الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 13/10/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 13/10/2018

14.10.2018
Admin




أحب شيء إلى قلبي في قضية خاشقجي .. أن يظهر جمال حيا وأن تتداعى كل الافتراضات
=====================
المراء في قضية جمال خاشقجي وصل إلى شخصيات كنت أحبها أرقى ..
يسعنا ما يسع القضاء التركي وهو عندنا غير متهم ..
=====================
بعض الناس عندما نقرر التقابل في مفهومي
" الشريعة " و " الحقيقة " يستنكر ويزم شفتيه ..وإليكم المثال ..
واحد أو اثنين أو ثلاثة رأوا الجريمة على النحو الذي يرتبه القاضي ..
الحقيقة بالنسبة إليهم معلومة والشريعة في حقهم الصمت وإلا أخذوا بحد القذف ..
=====================
في فن التسويق :
قلت الناس لا تدخل الصيدلية إلا للاضطرار ..
=====================
سئل نصر الشيطان ، بعد أن نبح على السوريين عشر سنوات : لم لا تنبح على الإسرائيليين ؟
قال : أحب الصمت ..
=====================
ترامب : للعرب أشلي عليكم كلبي الإيراني يفترسكم في 12 دقيقة ..
بعضنا يفتقد الرد العربي وأنا منهم ..
وأنا أفتقد الرد الإيراني ، ألا يريد أن ينفي عن نفسه دور الكلبية كما مارسها في أفغانستان والعراق وسورية واليمن ..
=====================
جمال لغة العرب : لاحظوا ..
المشترك بين الفقه والفقر حرفان من ثلاثة ..
=====================
سألت الفقر: أين أنت مقيم ..قال في عمائم الفقهاء .
هذا كان أيام زمان ..
كان الفقهاء فقراء وأقوياء
=====================
لجنة بحثية أوربية مشتركة ..
زارتني اليوم تسأل عن رجال الأعمال الفاسدين الذين يغسلون الأموال لبشار الأسد ، والذين يسربون له الأموال الأممية ..
قلت لهم هذا الخيط أوله عندكم ..وأنتم عندي في المكان الخطأ أنا لا أعرف غير رجال الأقلام.
ومن كان من الربع الكريم عنده معلومات موثقة يرسلها على الخاص وينبهني . لا أحب نشر الفضائح على صفحتي .
=====================
حول الدروس الأربعة السابقة في تكسير العصبية الجاهلية : غير المسلم قد يكون جارا طيبا ، يكون أو لا يكون ؟! أخبروني من الواقع ..
غير المسلم قد يكون تاجرا صادقا ، يكون أو لا يكون ؟! أخبروني من الواقع . غير المسلم قد يكون طبيبا ناصحا ، قد يكون محاميا أمينا ..
وعكسه بعكسه ، وقد يخلف ظنك مدعي الإسلام والصلاح إما بقصوره أو بخلل في إيمانه وسلوكه ..
لماذا ألح على هذا ؟!
لأن في استقامة التصورات ، وسلامة المعايير التي نقايس بها الأمور ننجح ونفوز ، وبغيرها نضطر ونتوه ..
تكتشفون اليوم الضفادع باللحى الطويلة ، لو لم نكن نغتر باللحية ، وأكرم باللحية من سنة ، لما نالوا منا ..
والآن يكتب أحدهم غضبا علي يزعم أنه ينتصر للإسلام ..
=====================
أراذل الأراذل من الناس ، وسفلة سفلتهم ، وأكثر ضلالا ، وفسادا وشقاوة ، من أتباع كل الأديان ، ولاسيما من أتباع دين الإسلام : الذين يأكلون الدنيا بالدين ..
يلبسون للناس جلود الضأن من اللين ، ألسنتهم أحلى من العسل ، وقلوبهم قلوب الذئاب . يقول عنهم رب العزة : أبي يغترون ؟! أم علي يجترئون ؟! لأبعثن على أولئك منهم فتنة تدع الحليم الحيران ......
يا ويلهم ، اللهم إنا نعوذ بك منهم ، أطلق عليهم سيدنا يحيى ومن بعدها سيدنا عيسى المسيح ابن مريم عليهما السلام وصف : أبناء الأفاعي ...
=====================
بالمقشر الدرس الرابع :
المعايير في الدروس الثلاثة السابقة معايير شرعية مؤسسة في الكتاب والسنة . والغفلة عنها ، والخلط فيها سبب من أسباب بلاء الأمة ، وانحطاطها ، وتدهور أوضاعها ، وتخلفها ..
لا تصرخ : يا محمد ..ولا يا علي ..ولا يا حسين ..
" وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته "
=====================
بالمقشر الدرس الثالث :
ليس كل من انتمى إلى الإسلام أو إلى أي تيار من تياراته خيّرا ..
ليس كل من وقف في المسجد يرفع رأسه تارة ويخفضه أخرى خيّرا
ليس كل من تخشع في الصلاة فبكى أو تباكى أثناء الصلاة خيّرا
ليس كل من أطال لحيته ، وقصر ثوبه وأشهر سواكه خيّرا
ليست كل من أدنت عليها جلبابها حازت شعب الإيمان بحذافيرها ..
ليس كل من رفع صوته " لا حكم إلا لله " صادقا أو صالحا أو خيرا مباركا فكم من كلمة حق أريد بها باطل ..
ولأهل الصدق علامات يعرفهم بها الصادقون ..
انتهى الدرس الثالث ..
ويتبعه الدرس الرابع
=====================
بالمقشر : الدرس الثاني ..
ليس كل كافر شريرا ..
ليس كل يهودي شريرا
ليس كل نصراني شريرا
ليس كل علوي أو نصيري شريرا ..
ليس ..ليس .. ليس ..إلى آخر الليسات ، من أحب أن يعترض ليراجع الدرس الأول في المنشور السابق أولا ..
يتبع الدرس الثالث ..
=====================
بالمقشر : سأكتبها وأتوكل على الله ..
كان أبو جهل مشركا شريرا ، كان أبولهب مشركا شريرا ، كان أبوطالب مشركا وفيا ، كان المطعم بن عدي الذي أجار رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى عاد إلى مكة مشركا أصيلا كريما ..
انتهى الدرس الأول ..
=====================
التقشير والمقشر ..
نسميه في حلب " الكريفون " ثم تكرر اسمه " الكريب فروت " تقشر القشرة الأولى الخارجية ، ثم القشرة الوسطى التي كنا نسميها في البرتقال " خبز السلطان " ثم تضطر لقشر القشرة الثالثة غلاف الحبيبات المتلألئة لأنها شديدة المرارة ..
الكلام المقشر يضني ...
=====================
أنا مع سورية الدولة - بشار الأسد يمثل الزمرة ولا يمثل الدولة -
أنا مع سورية الدولة ، والهوية ، والسيادة ، والمجتمع ، والثورة ...دولنا القطرية مراقينا إلى دولة الأمة الجامعة ..
لا تكسروا المراقي ,,
=====================
وسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم حسانا وقد تكفل أن يكون شاعره والمدافع عن دعوته ...
كيف تهجو قريشا وأنا منهم ؟!
أجاب حسان : لأسلنّك منهم كما تسل الشعرة من العجين ...
تبصر هل أتقنت هذا ..؟!
حمى الله سورية وأهلها ، والعراق وأهلها ، ومصر وأهلها ، وجزيرة العرب وأهلها ..اللهم زوّل عنا ربوعنا الظالمين والقتلة والفاسدين ...
=====================
لا تحرض على أهلك ..ولا على قومك ، وإن استبد بأمرهم مستبد ..تعلم قبل أن تتكلم
=====================
الأشجار لا تموت واقفة ..الأشجار تقتلعها العواصف ..تبت أيدي القتلة .
=====================
كان هذا في زمن عمر لا تعجلوا ولا تعجبوا :
الرجل يقوم في المسجد يرفع رأسه تارة ويخفضه أخرى وهو ....صححوا موازينكم ومعاييركم ...
إنها الحقيقة
=====================
تأمل هذه ثم تأمل ...
لو كان الاعتقاد الباطل أو الفاسد يجعل كل أصحابه أشرارا ..لجعل الاعتقاد الصحيح كل أصحابه أخيارا !!
ولما قال عمر : أرأيته قائما في المسجد يرفع رأسه تارة ويخفضه أخرى ...أفيقوا
=====================
سنتعلم يوما لا تيأس ...
أخلق بذي الصبر أن يحظى بحاجته ..
ومدمن القرع للأبواب أن يلجا ..
يظلون يرددون أخطاءهم ويحسبون أنهم مهتدون ..
=====================
عودة اللاجئين ..
اللاجئ الذي ذاق طعم الحرية في تركية أو في ألمانيا أو ... كيف سيعود تحت نير بوتين ؟!
=====================
حكاية ..
سوري مقيم في انطاكية ..
صادق علويا تركيا ، وامتدت بهم الصداقة بعيدا عن الدين والسياسة ، وعلى ما أخبر أهل انطاكية يحبون حلب ويعتبرونها حاضرتهم ..
قال لي في يوم امتدت بنا السهرة وجنح الرجل بي إلى السياسة وراح يسألني بتودد : لماذا فعلتم كل هذا ببلدكم ؟ كانت سورية جميلة ، كنا نتاجر معكم وتتاجرون معنا وأحاديث من هذا النوع ...
قال لي : أجبته كم حزب سياسي عندكم في تركية ؟ قال كثير ، قلت ولماذا نحن ليس إلا حزب البعث ..
كم صحيفة عندكم في تركية ؟ كم جمعية عندكم في تركية ؟ كم وكم كم وكم وفي كل مرة هو يجيب وأنا أقارن ، حتى وضع يده على ركبتي لأصمت ..
نظرت في وجهه فإذا عيناه تدمعان ..
=====================
لماذا كانوا يحظرون على الصغار الكلام في حضرة الكبار ؟!
يعتبرها البعض دقة قديمة ، يؤكد آخرون أنه صراع أجيال ، مجالس الكبار كانت غالبا مجالس حكومات ، وإصلاح ذات بين ، أو جمع الناس على الخير من زواج أو صلح ...وبينما كان الكبير ينتقي ألفاظه بدقة كما ينتقي البناء اللبنة للجدار ، يدخل الصغير على الخط فيجعل من ميل المكحلة سيخ للعمى وهو معجب متدله مغرور ..
من لا يصدق فليتابع ..
أمر واحد أضيفه: الصغير والكبير ليس بالاعتبار الزمني وحده بل باعتبارات عديدة ومديدة ...
=====================
عن مخيم الركبان ..
حيث تشقق الأرحام أنشد
ياأيها الرجل المحول رحله
هلا سألت عن آل عبد مناف
الخالطين غنيهم بفقيرهم
حتى يعود فقيرهم كالكافي
=====================
لغويات :
هذا ليس له علاقة بالسياسة : اللغة الفارسية فرع أصيل في اللغة الآرية ( الهندو - أوربية ) ...
=====================
لغويات :
" جنكال " بلغة الفرس ، الشوكة على المائدة . كنا في حلب نقول : الفرتيكة ، نقلا عن "فورشيت" الفرنسية ..
الجنكل في حلب نستعمله لمغلاق الباب الإضافي ، ونقول له أيضا : الدرباس ، وكلاهما ذو صبغة فارسية - تركية ..
=====================
لغويات
" قاجق " في اللغة الفارسية ، الملعقة . في اختلاط لغات المنطقة أطلق عليها في الجزيرة السورية : " الخاشوقة "
" جي " لاحقة تركية للدلالة على المهنة ، وأظنها منتشرة في المنطقة العربية عامة .
" خاشقجي " صانع الملاعق أو بائع الملاعق أو المغترف بالملاعق ، بلاحقته التركية ..وانقطاع الأثر في تركية ..
" وما تدري نفس بأي أرض تموت "
=====================
الطفح ...
يحرص العاقل النبيل على أن يكون ما يطفح من عقله وقلبه لائقا بكرامته ..
=====================
متضامن مع المظلومين ضد الظالمين من كل دين وجنس ولون ..
=====================
" ويدعو الإنسان بالشر دعاءه بالخير "
كم تطلعت النفس إلى أمر لم يرضه لها ..الحمد لك ..والشكر لك ..والرضا بما قدرت .