كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/4/2019

16.04.2019
Admin

هذا القول حفظته وأعمل به وأحب أن يكون منهجي:
يقرأ الإنسان أجمل ما يجد . يحفظ أجمل ما قرأ . يذكر أجمل ما حفظ . يروي أجمل ما يذكر ..
دعوني أروي لكم أجمل ما أذكر .. وأنا أيضا أكلت السفرجل .
في بيوتنا في حلب كنا نربي السفرجل !!
======================
عملاء أجراء خائنون لا شك ..
ولكن بعض الأجراء لا يستغني عنه مشغله ، ولا يجد له بديلا في عشرين مليون ...ذلك هو بشار الأسد
======================
ظلوا يحذرون الشعوب العربية احذروا أن يقع بكم مثل ما وقع بالسوريين ..
أرأيتم أيها الخانعون ما أيسر الثورات ألا فثوروا ...
======================
" إنا كفيناك المستهزئين "
لك الحمد والشكر يارب ..
======================
تذكرون عندما كتبت منذ سبع سنوات ..فأكثرتم من الاختلاف عليّ :
أريد في سورية دولة ..فقط دولة بدون أي وصف إضافي .
الدولة × العصابة .
الدولة ستقودنا إلى الفضاء الرحب الذي نحلم به جميعا . والعصابة ستخنقنا في قعر الزجاجة .
لعلنا نعقل .
======================
حكاية من الزمن الجميل :
تشاجر رجل مع صاحب دكان وأنا طفل أنظر ، كان صاحب الدكان متقدما في السن ، فزاد الرجل الآخر عليه , وأخذ بتلابيبه ، وأخرجه من دكانه وهما يتسابان ..
وما هي إلا لحظات حتى تكاثر شباب الجيرة وأبناء الرجل على هذا المعتدي ... فما كان منه إلا أن هرب وهم محيطون به ، فاختبأ في دكان صاحب المحل ..
وقف صاحب المحل في باب دكانه وحجز الشباب عن متابعته . وقال هو في دكاني وفي حمايتي ولا أحد يصل إليه إلا على جثتي ..
لك الله يا حارات حلب الجميلة كم تعلمنا منك ما لم نتعلمه في مدرسة أو معهد ...!!