اخر تحديث
الثلاثاء-13/05/2025
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أسماء شهداء الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
زهير-فيسبوك
\ كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/4/2021
كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/4/2021
17.04.2021
Admin
فقط عندما تضيق بهم :
" قل الله ثم ذرهم "
==========================
هل كل قديمنا كان جميلا ؟؟؟
هكذا يسوق البعض عندجهالة وجهل ..
في فتوتي كنا نصلي التراويح في أحيائنا الشعبية لا نكاد نكمل صفا بل لا نكمله على وجه الجزم.
كان المصلون من مثل عمري فئة نادرة في المساجد ..والباقي من ابناء الستين والسبعين .
كانت صلاة التراويح تستغرق ١٧ عشر دقيقة عند بعض الأئمة!!
وصلى بِنَا أحدهم مرة بسورة الرحمن، فقرأ : مدهامتان، وركع . وكان أمثلهم طريقة من يصلي بِنَا عشرين ركعة بنصف ساعة .
طبعا ورغبات المصلين كانت متضاربة بعضهم يميل الى الأناة وبعضهم يحب الاستعجال ..
من الطرائف الجميلة، وسألنا شيخا حكيما عاقلا عن جواز الاكتفاء بقراءة مدهامتان في ركعة!! فقال على سبيل الدعابة ، ولماذا الإسراف ، مدهامة واحدة تكفي ؟؟
أصحاب حديث الثمانية حفظوا الثمانية ولم يحفظوا ، لا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ولم يحفظوا فركع نحوا من قيامه، ولا فسجد نحوا من ركوعه ..
الحمد لله رب العالمين
==========================
من كرامة سيدنا الصديق أبي بكر ..
أنه يدعى من أي أبواب الجنة الثمانية شاء ...
بساط الصدق تحت قدميه ممدود ..
اللهم ارض عنه وعنا بحبنا له وولايتنا فيه ..
كلما ذكرته ذكرت نهرا من حليب ...
==========================
أعتذر عن تقصيري بحق صفحاتكم ...
الأولوية لحق الشهر الكريم ..
قلبي معكم ..
دعائي بالخير والبركة والقبول لكل من لم يبلغه
الشكر موصول لكل من سبق بالتهنئة والمباركة ..تقبل الله منا ومنكم ..
اللهم اجعل باب الريان موعدنا ...
==========================
أيها المفطرون ...
احذروا رمضان يقلع أسنانكم ...
==========================
أطرح الأسئلة عن جهابذة العلماء لأقول لأجيال الأمة أن في علمائها كان وما زال رجال لا ينزلون على حكم الفسدة ...
ورحم الله الأخ الرئيس الشهيد محمد مرسي ...
==========================