كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14/3/2019

ولم تؤت الأمة من عالم حاول جهده ان ينفي عن حديث رسول الله الزغل فأحكم وأحسن
بل أوتيت ممن افترى اولا وممن جهل ثانيا
ولو لم يكن لمحمد بن اسماعيل ولمسلم بن الحجاج الا نيتهما ومنهجهما لكفاهما فخرا
" ولا تقف ما ليس لك به علم "
لم يبلغ العتبة من وقف وراء الباب ..
=====================
هل ينفق على المرفق العام من مال الزكاة ...
إذا كان جل المستفيدين منه من أصحاب أسهم الاستحقاق فنعم ..
وإن كانوا غير ذلك فلا ويشمل ذلك الصحة والتعليم والتدريب ..
ولا يعدم العاقل وسيلة بأن يضع نظاما للمستشفى يقتضي من القادر ويعفي المحتاج وفق ضوابط ومعايير وكذلك المدرسة والمعهد
=====================
تذكر ان الراصد يرصد ...
وان نفثة المصدور ، وفشة المقهور ليس مكانها على صفحات التواصل .
وكل نفثة يطلقها إنسان في لحظة لا مبالاة يتلقفها عدو ويعتد بها ..
موقفنا من قضايا الامة الرئيسيّة ومنها الدين والعقيدة والقدس والأقصى والشام ومصر والعراق والعرب والترك والكرد والهند ليس ميدانا لفشات الخلق والكلام غير المسؤول ...
لأنني لا أحب توزيع الاتهامات لا أريد ان أقول إن بعض الكلام كلام عدو في ثوب ناصح أو مشفق ..
وأرى الراصد الزنيم يفرك يدا بيد فرحا بما يكتبون وبما يعلقون ...
وبعض العرب تلفظ القاف كافا فتقول يا ركيك بدل يا رقيق
والأقصى والشام والعراق ينادينا ....
=====================
ومنبر الأقصى حلبي
=====================
حين أدافع عن أي مستضعف مظلوم في العالم أدافع عن المستضعفين المظلومين على أرض الشام
" يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم "
=====================
وإنسانية الانسان في خطر
=====================
وشمال الشام
في خطر
=====================
الأقصى في خطر
=====================
براءة
أمد يد الحب والبر والقسط إلى كل مكون من مكونات وطننا الحبيب .
لا أنبذ وأحارب النبذ . وللاخوة الكرد في قلبي كل الحب والاحترام والتقدير ..وأبرأ من أي نيل من سوادهم على صفحتي
وتبقى الخلافات السياسية في إطارها السياسي .
=====================
ذكرى انتفاضة أشقائنا الكرد عام ٢٠٠٤
في مراجعتي لأحداث سورية مع مطلع كل شهر وضعت على أجندتي ان أحتفي بانتفاضة أهلنا الكرد في ٢٠٠٤
عندما اعتدى عليهم الطاغية واستفزهم من أجل شعار في لعبة كرة والتداعيات التي تحولت إلى انتفاضة حقيقية تطالب بالحرية والعدل ..
بحثت في أرشيف مركز الشرق العربي تذكرت واقعة استشهاد المحمدين الثلاثة على يد الطاغية الذي عاد أقرب للكرد في هذا الزمان
وبينما أنا أعد لليوم مقالا
فجأني أحد الأعزاء الحميمين من الاخوة الكرد الحكماء يتألى علينا نحن شركاء الجرح اننا لن يذكر جرح الكرد منا أحد ...
ورجعت إلى نفسي كيف أكسر أليته ؟!!
=====================
لغة النبذ ...
لغة النبذ لا تليق بصاحب دعوة ولا بصاحب مشروع ..
انا ..وأنت ، نحن ..وأنتم ، والآخرون دائماً في قفص الاتهام
" وأنا " عدونا الاول دائماً على طرف اللسان " أنا خير منه "
أحب أن أمد سببا إلى كل سواد
فأنادي على منبر : يا أيها الذين آمنوا .. وأنادي على آخر : يا أيها الناس ... : وأنادي على ثالث : يا بني آدم ..
أرفض القوقعة .. وأصر على تقطيع خيوط الشرنقة ولو كانت خيوطها من حرير
لا يكتمل جمال الربيع إلا بأزهار تطير ...