كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/5/2018

مسئول فلسطيني كبير :
سنظل نناضل حتى نحرر جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1967 ..!!
====================
أم النكبات ...
وطريقنا قد عرفناه ..
لا يزيغ عنه إلا هالك
====================
أم النكبات :
ولولا الأنظمة الثورية الوظيفية الحاضنة ما قامت للصهاينة على أرضنا قائمة ولا قويت لهم شوكة ..
حافظ وبشار الأسد البيت البلاستيكي حامي غرسة الشر على أرضنا ..
====================
في يوم النكبة :
نكبة النكابات ، وأم النكبات ، ونقطة البداية والنهاية في تحليل ما يجري في منطقتنا ..ولن تتحرر فلسطين ما لم تتحرر سورية ومصر ، ولن تحرر مصر وسورية ما لم تتحرر فلسطين ..
وتحرر إرادة الفرد والجماعة نقطة البداية ...
====================
وظللت أكتب وأدين السينما المصرية في تقديمها لأنموذج الشيخ الأزهري بصورة مهترئة ..
حتى رأيت هلفوت تونس بعمامته يتحول إلى ممثل كوميدي ، ثم ما يزال يرى أن من حقه أن يتحدث عن الإسلام ..
====================
يا باغي الخير أقبل :
وجميل أن نتذكر بين يدي رمضان ، وكل ساعة بين يدي الإفطار وفي سجود القيام كل المعتقلين في سجون الظالمين ...
اللهم فرّج كرب المكروبين ، وأحسن خلاص المسجونيين ، وزوّل عنا الظالمين ..وكلٌ منا يمر بقلبه على من يليه ..
يا رب في سجون بشار الأسد مهج مضيّعة لم يغضب لها في هذا العالم أحد .. يا رب في سجون عبد الفتاح السيسي عقول وقلوب أنت الأرحم بها .. يا رب في سجون المحتل الصهيوني وكل عملائه على أرض المسلمين إخوة لنا من الدعاة إلى دينك ، القائمين على الحق بأمرك ، اشتد عليهم الكرب ، ونزل بهم البلاء ، وضاقت عليهم السبل ، وانقطع إلا منك فيهم الرجاء ..اللهم فرج الكرب ، وأقل العثرة ، وآتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من أمرنا رشدا ..
اللهم من كادنا فكده ، ومن زعم أنه يدمرنا فدمره ، وما أمرك إلا كلمح البصر أو هو أقرب
أيها الإخوة والأخوات ادعوا ، واجعلوا هجيراكم في الدعاء الدعاء بتفريج كرب المكروبين وبالعزة والنصر والمسلمين ..
يوصيكم نبيكم : ألظُّوا بيا ذا الجلال والإكرام ...أي أكثروا من الدعاء بيا ذا الجلال والإكرام ..
واجعلوا ختم دعاءكم صلاة وسلاما على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ,,,
اللهم ختم لا يرد ما كان قبله
====================
" يا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا ۗ.."
دولة بشار الأسد دولة نزع عنها لباسها وهكذا بدت سوأتها ..
====================
ورأيت الداعية الفقيه الرباني سلمان العودة ، اللهم أعده إلى أمته بين يدي رمضان ، أكثر من مرة يجلس إلى الناس بلا زي ولا تكبيش ولا تكبيس ..
====================
ولأنه لم يأت كتاب ، ولم تمض سنة بزي خاص يخص رسول الله ، ولا صحابته ولا تابعيه ولا تابعي تابعيه من خير القرون ...
فالدين والحكمة والعقل والعصر كلها تقتضي تخليص الإسلام وإعفاء المسلمين ، وتحرير وعيهم من هذه الأزياء الخداعة بيضها وسودها وحمرها وصفرها ...نعوذ بالله من شر الشياطين ..
====================
المنخلعون :
أشد خطرا على الإسلام والمسلمين من كل أعدائهما ولذا كان مثلهم في القرآن " مثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث "
====================
احذروا :
لا دين بلا دولة . ولا دولة بلا دين .
ووليسألوا إذا شاؤوا ، أبناء عمومتهم الموثوقين عندهم ..