كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 12/5/2017

رحم الله أمهاتنا جميعا ومتع الباقيات بأبنائهن : تذكرت والدتي رحمها الله ، تغلق أنفي بين أصبعيها ، وتقول لي : قول أف ..قول أف ..
عرفتم لماذا ..
=====================
الأف والتف ..
الأف في لغة العرب ما يخرج من الأنف ، والتف ما يخرج من الأذن .
=====================
هل حاولتم أن تستمعوا إلى تفاصيل برامج المرشحين في طهران ..قردش
=====================
ألف ابن الرواندي الزنديق كتابا في الطعن على الإسلام سماه ( التاج ) .
علق عليه أبو العلاء المعري في رسالة الغفران ، والنقل من ذاكرتي ( وأما تاجه فلا يصلح أن يسمى خفا ، وما تاجه إلا أفٌ ..وتف ..وجورب وخف . قالوا : وما أف وتف ؟ قال واديان في جهنم )
=====================
منطق المنحبكجي : المعلم بيعرف شغلو وليس محتاجا لمن يشرح له ...أفٍ وتف
=====================
يوسف زيدان يعدو على بطل الإسلام صلاح الدين الأيوبي ..
=====================
علي أحمد باكثير العبقرية التي حجبها أعداء الإسلام وخذلها دعاته ..وإسلاماه والثائر الأحمر
=====================
الروائي المصري يوسف زيدان ..لن يطال ترابا وطأه علي أحمد باكثير
=====================
أنا أحترم كل الناس إلا من أبى....
هذه ليوسف زيدان
=====================
ماكرون يدافع عن زواجه
تستنكرون أن تكبرني 24 سنة لماذا لا تستنكرون أن ترامب يكبرها!!
=====================
اللهم انصر أوصلنا واخذل أقطعنا ..
=====================
من هو الشكايكي ؟ وتلفظ بالكاف المتحولة غينا ، عند أهل حلب . لا تشّاككلي ولا بشّاكلك
=====================
عند أهل التصوف : الحال وهبي وليس كسبيا ..كم من عامل عمل ولا حال ولا مقام ..لذا أسلّم للناس أحوالهم ..
نحن ندعو : اللهم انفعنا وارفعنا ..
=====================
مع الاحترام لحملة الاسم : لاحظت انتشار اسم علوش من الشمال إلى الجنوب . ما أصله ؟
=====================
ويظلون يلاحقونني : بدعة ..بدعة ..بدعة ..وبناء أوابد الربا ترابي على المضطر سنة ..
=====================
يلازمني دائما أن أعيش مواسم مدينتي الأم ..
اليوم الناس تزور موتاها ..
الموسم : موسم قطاف الورد الجوري يملأ الأسواق ..عجبا كيف لا تموت من رائحته كل الجعلان ..
لا تنسوا : الشوكي يوم كانت المائة بثلاث ليرات ...اليوم نشتري بدل المئة حبتين أو ثلاث
=====================
لا يجوز الانكار على من لا يحتفي بليلة النصف من شعبان فلا يخصها بقيام أو صيام أو صدقة
=====================
المحدثون قالوا : العمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال ...
يعني فيما لا يثبت به وجوب ولا حظر أو حرمة ، هو نوع من بقاء المباح على أصله مع تقدير إصابة مندوب .
فإحياء الليل تعبدا مندوب في كل ليلة ، وصيام النهار تنسكا مندوب في كل يوم ، والدعاء بأنواع من البر ، والتصرف بأنواع من الصدقة ، وزيارة القبور كل ذلك من المندوبات العامة ، التي يندب إليها المسلم في كل وقت . والاجتماع على ذلك هو من باب التعاون على البر والتقوى ..
ويبقى تخصيص يوم لذلك هو الذي يعترض عليه المعترضون ، ويناقش فيه المناقشون ، ويبدع فيه المبدعون ....
ولنا : اللهم إن كنت كتبتنا عندك أشقياء أو محرومين أو مقترا علينا في العقل و الفهم أو الرزق فامح اللهم شقاوتنا وحرماننا وتقتير عقلنا و فهمنا و رزقنا ...
فإنك قلت : يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ..
=====================
اللهم يا ذا المن ولا يمن عليه ، يا جار المستجيرين وأمان الخائفين ..أمّن الشام وأهله