كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 13/2/2017

سألني : هل أنت يائس ؟! قلت : لا وعلى السوريين أن يستأنفوا ثورتهم . الاستئناف بداية من جديد ، وبدون أخطاء ...
===================
وقالو: أكلتُ السمكة حتى رأسَها ، رأسِها ، رأسُها ..عطف وجر وابتداء
===================
فيلقان يعلقان أنشطتهم السياسية حتى
مات الفراء وفي نفسه شيء من حتى ..رفع ونصب وجر
===================
علي أكبر ولايتي ، مستشار خمنئي ، أمريكا انهزمت في سورية !!
- لولا أمريكا ما وطئت أقدامكم العراق ولا سورية ولا رفعتم رأسا في لبنان ..قاتل الله التقيّة والباطنية
===================
العلاقة مع مجرمي صيدنايا يجب أن تتحول إلى علاقة بين القاضي والمجرم .
===================
منطق شيء خير من لاشيء لا يصلح بعد ثورة كلفت مليون شهيد . هل يعتبرون؟
===================
كما رفضنا تطييف الصراع ( اعتباره طائفيا ) يجب أن نرفض شخصنة الصراع . ( أن يرحل بشار ويبقى النظام ) .
===================
وأهلنا في درعا استوجبوا الدعاء ...
اللهم أعنهم وسلمهم اللهم ادفع عنهم من أرادهم بسوء ..وانصرهم على من عاداهم ..
ويقولون لك وقف إطلاق نار ، وهدنة ، وضامنون ، وآليات مراقبة . حسبنا الله ونعم الوكيل ...
===================
أستمع إلى البعض يقول : أقبل ولا أقبل ، فأتساءل ، ما هي أوراق قوته حتى يفي بما يقول ..
===================
سوق السياسة أكثر توحشا من سوق التجارة . يقولون في السوق ما في يا أمي ارحميني.
===================
أستانة السوري ..
محورها هدر دماء السوريين ، وتضييع حقوقهم ، وتعبيدهم كما عبّد فرعون بني إسرائيل .
تذكروا ( وتلك نعمة تمنها عليّ أن عبدّت بني إسرائيل )
===================
الحرب على - الإرهاب - هو العذر المحل لقتل السوريين وذبحهم وتشريدهم ..
===================
نحن السوريين ، وأريد أن أعمم حالتي وحالة أختكم أم الطيب على كثيرين ، مصابون بحالة أحب أن أسميها ( الذهان الشرطي ) ما أن يصاب أحدنا بألم أو مرض أو جوع أو برد حتى يقول : اللهم أعن أهلنا المشردين تحت الخيام أو تحت الشجر ..
تقول لي أختكم أم الطيب شعرت بالبرد الله يعين الذين لا يجدون المأوى ...المطر ينزل أعان الله من لا يجد الساتر ...
لعلنا .. وعسانا ..يا رب
===================
أهلنا في الباب كان الله معهم ولهم ...
اللهم اكتب لهم السلامة والحماية والأمن ...لي في ثانوية البحتري ايام ، وفي ساحة مرطو جولات ..
===================
رجل واحد صادفته ذكرته الله فاصفر وجهه ..
تعاطيت التجارة يوما ، فتمكن رجل عرفت فيما بعد أنه مشهور بالنصب . وأعطاني شيكات بلا رصيد ، فألقيتها بالدرج واحتسبت . مر بي بعد ذلك فسألني : لماذا لم تشتك عليّ ، قلت له أنا أشتكي لله . فاصفر وجه الرجل وقال ( هذه صعبة ) ثم قال يا أخي أنت بيدك شيكات وتستطيع أن تشتكي علي وتحبسني . قلت له أنا لا أشتكي إلا لله ، فظهر خوف حقيقي على الرجل ، ثم غاب أياما ، وأتاني بمالي . قال لي : إن التعامل معك صعب ..
===================
أحدثكم في الاجتماع : يمر بك في مهجرك واغترابك كثير من المواقف تتمنى أنك تسيخ في الأرض ولا تواجهها . يمر بك من بغي من تظن عنده الخير والبر أو ما تحسبه بغيا ، ما يهون عليك ما كنت تلقاه من الظالم الأول ...
تعلمت : ألا أشكو بشرا لبشر ، وأن أحتسب كل ما يواجهني في سبيل الله . إذا كان أصل الأمر لله فكل ما يكون فيه كذلك ..
===================
حديث السياسة كما أراه اليوم ...
لا يعجبكم ..
===================
طقوس حلبية : يجلس راجزان ويتبادلان الهذرمة بنوع من الشعر الشعبي . وقول على قول ، من يحفظ قولهم :
اسمعوا قولي المعنى
عسمر والبيض غنى
اسمعوا قولي وقولو
واسم الله حولي وحولو ....
ثم ينطلقان في سرد الأقوال الملغزة ويرد أحدهم على الآخر أو يجيبه ..
===================
القول المعنّى : مصطلح نردده في حلب ...يحتاج إلى مرسل ومستقبل .