الرئيسة \  ملفات المركز  \  قائمة أسماء جديدة ضمن العقوبات الأمريكية على عصابات الأسد.. تعرف عليها

قائمة أسماء جديدة ضمن العقوبات الأمريكية على عصابات الأسد.. تعرف عليها

03.10.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 1/10/2020
عناوين الملف :
  1. صوت بيروت :من هو ذراع ماهر الأسد ومقاول “الفرقة الرابعة” الذي استهدفته العقوبات؟
  2. اورينت :رسالة أمريكية إلى روسيا في ذكرى تدخلها بسوريا
  3. مراسلون :بالأسماء .. دفعة عقوبات أمريكية تطال شخصيات وشركات سورية
  4. العالم :العقوبات الامريكية على شخصيات سورية منهج قطاع الطرق في الادارة الامريكية
  5. البيان :عقوبات أمريكية تطال 19 فرداً وكياناً في سوريا
  6. المشهد العربي :بومبيو: العقوبات الأمريكية الأخيرة لا تستهدف الشعب السوري
  7. الايام :عقوبات أمريكية على سوريا طـالـت مـقـرّبـيـن مـن الأسـد وزوجـتـه
  8. اخبار الان :عقوبات أمريكية على محافظ البنك المركزي السوري وشخصيات أخرى
  9. البدع :عقوبات أمريكية جديدة على بشار الأسد لإجباره على التنحي عقوبات أمريكية جديدة على بشار الأسد لإجباره على التنحي
  10. حرية برس :عقوبات أميركية جديدة لشلّ اقتصاد الأسد
  11. ليفانت :الفيلق الخامس في مهبّ العقوبات الأمريكية..حزمة جديدة من العقوبات
  12. اورينت :أمريكا تعاقب أبرز ممولي الفرقة الرابعة ومرتكبي المجازر بحمص
  13. مبتدا :بومبيو : العقوبات الجديدة شملت الفاسدين والمستفيدين من الصراع السورى
  14. سوريا 24  :من بينهم قائد الفيلق الخامس.. حزمة عقوبات أمريكية جديدة تطال داعمي النظام في سوريا
  15. جسر :ضمن قانون قيصر.. عقوبات جديدة تشمل عائلة “ياسر إبراهيم” واجهة أسماء الأسد الاقتصادية
  16. شام :وزير الاقتصاد في "المؤقتة" يتوقع زيادة "طبقة الفقراء" بمناطق النظام بعد العقوبات الأخيرة
  17. نداء سوريا :أمريكا تضم "حسام لوقا" إلى قائمة العقوبات.. ماذا تعرف عنه؟
 
صوت بيروت :من هو ذراع ماهر الأسد ومقاول “الفرقة الرابعة” الذي استهدفته العقوبات؟
منذ 3 ساعاتآخر تحديث: 1 - أكتوبر - 2020 1:00 مساءً
منذ إعلان الإدارة الأمريكية عن “قانون قيصر”، لجأ نظام الأسد الى شخصيات وكيانات للاتكال عليها في التهرب من العقوبات، الا ان ذلك لم يحل دون كشفها من قبل الإدارة الأمريكية وفرض عقوبات عليها.
من المعروف أن وزارة الخارجية الأميركية كانت اتخذت الأربعاء، إجراءات ضد الممكنين الرئيسيين لنظام الأسد والمرتبطين بالفرقة الرابعة في قواته، وإدارة المخابرات العامة في سوريا، وصولاً إلى المصرف المركزي، وذلك ضمن ما قالت إنها جهود ترمي إلى التوصل لحل سلمي وسياسي للنزاع في البلاد.
وعلى وجه الخصوص، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية “أوفاك” التابع لوزارة الخزانة الأميركية 3 أفراد و13 كيانا على لائحة المواطنين المدرجين بشكل خاص ولائحة الأفراد المحظورين، وذلك بموجب سلطات فرض العقوبات على سوريا.
كما فرضت أيضاً العقوبات على رجل أعمال سوري بارز ذي صلة بالنظام، يعمل وسيطاً للفرقة الرابعة في قوات النظام والتابعة كما هو معروف إلى شقيق بشار الأسد الأصغر ماهر، فمن هو هذا الرجل؟.
مقاول “الفرقة الرابعة”
خضر طاهر بن علي، المعروف بـ “طاهر”، هو رجل أعمال سوري يعمل كوسيط ومقاول محلي بارز للفرقة الرابعة في قوات النظام المدرجة هي الأخرى على لائحة العقوبات.
حاجز للفرقة الرابعة التابعة لقوات النظام
و”الفرقة الرابعة”، هي وحدة عسكرية نخبوية يقودها شقيق بشار الأسد ماهر الأسد، وتم إنشاؤها لحماية النظام من التهديدات الداخلية والخارجية. وقامت أميركا بتضمين بشار الأسد وماهر الأسد بتاريخ 29 نيسان/أبريل 2011 في ملحق الأمر التنفيذي رقم 13572، الذي يحظر ممتلكات بعض الأشخاص بسبب انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا.
وبتاريخ 12 كانون الثاني/يناير 2017، حدد مكتب أوفاك أن قوات النظام باتت تندرج ضمن توصيف حكومته بموجب الأمر التنفيذي رقم 13582 وقوانين العقوبات المفروضة على سوريا.
أما يوم 17 حزيران/يونيو 2020، أدرجت وزارة الخارجية بشار الأسد وماهر الأسد والفرقة الرابعة بموجب الأمر التنفيذي رقم 13894 على اللائحة أيضاً.
يوفّر حماية “المواكب”
أنشأ طاهر في العام 2017 شركة كاسل للأمن والحماية المحدودة المسؤولية (Castle Security and Protection LLC)، وهي شركة أمن خاصة أصبحت الذراع التنفيذي غير الرسمي لمكتب الأمن التابع للفرقة الرابعة وباتت مسؤولة عن توفير حماية المواكب عند حواجز الفرقة.
كما تم اختيارها أيضا لإدارة جمع الرسوم عند الحواجز والمعابر الداخلية بين المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام وتلك الواقعة تحت سيطرة المعارضة وكذلك عند المعابر مع لبنان.
إضافة إلى شركة كاسل للأمن والحماية المحدودة المسؤولية، تشير التقارير إلى أن طاهر أنشأ أيضا عددا من الشركات الأخرى التي تستخدم للتعتيم على غسل الأموال التي يتم جمعها بطريقة غير مشروعة عند معابر النظام ومن خلال النهب.
إيرادات هائلة من المعابر لماهر الأسد
فيما كانت المعابر التي تؤدي إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة قد ولدت إيرادات هائلة لمسؤولي النظام، وفي أحد الأمثلة، ذهبت معظم الأموال إلى ماهر الأسد.
كذلك تم إدراج طاهر وشركته، شركة كاسل للأمن والحماية المحدودة المسؤولية، الأربعاء، بموجب الأمر التنفيذي رقم 13582 بسبب توفيرهما الدعم المالي أو المادي أو التكنولوجي أو السلع والخدمات لحكومة النظام أو دعما لها أو رعايتهما لذلك أو توفيرها.
كما تم إدراج الشركة أيضا لأن طاهر يمتلكها أو يسيطر عليها أو لأنها عملت بالنيابة عنه بشكل مباشر أو غير مباشر.
وأسماء الأسد أيضاً
في السياق أيضاً، أنشأ طاهر في العام 2019 شركة إيما تيل المحدودة المسؤولية (Emma Tel LLC)، وهي شركة اتصالات منتشرة الآن في أكثر من 20 موقعا في مختلف أنحاء سوريا تبيع فيها معدات الأجهزة الخليوية وتقدم الخدمات ذات الصلة.
فيما أفادت معلومات بأن زوجة بشار الأسد أسماء الأسد قد أمرت بإنشاء شركة إيما تيل المحدودة المسؤولية بغية إيجاد بدائل عن امبراطورية الأعمال التابعة لابن خال بشار الأسد رامي مخلوف وإنهاء هيمنة شركة الاتصالات سيريتل التي يمتلكها مخلوف على سوق الاتصالات السوري. ولكن على الرغم من صلات أسماء الأسد المزعومة بشركة إيما تيل المحدودة المسؤولية، قام طاهر بإنشائها ويمتلك حصصها بنسبة 100%.
وأنشأ طاهر مؤخرا شركة إيلا ميديا سيرفسز المحدودة المسؤولية (Ella Media Services LLC)، وهي شركة إعلانات منحت رخصة لإدارة أكبر شبكات لوحات إعلانية في سوريا.
وأصدر مكتب أوفاك اليوم أيضا رخصة عامة تتيح للأفراد أن تقلص لتسعين يوما العمليات التي تحظرها قوانين فرض العقوبات على سوريا مع شركة إيما تيل المحدودة المسؤولية أو أي كيان تمتلك فيه هذه الأخيرة 50% من الحصص أو أكثر بشكل مباشر أو غير مباشر، كما أصدر مستند أسئلة وإجابات يوفر توجيها إضافيا بشأن نطاق الرخصة العامة وتقليص العمليات مع شركة إيما تيل المحدودة المسؤولية. وكانت وزارة الخارجية قد أدرجت أسماء الأسد بموجب الأمر التنفيذي رقم 13894 بتاريخ 17 حزيران/يونيو 2020.
ويشارك طاهر أيضا في مشروع مشترك مع الشركة السورية للنقل والسياحة (Syrian Transport and Tourism Company)، ألا وهو شركة إدارة الفنادق السورية المحدودة المسؤولية (Syrian Hotel Management LLC). ويمتلك طاهر ثلثي حصص المشروع المشترك بينما تمتلك الشركة السورية للنقل والسياحة الحصص المتبقية، ويجدر بالذكر أن وزارة السياحة السورية تمتلك 67% من الشركة السورية للنقل والسياحة.
وتم إدراج شركة إدارة الفنادق السورية المحدودة المسؤولية، كما تم أيضا إدراج الشركة السورية للنقل والسياحة بموجب الأمر التنفيذي رقم 13582 لأن حكومة النظام تمتلكها أو تسيطر عليها أو لأنها عملت بالنيابة عنها.
يذكر أن طاهر يمتلك أيضا شركات أخرى عدة أو يسيطر عليها، بما في ذلك شركة العلي والحمزة المحدودة المسؤولية (Al Ali and Al Hamza LLC)، وشركة الياسمين للمقاولات (Jasmine Contracting Company)، وشركة غولدن ستار للتجارة المحدودة المسؤولية (Golden Star Trading LLC)، وشركة إيما المحدودة المسؤولية (Emma LLC)، وشركة إيلا للسياحة (Ella Tourism Company)، وشركة إيما تيل بلاس المحدودة المسؤولية (Emma Tel Plus LLC)، ويمتلك 50% من الحصص في الشركة السورية للمعادن والاستثمار المحدودة المسؤولية (Syrian Company for Metals and Investments LLC) التي يتم تحديدها لأن طاهر يمتلكها بنسبة 50%أو أكثر.
وتشارك هذه الشركات في مجموعة من الأنشطة، بما في ذلك المقاولات وبيع المعادن والإلكترونيات بالجملة وتحويل الأموال والأنشطة السياحية، وقد تم إدراجها كلها الأربعاء، بموجب الأمر التنفيذي رقم 13582 لأن طاهر يمتلكها أو يسيطر عليها أو لأنها عملت بالنيابة عنه.
=========================
اورينت :رسالة أمريكية إلى روسيا في ذكرى تدخلها بسوريا
أورينت نت - متابعات
تاريخ النشر: 2020-10-01 10:15
طالت حزمة العقوبات الأمريكية الجديدة، التي فرضتها أمس الثلاثاء، عدداً من القادة العسكريين في ميليشيا أسد، أسمتهم "العناصر التمكينية"، وشملت 3 أفراد و13 كياناً مرتبطين بمخابرات وميليشيات أسد بشكل وثيق.
وتعتبر الحزمة الرابعة من العقوبات التي تفرضها واشنطن بموجب قانون "قيصر"، منذ دخوله حيز التنفيذ في 17 من حزيران/ يونيو الماضي.
لكن الحزمة الجديدة وإن شملت أسماء وقادة في ميليشيا أسد، إلا أن الرسالة كانت موجهة إلى روسيا، خاصة وأن فرض العقوبات جاء تزامناً مع ذكرى تدخل الروس لمساندة النظام ضد الشعب السوري في 30 من أيلول/ سبتمبر 2015.
وكانت الرسالة من خلال فرض عقوبات على ميليشيا "الفيلق الخامس" الذي يعتبر مشروعاً روسيا بامتياز، والذي شُكل بدعم روسي بهدف تشكيل قوة عسكرية على الأرض توازي النفوذ الإيراني.
وعملت روسيا خلال السنوات الماضية على استقطاب عناصر ما يطلق عليهم "التسويات" في مناطق المعارضة، عبر تقديم ضمانات لهم بعدم ملاحقتهم من قبل أسد، إلى جانب الإغراءات المالية.
كما شملت العقوبات الأمريكية قائد "الفيلق الخامس"، ميلاد جديد، الذي ينحدر من منطقة القرداحة في اللاذقية، وعين قائداً للفيلق في تموز الماضي.
وإلى جانب ميلاد فرضت واشنطن عقوبات على حسام محمد لوقا الرئيس الحالي لمديرية المخابرات العامة التابعة لنظام أسد، والذي يعتبر زعيماً قديماً في الجهاز الأمني لنظام أسد.
ومنذ بدء الثورة السورية في آذار 2011، تقلد لوقا عدة مناصب رفيعة في كل من مديرية الأمن السياسي ودائرة المخابرات العامة، بما في ذلك منصب رئيس فرع الأمن السياسي في حمص وحماة.
وأثناء عمله في حمص ورد أن لوقا ارتكب عددا من المجازر وكان مسؤولاً عن تعذيب المعتقلين في دائرته، كما شارك لوقا بـ"مجزرة العيد" في حي الوعر، حيث وقصف ملعب للأطفال وقتل 19 شخصا بينهم 14 طفلاً.
 ويعتبر لوقا من الشخصيات العسكرية التي تعتمد عليها روسيا، وتوكل إليه مهام عسكرية، بحسب تقارير إعلامية، التي تحدثت أن تعيين لوقا في منصب المخابرات العامة جاء بأوامر روسية.
وتعتبر واشنطن أن موسكو هي السبب الرئيسي وراء استمرار نظام أسد حتى الآن، بحسب ما صرح به المبعوث الأمريكي الخاص بالملف السوري جيمس جيفري في أكثر من مناسبة.
كما يهدد جيفري بشكل متكرر بفرض مزيد من العقوبات على نظام أسد وروسيا في حال لم يتخذوا خطوات جدية للدخول في حل سياسي وفق قرار الأمم المتحدة 2254.
ولم تعلق روسيا على العقوبات الأمريكية الجديدة حتى لحظة إعداد التقرير، في حين تصرح مراراً على لسان مسؤوليها بأن العقوبات تضر الشعب السوري، الأمر الذي تنفيه واشنطن باستمرار.
=========================
مراسلون :بالأسماء .. دفعة عقوبات أمريكية تطال شخصيات وشركات سورية
مال و أعمال
في Oct 1, 2020 10:53:42
فرضت أمريكا عقوبات جديدة طالت رجال أعمال سوريين وحاكم مصرف سوريا المركزي إلى جانب أسماء شركات سورية .
ونقلاً عن وسائل إعلام عالمية ، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات جديدة على 6 شخصيات و13 كيان سوري.
والشخصيات التي فرض عليها عقوبات، رجل الأعمال خضر علي طاهر وشركات تابعة له، و حاكم مصرف سوريا المركزي حازم قرفول.
عقوبات أمريكية على شخصيات سورية :
ومن الشخصيات أيضاً:
–  خضر طاهر بن علي المعروف بأبو علي خضر
–  نسرين حسين إبراهيم
–  رنا حسين ابراهيم
–  ميلاد جديد
–  حسام محمد لوقا
–  لويس البرتو رودريغيز لوبيز كاليجا
عقوبات أمريكية على كيانات سورية :
اما الكيانات الـ 13 فهي:
–  شركة العلي والحمزة
–  شركة القلعة للحماية والحراسة والخدمات الأمنية
–  شركة ايلا للخدمات الاعلامية
–  شركة ايلا للسياحة
–  شركة ايما
–  شركة ايماتيل للاتصالات
–  شركة ايماتيل بلس
–  شركة النجم الذهبي التجارية
–  شركة الياسمين التعهدات
–  شركة السورية للمعادن و الاستثمار
–  الشركة السورية للادارة الفندقية
–  وزارة السياحة السورية
–  الشركة السورية للنقل و السياحة
يذكر أنه في نهاية تموز 2020، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية الدفعة الثانية من العقوبات المتخذة بموجب قانون قيصر، وشملت 4 شخصيات سورية و10 كيانات سورية، جاء ضمنها اسم رجل الأعمال وسيم أنور القطان وشركات تابعة له ومجمعات تجارية يستثمرها.
فيما فرضت الدفعة الأولى من العقوبات في 17 حزيران 2020 وطالت 39 شخصاً وشركة سورية، وكان بينهم نساء ورجال أعمال مثل محمد حمشو وسمية حمشو، وشركة تابعة إلى رامي مخلوف، وشركات عقارية مشاركة في بناء مقاسم ضمن مشروع ماروتا سيتي.
=========================
العالم :العقوبات الامريكية على شخصيات سورية منهج قطاع الطرق في الادارة الامريكية
لا يخفى على أي متابع للسياسات الامريكية في العالم، ان من يحكم هذه الدولة هو منطق وعقلية اللصوصية وقاطع الطرق، نعم يا سادة الولايات المتحدة الامريكية تحكم من خلال قاعدة ثابتة تؤكدها كل قراراتها وتصريحاتها وعلاقاتها، وبناء الخطاب السياسي الأمريكي، وحتى الثقافي، وتملئ جهات الأرض الأربع بحماقات مضحكة، تخجل اقل دول الأرض نفوذا الاقدام عليها.
العالم - كشكول
وتأكيدا على كل ذلك، خرجت الخزانة الأمريكية بقرار فرضت فيه عقوبات جديدة على سوريا ضمن اهداف قانون قيصر، وأصدرت واشنطن عمليات ادراج استهدفت ثلاث شخصيات جديدة، في اجراء شكلي، لا يتجاوز ان أصحاب القرار في البيت الأبيض، لم يعجبهم ان يمر شهر أيلول دون الخروج بقرار عقوبات، حتى لو استهدف شخصيات لا علاقة لها بالفعل الاقتصادي، او عسكريين، او حتى شخصيات مجهولة، وكل ذلك يصب في اتجاه اخر، وهو بورصة الانتخابات الامريكية، والتسويق لادارة ترامب، كي لا تظهر انه نزل عن الشجرة، واستمرار خنق سوريا.
لا يبعد كثيرا عن قرارات العقوبات ما جرى في ليلة المناظرة الاخيرة، التي وصفت انها اكثر مناظرة انتخابية إهانة للولايات المتحدة الامريكية، والتي كانت عبارة عن حفل سباب وشتائم، وابتعدت عن البرتوكول المتبع، كونها المشهد السياسي الاضخم في أمريكا، ليأتي التصعيد الأمريكي، تارة حول ملف ادلب وشرق الفرات، واستمرار الحديث عن الدعم المقدم للمجموعات المسلحة، وتارة أخرى في سياق البحث عن ممرات جانبية، ترتبط بنفوذ الولايات المتحدة، واثبات ان إدارة الرئيس الأمريكي مازالت تتمتع بالهيمنة على قرارات الشعوب سياسيا واقتصاديا، وتفرض إيقاع الحرب بكافة اشكالها، بطقوس مختلفة، والاعتماد على نقاط ارتكاز قائمة على الكذب، وتثير السخرية، بفرض عقوبات على شخصيات يعلم الجميع انه لا علاقة لها بالقرار السياسي او الاقتصادي، وانما تنشط في مجالات أخرى منها السياسية والإعلامية وحتى التنموية، نقاط الارتكاز هذه تتحرك بشكل عشوائي، لإيهام الجميع ان الكل تحت سياط العقوبات الامريكية، مع العلم ان معظم من تقع عليهم العقوبات لا يملك أصول مالية، او نشاط تجاري، في الولايات المتحدة الامريكية او غيرها من الدول، وما جرى بالفعل هو تسجيل نقطة سياسية لصالح ترامب، عبر هذه القرارات، والاضاءة على قدرة واشنطن، استخدام نعمة العقوبات في كل عرس ان كان انتخابي او سواه.
إن المتاريس وخطوط الاشتباك الاقتصادية التي نزرعها أمريكا ضمن الخارطة السورية، ما هي الا محاولة رخيصة، وترويج مفضوح للكذب، ضمن تكتيك الخداع المفهوم للرأي العام الدولي وللتأثير على المشهد الداخلي فيها، الا ان الممرات الضيقة للسياسة الدولية باتت تعي ان ما تقوم به واشنطن ما هو الا نفخ بهواء ملوث على نار التصعيد في المنطقة، وايقاظ الحرب من جديد، والسعي للتأثير سلبا على حلفاء سوريا، في إيران او روسيا، من هنا اعتقد ان اصل قانون قيصر، هو أداة واضحة لإرهاب الشعوب، وانتزاع استقرار الدول، وأسلوب متبع للضغط السياسي، وما ادراج شخصيات بالآصل لا علاقة لها بالقرار الاقتصادي او الحراك الاقتصادي المباشر، ما هو الا انعكاس واضح لهزيمة المشروع الأمريكي في سوريا، وتوضيح حقيقي لكل القلق الذي يلف أصحاب القرار في أمريكا، التي باتت تحاول إطالة امد الحرب في هذه المنطقة، لمنع نضوج أي رؤية سياسية، او تعديل في المزاج الإقليمي، او تعديل سياسة المجتمع الدولي، حيث اصبح في منطقتنا شعار اخراج الولايات المتحدة منها امر حتمي، وليس شعار يردد فقط، وهذا هو الفرق بين عمل محور المقاومة الهادئ والمزون نحو هدفه، وبلطجة الولايات المتحدة التي تتخبط في قراراتها.
كل ذلك يدفعنا، الى قراءة المشهد بشكل واضح، ووضعه في اطاره الصحيح، وهو الحملة الانتخابية المسعورة لترامب، والبحث عن موطئ قدم من جديد في البيت الأبيض، من هنا يبرز الدور الهادئ للدولة السورية والحلفاء، في التعاطي مع كل تلك العقوبات، وسد الطريق اما الإجراءات الجانبية، ومنع أي هامش سياسي تحاول الولايات المتحدة الامريكية استغلاله، والوقوف امام محاولات إدارة البيت الأبيض، جر المنطقة الى المواجهة على الطريقة الامريكية، بل فرض شروط وقواعد وأساليب المواجهة، من وجهة نظر الدولة السورية وحلفائها، وبالطبع افقاد المناورات الامريكية، والتي تعتمد الاستهلاك الإعلامي، أي قيمة، ما يجعلها تخسر الفعالية التي تحاول واشنطن فرضها، وجعل كل الزوايا الامريكية، لا تحقق متغيرات على الأرض، ما يكسب محور المقاومة نقاط جديدة في حلبة الصراع في المنقطة.
ان القاسم المشترك الان بين ما تقوم بها إدارة ترامب، والحرب العسكرية المفروضة على سوريا، انها استهدفت بشكل مباشر الانسان ولقمة عيشه وحبة دوائه، الا ان امام صمود الشعب السوري أصبحت هذه الخيارات خارج الزمن وتجاوزها الشعب السوري، هذا الشعب الذي اصبح هو الصوت الذي يصل جميع جهات الأرض، ومصمم ان لا يكون صدى لاصوات في الإقليم والعالم، تحاول فرض تمنياتها عليه، ان كان بالحرب او بالاقتصاد، او عبر الحلول السياسية، وليس قليل على من هزم الإرهاب التكفيري العالمي، ان يدمر ما تبقى من المشروع الأمريكي الصهيوني، فأنا ادعوكم لمراقبة أحوال ترامب وحليفه نتنياهو، لتبدو الصورة أوضح.
حسام زيدان
=========================
البيان :عقوبات أمريكية تطال 19 فرداً وكياناً في سوريا
التاريخ: 01 أكتوبر 2020
أدرجت الولايات المتحدة أمس 13 كياناً وستة أفراد، بينهم حاكم مصرف سوريا المركزي.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان، إن العقوبات استهدفت «عناصر تمكين رئيسة» لحكومة الأسد في إطار محاولة واشنطن دفع الحكومة السورية للعودة إلى المفاوضات التي تقودها الأمم المتحدة.
واستهدفت العقوبات كلاً من رئيس مديرية المخابرات العامة السورية وحاكم مصرف سوريا المركزي ورجل أعمال سوري قالت وزارة الخزانة إنه مرتبط بحكومة الأسد.
من جهته، ذكر وزير الخزانة ستيفن منوتشين، أن واشنطن ستواصل توظيف كل أدواتها وسلطاتها لتستهدف أموال أي شخص يستفيد من الحكومة السورية.
=========================
المشهد العربي :بومبيو: العقوبات الأمريكية الأخيرة لا تستهدف الشعب السوري
الخميس 1 أكتوبر 2020 00:53:13
أكد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، الأربعا، أن العقوبات الأخيرة التي فرضتها الولايات المتحدة لا تستهدف الشعب السوري أو المساعدات الإنسانية.
وقال بومبيو في تصريحات له: "فرضت الولايات المتحدة اليوم عقوبات على 17 فردا من قادة الأسد العسكريين والحكوميين ورجال الأعمال الفاسدين، فضلا عن الشركات المستفيدة من الصراع السوري".
وأضاف: "الشعب السوري هو ضحية أفعال هؤلاء التي تطيل أمد معاناة أبناء سوريا".
وتابع: "يعد قرار مجلس الأمن رقم 2254 هو الطريق الوحيد للمضي قدما، نحو حل الأزمة في سوريا".
وشدد بومبيو، على أنه لن تتوقف عمليات إدراج المسؤولين والقادة العسكريين السوريين على لائحة العقوبات الأمريكية، وحان الوقت لحل سياسي سلمي للأزمة السورية على النحو المطلوب.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية، قد فرضت الأربعاء، حزمة أخرى من العقوبات على سوريا استهدفت هذه المرة 13 كيانا وفادا.
=========================
الايام :عقوبات أمريكية على سوريا طـالـت مـقـرّبـيـن مـن الأسـد وزوجـتـه
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات تتعلق بسوريا تشمل 6 أفراد و13 كيانًا. وشملت العقوبات الأمريكية الفيلق الخامس في قوات النظام السوري، وقائد الفيلق لعرقلته وقف النار في سوريا.
كما شملت شبكة أعمال رئيس النظام السوري بشار الأسد الشخصية غير الشرعية، وكذلك شملت شقيقتي مموّل الأسد ياسر إبراهيم.
وأعلنت الخارجية الأمريكية أن العقوبات لا تستهدف التجارة والأنشطة الإنسانية في سوريا، مؤكدة أنها ستواصل العقوبات حتى يتخلى نظام الأسد عن العنف.
=========================
اخبار الان :عقوبات أمريكية على محافظ البنك المركزي السوري وشخصيات أخرى
فرضت الولايات المتحدة الأربعاء عقوبات على محافظ البنك المركزي السوري و16 شخصا أو مؤسسة أخرى في إطار سعيها لمنع الدولة التي مزقتها الحرب من العودة إلى الحياة الطبيعية في ظل حكم الرئيس بشار الأسد.
وأمرت الولايات المتحدة بتجميد أي أصول أمريكية لمحافظ البنك المركزي حازم قرفول والسوريين الآخرين المشمولين بالعقوبات ومنع أي معاملات مالية معهم في الولايات المتحدة.
ولم تنسب وزارة الخزانة الأمريكية التي تستهدف أي شخص مرتبط بالأسد لقرفول ارتكاب مخالفة أو جريمة محددة، لكنها أشارت إلى تقارير عن محاولته ارغام الشركات على المساهمة في خزينة الدولة.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين في بيان "أولئك الذين يواصلون الوقوف إلى جانب نظام بشار الأسد الوحشي يزيدون من فساده وانتهاكاته لحقوق الإنسان".
وقال وزير الخارجية مايك بومبيو إن فرض عقوبات على شخصيات سورية "لن يتوقف حتى يتخذ نظام الأسد وعناصره خطوات لا رجوع عنها لإنهاء حملة العنف ضد الشعب السوري".
ومن بين الأشخاص الذين أدرجت وزارة الخزانة أسماءهم رجل الأعمال خضر طاهر بن علي وحسام محمد لوقا رئيس مديرية المخابرات العامة.
واتهم طاهر بأنه مورد رئيسي للفرقة الرابعة بالجيش بما في ذلك من خلال إنشاء شركة أمنية خاصة أصبحت "الذراع التنفيذية غير الرسمية" للفرقة.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إن طاهر أنشأ أيضًا شركة إيما تل للاتصالات كمنافسة لشركة رامي مخلوف، قطب المال الذي اختلف مع الأسد ابن عمته.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية بشكل منفصل إنها تعمل على تحديد ثلاثة أشخاص أو وحدات مسؤولة عن ضربات جوية قاتلة قبل ثلاث سنوات في بلدة أرمناز بمحافظة إدلب بالقرب من الحدود التركية. وقد قُتل ما لا يقل عن 34
شخصاً في الهجوم، وفقًا لحصيلة وزارة الخارجية، في وقت دعمت روسيا القوات السورية في محاربة التنظيمات المتطرفة.
وبموجب قانون قيصر الأمريكي الذي دخل حيز التنفيذ في حزيران/يونيو، تأمل الولايات المتحدة منع أي جهود لإعادة الإعمار أو للتبادل التجاري مع سوريا دون مساءلة عن الفظائع المرتكبة.
=========================
البدع :عقوبات أمريكية جديدة على بشار الأسد لإجباره على التنحي عقوبات أمريكية جديدة على بشار الأسد لإجباره على التنحي
 منذ 18 ساعة  0 تعليق  ارسل  طباعة  تبليغ
أعلنت إدارة ترامب اليوم الأربعاء عن أكثر من عشرة عقوبات جديدة على المسؤولين الحكوميين والعسكريين ورجال الأعمال المرتبطين بالرئيس السوري بشار الأسد.
وأدرجت الإدارة الأمريكية  منتهكي حقوق الإنسان في قائمة سوداء لارتكابهم فظائع ضد المدنيين طوال الحرب الأهلية التي استمرت تسع سنوات في ذلك البلد.
قال وزير الخارجية مايك بومبيو إن حملة العقوبات الأمريكية ضد الحكومة السورية لن تنتهي حتى ينفذ الأسد قرارًا سياسيًا من الأمم المتحدة بشأن الحرب الأهلية.
وأضافت إدارة ترامب محافظ البنك المركزي السوري ورئيس المخابرات إلى القائمة السوداء للعقوبات لبيوم الأربعاء ، إلى جانب رجل أعمال سوري والعديد من شركاته، في إطار سلسلة من الإجراءات الأمريكية التي تهدف إلى الإطاحة بالرئيس بشار الأسد.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية ووزارة الخارجية الأمريكية إن الإجراء يهدف إلى محاسبة الأفراد على مساعدة حكومة يتهمها مسؤولون غربيون وجماعات حقوق الإنسان بارتكاب جرائم حرب طوال الحرب الأهلية المستمرة منذ فترة طويلة، بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيماوية.
ويقول مسؤولو وزارة الخزانة إن إدراج رجل الأعمال البارز، خضر طاهر بن علي في القائمة السوداء، و 13 شركة من شركاته يجب أن يساعد أيضًا في تعطيل تدفقات التمويل التي تساعد على إبقاء الأسد وعائلته في السلطة.
ولم ترد البعثة السورية لدى الأمم المتحدة على الفور على طلب للتعليق. ولم تنجح الجهود المبذولة للوصول  بن علي على الفور.
=========================
حرية برس :عقوبات أميركية جديدة لشلّ اقتصاد الأسد
فريق التحرير30 سبتمبر 2020آخر تحديث : منذ 18 ساعة
ياسر محمد- حرية برس:
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم الأربعاء، حزمة جديدة من العقوبات على مسؤولين وداعمين لنظام الأسد، شملت 19 شخصاً ومؤسسة، في الوقت الذي قالت فيه الخارجية الأميركية إن واشنطن ستواصل الضغط على نظام الأسد حتى يستجيب للحل السياسي وفق القرار 2254.
وقال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، في تغريدة على “تويتر”، اليوم الأربعاء: “فرضت الولايات المتحدة عقوبات على 17 من شخصيات النظام السوري العسكريين والحكوميين ورجال الأعمال الفاسدين، وشركات تستثمر الصراع السوري”.
وتضاف هذه الشخصيات إلى وزارة السياحة وشركة تابعة لها، ليرتفع المجموع إلى 19 كياناً.
وأضاف بومبيو أن “أفعالهم تطيل معاناة الشعب السوري بلا داعٍ”، لافتاً إلى أن تنفيذ “قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 هو السبيل الوحيد إلى الأمام”.
وشملت قائمة العقوبات، بحسب ما نقلت صحيفة “عنب بلدي” عن موقع وزارة الخزانة الأمريكية، كلاً من رجل الأعمال خضر طاهر، نسرين حسين إبراهيم ورنا حسين إبراهيم (ابنتا المدير العام السابق لهيئة الاستشعار عن بعد في سوريا ولهما ملكية في شركة تلي انفست). وشقيقتا ياسر إبراهيم أحد ممولي نظام الأسد.
إضافة إلى ميلاد جديد (قائد القوات الخاصة في قوات الأسد)، وحازم يونس قرفول (حاكم مصرف سوريا المركزي)، وحسام محمد لوقا (رئيس اللجنة الأمنية في درعا).
ومن الشركات: شركة “العلي والحمزة”، وشركة “القلعة للحماية والحراسة والخدمات”، وشركة “إيلا للخدمات الإعلامية”، وشركة “إيلا للسياحة”، وشركة “إيما” وشركة “إيما تيل” للاتصالات، وشركة “إيما تيل بلاس”، وشركة “الياسمين للتعهدات”، وشركة “النجم الذهبي التجارية”، وشركة “السورية للمعادن والاستثمار”، والشركة “السورية للإدارة الفندقية”. وتعود ملكية هذه الشركات جميعها لرجل الأعمال خضر علي طاهر.
كما فرضت واشنطن عقوبات على وزارة السياحة التابعة لحكومة الأسد، والشركة السورية للنقل والسياحة التابعة للوزارة.
وسبق أن فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات جمدت الأصول التي تملكها حكومة الأسد و”الدولة” ومئات الشركات والأفراد، وحظرت واشنطن الصادرات الأميركية إلى سوريا والاستثمار فيها وكذلك التعاملات التي تشمل المنتجات النفطية ومشتقاتها.
يذكر أن الولايات المتحدة بدأت تطبيق الحزمة الأولى من قانون “قيصر” في 17 من حزيران الفائت، وهو قانون يهدف للتضييق على النظام ومنعه من تسخير موارد الدولة السورية للحرب على الشعب السوري، وكذلك للالتفاف على الدعم الروسي المطلق للأسد في مجلس الأمن الدولي والذي يحول دون تشريع أي عقوبات على النظام.
وقد تأثر اقتصاد مناطق سيطرة النظام إلى حد كبير بالعقوبات الأميركية والأوروبية، ووصل سعر صرف الدولار إلى نحو 2500 ليرة سورية، لكن النظام وضع المواطنين في الواجهة وضيق عليهم ليظهر أمام العالم وكأن العقوبات تؤثر على المدنيين دون النظام وأدواته.
=========================
ليفانت :الفيلق الخامس في مهبّ العقوبات الأمريكية..حزمة جديدة من العقوبات
أقرّت وزارة الخزانة الأمريكية حزمة عقوبات جديدة تتعلق بسوريا، تشمل 6 أفراد و13 كياناً، وشملت العقوبات الأميركية الفيلق الخامس في قوات النظام السوري، وقائد الفيلق لعرقلته وقف النار في سوريا. الفيلق الخامس
وأوضحت الخارجية الأمريكية أن العقوبات لا تستهدف التجارة والأنشطة الإنسانية في سوريا، مؤكدة أنها ستواصل العقوبات حتى يتخلى نظام الأسد عن العنف. ورأت الخارجية الأميركية أنه حان الوقت لتسوية سلمية في سوريا وفق القرار 2254.
وبحسب بيان الخارجية الأميركية، فقد أعلنت الولايات المتحدة عن 17 قراراً بالعقوبات المفروضة على سوريا، كجزء من حملة الإدارة المستمرة لتحقيق أهداف قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا لعام 2019، ومحاسبة الأسد وداعميه على جرائمهم.
وصرّحت الإدارة الأمريكية، متّهمة عائلة الأسد وداعميه، بالقول: “داعمو الأسد يشجعون أقاربه على تعميق مشاركتهم في النظام”.
وجاء في بيان الخارجية، أنّه “إلى جانب التصنيفات الـ 14 التي أعلنت عنها وزارة الخزانة، والتي تستهدف ممولي الأسد الفاسدين والمسؤولين والشركات التابعة له، تصدر وزارة الخارجية ثلاثة تصنيفات ضد الفيلق الخامس للنظام، وشبكة الأعمال غير المشروعة الشخصية لبشار الأسد. على وجه التحديد قائد الفيلق الخامس ميلاد جديد لمشاركته في عرقلة أو تعطيل أو منع وقف إطلاق النار في سوريا. علاوة على ذلك، فرض عقوبات على نسرين إبراهيم ورنا إبراهيم، شقيقتي ممول الأسد ياسر إبراهيم الذي يعمل كواجهة لبشار الأسد وزوجته أسماء الأخرس”.
ولفتت وزارة الخزامة أنه “وبينما يواجه الملايين من السوريين الجوع، فإن عائلة إبراهيم تنفق بشكل كبير لتوسيع سيطرة الأسد والأخرس الشخصية على الاقتصاد السوري”.
وتجدر الإشارة إلى أن العقوبات المفروضة حديثاً، شملت شبكة أعمال رئيس النظام السوري بشار الأسد الشخصية غير الشرعية، وكذلك شقيقتي ممول الأسد ياسر إبراهيم. الفيلق الخامس
ليفانت– العربية نت
=========================
اورينت :أمريكا تعاقب أبرز ممولي الفرقة الرابعة ومرتكبي المجازر بحمص
أورينت نت - خاص
تاريخ النشر: 2020-09-30 17:36
فرضت الولايات المتحدة الأمريكية سلسلة من العقوبات على من أسمتهم "العناصر التمكينية" لنظام أسد، اليوم الأربعاء، وشملت 3 أفراد و13 كياناً مرتبطين بمخابرات وميليشيات أسد بشكل وثيق.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إنها اتخذت إجراءات ضد "العناصر التمكينية الرئيسية" لنظام أسد المرتبطة بـ"الفرقة الرابعة" التي يديرها شقيق بشار، ماهر أسد، ومديرية المخابرات العامة ومصرف سوريا المركزي، وذلك كجزء من جهود الحكومة الأمريكية المتواصلة للتوصل إلى حل سياسي سلمي للصراع السوري.
وبحسب بيان للخزانة الأمريكية، الذي اطلع عليه أورينت نت، فإن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة (OFAC) أضاف ثلاثة أفراد و13 كيانًا إلى قائمة العقوبات المفروضة على نظام أسد، بينهم رجل أعمال سوري بارز مرتبط بالنظام، يعمل كوسيط للفرقة الرابعة، وشبكة أعماله التي تدر إيرادات للنظام وداعميه، بالإضافة إلى ذلك شملت العقوبات تعيين اثنين من كبار مسؤولي نظام الأسد هما: رئيس مديرية المخابرات العامة ومحافظ مصرف سوريا المركزي.
خضر طاهر بن علي وشبكته التجارية
ووفقاً للبيان، فإن رجل الأعمال البارز هو خضر طاهر بن علي (طاهر) وهذا يعمل كوسيط محلي بارز ومقاول للفرقة الرابعة، وهي وحدة عسكرية نخبوية بقيادة ماهر أسد شقيق بشار، تأسست لحماية النظام من التهديدات الداخلية والخارجية.
وكان طاهر أسس في عام 2017 ، شركة Castle Security and Protection LLC، وهي شركة أمنية خاصة أصبحت الذراع التنفيذي غير الرسمي لمكتب أمن الفرقة الرابعة، ومسؤولة عن توفير حماية القوافل عند نقاط تفتيش الفرقة الرابعة.
وتم اختيار طاهر لتوجيه تحصيل الرسوم على الحواجز والمعابر الداخلية بين مناطق النظام والمعارضة، وكذلك المعابر مع لبنان، وبالإضافة إلى Castle Security and Protection LLC، أنشأ طاهر عددا من الشركات الأخرى التي يُزعم أنها تُستخدم لإخفاء وغسل الأموال التي يتم جمعها بشكل غير قانوني عند معابر النظام ومن خلال النهب، حيث عادت عمليات العبور هذه إلى مناطق المعارضة مبالغ ضخمة لمسؤولي النظام، وفي أحد الأمثلة، ذُكر أن معظم المبالغ التي تم جنيها ذهبت إلى ماهر الأسد.
في عام 2019 أسس طاهر شركة Emma Tel LLC، وهي شركة اتصالات تمتلك الآن أكثر من 20 موقعا في جميع أنحاء سوريا، حيث تبيع معدات الهواتف المحمولة وتوفر الخدمات ذات الصلة. حيث أن زوجة بشار أسد، أسماء الأسد ، أمرت بتأسيس شركة Emma Tel LLC من أجل خلق بدائل لإمبراطورية أعمال رامي مخلوف، وكسر هيمنة شركات مخلوف (سيريتل موبايل تيليكوم في سوق الاتصالات السوري).
كما أسس طاهر شركة Emma Tel LLC ويمتلك 100٪ من أسهمها، ومؤخراً أسس شركة Ella Media Services LLC، وهي شركة إعلانية حصلت على ترخيص لإدارة أكبر شبكة إعلانية في سوريا.
ويشارك رجل الأعمال (طاهر) أيضًا في مشروع مشترك مع الشركة السورية للنقل والسياحة يسمى السورية لإدارة الفنادق، حيث يمتلك طاهر ثلثي أسهم المشروع المشترك، بينما تمتلك الشركة السورية للنقل والسياحة باقي الأسهم، والشركة السورية للنقل والسياحة نفسها مملوكة بنسبة 67٪ من قبل وزارة السياحة السورية.
حسام محمد لوقا - رئيس مديرية المخابرات العامة
وشملت العقوبات الجديدة اليوم حسام محمد لوقا الرئيس الحالي لمديرية المخابرات العامة التابعة لنظام أسد، إذ يعتبر لوقا زعيم قديم في الجهاز الأمني لنظام أسد، ففي عام 2010 تم تعيينه مساعدًا لرئيس دائرة المخابرات العامة.
ومنذ بدء الثورة السورية في آذار 2011، تقلد لوقا عدة مناصب رفيعة في كل من مديرية الأمن السياسي ودائرة المخابرات العامة، بما في ذلك منصب رئيس فرع الأمن السياسي في حمص وحماة.
وأثناء عمله في حمص ورد أن لوقا ارتكب عددا من المجازر وكان مسؤولاً عن تعذيب المعتقلين في دائرته، كما أكدت تقارير صحفية بمشاركة لوقا بـ"مجزرة العيد" في حي الوعر، حيث وقصف ملعب للأطفال وقتل 19 شخصا بينهم 14 طفلاً.
 حازم يونس قرفول - محافظ البنك المركزي السوري
وطالت العقوبات الأمريكية محافظ مصرف سوريا المركزي حازم يونس قرفول (كارفول)، وكان الأخير عينه بشار أسد في أيلول / سبتمبر 2018 ، وقبل تعيينه محافظا لبنك أسد، شغل قرفول مناصب أخرى في البنك.
ففي عام 2010 تم تعيينه في مديرية البحوث الاقتصادية والإحصاءات العامة وفي فبراير 2011 ، أصبح رئيسا لقسم مراقبة المكاتب ومساعد مدير مديرية هيئة الحكومة/ وعام 2013 عمل مع هيئة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتولى منصب سكرتير السلطة في نفس الشهر، كما شغل منصب النائب الأول لمحافظ البنك المركزي في عام 2014.
وبصفته محافظا للبنك المركزي التقى قرفول بمحافظ البنك المركزي الإيراني في طهران في سبتمبر 2019،  لتوقيع مذكرة تفاهم لتطوير مجالات استراتيجية وطويلة الأجل للتعاون الاقتصادي.
وفي سبتمبر 2019، اجتمع قرفول مع بعض من أغنى رجال الأعمال السوريين في دمشق لطلب التبرعات في محاولة لتعزيز العملة المتعثرة في البلاد، حيث ذكرت الصحف أنه حدد خلال الاجتماع ممتلكات وأصول أخرى لرجال الأعمال واقترح على المشاركين أنه يمكن مصادرة ثرواتهم إذا لم يقدموا مساهمة كبيرة في خزائن الدولة.
قال الوزير ستيفن ت. مع احتفالنا بمرور ثلاث سنوات على ذبح النظام للمدنيين السوريين في أرمناز بسوريا، ستستمر الولايات المتحدة في استخدام جميع أدواتها وسلطاتها لاستهداف أموال كل من يستفيد من أو يسهل إساءة نظام الأسد للشعب السوري".
بالتزامن مع تصنيفات وزارة الخزانة اتخذت وزارة الخارجية إجراءات ضد ثلاثة أشخاص سوريين بموجب المادة 2 من الأمر التنفيذي رقم 13894 ، "حظر الممتلكات وتعليق دخول أشخاص معينين يساهمون في الوضع في سوريا".
=========================
مبتدا :بومبيو : العقوبات الجديدة شملت الفاسدين والمستفيدين من الصراع السورى
أحمد جاد
أكد وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، اليوم الأربعاء، أن العقوبات الأمريكية الجديدة المفروضة على عدد من الكيانات والأشخاص السوريين شملت الفاسدين والمستفيدين من الصراع فى البلاد.
ونشر وزير الخارجية الأمريكى، عبر حسابه الشخصى على تويتر تغريدة جاء فيها : "فرضت الولايات المتحدة اليوم عقوبات على 17 فردًا من قادة الأسد العسكريين والحكوميين ورجال الأعمال الفاسدين، فضلاً عن الشركات المستفيدة من الصراع السورى، الشعب السورى هو ضحية أفعالهم التى تطيل أمد معاناته، ويعد قرار مجلس الأمن رقم 2254 هو الطريق الوحيد للمضى قدمًا".
بومبيو
وبحسب "سبوتنيك"، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم الأربعاء، فرض عقوبات جديدة على سوريا، تشمل 7 أشخاص و13 كيانا، بما فى ذلك وزارة السياحة السورية.
=========================
سوريا 24  :من بينهم قائد الفيلق الخامس.. حزمة عقوبات أمريكية جديدة تطال داعمي النظام في سوريا
خاص - SY2401/10/202069
أعلنت وزارتي الخارجية والخزانة الأمريكيتين، فرض عقوبات جديدة على النظام السوري وداعميه، إذ جاء ذلك في بيان وصلت نسخة منه إلى منصة، صادرة عن المكتب الإعلامي لوزارة الخارجية الأمريكية.
وطالت العقوبات الجديدة، “ميلاد جديد” قائد الفيلق الخامس، وذلك بسبب تورطه في عرقلة وقف إطلاق النار في سوريا أو منع التوصل إليه أو الحؤول دونه.
وطالت العقوبات أيضا “نسرين إبراهيم”، وشقيقتها “رنا إبراهيم”، وهما (ابنتا المدير العام السابق لهيئة الاستشعار عن بعد في سوريا حسين إبراهيم، وشقيقتا يسار إبراهيم أحد ممولي النظام).
وذكرت الخارجية الأمريكية أن “عائلة إبراهيم بقيادة ياسر إبراهيم تعمل كواجهة لبشار الأسد وزوجته أسماء الأخرس، ففيما يواجه ملايين السوريين الجوع، نجد هذه العائلة تبذر المال لزيادة تحكم الأسد والأخرس الخانق بالاقتصاد السوري.
لا تستهدف العقوبات الأمريكية بشكل عام التجارة أو المساعدات أو الأنشطة ذات الصلة بالأعمال الإنسانية”.
كما طالت العقوبات:
-خضر علي طاهر وشركاته التجارية: رجل أعمال وممول للنظام السوري وخاصة للفرقة الرابعة.
-حازم يونس قرفول: حاكم مصرف سوريا المركزي.
– اللواء حسام محمد لوقا: رئيس اللجنة الأمنية في درعا.
-شركة العلي والحمزة محدودة المسؤولية.
-شركة الياسمين للمقاولات.
-شركة غولدن ستار للتجارة المحدودة المسؤولية.
-شركة إيما المحدودة المسؤولية.
-شركة إيلا للسياحة.
-شركة إيماتيل المحدودة المسؤولية.
-شركة إيما تيل بلاس المحدودة المسؤولية.
-الشركة السورية للمعادن والاستثمار المحدودة المسؤولية.
-الشركة السورية للنقل والسياحة.
-شركة إدارة الفنادق السورية المحدودة المسؤولية.
-شركة إيلا ميديا سيرفسز المحدودة المسؤولية.
-شركة كاستل للأمن والحماية المحدودة المسؤولية.
-وزارة السياحة السورية.
وأوضحت الخارجية الأمريكية ووزارة الخزانة الأمريكية، أن جميع تلك الشركات المذكورة أعلاه تعود ملكيتها للمدعو”خضر طاهر بن علي”، إضافة لكيانات ساندته وعملت بالنيابة عنه.
وذكرت الخارجية الأمريكية، أن إصدار العقوبات الجديدة على النظام السوري، تأتي بالتزامن مع ذكرى الهجوم العسكري الذي شنته قواته على بلدة “أرمناز” شمالي إدلب، في 29 أيلول 2017.
وأضافت أن ” الولايات المتحدة اليوم عن 17 عملية إدراج على لائحة العقوبات خاصة بسوريا، وذلك ضمن حملة الإدارة المتواصلة الرامية إلى تحقيق أهداف قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا للعام 2019 ومحاسبة الأسد وممكنيه على جرائمهم، بما فيها جرائم القتل في أرمناز ومجتمعات سورية أخرى لا تعد ولا تحصى”.
وأكدت الخارجية الأمريكية في بيانها أن “عمليات إدراج المسؤولين والقادة العسكريين وقادة الأعمال الفاسدين السوريين التي تقوم بها الإدارة، لن تتوقف إلا حين يأخذ نظام الأسد وداعموه خطوات لا رجعة فيها لوقف حملة العنف التي يقودونها ضد الشعب السوري وينفذوا قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 بصدق”.
وأضافت أن “ممكنو الأسد الخارجيون لم يفعلوا بعد أي شيء سوى تشجيع المقربين من نظامه وتعميق مشاركتهم في الجهاز المالي والعسكري الاستغلالي الذي يدعم بقاء النظام”.
وأكدت أن “طريق المضي قدما واضح، فلقد عانى الشعب السوري بما فيه الكفاية، وحان الوقت لحل سياسي سلمي للنزاع السوري على النحو المطلوب في قرار مجلس الأمن رقم 2254”.
وفي 26 أيلول الجاري، حذرت وزارة الخارجية الأمريكية، النظام السوري من أن مزيد من العقوبات سيتم فرضها عليه خلال الأسابيع والأشهر المقبلة، داعية كل من لديه معلومات عن أنشطة النظام المالية والتجارية غير المشروعة لإرسالها إلى وزارة الخارجية الأمريكية.
وفي 15 من الشهر ذاته، أكدت واشنطن أن قانون العقوبات “قيصر” هو وسيلة أخرى لدعم الحل السياسي للصراع السوري ولتعزيز العدالة لضحايا وحشية النظام السوري، داعية النظام إلى إطلاق سراح السجناء السياسيين ووقف استهداف المشافي والمدارس.
يشار إلى أن قانون “قيصر” دخل حيّز التنفيذ في 17 حزيران الماضي، وفرضت بموجبه وزارتي الخارجية والخزانة الأمريكيتين عقوبات مشددة شملت لأول مرة “أسماء الأسد” زوجة رأس النظام السوري “بشار الأسد”، إضافة لعدد من الشخصيات والشركات الداعمة للنظام.
=========================
جسر :ضمن قانون قيصر.. عقوبات جديدة تشمل عائلة “ياسر إبراهيم” واجهة أسماء الأسد الاقتصادية
جسر:متابعات:
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية فرض عقوبات تتعلق بسوريا تشمل 6 أفراد و13 كياناً. وشملت العقوبات الأميركية الفيلق الخامس في قوات النظام السوري، وقائد الفيلق لعرقلته وقف النار في سوريا.
كما شملت شبكة أعمال رأس النظام بشار الأسد الشخصية غير الشرعية، وكذلك شقيقتي ممول الأسد ياسر إبراهيم.
من جهتها، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن “العقوبات لا تستهدف التجارة والأنشطة الإنسانية في سوريا”.
وأضافت أن الولايات المتحدة الأمريكية ستواصل العقوبات على سوريا حتى يتخلى نظام الأسد عن العنف، لافتة إلى أن الوقت قد حان لتسوية سلمية في سوريا وفق القرار 2254.
وجاء في بيان للخارجية الأميركية إعلان الولايات المتحدة عن 17 قرارًا بالعقوبات المفروضة على سوريا كجزء من حملة الإدارة المستمرة لتحقيق أهداف قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا لعام 2019 ومحاسبة الأسد وداعميه على جرائمهم.
إلى جانب التصنيفات الـ 14 التي أعلنت عنها وزارة الخزانة والتي تستهدف ممولي الأسد الفاسدين والمسؤولين والشركات التابعة له، تصدر وزارة الخارجية ثلاثة تصنيفات ضد الفيلق الخامس للنظام وشبكة الأعمال غير المشروعة الشخصية لبشار الأسد. على وجه التحديد قائد الفيلق الخامس ميلاد جديد لمشاركته في عرقلة أو تعطيل أو منع وقف إطلاق النار في سوريا. علاوة على ذلك، فرض عقوبات على نسرين إبراهيم ورنا إبراهيم، شقيقتي ممول الأسد ياسر إبراهيم الذي يعمل كواجهة لبشار الأسد وزوجته أسماء الأخرس.
وقالت وزارة الخزامة أنه “وبينما يواجه الملايين من السوريين الجوع، فإن عائلة إبراهيم تنفق بشكل كبير لتوسيع سيطرة الأسد والأخرس الشخصية على الاقتصاد السوري.
=========================
شام :وزير الاقتصاد في "المؤقتة" يتوقع زيادة "طبقة الفقراء" بمناطق النظام بعد العقوبات الأخيرة
 01.تشرين1.2020
قال الدكتور "عبد الحكيم المصري" وزير المالية والاقتصاد في الحكومة السورية المؤقتة، إن تأثير العقوبات الأمريكية على نظام الأسد سيكون كبير، مؤكداً أن تأثير العقوبات على المدنيين سيزداد وستزيد طبقة الفقراء ممن هم يعانون الفقر المدقع، ممن لايستطيعون تأمين قوت يومهم.
وأوضح المصري في حديث لشبكة "شام"، إن النظام سيفقد القدرة بتعامل هذه الشركات مع الخارج وعدم قدرتها على تحويل الأموال من الخارج بحجة وجود صادرات إلى الداخل، وبالتالي سيتأثر لحد ما بهذه العقوبات.
ونوه المصري إلى فقدان الليرة جزء جديد من قيمتها خلال يوم نصف يوم، وذكر أن الأسماء التي أدرجت في قائمة العقوبات الأمريكية الأخيرة، تتضمن شركات تجارية أو مدراء شركات، كان يستخدمها النظام لغسيل وتهريب الأموال.
واعتبر أن إدراج مدير المصرف المركزي قد يكون خطوة لإدراج المصرف المركزي، واعتبارها مؤسسة إرهابية لتهريب الأموال، وهذا - برأي المصري - سيترتب عليه انعكاسات اقتصادية كبيرة لدى النظام.
وكانت فرضت الولايات المتحدة، يوم أمس الأربعاء، عقوبات جديدة على 17 شخصا وكيانا في سوريا، شملت قادة عسكريين بارزين تابعين لنظام الأسد، وشملت العقوبات 6 شخصيات من بينها قائد الفرقة الخامسة في جيش النظام ميلاد جديد بسبب دوره في عرقلة ومنع وقف إطلاق النار في البلاد.
=========================
نداء سوريا :أمريكا تضم "حسام لوقا" إلى قائمة العقوبات.. ماذا تعرف عنه؟
   30 أيلول, 2020 22:46    أخبار سوريا
فرضت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم عقوبات على عدد من الشخصيات المرتبطة بنظام الأسد، وكان من أبرز المشمولين بها، "حسام لوقا" رئيس اللجنة الأمنية في محافظة درعا جنوبي البلاد.
وينحدر "لوقا" من "خناصر" في ريف حلب الجنوبي، ويعرف عنه قُرْبه من الشخصيات الروسية، وكان نظام الأسد قد عينه رئيساً لشعبة "الأمن السياسي" بدلاً من اللواء "محمد خالد رحمون".
وتشير مصادر متطابقة إلى دور "لوقا" الكبير في السيطرة على حي "الوعر" بحمص، في عام 2017، إذ كان رئيساً لفرع الأمن السياسي في محافظة حمص منذ عام 2012.
وفي وقت سابق فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على اللواء "لوقا"، بسبب مشاركته في تعذيب المدنيين والمتظاهرين.
ويعتبر اللواء مسؤولاً عن كثير من الانتهاكات بحق سكان محافظة درعا، كونه يشرف على عدد من الميليشيات المحلية، المتخصصة بتنفيذ عمليات اغتيال وخطف في المنطقة.
يُذكر أن الدفعة الجديدة من العقوبات الأمريكية شملت إلى جانب "لوقا"، قائد القوات الخاصة في نظام الأسد "ميلاد جديد"، وحاكم مصرف سوريا المركزي "حازم يونس قرفول"، و شقيقتَيْ "ياسر إبراهيم" المسؤول المالي في النظام "نسرين" و "رنا"، ورجل الأعمال "خضر طاهر".
========================