كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14/12/2017

حتى لا يخلطوا :
موقفنا من أداء المعارضين المفاوضين السوريين من الأيام الأولى لا يتعلق بالثقة في الأشخاص حتى لا يشخصن أحد الموقف ..
موقفنا يتعلق بالمواقف والسياسات التي اعتمدت ، وطرائق الأداء التي أوصلتهم أنهم يطلبون ما كانوا يرفضون ، وبشار الجعفري يأبى ...
=======================
فيديو الطفل الأصغر ينتخي لأخته ابنة الخامسة في لعبة المصارعة ..
أحب أن أهديه لأصحاب الجلالة والفخامة والسمو ، ولأصحاب الفضيلة والسماحة والقداسة والنيافة ، وللابسي الكسرية وحاملي الشبرية ..
=======================
أيها السوريون .... أيها الفلسطينيون ..
الصراعات الإقليمية لا تمر على واديكم ، لا أحد يغضب لا لعرض ولا لدم ولا لأرض ..ولا لمقدس ..؛ لا أحد فلا تشدوا كثيرا على أنفسكم ..
=======================
حتى لا يخدعنا الساسة :
الاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين يتضمن الاعتراف بالقدس الغربية عاصمة للكيان الصهيوني .
=======================
لهرم بن سنان وللحارث بن عوف يقول حكيم العرب زهير بن أبي سلمى :
سَعى ساعِيا غَيظِ بنِ مُرَّةَ بَعدَما تَبَزَّلَ ما بَينَ العَشيرَةِ بِالدَمِ
فَأَقسَمتُ بِالبَيتِ الَّذي طافَ حَولَهُ رِجالٌ بَنَوهُ مِن قُرَيشٍ وَجُرهُمِ
يَميناً لَنِعمَ السَيِّدانِ وُجِدتُما عَلى كُلِّ حالٍ مِن سَحيلٍ وَمُبرَمِ
تَدارَكتُما عَبساً وَذُبيانَ بَعدَما تَفانوا وَدَقّوا بَينَهُم عِطرَ مَنشِمِ
وَقَد قُلتُما إِن نُدرِكِ السِلمَ واسِعاً بِمالٍ وَمَعروفٍ مِنَ الأَمرِ نَسلَمِ
فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ بَعيدَينِ فيها مِن عُقوقٍ وَمَأثَمِ
عَظيمَينِ في عُليا مَعَدٍّ وَغَيرِها وَمَن يَستَبِح كَنزاً مِنَ المَجدِ يَعظُمِ
فَأَصبَحَ يَجري فيهُمُ مِن تِلادِكُم مَغانِمُ شَتّى مِن إِفالِ المُزَنَّمِ
تُعَفّى الكُلومُ بِالمِئينَ فَأَصبَحَت يُنَجِّمُها مَن لَيسَ فيها بِمُجرِمِ
يُنَجِّمُها قَومٌ لِقَومٍ غَرامَةً وَلَم يُهَريقوا بَينَهُم مِلءَ مِحجَمِ
=======================
هرم بن سنان والحارث بن عوف ...سيدان من سادة العرب أصلحا بين عبس وذبيان في الجاهلية ، من سيصلح بينهما بعد أربعين جيلا في الإسلام
=======================
في علم النفس : لا يوجد نفوس بشرية نسخة طبق الأصل .
=======================
في عالم السياسة والإعلام : نقول ويقولون ..والمراهنة على العقول والقلوب
=======================
حين تقاعس أجدادنا لأجيال عن إدراك حقوقهم نحتاج إلى جهاد أجيال ..
اعتقدت أنني من غمار الجيل الثاني ...
=======================
وهل يكون الماء طاهرا غير مطهر ، يعني غير طَهور ، نعم ولذلك صور عديدة :
منه الماء المستعمل ، أي المستخدم قبل في غسل وجه أو يدين ، أو إذا كان الماء قليلا فانغمس فيه أحدهم فأسقط الحدث حكميا ..
ومن الطاهر غير المطهر الأشربة التي تغلب عليها الطعومات والتركيبات على تفصيل بين الفقهاء ..
=======================
لغة :
تقول العرب : ماء طَهور ، إذا كان طاهرا مطهرا . من يتصدى للفساد يجب أن يوصف أنه : صَلوح وليس فقط صالحا ..
تابعني ..
=======================
أتوقع من المسئوليات الشعبية في فلسطين أن تضبط الهتافات والنداءات ، وتحول دون توظيف قضية القدس في خلافات الساسة العرب .
=======================
بعد معاناة مع المرض ...
لا تذكر هذه العبارة في نعي المسنين من الذين بلغوا وتجاوزوا السبعين ، لأن الموت مقدر في حقهم مع الصبح والمساء ..
تقول العرب للإنسان يموت في غير سن الموت : اعتُبِطَ ، فعندما ننعى إنسانا توفي شابا أو كهلا ، سيتبادر إلى الذهن : كيف مات وهو في الأربعين ؟ : فنقول في سياق النعي نتيجة طلقة غادرة ، أو نتيجة حادث سيارة ، أو نتيجة سكتة قلبية ..
ولقد سئمت من الحياة وطولها ..وسؤال هذا الناس كيف لبيد
=======================
حفزني تسجيل الشكر المتعدد في القمة الإسلامية لبابا الفاتيكان إلى مراجعة تصريحاته للتأكد من حقيقة ما قال ..
تعليقا على ترامب دعا إلى الحفاظ على الوضع القائم ، تعليقا على التداعيات دعا إلى الحكمة والتعقل ..
على طريق الجلجلة سائرون
=======================
سنسمع أكثر من سبعين مرة عن انسحاب روسي من سورية .
=======================
كلام مبتوت : القدس لن ينصرها لا صفوي - ولاحليف لروسية - ولا حليف لأمريكا ...طويت الأقلام وجفت الصحف.
=======================
في صغرنا في طابور الصباح : كان الأستاذ يفتش على ثلاثة أمور : وجود منديل نظيف في جيوبنا - نظافة أيدينا - وقص أظافرنا ...
حكاية قص الأظافر اليوم تراودني كثيرا ...
=======================
مؤتمر القمة الإسلامية : سيؤكد أن القدس الشرقية - وليس القدس - عاصمة دولة فلسطين ...
الاحتياط واجب ..
=======================
الكيان الصهيوني المسمى " دولة إسرائيل " قامت على أساس سياسي ، أو على دعوى دينية ؟!
=======================
جدية قمة التعاون الإسلامي المنعقدة في اسطنبول :
كنت سأقر بها لو حضرها السيد هنية إلى جانب عباس ...
لو حضرها ممثل للثورة السورية الأبية ..