الرئيسة \  شعارات الثورة السورية  \  شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 3-2013 ـ جمعة عامان على الكفاح ونصر ثورتنا قد لاح 15-03-201

شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 3-2013 ـ جمعة عامان على الكفاح ونصر ثورتنا قد لاح 15-03-201

27.03.2014
Admin




في التاسع من آذارقتلت قوات الاسد 111 شخصا في عموم سوريا فيهم 6 أطفال و3 نساء و2 تحت التعذيب، وكان 44 منهم في دمشق وريفها، و18 في حلب، و17 في الرقة، و13 في إدلب، و6 في حمص، و5 في درعا، و4 في دير الزور، و3 في حماه، و1 في اللاذقية، و1 في الحسكة، علاوة على أعداد من الجرحى تحت الأنقاض. هذا وقد تم اكتشاف مجزرة راح ضحيتها 7 مدنيين أعدموا ميدانياً في حي جورة الشريباتي الذي يقع تحت سيطرة النظام في منطقة القدم جنوب دمشق، وعُثر على 4 جثث أخرى تم إعدامها ومن ثم حرقها في بلدة تل شغيب في ريف حلب.فيما أسفرت غارة جوية شنتها طائرة مقاتلة على أحد مقار الهلال الأحمر في مدينة دوما في ريف دمشق إلى سقوط 11 شهيداً بينهم ثلاثة أطفال، وفي غارة أخرى استهدفت إحدى المناطق السكنية في بلدة جزرة البوحميد في ريف دير الزور والتي تقع على الطريق الواصل بين الرقة ودير الزور سقط 11 شهيداً بينهم نساء وأطفال، وكذلك ارتكبت قوات النظام مجزرة مروعة في حي الرميلة في الرقة راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى إثر قصف عنيف استهدف منطقة سكنية في الحي.
في العاشر من آذارقتلت قوات الأسد 129 مدنيا، معظمهم في ريف دمشق وحلب حيث تم انتشال 21 جثة بينهم 13 شخصا مجهول الهوية لمدنيين تم إعدامهم ميدانياً، وإلقاء جثثهم في نهر قويق بحلب، كما تم العثور على 16 جثة لعائلة كاملة تم إعدامهم ذبحا بالسكاكين بمدينة المليحة بريف دمشق ومن بين الشهداء 15 طفل و16 امرأة، ونقيب ورقيب ومجند منشقين و2 تحت التعذيب و37 شخصا أعدموا ميدانيا. وكان الثوار قد أعلنوا عن بدء معركة "الفتح المبين" التي تمكنوا خلالها من السيطرة على حي جورة العرايس وعلى أجزاء من حي الإنشاءات بالإضافة إلى قرية الدوير في ريف حمص الشمالي، إضافة إلى تحرير بابا عمرو. أفاد ناشطون بانشقاق أكثر من 500 عسكري بينهم ضباط في دمشق وريفها خلال الأيام الثلاثة الماضية، ومن بين المنشقين عناصر من الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد.
في الحادي عشر من آذاروثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 121 شخصا في محافظات سورية مختلفة، معظمهم في دمشق وريفها وحلب، بينهم 9 أطفال و8 نساء إحداهن حامل قتل جنينها معها، وكان العدد موزعا في دمشق وريفها: 36 وفي حلب: 31 وفي حمص: 17، وفي دير الزور: 14 وفي درعا 14، وفي إدلب: 4، وفي حماه: 3، وفي الرقة 1، وفي جبلة: 1، مع المزيد من الجرحى نتيجة الهجمات الشرسة والقصف العنيف من قبل قوات الأسد. من جهتها، أكدت شبكة شام الإخبارية استهداف الجيش الحر مبنى أمن الدولة في البرامكة وسط دمشق بقذائف الهاون، وتدمير دبابة أثناء اشتباكات في حي جوبر، وأضافت أن الجيش الحر تصدى لمحاولة قوات النظام اقتحام حيي القابون وبرزة بالتزامن مع اشتباكات في محيط مبنى بلدية اليرموك
في الثاني عشر من آذاروثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 103 أشخاص من سوريا بينهم 5 نساء وطفلان و1 تحت التعذيب، و50 في دمشق وريفها بينهم 30 من الثوار،و16 في حلب، و12 في درعا، و11 في حماه، و6 في حمص، و2 في إدلب، و2 في دير الزور، و1 في القنيطرة، و1 في الحسكة و1 في اللاذقية. فيما أعلنت أركان النظام التعبئة العامة وحالة النفير العام في وسط العاصمة تتضمن طلب الاحتياط للمواليد التي تبدأ من ١٩٧٨ والسوق فورا كما أن جميع التأجيلات الدراسية وغير الدراسية أصبحت لاغية بحجة التعبئة العامة. قامت عناصر من اللجان الشعبية من حي عش الورور الذي يشكل العلويون الغالبية من سكانه، مدعومين بقوات من جيش النظام، بشن هجوم بري على حي برزة المجاور في شمال شرق العاصمة، إلا أن ذلك الهجوم جوبه بمقاومة شرسة من قبل الثوار مجبرين عناصر الشبيحة على الانسحاب، وقام الطرفين بتبادل إطلاق قذائف الهاون من كلا الحيين مما أدى إلى وقوع عدد من الضحايا في صفوف المدنيين
في الثالث عشر من آذارقتلت قوات الأسد أكثر من 103 من المدنيين العزل بقصفها على المدن والبلدات السورية، فيهم 6 نساء و5 أطفال و38 في دمشق وريفها و26 في حلب و15 في حمص و9 في درعا و8 في حماه وفيهم 6 ذبحوا ذبحا في الحماميات، و4 في إدلب، و2 في دير الزور، و1 في القنيطرة، إضافة إلى عشرات الجرحى والمصابين بعضهم إصابتهم خطيرة. وفي ريف حماه، بقرية الحماميات قامت قوات النظام بإعدام 6 أشخاص ذبحاً بالسكاكين عندما ذهبوا ليأخذوا منهم إذنا بجلب وإحضار بعض الأغراض فجازوهم بذلك. وأحرز الثوار المزيد من التقدم باتجاه مجمع الثامن من آذار في منطقة العباسيين، وقاموا بقصف المباني المحيطة بالمجمع موقعين عشرات القتلى والجرحى في صفوف قوات النظام وذلك تزامناً مع قصف مقر أمن الدولة في منطقة الفحامة بعدد من قذائف الهاون.
واستهدف الثوار حي مساكن ضباط الفرقة الرابعة في منطقة السومرية القريبة من مطار المزة العسكري، حيث تم تفجير سيارتين مفخختين استهدفتا تجمعاً لعناصر النظام مما أدى إلى سقوط عدد كبير منهم بين قتيل وجريح. أصدر الجيش الحر بياناً أعلن فيه سيطرته على الحاجز 14 على الحدود اللبنانية السورية في القصير، وتحدث البيان عن قتل عدد من عناصر حزب الله، الذين تمركزوا في هذا الحاجز، على حد قول البيان.
كما أعلن الجيش السوري الحر فتح جبهة ضد قوات النظام، على ضوء المعارك والاشتباكات العنيفة في المنطقة الواقعة بين دمشق ومرتفعات الجولان
في الخامس عشر من آذار على وفاء عامين كاملين قتل الأسد أكثر من 72 ألفا من أبناء شعبه، نتيجة العنف والقتل الممنهج لمن يطالب بإسقاط نظامه، حيث قصف في جمعة : "عامان من الكفاح.. ونصر ثورتنا قد لاح" أكثر من 319 منطقة بالصواريخ والقنابل المحرمة، فيما انطلقت 245 مظاهرة في عموم البلاد هتفت بإعدام بشار وإسقاط نظامه مؤكدة على مضيها في الثورة حتى النصر، وقوات المقاومة حققوا من جانبهم انتصارات عديدة في اشتباكات واسعة شملت 135 نقطة في عموم سوريا، أسروا عشرات العناصر الأمنية والعسكرية وغنموا عددا من الآليات العسكرية التابعة للنظام.. في جمعة اختار لها الثوار اسم "عامان من الكفاح .. ونصر ثورتنا قد لاح" أكد السوريون من خلالها تصميمهم على متابعة نضالهم في ثورة الحرية والكرامة التي أكملوا فيها عامهم الثاني، فقد خرج الثوار في كل مكان ليصرخوا في وجه نظام القهر والعبودية بأنهم مستمرون في ثورتهم حتى تحقيق مطالبهم في إسقاط النظام الديكتاتوري بكل رموزه، فوثقت لجان التنسيق المحلية في سوريا 245 مظاهرة خرجت في مختلف المدن والمناطق السورية، وكانت دير الزور أكثر المحافظات خروجا في المظاهرات حيث بلغت 63 مظاهرة حيا من خلالها المتظاهرون نضال شعبهم على مدة سنتين، وفي حلب خرجت 49 مظاهرة غنا فيها الثوار أغاني الثورة، وقاموا بتمثيل عدد من المسرحيات الساخرة من النظام القاتل، أما في حماه فقد خرجت 35 مظاهرة جدد من خلالها المتظاهرون قسمهم على الحفاظ على أهداف ثورة الحرية والكرامة، أما في دمشق وريفها فقد خرجت المظاهرات في  33 نقطة احتفل الثوار بأبناء شهداء منطقتهم، ووزعوا الهدايا عليهم وعاهدوهم أن يكملوا مشوار آبائهم الشهداء حتى نيل الحرية، وفي إدلب خرج المتظاهرون في 31 مظاهرة طالب فيها المتظاهرون بالإفراج عن جميع المعتقلين وأقسموا على إكمال نضالهم حتى إسقاط النظام، أما في الرقة فقد خرجت 11 مظاهرة أكد من خلالها المتظاهرون على أهمية الحراك السلمي، وفي درعا خرجت 9 مظاهرات، حيا فيها المتظاهرون أول شهداء الثورة الذين سقطوا في 18-3-2011، وتلتها حمص في 8 مظاهرات هتف فيها المتظاهرون لثوار بابا عمرو الصامدة وأكدوا بأن عمليات التحرير مستمرة في مدينتهم حتى تحرير حمص بالكامل، وفي الحسكة خرجت 4 مظاهرات أكد فيها المتظاهرون على ضرورة وحدة الصف وبأن النصر بات قريبا، وخرجت في كل من طرطوس واللاذقية مظاهرة هتف من خلالهما المتظاهرون لصمود الشعب السوري في جميع المدن الثائرة. قامت قوات النظام بقصف مدينة المعضمية بالصواريخ مما أدى لحدوث مجزرة راح ضحيتها 10 شهداء على الأقل، فيما ارتقى 5 شهداء جراء القصف بصاروخ غراد على أحد الجوامع بمدينة سقبا بريف دمشق، كما ارتقى 7 شهداء جراء القصف بطيران الميغ على حي سكني بمدينة الحولة بريف حمص و5 شهداء إعدام ميداني بريف حماة، كما عثر على 5 جثث لشهداء تم إعدامهم ميدانيا على يد جيش النظام ومن بين الشهداء 19 طفلا و14 امرأة وناشطون إعلاميون و5 شهداء إعدام ميداني وطبيب