الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14/5/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14/5/2017

15.05.2017
Admin




كلما استرسلت في ذكر طيبة أبناء بلدي ..يقطعون عليّ الحلم بأن الناس تغيروا !!
إلى الخير تغيروا إن شاء الله
========================
أحدهم يربط مشروعية الثورة بنجاحها ، ويتربص بنا الدوائر : فكتبت المسلمون في أحد ، والقراء في جيش ابن الأشعث والحجاج ، والحسين رضي الله عنه وعبيد الله بن زياد ؛ ما مس أولئك الصالحين من قرح ليس دليلا على سقوط مشروعيتهم ..
ثورتنا لله ..وأجرنا على الله ..انتصرنا ، أو انتصرنا ..
كلام للذين يتربصون بنا الدوائر ويمنعني الحياء أن أسميهم
========================
كلما تذكرت معاناتي شوقا لأمي وحنينا إليها أعلم أن معاناتها كانت أكبر وأكبر وأكبر
========================
يستفزني البعض لأعلق على كلام حسون عن ...
تعصمني تقوى الله ويمنعني الأدب ..
اللهم احشره وكل من يصطف عن يمينه أو شماله ، مع بوتين وبشار وجنودهما
========================
والله الذي لا إله إلا هو لألف يوم مثل أحد وقرحه ، ولا ساعة تدنينا من ظالم مثل المجرم بشار ..
========================
وانتصر جيش يزيد على أهل المدينة في وقعة الحرة.
========================
وانتصر جيش عبيد الله بن زياد على الحسين ريحانة رسول الله ..
========================
وانتصر الطاغية الحجاج على جيش ابن الأشعث وفيه آلاف القراء من أمثال سعيد بن جبير
========================
سؤال إلى صاحب السماحة : هل انتصار ثورتنا هو المعول عليه في هدانا أو ضلالنا ..
========================
 
ليس في أحاديث المهدي عند أهل السنة حديث صحيح يعوّل عليه . أحاديث يقوي بعضها بعضا ..
========================
وسألني كيف تشعر قيادات المعارضة السورية أمام ما أنجزته من هزائم ..
قلت مثل شعور حافظ الأسد بعد هزيمة السابعة والستين ..
========================
يسألني الكثيرون : عن سر كتابتي تحت عنوان
( موقفنا ) موقف من أقصد؟!
للحقيقة أنا كتبت قبل الثورة آلاف المقالات تحت عنوان رؤية ..بعد الثورة بدأت الكتابة تحت عنوان موقفنا ..
وأقصد الموقف الذي أقترحه على أنفسنا لنتبناه ..
مجرد اقتراح
========================
علي خمنئي الولي الفقيه العادل الرحيم الحكيم من موانع ظهور صاحب الزمان ..
========================
حسب اعتقاد الشيعة : قيام الجمهورية الإسلامية ، وسؤدد الولي الفقيه ، وانتشار عصائب أهل الحق في الأرض ؛ يؤخر حبس صاحب الزمان ( يسر الله فرجه وعجل مخرجه ) .
لن يخرج حتى تمتلئ الأرض وإيران من الأرض ظلما وجورا
========================
للتأمل : استمرت دولة إسرائيل ، سبعة عقود ، بكل ما تحظاه به من دعم خارجي في دورة من دورات الصراع ولا إخالها تستمر ..
هل تتوقعون لأي خنجر في خاصرة أن يظل يتلقى من الدعم مما تتلقاه إسرائيل على مدى الزمان ..
========================
وتطييب الموقف الوطني في سورية يكون بالمسح على جراح المظلومين وليس بالربت على غرور الظالمين ...
========================
قول الحق مر وسماعه أشد مرارة على نفوس المكلومين .
========================
ستجدونها صعبة ، ولكن لا خير فينا إذا لم نقلها ، لا تسمحوا لبشار الرجيم أن يأخذنا إلى عداوة كل العلوينن
========================
" أليس فيكم رجل رشيد " سؤالنا الذي يجب أن يظل مشروعا ومفتوحا ونظل نراهن عليه ..
========================
من أراد أن يأخذك بعداوته إلى عداوة قومه ..
لا تذهب إلى عداوة قومه أبدا فما زال في الناس العقلاء والصلحاء والحكماء ..وفكر في عداوته قبل الذهاب إليها تسع وتسعين ..
========================
كلما بادأني قوم أو فئة أو شخص بعداوة أو خصومة أتذكر قول ربي تبارك وتعالى " فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون " وأنتم أيضا لا يستخفنكم ..
========================
سنظل نقول للأخوة الكرد : نحن منكم وأنتم منا . نحبكم حب إخوة وعقيدة ...