كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14/7/2020

الدكتاتور المحبوب والمفضل ..
من إبداعات الرئيس الأمريكي ترامب ..بالمناسبة هذا ليس واحدا هم عشرة أو عشرون ..
=========================
وإليكم الحكاية ..
مجندون بريطانيون يقودون وحدات حماية الشعب الكردية في شمال شرق سورية ..
والعبور عبر السليمانية العراقية ..
والمصدر : قناة الحرة - الاثنين 13 / 7 / 2020 - معتمدة على صحيفة ميرور البريطانية ..
دانيال بورك من مدينة ديثنساوي البريطانية . أزعجته عملية داعشية في مانشستير قرر أن يشارك في قتال داعش ..
بورك مجند مظلي سابق في القوات البريطانية . سبق أن قاتل في أفغانستان . وبعد رحلة معقدة مرت بأثينة والقاهرة والسليمانية في العراق وصل بورك إلى الأرض السورية . وفي سورية خضع بورك عند قوات حماية الشعب لتدريب . وتعريف على البيئة الجديدة . والتقى بمجموعة من الأوربيين الذين يقودون وحدات حماية الشعب . وكان منهم : أوليفرو هول ، الملقب على الطريقة الداعشية " البطل المتميز " واشتركوا جميعا في قتال السوريين تحت مسمى داعش ..
بورك المجند البريطاني السابق تولى قيادة " فرقة " عند وحدات حماية الشعب ، واشتغل بالمهنة نفسها قريبا من ثلاث سنين ..
لا أظن أن الخبر يحتاج إلى تحليل وأننا قادرون على فهمه عربا وكردا إخوة متحابين
لندن: 22/ ذو القعدة / 1440 - 13 / 7 / 2020
زهير سالم مدير مركز الشرق العربي
=========================
في الأخبار اليوم :
بريتون تارانت الاسترالي الجنسية ..
منفذ المذبحة في المسجدين في نيوزيلندا . وقاتل واحد وخمسين إنسانا وهم يصلون ..
يطلب من المحكمة أن تمنحه حق الدفاع عن نفسه أمام المحكمة ساعة النطق بالحكم . وينحي هيئة الدفاع عنه ..
بعض المدافعين عنه من بني جلدتنا ، والذين يتكلمون بألسنتنا : يقررون : أولئك المقتولين يستحقون القتل ، فلماذا يقيمون في بلاد " الكفار " إذا كانوا يصلون ..!!
ولعلكم لا تعجبون .
=========================
أن يتحول دار العبادة إلى ماخور أو ناد للقمار أو اصطبل ..ولا يغضبون ..
=========================
ولو خيّرت في أي مبني في العالم بين أن يكون متحفا أو معبدا لأي ملة أو دين ...لاخترت الثاني ..
" ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا .."
" إن الله يحب أن يذكر ولو من كافر " ابن القيم في أحكام الذميين
=========================
الأب عطا حنا تبع المقاومة والممانعة ..
يحتج على إعادة أياصوفيا كمكان للعبادة ..والوقف الأرثوذكسي في فلسطين يضيع أيدي سبا ..
أنا متضامن مع الوقف الأرثوذكسي ضد البلطجة الصهيونية ..
=========================
لا حظوا كم نعاني ؟!
في المنشورين الأخيرين لم أكتب مقالا ، بل كنت مجرد ناقل لإحصاءات تتعلق بمصير بعض المساجد والكنائس في ظل الاحتلال الصهيوني ..مجرد ناقل . ولم يكن لي فضل القيام بهذا الإحصاء ..
ثم راقبوا معي حجم التعليقات السلبية ..