الرئيسة \  ملفات المركز  \  قرار الرئيس الأمريكي بتزويد الوحدات الإرهابية بالسلاح وردود الفعل عليه

قرار الرئيس الأمريكي بتزويد الوحدات الإرهابية بالسلاح وردود الفعل عليه

11.05.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 10/5/2017
عناوين الملف :
  1. موقفنا :حول قرار الرئيس ترامب تزويد الوحدات الإرهابية بالسلاح :...الإرهاب لا يحارب بالإرهاب ، وتقسيم سورية دونه خرط القتاد
  2. إخوان سورية: تزويد أمريكا لمليشيا وحدات الحماية الشعبية بالسلاح يخدم مشروع تقسيم سورية
  3. دي برس :تركيا: تسليح واشنطن للأكراد في سوريا أمر غير مقبول
  4. العرب نيوز :تركيا: تسليح واشنطن للأكراد في سوريا يهدد أمننا القومي
  5. الديار :الأكراد يرحبون بقرار البيت الأبيض بتسليحهم رسميا
  6. دار الاخبار :مشاورات أميركية تركية عقب قرار واشنطن تسليح الأكراد
  7. الاهرام :قوات سوريا الديمقراطية تؤكد أن قرار واشنطن تسليح الأكراد يسرع "القضاء على الارهاب
  8. القدس العربي: "البنتاغون سيزود الأكراد السوريين بالسلاح رغم اعتراضات تركيا
  9. الاهرام :ترامب يستفز أردوغان قبل زيارته لأمريكا ويسلّح "ميليشيات" الأكراد بسوريا
  10. البلد :«الأكراد» أزمة جديدة تضرب العلاقات الأمريكية التركية.. «ترامب» يمدهم بالأسلحة.. وأردوغان يقصف مواقعهم
  11. صدى البلد :ماتيس: مصرون على العمل مع الأكراد لتحرير الرقة
  12. الجديد :واشنطن تمد اكراد سوريا بالسلاح لقتال داعش رغم غضب انقرة
  13. المغرب اليوم :الولايات المتحدة توافق على دعم المقاتلين الأكراد لاستعادة الرقة من "داعش
  14. الوطن :قوات سوريا ديمقراطية : قرار أمريكا بتسليح الأكراد يسرع "القضاء على الجهاديين"
 
موقفنا :حول قرار الرئيس ترامب تزويد الوحدات الإرهابية بالسلاح :...الإرهاب لا يحارب بالإرهاب ، وتقسيم سورية دونه خرط القتاد
 
 مما يثير العجب ويبعث على الاستنكار أن يبادر الرئيس الأمريكي ترامب ، إلى تأكيد قرار سلفه ، باعتماد مجموعات إرهابية كذراع أمريكي لمحاربة ما يسمى الإرهاب في سورية ، وذلك لقطع الطريق على زيارة الرئيس أردوغان ، المقررة خلال أيام ..
إن قرار ترامب تفويض وزارة الدفاع الأمريكية في الإمعان بتسليح الميليشيات الإرهابية الموسومة زورا ( بقوات سورية الديمقراطية ) هو تعبير عن حالة من الاستهتار واللامبالاة بشعوب المنطقة ، وبحاضرها ومستقبل أبنائها ، وهو عنوان لسقوط مصداقية الأمريكي في حربه على الإرهاب ، وسقوط مصداقيته في تمسكه بوحدة سورية أرضا وشعبا..
إن الذي يجب أن يعرفه ترامب هو أن هذه الوحدات هي (وحدات إرهابية) بحسب انتمائها ، كامتداد عضوي ، لحزب العمال الكردستاني المصنف حسب قرار مجلس الأمن كمنظمة إرهابية مثلها مثل كل المنظمات الإرهابية الأخرى ، والتي يقتضي الحد الأدنى من إعلان الجدية والمصداقية في حرب الإرهاب ، أن تعامل على حد السواء ..
إن الذي يجب أن يعرفه ترامب هو أن هذه الوحدات في فكرها وفي ممارساتها لا تختلف كثيرا عن بقية المنظمات الإرهابية بما مارست من قتل وتهجير ، ضجت بشواهده الواقعية التقارير والوثائق الشاهدة ..
إن الذي يجب أن يعرفه ترامب أن مكون هذه الميليشيات أو الوحدات ليس سوريا ولا كرديا ، فالأكراد السوريون هم مكون أصيل من مكونات المجتمع السوري ، وهم شركاء أصلاء كرام في بُنى المعارضة السورية الأصيلة ، وهم لا يفتأوون يعلنون براءتهم من هذه الميليشيات في سورية وفي تركية على السواء..
إن الذي يجب أن يعرفه ترامب أن الكردي السوري الحر الأصيل ، لا يمكن أن يتحالف بحال مع (بشار الأسد البعثي الشيفوني ) الذي أذاق ، مع أبيه وحزبه من قبل ، الكردَ كما بقية أبناء المجتمع السوري أفانين الظلم والاضطهاد ..
إن الذي يجب أن يعرفه ترامب أن مدينة الرقة هي مدينة عربية سورية لا يمكن أن تتحرر إلا على أيدي المواطنين العرب السوريين ، وفي فصائل الجيش الحر وقياداته كفاء لعملية التحرير .
نحن نؤمن أن تسليم الرقة  لما يسمى تنظيم الدولة تم على نحو تسليم الموصل لهؤلاء الإرهابيين الغرباء . نؤمن أن غرس هذا التنظيم وتغذيته وتمويله وحمايته كان وما يزال بمثابة الذريعة للالتفاف على قرار شعوب المنطقة في التحرر والانعتاق .
لقد كان القرار الأمريكي الأوبامي باعتماد هذه الوحدات الإرهابية جزء من مخطط لإدخال المنطقة في حالة من الصراع المجتمعي الذي لا أفق له ، على الصعيدين التركي والسوري ، ويأتي اليوم القرار الترامبي متعجلا استباقيا ولامبالايا وعلى نفس الطريق .
إن قرار الرئيس الأمريكي باعتماد ما سماه المصنّع الأمريكي ( وحدات سورية الديمقراطية ) وما يسميه السوريون والأتراك ( وحدات سورية الإرهابية ) هو خطوة على طريق التصعيد ، وليس خطوة على طريق الحل السياسي ، الذي يتذرع به المتذرعون . وهو خطوة على طريق توسيع ساحة الصراع ، وليس على طريق تقليصها . إن قرار ترامب المضي في قرار سلفه باعتماد هذا الذراع الأدواتي والمضي في تسليحه هو قرار مستفز ومتحد للشعبين السوري والتركي على السواء .
إن أشرار العالم الذين أوجدوا ( داعش الإسلامية الدولية ) يسعون اليوم ، بمثل هذا القرار ، إلى إيجاد ( داعش الكردية المحلية ) ليؤسسوا إلى حالة من الصراع الممتد بين مكونات المجتمعات المسلمة ..
إن الذي يجب أن يعرفه ترامب هو أن الإرهاب لا يحارب بالإرهاب ..إن كان ذا مصداقية في إعلان الحرب على الإرهاب.
 إن الذي يجب أن يعرفه ترامب وبوتين والولي والفقيه وكل العملاء والأجراء أن دون تقسيم سورية أو مشروع حالم دونه  خرط القتاد ..
لكل المخلصين من قيادات المنطقة ، ولاسيما قيادة المعارضة السورية السياسية والفصائلية نهدي : أيقظ نديمك فقد نعسا ..
لندن : 14 / شعبان 1438 – 10 / أيار 2017
زهير سالم : مدير مركز الشرق العربي   
========================
إخوان سورية: تزويد أمريكا لمليشيا وحدات الحماية الشعبية بالسلاح يخدم مشروع تقسيم سورية
مسار برس
أكدت جماعة الإخوان الملسلمين في سورية أن إعلان موافقة البيت الأبيض على تزويد مليشيا وحدات الحماية الشعبية الكردية في سورية بالسلاح يخدم مشروع تقسيم سورية، ويقوي المنظمات الإرهابية التي تملك مشروعا انفصاليا في المنطقة.
وقال المكتب الإعلامي للجماعة في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، إن جماعة الإخوان المسلمين في سورية تعتبر الأكراد مكونا رئيسا من نسيج الشعب السوري وهم جزء لا يتجزأ من الوطن السوري الموحد، موضحا أن ممارسات مليشيا وحدات الحماية مخالفة للقوانين الدولية، فهي ترتكب جرائم قتل وتهجير بحق أهالي المناطق التي استولت عليها شمال سورية بمساعدة من نظام الأسد ودعم أمريكي بالسلاح والعتاد.
وأشار المكتب الإعلامي للجماعة إلى أن الجيش السوري الحر، بحاضنته الشعبية، هو الجهة الوحيدة القادرة على تحرير البلاد من نظام الأسد وجميع المنظمات الإرهابية.
ولفتت الجماعة إلى أن أي دعم لمنظمات تمارس الإرهاب والقتل المنظم والتهجير العرقي الممنهج لا يخدم إلا استمرار الفوضى والإرهاب في سورية.
وختم المكتب الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين في سورية تصريحه قائلا، “إننا ندعو جميع الدول المحبة للحرية وحقوق الإنسان، لاحترام حقوقنا نحن السوريين، وندعو جميع السوريين للوقوف صفا واحدا ضد الظلم أيا كان مصدره”.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” أعلنت أمس، أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب فوضها بتزويد مليشيا وحدات الحماية الشعبية الكردية في سورية بالسلاح.
========================
دي برس :تركيا: تسليح واشنطن للأكراد في سوريا أمر غير مقبول
(دي برس)
قال نائب رئيس الوزراء التركي نور الدين جانيكلي، إن قيام واشنطن بتسليح المقاتلين الأكراد "غير مقبول"، معربا عن أمله في وقف دعم "وحدات حماية الشعب الكردي" في سوريا.
ومن جانبها اعتبرت "قوات سوريا الديموقراطية"، ائتلاف الفصائل الكردية العربية، المدعوم من واشنطن، الأربعاء أن القرار الأمريكي بتسليح المقاتلين الأكراد، سيؤدي إلى "تسريع عجلة القضاء" على الجهاديين في سوريا.
ونقلت وكالة "فرانس برس"، اليوم الأربعاء، عن المتحدث الرسمي باسم "قوات سوريا الديموقراطية"، طلال سلو، أن "القرار الأمريكي الأخير بتسليح الوحدات الكردية كمكون رئيسي في قوات سوريا الديموقراطية هو قرار مهم، ويأتي في إطار تسريع عجلة القضاء على الإرهاب".
وأعلن البنتاغون، أمس الثلاثاء، أن الرئيس دونالد ترامب أذن بتسليح المقاتلين الأكراد في سوريا حسب الضرورة، لضمان انتصار واضح في هجوم مخطط له لاستعادة مدينة الرقة من تنظيم داعش.
وتعتبر أنقرة وحدات حماية الشعب الكردية امتدادا سورياً لحزب العمال الكردستاني، الذي يخوض تمردا في جنوب شرق تركيا منذ 1984. وهو الحزب الذي تعتبره السلطات التركية منظمة انفصالية.
========================
العرب نيوز :تركيا: تسليح واشنطن للأكراد في سوريا يهدد أمننا القومي
العرب نيوز طريقك لمعرفة الحقيقة - استنكر نائب رئيس الوزراء التركي نور الدين جانيكلي، قيام واشنطن بتسليح المقاتلين الأكراد، مؤكدًا أن الأمر غير مقبول، ويهدد أمن تركيا، معربًا عن أمله في وقف دعم "الأكراد" في ســوريا.
من جانبها اعتبرت "قوات ســوريا الديموقراطية"، ائتلاف الفصائل الكردية، أن القرار الأمريكي بتسليح المقاتلين الأكراد، سيؤدي إلى تسريع عجلة القضاء على الجهاديين في ســوريا.
وكان البنتاجون، أعلن البارحة، أن الرئيس الرئيس تارمب أذن بتسليح المقاتلين الأكراد في ســوريا حسب الضرورة، لضمان انتصار واضح في هجوم مخطط له لاستعادة مدينة الرقة من تنظيم الدولة الاسـلامية داعـش، في الوقت الذي تعتبر أنقرة وحدات حماية الشعب الكردية امتدادا سوريًا لحزب العمال الكردستاني، وتصفهم بالإرهابية.
========================
الديار :الأكراد يرحبون بقرار البيت الأبيض بتسليحهم رسميا
قال ريدور خليل، الناطق الرسمي باسم وحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا، إن قرار البيت الأبيض بتسليح الوحدات بشكل رسمي منصف، على الرغم من صدوره متأخرا بعض الشيء.
وأضاف خليل في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، أن "قرار البيت الأبيض بتسليح وحدات حماية الشعب كان منصفا ومعبرا عن الثقة التي خلقتها مواقف ومعارك خاضتها الوحدات نيابة عن العالم ضد الإرهاب بكل أشكاله، بما في ذلك إرهاب تنظيم "داعش".
وأشار الناطق باسم وحدات حماية الشعب في بيانه إلى أن "الوحدات تثمن هذا القرار التاريخي، وتعلن أنها وبالتنسيق مع التحالف الدولي، ستتمكن من دحر كل قوى الظلام، لبناء سوريا الحرة، لكل أبنائها دون تمييز أو إقصاء".
واعتبر خليل القرار الأمريكي "صحيحا، ويظهر زيف كل الادعاءات الباطلة ضد وحداتنا، وقواتنا، لتشويه صورتها، والتقليل من أهمية دورها في مكافحة الإرهاب".
========================
دار الاخبار :مشاورات أميركية تركية عقب قرار واشنطن تسليح الأكراد
وبحث وزير الدفاع الأميركي مع نظيره التركي هاتفيا أمس الثلاثاء التطورات في سوريا والعراق ومجريات عملية الرقة المرتقبة.
وأعلن البنتاغون أن ماتيس وإيشق أكدا دعمهما للسلام والاستقرار في هذين البلدين، ولم ترد تفاصيل حول رد الوزير التركي على قرار واشنطن تزويد مقاتلين أكراد في سوريا بالسلاح.
وكان البنتاغون أعلن قبل ذلك أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب فوّض وزارة الدفاع بتسليح وحدات حماية الشعب الكردية بسوريا بما يلزم من أجل معركة الرقة، وأكد أن واشنطن ستسعى لطمأنة تركيا بشأن هذا القرار، مشددا على التزام واشنطن بحماية حلفائها من أعضاء حلف شمال الأطلسي (ناتو).
وقالت المتحدثة باسم البنتاغون دانا وايت إن هذا القرار يهدف إلى مساعدة المسلحين الأكراد على استعادة الرقة من تنظيم الدولة، وشددت على أن المعركة ستكون طويلة وشاقة، لكنها ستنتهي بإلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة.
وأكدت وايت في بيان "ندرك تماما المخاوف الأمنية لتركيا شريكتنا في التحالف، ونود طمأنة شعب وحكومة تركيا بأن الولايات المتحدة ملتزمة بمنع أي أخطار أمنية إضافية وبحماية شريكتنا في حلف شمال الأطلسي".
========================
الاهرام :قوات سوريا الديمقراطية تؤكد أن قرار واشنطن تسليح الأكراد يسرع "القضاء على الارهاب
"10-5-2017 | 10:23
أكدت قوات سوريا الديمقراطية، ائتلاف الفصائل الكردية العربية المدعوم من واشنطن، اليوم الأربعاء أن القرار الأميركي بتسليح المقاتلين الاكراد، سيؤدي إلى "تسريع عجلة القضاء" على الجهاديين في سوريا، موضحة أن الاسلحة ستصل تباعاً.
وقال المتحدث الرسمي باسم قوات سوريا الديمقراطية طلال سلو لوكالة فرانس برس إن "القرار الأميركي الاخير بتسليح الوحدات الكردية كمكون رئيسي في قوات سوريا الديمقراطية هو قرار مهم وياتي في إطار تسريع عجلة القضاء على الإرهاب".واعتبر أن اعلان واشنطن "رسمياً عن هذا الدعم هو نتيجة الفعالية الكبيرة التي تبديها الوحدات الكردية وكافة قوات سوريا الديمقراطية في المعارك ضد الإرهاب".وأوضح أن "إدارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب ومنذ بداية تسلمها الحكم، رفعت من مستوى دعمها لقواتنا".ولم تحدد واشنطن نوع الأسلحة التي سيتم توفيرها للأكراد، لكن المتحدث الرسمي قال انهم "قدموا في وقت سابق قائمة الى الادارة الأميركية تتضمن صواريخ مضادة للدروع ودبابات ومدرعات"، مضيفا "حين وصول الاسلحة، سنرى ان كانت تمت تلبية كل طلباتنا أم جزء منها".ومن المقرر، وفق المتحدث أن تصل الاسلحة "بشكل متتابع، وسيستفاد منها لاستكمال التحضيرات لمعركة الرقة التي سيعلن عنها في الوقت المناسب".
واعلنت واشنطن ليل أمس الثلاثاء على لسان مسؤول أميركي رفض الكشف عن اسمه أن تمويل "الدعم لوحدات حماية الشعب (الكردية) قد تم اقراره"، موضحا ان هذه الموافقة "تسري مع مفعول فوري، لكن تحديد جدول زمني لتسليم الأسلحة لا يزال يتطلب وضع اللمسات الأخيرة عليه".
وأثبتت قوات سوريا الديمقراطية وعمودها الفقري وحدات حماية الشعب الكردية فعالية كبرى في قتال الجهاديين في شمال وشمال شرق سوريا. وهي تحظى بدعم عسكري مباشر من التحالف الدولي بقيادة اميركية من خلال الغطاء الجوي لعملياتها ضد الجهاديين ونشر مستشارين على الأرض.
وتعد الرقة معقل تنظيم الدولة في سوريا، وهي تشكل هدفاً لعملية "غضب الفرات" التي بدأتها قوات سوريا الديمقراطية، بدعم من التحالف الدولي في نوفمبر/تشرين الثاني.ومنذ بدء العملية، تمكنت قوات سوريا الديمقراطية من إحراز تقدم نحو الرقة وقطعت طرق الامداد الرئيسية للجهاديين من الجهات الشمالية والغربية والشرقية.
ويعد تسليح الأكراد مسألة مثيرة للجدل بشكل كبير بالنسبة للادارة الاميركية، حليفة تركيا التي سارعت الاربعاء الى وصف القرار الاميركي بـ"غير مقبول".وتصنف تركيا وحدات حماية الشعب مع جناحها السياسي حزب الاتحاد الديمقراطي منظمة "ارهابية" وتعتبرها امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي يقود تمردا ضدها منذ ثمانينات القرن الماضي على الأراضي التركية.
========================
القدس العربي: "البنتاغون سيزود الأكراد السوريين بالسلاح رغم اعتراضات تركيا
فيلينيوس – (رويترز) : قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) اليوم الثلاثاء إن الرئيس دونالد ترامب أجاز تسليح المقاتلين الأكراد في سوريا “كإجراء ضروري لضمان تحقيق نصر واضح” في هجوم مقرر لاستعادة مدينة الرقة من تنظيم الدولة الإسلامية في ضربة على الأرجح لعلاقات الولايات المتحدة مع تركيا.
وعارضت أنقرة بشدة تزويد العناصر الكردية في قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة بالسلاح إذ تعتبر وحدات حماية الشعب الكردية امتدادا سوريا لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمردا في جنوب شرق تركيا منذ 1984.
وقالت المتحدثة باسم البنتاجون دانا وايت، التي تزور ليتوانيا مع وزير الدفاع جيم ماتيس، في بيان “ندرك تماما المخاوف الأمنية لتركيا شريكتنا في التحالف.. نود طمأنة شعب وحكومة تركيا بأن الولايات المتحدة ملتزمة بمنع أي أخطار أمنية إضافية وبحماية شريكتنا في حلف شمال الأطلسي.”
========================
الاهرام :ترامب يستفز أردوغان قبل زيارته لأمريكا ويسلّح "ميليشيات" الأكراد بسوريا
قررت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تسليح وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا بهدف تسريع المعركة ضد تنظيم الدولة الإسلامية، ما من شأنه إثارة غضب تركيا التي تعتبر تلك الوحدات إرهابية.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية جيف ديفيس إنّ الرئيس الأميركي أعطى إذناً للبنتاجون "لتجهيز" تلك الميليشيات الكردية "بقدر ما هو لازم، من أجل تحقيق انتصار واضح على تنظيم الدولة الإسلامية" في الرقة.
ووفقاً لمسؤول أميركي كبير في مجال الدفاع فضّل عدم ذكر اسمه، قد توفّر الولايات المتحدة للأكراد السوريين "أسلحة خفيفة وذخيرة ومدافع رشاشة وآليات مدرّعة ومعدّات" مثل الجرافات.
ويُشكّل هذا القرار تحولاً رئيسياً من جانب الإدارة الأميركية، قبل أقلّ من أسبوع على زيارة الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لواشنطن في 16 مايو.
فالإدارة الأميركية كانت رفضت حتى الآن السير في شكل معاكس لرأي تركيا عضو حلف شمال الأطلسي والحليفة الاستراتيجية للولايات المتحدة. وتعتبر أنقرة وحدات حماية الشعب الكردية امتدادا لانفصاليي حزب العمال الكردستاني في تركيا.
غير أنّ إدارة ترامب قررت في نهاية المطاف الموافقة على التقييم الذي قدّمته وزارة الدفاع الأميركية منذ أشهر. فالعسكريون الأميركيون يعتبرون أن الميليشيات الكردية وحلفاءها العرب هم القوات الوحيدة في سوريا القادرة على شن هجوم سريع على الرقة وتوجيه ضربة قاصمة لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.
وقال جيف ديفيس الثلاثاء إنّ قوات سوريا الديموقراطية، وهي ائتلاف فصائل كردية عربية تُشكّل وحدات حماية الشعب الكردية عمودها الفقري، هي "القوة الوحيدة القادرة على استعادة الرقة في مستقبل قريب".
ووفقاً للمتحدث، فإنّ الولايات المتحدة "عازمة" على ألا تُشكل الشحنات المقبلة من الأسلحة "مخاطر أمنية" إضافية بالنسبة إلى تركيا. ولفت إلى أن الهدف الأوحد لهذه الأسلحة هو استعادة الرقة، موضحاً "ستكون هناك إجراءات إضافية لتعقّب هذه الاسلحة والتحقق من استخدامها".
وأكدت المتحدثة باسم البنتاغون دانا وايت أن الولايات المتحدة لا تفكر في بقاء الميليشيات الكردية على المدى البعيد في مدينة الرقة بعد تحريرها.
وقالت "ندعم بالكامل تسليم الرقة إلى حُكم محلّي عربي".
وقصفت تركيا سابقا ميليشيا وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا. وفي نيسان/أبريل، أودت ضربات استهدفت مقرا عاما للميليشيا في شمال شرق سوريا بحياة 28 شخصا. ودارت اشتباكات بين الاكراد والجيش التركي على طول الحدود.
وأرسلت الولايات المتحدة مركبات عسكرية تحمل أعلاماً أميركية إلى الجانب السوري من الحدود، من أجل تسيير دوريات مع وحدات حماية الشعب الكردية ومنع أي اشتباك جديد.
وقال مايكل أوهانلون الخبير في قضايا الدفاع في مركز بروكينغز للدراسات في واشنطن، إنّ قرار تسليح الأكراد رغم معارضة أنقرة "ينطوي بالتأكيد على خطر" للولايات المتحدة التي تعتبر تركيا حليفة رئيسية لها.
وأضاف لوكالة فرانس برس "لكن هناك أيضاً خطر (يتمثل) بمواصلة النهج التركي الذي قد يقود إلى تمديد مستقبلي للحرب" ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
غير أنّ شارل ليستر الخبير في "معهد الشرق الأوسط"، وهو مركز أبحاث مقرّه واشنطن، كان أكثر انتقاداً.
وقال لفرانس برس "أظنّ أنّ من الصعب جدا أن نتصوّر بأنّ ترامب وجد شيئاً كافياً لتهدئة مخاوف تركيا من رؤية ميليشيا وحدات حماية الشعب الكردية تعزز نفسها على طول الحدود".
وأضاف أنّ قرار البيت الأبيض "سيؤدي حتما إلى مزيد من عدم الاستقرار" في سوريا.
وكان المركز القومي الأميركي لمكافحة الارهاب "إن سي تي سي" قد وصف بنفسه وحدات حماية الشعب الكردية بـ"الإرهابية" قبل أن يعود عن تصنيفه هذا في العام 2014 عندما بدأت القوات الأميركية العمل معها في سوريا.
وأحرزت الميليشيات الكردية مع حلفائها العرب الجزء الأكبر من التقدّم ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، بدعم جوي وفره التحالف الدولي ومستشارون عسكريون أميركيون.
========================
البلد :«الأكراد» أزمة جديدة تضرب العلاقات الأمريكية التركية.. «ترامب» يمدهم بالأسلحة.. وأردوغان يقصف مواقعهم
الأربعاء 10/مايو/2017 - 06:30 ص
 شريف سيد
بدأت الوقائع عندما أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن حزنه العميق إزاء ظهور الرايات الكردية مع القوات الأمريكية داخل الأراضي السورية في الحرب القائمة ضد تنظيم داعش الإرهابي.
وأكد أردوغان أنه سيتحدث حول هذا الأمر إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عند لقائه في الـ16 من مايو الجاري.
كانت "رويترز" قد نشرت تصريحات لمسئول أمريكي قال فيها إن البيت الأبيض وافق على إمداد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا بالسلاح.
ظهرت بوادر لأزمة كبير بين النظام التركي والأمريكي على إثر تعاون الأخير مع وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا خلال الحرب على تنظيم داعش الإرهابي.
وفي هذا الصدد، قالت مجلة "فورن بوليسي" الأمريكية إن ترامب سيبلغ الرئيس التركي بأن واشنطن ستسلح وحدات حماية الشعب الكردية وستعتمد عليها في إسقاط الرقة آخر معاقل تنظيم داعش في سوريا، الخطة التي وضعها الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وتبنتها إدارة ترامب بعد وصولها إلى البيت الأبيض.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تقيم فيه قوات حماية الشعب علاقات مع حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره تركيا جماعة إرهابية.
وكان رئيس القيادة المركزية في الجيش الأميركي الجنرال جوزيف فوتيل قد زار شمال سوريا في نهاية فبراير الماضي، حيث التقى بقيادات من قوات حماية الشعب الكردية وبحث معها معركة الرقة، ومثله فعل عضو لجنة التسليح في الكونجرس جون ماكين.
يأتي ذلك عقب نشر موقع "ميليتري تايمز" تقرير يفيد بأن وحدات حماية الشعب في سوريا باتت تملك معدات قتالية أمريكية متطورة، نفت وزارة الدفاع الأمريكية أنها زودت المقاتلين الأكراد السوريين بها.
في حين أشار مسئولون في وزارة الدفاع الأمريكية إلى صحيفة "ميليتري تايمز" إلى أن وحدات حماية الشعب ربما تكون قد حصلت على المعدات من السوق السوداء.. وقال المسئولون إنه من الممكن أيضًا أن تكون المعدات قد سُرقت عندما سقطت المنشآت العسكرية العراقية بيد تنظيم الدولة "داعش" في عام 2014.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية أدريان رانكين غالاوي إلى الموقع إن "وزارة الدفاع لا تقدم أسلحة إلى وحدات حماية الشعب مباشرةً وليس عبر وسطاء".. كما ادعى أن الأسلحة قد تكون وصلت من القوات الكردية في العراق. وأضاف: "ليس لدينا أي مؤشرات على أن قوات البشمركة العراقية نقلت معدات أمريكية إلى وحدات حماية الشعب".
يأتي ذلك في الوقت الذي تعتقد فيه الولايات المتحدة أن الطريق الأسرع والأكثر فعالية للانتصار على داعش يمر عبر القوات الكردية، وأن خطة تركيا ليست فعالة إلى هذا الحد.
وترفض تركيا هذا القرار وتقول إنه في حالة تنفيذ عملية تحرير الرقة مع الأكراد فإن إدارة الرقة ستمنح لهم، وهذا سيؤدي في المستقبل إلى خلق كيان كردي جديد، على غرار شمال العراق. في حين تؤكد أمريكا أنها حصلت على ضمانات من الأكراد بتسليم إدارة المدينة للعرب بعد تحريرها.
في الوقت الذي أشارت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية في مقالًا لها تحت عنوان "ترامب سيقول لتركيا: سوف نحرر الرقة مع الأكراد".
ونشر موقع "ترس برس" صورة لتفقد ضباط أمريكيون مواقع لوحدات حماية الشعب الذراع العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي، تعرضت لقصف المقاتلات التركية في الـ 25 من إبريل الماضي بمنطقة جبل "كاراتشوك" السورية.
وأشارت العديد من التقارير الصحفية إلى أن كل من الرئيس التركي رجب طيب اردوغان ونظيره الأمريكي دونالد ترامب يتسابقان حول من سيمنح الضوء الأخضر لجيشه في قبل الأخر من أجل إطلاق عملية عسكرية في الرقة.
رجب طيب اردوغان، المعروف بعدائه الكبير للاكراد، حيث تشهد مدينة دياربكر التركية عن هذا العداء المستمر من سنوات، الذي قام على إثره بإعلان عملية عسكرية في المدينة هناك، الأمر الذي تسبب في مقتل العشرات، وهدم العديد من المنازل للمواطنين هناك.
========================
صدى البلد :ماتيس: مصرون على العمل مع الأكراد لتحرير الرقة
أكد وزير الحرب الأمريكي جيمس ماتيس إصرار بلاده على العمل مع الأكراد لتحرير مدينة الرقة السورية من سيطرة تنظيم داعش مشيراً إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية مستمرة في حملتها لتحرير الرقة “وهناك عمليات تكتيكية على الأرض”.
ولفت الوزير الأمريكي إلى أن مدينة الرقة محاصرة ولا مجال أمام المقاتلين الأجانب للدخول أو الخروج منها.
واعتبر الوزير ماتيس في تصريحات للصحافيين أنه على حلف “الناتو” أن يبقى قوياً أمام التهديدات والتحديات.
========================
الجديد :واشنطن تمد اكراد سوريا بالسلاح لقتال داعش رغم غضب انقرة
اعلن مسؤولون أميركيون ان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وافق على تزويد وحدات حماية الشعب الكردية بالسلاح لدعم عملية استعادة مدينة الرقة من تنظيم "داعش" وذلك على الرغم من المعارضة القوية من جانب تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي، اذ اشار نائب رئيس الوزراء التركي ور الدين جانكلي الى ان تسليح واشنطن للمقاتلين الاكراد "غير مقبول".
وتجدر الاشارة الى ان أنقرة تعتبر  وحدات حماية الشعب التي تقاتل ضمن تحالف تدعمه الولايات المتحدة امتدادا لحزب العمال الكردستاني.
وقد شددت وزارة الدفاع الأميركية على أن تسليح القوات الكردية "ضروري لضمان تحقيق انتصار واضح" في الرقة معقل التنظيم في سوريا ومركز تخطيطه لهجمات ضد الغرب.
وقالت المتحدثة باسم البنتاغون دانا وايت، التي تزور ليتوانيا مع وزير الدفاع جيم ماتيس، في بيان "ندرك تماما المخاوف الأمنية لتركيا شريكتنا في التحالف.. نود طمأنة شعب وحكومة تركيا بأن الولايات المتحدة ملتزمة بمنع أي أخطار أمنية إضافية وبحماية شريكتنا في حلف شمال الأطلسي".
وتجدر الاشارة الى ان الولايات المتحدة تسلح منذ فترة المقاتلين العرب بقوات سوريا الديمقراطية التي تشمل وحدات حماية الشعب الكردية. وقال البيت الأبيض إنه سيظل يمنح الأولوية في تقديم السلاح للمقاتلين العرب في قوات سوريا الديمقراطية.
وقال مسؤول أميركي طلب عدم نشر اسمه إن العتاد سيشمل أسلحة خفيفة وذخيرة ومدافع رشاشة ومركبات مدرعة ومعدات هندسية.
وقال البيت الأبيض إن العتاد الذي ستقدمه الولايات المتحدة لقوات سوريا الديمقراطية سيكون محدودا ومحددا بمهمة معينة وسيقدم "تدريجيا مع تحقيق الأهداف".
وفي السياق يقول مسؤولون إن التحالف الأميركي مع تركيا أثبت فعاليته في المعركة ضد داعش في سوريا إذ يتيح استخدام قاعدة إنجرليك الجوية التركية في شن غارات على المتشددين.
========================
المغرب اليوم :الولايات المتحدة توافق على دعم المقاتلين الأكراد لاستعادة الرقة من "داعش
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنها ستدعم المقاتلين الأكراد في سورية "حسب الضرورة" لاستعادة الرقة من مقاتلي داعش على الرغم من المعارضة الشديدة من جانب حليف الناتو التركي الذي يعتبر الأكراد إرهابيين.
ويهدف القرار إلى تسريع عملية تحرير الرقة ولكنه يقوض وجهة نظر الحكومة التركية بأن الجماعة الكردية السورية المعروفة باسم وحدات حماية الشعب الكردية هي امتداد لمنظمة إرهابية تعمل في تركيا. وتحرص واشنطن على استعادة الرقة، بحجة أنها ملاذ لنشطاء داعش للتخطيط لهجمات على الغرب.
وقالت دانا وايت المتحدثة باسم البنتاغون في بيان مكتوب إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سمح للجيش بالقيام بذلك يوم الإثنين. وأضافت وايت التي كانت مسافرة مع وزير الدفاع جيمس ماتيس في أوروبا أن موافقته تمنح البنتاغون خطوة "لتجهيز العناصر الكردية من القوات الديموقراطية السورية حسب الضرورة لضمان انتصار واضح على داعش" في الرقة.
وترى الولايات المتحدة أن القوات الديمقراطية السورية التي يقودها الأكراد هي قواتها الأكثر فعالية في القتال ضد داعش في شمال وشرق سورية. وتعد الوحدات الكردية التابعة لقوات الدفاع الذاتي هي من وحدات حماية الشعب الكردية، التي تقول تركيا إنها مرتبطة بحزب العمال الكردستاني، وهي جماعة يصفها الأتراك بأنها جماعة إرهابية.
وأوضحت المتحدثة باسم البنتاغون أنهم "القوة الوحيدة على الأرض التي يمكنها استعادة الرقة بنجاح في المستقبل القريب". في حين لم تذكر دانا أنواع الأسلحة التي ستُقدم للأكراد، إلا أن مسؤولين آخرين أشاروا في الأيام الأخيرة إلى أن قذائف هاون عيار 120 ملم، وبنادق آلية، وذخائر، ومركبات مدرعة خفيفة هي ما سيقدمه الجيش الأميركي للأكراد. وقالوا إن الولايات المتحدة لن تقدم صواريخ مدفعية.
ولم يصف المسؤولون أي جدول زمني محدد، مع نية الولايات المتحدة تقديم الأسلحة الجديدة للأكراد السوريين في أقرب وقت ممكن. وقال مساعد في الكونغرس أن المسؤولين أبلغوا أعضاء الكونغرس المعنيين بالقرار يوم الإثنين. وكانت إدارة أوباما تميل نحو تسليح الأكراد السوريين، لكنها تعاني من مشكلة كيف يمكن القيام بذلك بدون نسف العلاقات مع تركيا، حليف الولايات المتحدة في الناتو والفاعل السياسي الرئيسي في الشرق الأوسط الكبير.
========================
الوطن :قوات سوريا ديمقراطية : قرار أمريكا بتسليح الأكراد يسرع "القضاء على الجهاديين"
اعتبرت قوات سوريا الديموقراطية، ائتلاف الفصائل الكردية العربية المدعوم من واشنطن، اليوم، أن القرار الأمريكي بتسليح المقاتلين الأكراد، سيؤدي إلى "تسريع عجلة القضاء" على الجهاديين في سوريا.
وقال المتحدث الرسمي باسم قوات سوريا الديموقراطية طلال سلو لوكالة فرانس برس إن "القرار الأمريكي الأخير بتسليح الوحدات الكردية كمكون رئيسي في قوات سوريا الديموقراطية هو تصريح مهم، ويأتي في إطار تسريع عجلة القضاء على الإرهاب".
المصدر : الوطن
========================