كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 12/11/2017

القضية لا مقاومة ولا ممانعة ..بعض الناس جاعوا فباعوا ليأكلوا ..
وبدون طنز ولا ادعاء
====================
نحن في عصر الحروب المموهة ..
وهل كانت الحرب على داعش إلا حربا على الشعبين العراقي والسوري
====================
الاستراتيجية الأمريكية : إلجاء كل شعوب المنطقة إلى الاعتراف بالوكيل الإيراني مهيمنا ومسيطرا ..
وهم في هوى الأمريكي - الصهيوني ، يسارعون
====================
" أخسر من صفقة أبي غبشان "
أبو غبشان رجل من جرهم باع مفاتيح الكعبة لقصي بن كلاب بزق خمر ..كما يبيع البعض اليوم مفتاح الأقصى .
====================
نحن السوريين سنلطم من يلطم ..
====================
يوم كان الصراع بين الروم " أهل الكتاب " وبين المجوس على أشده ، اعتبر القرآن انتصار أهل الكتاب بشرى ..
المفاضلة القرآنية واضحة وصالحة ..
للذين يتفكرون
====================
أنا لا أفاضل بين الخاذلين والناكثين والغادرين والخائنين ..
لعن رسول الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه وقال هم سواء ...
هم سواء
====================

لم تزدنا طبقات النكث والغدر والخذلان والخيانة إلا إيمانا ..
" فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون .."
====================
تابع للمنشور قبله
أيها الفلسطيني ..أيها اللبناني ،
أما وقد طاشت الأحلام ، وتدحرجت الرايات ، وضاعت المعالم ، وتاه الدليل ، وخان الأمين ؛ فأبشروا وأملوا ؛ نحن السوريين قصبة أهل الشام وأهل الإيمان وحماة الإسلام ...فئتكم ..
نحن فئة كل مستضعف مظلوم ، وستعلمن نبأه بعد حين
====================
في أيام الفتح الأولى ، كانت الدائرة في بعض المعارك تدور على المسلمين ، فيستقتل خيار المسلمين ، مع تمكنهم من الانسحاب تخوفا من قوله تعالى ( ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ..)
أصدر سيدنا عمر لكل المقاتلين بيانا يقول فيه : أنا فئتكم ..
أي إذا اضطررتم فانسحبوا بنية التحيز إلى عمر ، رضي الله عن عمر
تابعني
====================
ماكرون يحلم بمنسف من الكبسة السعودية .. زر على الرز وكفى
====================
معلومات :
الإسرائيليون أخبروا عميلهم نصر الشيطان أن السعوديين طلبوا منهم حربهم ..
لو صح الخبر ..
فمتى صدق المخبر ؟
لو صح الخبر لثبتت عمالة المدعي
====================
يتوقف النمو البيولوجي عند العشرين ..القلب والعقل دائما ينموان
====================
كبّر عقلك ..
نداء كنا نسمعه كثيرا في بيئتنا الاجتماعية ما زلت أخاطب نفسي به ..
====================
أكبر خسارة للقضية الفلسطينية أن تصبح مكسر عصا لإيران وحزب الله ..
الولاء للحق المطلق لا يختلط بالباطل أبدا
====================
أينما وليتم وجوهكم ستطاردكم صور أطفال سورية تحت الأنقاض ..
====================
عجل السامري :أستمع إلى بعض العلمانيين العرب فأتذكرعجل السامري: جسد له خوار
====================
النظام العلماني الحقيقي ليس هو نظام بشار الأسد ولا نظام السيسي ، النظام العلماني يمكن أن يحتضن مثل حزب العدالة والتنمية التركي ، بعض العلمانيين العرب شوهوا العلمانية ، كما شوه شيخ الأزهر وحسون وأهل التدعش الإسلام ..
====================
إذا كانت قضيتك عادلة ، فلا تستكثر من شهود الزور ،حسن نصر الله وعون وإيران
====================
ترامب - بوتين يؤكدان على أن الحل في سورية يجب أن يكون سياسيا ، وأنهما لن يسمحا بغير الحل السياسي ..
الحل السياسي الذي يتم انتاجه عبر ثلاث احتلالات : روسي - أمريكي - إيراني ، وعشرات الميليشيات ، وأسراب الطائرات