل الله البيع وحرم الربا ) البيع بما فيه من روح الجد والمخاطرة ..
في عالم السياسة : عندما يقول قائلنا : كلنا مسئولون عما يجري في وطننا سنقول هذا صحيح ؛ ولكن الذين جلسوا على كراسي المسئولية ، وأمسكوا بالقرار ، وتحكموا بالموارد والإمكانات ..فإن مسئولية هؤلاء أكبر من مواطن عادي بسيط من أمثالنا ، فكما أن غنم هؤلاء بما كان وما يمكن أن يكون أكبر فإن غرمهم بما كان وما يمكن أن يكون يجب أن تكون أكبر فيتحملون المؤاخذة السلبية ( الغرم ) الذي يتناسب طردا مع عظم المسئولية .
==================
بعض الناس ظنوا المعارضة : الجلوس في الصف الأول ، وأخذ الصور أمام الكاميرات ، وتأتي الأتاوات ..
==================
وما يطيعهم إلا الضالون ..
بشهادة رسول الله صلى الله وسلم عليه
==================
في وجوب طاعة ولي الأمر النُكُر : قول رسول الله صلى عليه وسلم : " ألا إنه سيكون عليكم أمراء إن أطعتموهم أضلوكم ، وإن عصيتموهم قتلوكم .."
إن لم يكونوا هؤلاء الذين نراهم من المحيط إلى الخليج ...فمن ؟!
==================
منطق بعضهم في وجوب طاعة ولي الأمر لا يختلف عن منطق بعضنا ..
وولي الأمر عندنا أمر بالفحشاء وأثاب عليها ..
==================
الولايات المتحدة تأمر أكراد العراق بتأجيل الاستفتاء على التقسيم ، أترقب ..!!
==================
قالوا : عاد !!
قلت : عادة من عبرمن الباب إلى المحراب
==================
لا تتولوا من ولّى ..
==================
إن الذين أقروا بفلسطين للصهاينة ،وبالعراق والشام واليمن للرافضة ..قد ولوا يوم الزحف الأدبار
==================
إليهم : احتفالات بطقوس شيعية لأطفال حلب ..وأيضا طاعة ولي الأمر واجبة.
==================
حسن نصر الله : العقوبات الأمريكية لا تمس تعاظم قوة حزب الله !!
الطابة ملعوبة
==================
دماء الشهداء ستسألهم ..
==================
الموقف التاريخي يمتد من الماضي إلى الحاضر والمستقبل ، موقفك من مجازر تل الزعتر وصبرا وشاتيلا ومن مجازر حماة وجسر الشغور ومن مجزرة ليمان طرة ورابعة والنهضة ومن مجازر الرافضة وحليفهم بالسارين والبراميل واحد ..واحد ..واحد ..لا تخدعوا أنفسكم ..
" إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم "
==================
وتتكسر ذكريات المجازر بعضها على بعض ..في ذكرى مجزرة رابعة يكون الظالمون والمستبدون والقتلة في شق والمستضعفون والضحايا في شق آخر ..
==================
تل الزعتر ...
وكان المئات من الضباط والجنود السوريين يرفضون تسديد قذائفهم إلى أهليهم في المخيمات ، منهم من انكشف أمره وتحمل مسئولية قراره ومنهم من نجا وكلٌ احتسب عند رب العالمين ..
أسوقها لحلفاء الأسد وحلفاء الصفوي والصهيوني معا ..
==================
أسباب أولية لثورة الشباب السوري الحر منذ 1976 ضد عصابة الغدر والخيانة
أولا - هزيمة السابعة والستين
ثانيا - اتفاقية العار تحت عنوان فصل القوات بعد مسرحية الحرب 1973
ثالثا- المذابح التي ارتكبت من قوات الأسد ( قوات الردع ) ضد المخيمات الفلسطينية في تل الزعتر والكرنتينا وغيره ..
كانت مجزرة تل الزعتر صورة مصغرة لمجازر المدن السورية فيما بعد وفي مقدمتها مجزرة حماة الكبرى ..
يوم ذبحنا في المخيمات الفلسطينية كما ذبحنا في حماة وجسر الشغور وسرمدا وحي المشارقة وكما نذبح الآن في كل يوم في سورية ..
صفق الصهيوني والصفوي والصليبي للجزار وما زالوا يصفقون ...
لعلكم تتذكرون
==================
الذكرى الواحدة والأربعون لمجزرة تل الزعتر :
إن سوريّا أو فلسطينيا ينسى أو يتناسى دور حافظ الأسد في مجزرة تل الزعتر لا يستحق الانتماء لا إلى سورية ولا إلى فلسطين .
==================
دافعت عن سلامة معتقد أهل السنة والجماعة من أهل الحجاز والشام ومصر والمغارب والمشارق ، فقيل لي : لِمَ ؟!!
==================
اللهم إنا أصبحنا نشهدك ونشهد ملائكتك وحملة عرشك وجميع خلقك أنك أنت الله وحدك لا شريك لك ..