الرئيسة \  شعارات الثورة السورية  \  شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 3-2013 ـ جمعة أمة واحدة راية واحدة حرب واحدة 01-03-2013

شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 3-2013 ـ جمعة أمة واحدة راية واحدة حرب واحدة 01-03-2013

27.03.2014
Admin




في الثالث والعشرين من فبراير وثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 148 شخصاً في سوريا بينهم 35 طفلاً و 9 نساء و 1 تحت التعذيب: 74 في حلب، 40شخصا في دمشق وريفها، 18 شخصا في إدلب، 7 أشخاص في حماه، 6 شهداء في درعا، 6 شهداء في الرقة، 4 أشخاص في حمص، 3 أشخاص في في دير الزور و1في الحسكة
هذا وقد وثقت اللجان 361 نقطة قصف بينها 19 نقطة تم قصفها بالطيران الحربي التابع للنظام, نقطتين سجل فيها قصف بصواريخ السكود و نقطتين تعرضتا لقصف بصواريخ ارض-ارض، وقامت طائرات النظام بالقصف بالبراميل المتفجرة على 3نقاط والقصف بالقنابل العنقودية على منطقتين, القصف المدفعي سجل في 157 نقطة أما قصف الهاون فقد حصل في83 نقطة والقصف الصاروخي سجل في 92 نقطه مختلفة من أنحاء سوريا.في تطور آخر سيطر الثوار تماما على موقع سبق أن قصفته إسرائيل ودمرته عام 2007 بعدما اشتبهت بأنه يخفي أنشطة نووية، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.وقال المرصد إن "قوات النظام انسحبت تماما من موقع الكبر في محافظة دير الزور بعد أيام عدة من المواجهات العنيفة مع المقاتلين المعارضين".واعلن المتحدث باسم الكتائب العسكرية المعارضة التي سيطرت على موقع «الكبر» في دير الزور «جهوزية الثوار للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاكتشاف الموقع ودراسته»، مؤكدا أن الدعوة «مقيدة بسلة شروط لحماية الثورة السورية».
في الرابع والعشرين من فبراير وثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 140 شخصا فيهم 11 طفلاً و9 نساء و3 تحت التعذيب، فيما توزع عدد القتلى في المحافظات فكان 40 في دمشق وريفها، و30 في حلب، و 26 في حمص، و18 في حماه، و18 في إدلب، و6 في درعا، و1 في كل من دير الزور والرقة، كل ذلك إضافة إلى العديد من الإصابات والجرحى. (1)وشنت قوات الأسد حملة مداهمات عشوائية في أحياء متفرقة من حمص ودمشق وحماه وغيرها اقتحمت فيها المنازل وعبثت بممتلكات الأهالي واعتقلت العديد منهم عشوائيا. هذا وقد تم اكتشاف مجزرة جماعية بحق أكثر من 20 عسكرياً في مدينة حارم في ريف إدلب قيل أنه تم إعدامهم أثناء محاولتهم الانشقاق عن جيش النظام بعد أن أمروا بإطلاق النار على المدنيين.فيما تم رصد رتل عسكري لحزب الله اللبناني يقدر بنحو 300 عنصر مجهز بالكامل في منطقة صويص التي تبعد حوالي ستة كيلومترات عن الحدود السورية اللبنانية من جهة طفيل المحاذية لجرد رنكوس في منطقة القلمون في ريف دمشق، مما أدى إلى استنفار كتائب الجيش الحر في بلدة يبرود لصد أي هجوم محتمل على القرى السورية.
في الخامس والعشرين من فبراير وثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 135 شخصا، بينهم 8 أطفال و12 امرأة، و1 تحت التعذيب، و40 في دمشق وريفها، و25 في حلب، و21 في إدلب، و14 في الرقة، و14 في حمص، و10 في دير الزور، و7 في درعا، و3 في حماه، و1 في الحسكة، عدا العديد من الجرحى والإصابات الناتجة عن القصف الهمجي للأحياء السكنية. في الغوطة الشرقية بريف دمشق ارتكبت قوات الأسد مجزرة جديدة بحق المدنيين من عائلة واحدة كانت في منزلها فاستهدفتهم طائرات جيش النظام الحربي جراء قصف عنيف بطائرات الميغ الحربية على أنحاء الغوطة الشرقية، وشنت قوات الأسد حملات دهم وتخريب للمنازل في عدد من الأحياء، واقتحمت عددا من المناطق منها قرية قبيبات وأم حارتين بالدبابات والآليات المدرعة وسط إطلاق نار كثيف بشكل مباشر على المنازل وحرق الآليات وهدم بعض المنازل في قرية أم حارتين. ومن جهة أخرى، أعلن أكثر من 300 عسكري سوري انشقاقهم في دمشق وريفها. وتعهد قادة ميدانيون في الجيش الحر بتأمين إيصالهم إلى ذويهم في محافظات حماة وإدلب وحلب. وقال عدد من المنشقين إن بعض الألوية انشق أكثر من ثلثيها.
في السادس والعشرين من فبراير و بين يدي مؤتمر أصدقاء سوريا يقتل النظام الأسدي أكثر من 111 شخصا في عموم سوريا ويقصف 374 منطقة بالقنابل الفراغية والمتفجرة والعنقودية وصواريخ سكود، إزاء اشتباكات عنيفة مع قوات المعارضة في 154 منطقة استطاع فيها المجاهدون إسقاط عدة طائرات واستهداف مباني ومقرات للقوى النظامية وتكبيدها خسائر فادحة.
وفي السابع والعشرين من فبراير ارتفع عدد القتلى في سوريا إلى 210 في تاريخ هذا التقرير بينهم أكثر من 70 شخصا أعدموا ميدانيا في السفيرة بريف حلب، وقصفت قوات الأسد 323 منطقة في عموم سوريا بصواريخ سكود وقنابل عنقودية وفراغية وغيرها من الأسلحة الثقيلة، وإزاء ذلك تشهد المعارضة السورية خلافا حول رئاسة الحكومة الانتقالية بينما الثوار يواصلون هجماتهم للقوى الأسدية في 138 منطقة ويسجلون غنائم وتقدمات ملحوظة..فيما شهدت قرية المالكية بالسفيرة بريف حلب مجرزة وحشية حيث قامت قوات النظام بإعدام 72 شخصا من القرية وقد تم توثيق 49 اسما فيما بقي 23 شخصا لم يتم التعرف عليهم بسبب إحراق جثثهم بعد إعدامهم، وبين الشهداء أطفال ونساء وأكثر من 10 عائلات بأكملها
وفي الاول من آذار ودعت جمعة أمة واحدة، راية واحدة، حرب واحدة 125 شخصا في عموم سوريا، نتيجة القصف الأسدي بالأسلحة المحرمة دوليا، في حين خرجت مظاهرات حاشدة في 171 نقطة هتفت بنصرة الثورة السورية ونددت بالمواقف الدولية، وكانت قوات المقاومة الحرة قد واصلات هجماتها على المقرات والمباني الأسدي في 114 نقطة اشتباك في عموم سوريا، كل ذلك على خلفية اختتام مؤتمر أصدقاء سوريا الذي وصف بالجيد، تزامنا مع إرجاء إعلان رئيس الحكومة الانتقالية من قبل المعارضة السورية. كانت جمعة أمة واحدة، راية واحدة، حرب واحدة، حافلة بالكثير من الفعاليات الثورية حيث انطلقت المظاهرات الحاشدة في 171 نقطة تظاهر، منها: في دمشق مظاهرتان وفي ريف دمشق: 20 مظاهرة، وحلب: 30، وإدلب: 16، وحماة: 30، وحمص: 7، ودير الزور: 54، ودرعا: 5، والحسكة: 5، والرقة مظاهرتان، كلها هتفت بإسقاط النظام الأسدي ونصرة المدن والبلدات الجريحة، وتوعد المتظاهرون حزب الله في بعض المناطق، وانتقدوا مواقف الحكومة اللبنانية بتوجيه رسالة إلى «حكومة ميقاتي المعاقة.. ألا يوجد بينكم سياسي عاقل». واستخفوا بما وعد وزير الخارجية جون كيري بتقديمه للسوريين، فيما كانت تلك المظاهرات رغم القصف الهمجي والانتشارات الأمنية الكثيفة في العديد من الأحياء ومحاصرة المساجد تحسبا لخروج المتظاهرين كالعادة في مناهضة النظام الأسدي. هذا ومن أبرز ما جرى في مظاهرات ظهور العقيد الطبيب المنشق والملتحق بالجيش الحر عبد الحميد زكريا يلقي خطبة الجمعة من على منبر أحد مساجد حلب وهو يستند على سلاحه، ويقسم بأن «النصر قريب، على أن يكون هذا النصر لله» داعيا الثوار إلى الانضباط والتوحد لـ«إسقاط الطاغية».. فيما اتهم الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، نظام الرئيس بشار الأسد بارتكاب "مجزرة" بحق نحو 70 شخصاً قرب مدينة حلب شمال البلاد، في حين سيطر مقاتلون معارضون على مدينة حدودية مع العراق