الرئيسة \  شعارات الثورة السورية  \  شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 3-2013 ـ جمعة أسلحتكم الكيميائية لن توقف مد الحرية 22-03-20

شعارات يوم الجمعة في الثورة السورية لشهر 3-2013 ـ جمعة أسلحتكم الكيميائية لن توقف مد الحرية 22-03-20

27.03.2014
Admin




في السادس عشر من آذار قتلت قوات الأسد في تاريخ هذا التقرير 144 شخصا، فيهم 16 امرأة و13 طفلا و2 تحت التعذيب، و41 في دمشق وريفها، و26 في حلب، و20 في درعا، و15 في الرقة، و17 في إدلب، و12 في حمص، و8 في حماه، و3 في دير الزور، و2 في الحسكة، إضافة إلى العديد من الجرحى والإصابات نتيجة القصف المنهال على المنازل.هذا وأعلن مسلحو المعارضة السورية عن استيلائهم على مخازن أسلحة وذخيرة في قرية خان طومان في ريف حلب الجنوبي بعد اشتباكات عنيفة مع القوات الحكومية . وأعلن الجيش الحر أنه اقتحم مقرا عسكريا بريف الرقة، وحسب الجيش الحر، تدور الاشتباكات في محيط مقرّي اللواء 93 والفرقة 17 بريف الرقة، مشيرا إلى أن عناصره اقتحموا مدخل مقر الفرقة والمخازن الخارجية للأسلحة واستولوا على ما فيها . فيما انشق اللواء محمد نور عز الدين خلوف، رئيس هيئة الإمداد والتموين بالجيش السوري، وقال اللواء في حديث له: إنه رتب مع فصائل الثورة السورية، على حد قوله، منذ فترة لعملية انفصاله عن النظام، وكشف عن دعم تقدمه إيران وسوريا وحزب الله إلى دمشق.
في السابع عشر من آذار قتل النظام الأسدي 119 شخصا فيهم 7 نساء و9 أطفال و4 تحت التعذيب، و52 في دمشق وريفها، و18 في حلب، و11 في درعا، و10 في حماه، و10 في حمص، و7 في الرقة، و6 في دير الزور، و5 في إدلب، علاوة على العشرات من الجرحى والمصابين، جراء القصف العشوائي الذي استهدف المنازل والأحياء. وقال الجيش الحر إنه قصف ثكنة هنانو في دمشق. وقال ناشطون إن كتيبة ثوار حرستا قصفت بمدافع الهاون فرع المخابرات الجوية في ساحة العباسيين بالعاصمة دمشق، وأصابته مباشرة.
وفي ريف دمشق سيطر لواء الإسلام على مقر الكتيبة الطبية بمنطقة عدرا بريف دمشق، بعدما كان الثوار سيطروا قبل ذلك على ما يسمى الرحبة العسكرية بالبلدة ذاتها. وبصورة متزامنة، يواصل عناصر لواء الإسلام حصارهم وقصفهم لمقر اللواء 39 في عدرا التي تضم سجنا كبيرا
في الثامن عشر من آذار قتلت قوات الأسد 128 شخصا فيهم 15 امرأة و18 طفلا، و46 في دمشق وريفها و36 في حلب معظمهم في حي المرجة، و19 في حمص و8 في درعا و6 في دير الزور و5 في إدلب و3 في حماه و2 في اللاذقية و2 في السويداء و1 في الحسكة، جراء القصف العشوائي المستهدف للأحياء والمناطق السكنية، وإضافة إلى ذلك أعداد من الجرحى والمصابين . فيما ضيقت قوات الأسد حصارها على الحجر الأسود ومنعت دخول الطحين والوقود إلى المنطقة كعقاب جماعي للأهالي، ما أدى إلى توقف 15 مخبزا (فرن آلي ) عن العمل.
بينما شنت القوات الأمنية حملات دهم واعتقالات عشوائية في عدد من الأحياء والمناطق في دمشق وحماه وغيرها طالت عددا من المواطنين والمنازل. وفي بابا عمرو سجلت مجزرة كبيرة مخلفة 8 شهداء وأكثر من 20 جريحا نتيجة غارات جوية من قبل طائرات الميغ، بينهم 3 نساء وطفلان وشيوخ، مع استمرار للقصف المنهال على المنطقة، وفي المرجة مجزرة أخرى خلفت مقتل 12 شخصا، نتيجة سقوط صاروخ على منطقة كرم حومد، ومعظمهم أشلاء من الأطفال والعديد من الجرحى.
في التاسع عشر من آذارقتل النظام الأسدي 131 شخصا في عموم سوريا فيهم 6 نساء و9 أطفال و3 تحت التعذيب، و46 في دمشق وريفها، و41 في حلب، و13 في دير الزور، و8 في حماه، و7 في ادلب، و6 في درعا، و4 في الرقة، و3 في حمص و2 في اللاذقية، و1 في القنيطرة، إضافة إلى أعداد من الجرحى جراء القصف العشوائي والغازات الكيماوية . تبادل النظام والمعارضة الاتهام بشأن سقوط صاروخ اتفقا على احتوائه على مواد كيماوية في منطقة خان العسل الخاضعة لقوات النظام، في محافظة حلب، ما تسبب في قتل 16 شخصا وإصابة 86 من المدنيين والعسكريين بحالات الاختناق.وقال وزير الإعلام السوري عمران الزعبي: إن من وصفهم بـ«إرهابيين» أطلقوا صاروخا بمواد كيماوية على المنطقة.نفى العقيد عارف الحمود، نائب رئيس أركان الجيش الحر، في تصريح امتلاك «الجيش الحر» لصواريخ «سكود»، مؤكدا أن «كل ما نملكه هو صواريخ محلية الصنع لا نستطيع تحميلها مواد كيماوية، إضافة إلى أننا لم نستطع أن نسيطر على أي مركز يحوي مواد كيماوية خلال معاركنا مع النظام»
في العشرين من آذارقتل 140 شخصا بأسلحة الأسد، بينهم 9 نساء و15 طفلا و57 في دمشق وريفها و42 في حلب و14 في حمص و11 في درعا و10 في إدلب و5 في حماه و1 في الرقة، إضافة إلى أعداد من الجرحى والإصابات وبعضها خطيرة، نتيجة القصف الأسدي على الأحياء والمناطق السكنية. فيما اشتبك الثوار مع قوات الأسد في 109 نقاط تمكنوا فيها من السيطرة على الجامع العمري في درعا الذي انطلقت منه أوائل المظاهرات في منطقة حوران، واستهدفوا مطار الطبقة العسكري بقذائف الهاون وأمنوا انشقاق 12 جنديا وقتلوا 30 آخرين أثناء الاشتباكات، كما استهدفوا مركز تجمع قوات النظام في الصالة الرياضية بإدلب وذلك بعدة قذائف، واستهدفوا أيضا فرع أمن الدولة بعدة قذائف مما أدى إلى اشتعال النيران فيه، وفي حلب تصدى الثوار لرتل عسكري في خان طومان ودمروا أكثر من 4 دبابات وقتلوا العشرات من قوات النظام كما قاموا باستهداف رتل عسكري في مورك بحماه. وأكد الجيش السوري الحر استهداف فرع المخابرات الجوية في مدينة حرستا وإسقاط طائرة حربية في الرقة.وقد قال ناشطون إن النيران اشتعلت في مبنى فرع الأمن الجوي بحرستا بريف دمشق، جراء استهدافه من قبل كتائب الثوار.
في الثاني والعشرين من آذارجمعة " أسلحتكم الكيميائية لن توقف مد الحرية"، حلفت بمظاهرات حاشدة في عموم سوريا هتفت بالحرية مطالبة المجتمع الدولي بالضغط على النظام الأسدي لوقف نزيف الدم السوري، إلا أن الأسد قصف 340 نقطة في عموم البلاد وقتل ما يربو على 100 شخص، مقابل هجمات قوية قامت بها كتائب المقاومة في 110 نقاط تمكن فيها الثوار من إحراز تقدمات واسعة ونجاحات بطولية، بينما تتقدم رجل وتتأخر أخرى في الاتحاد الأوربي لتسليح المعارضة السورية. في جمعة حملت شعار "أسلحتكم الكيماوية لن توقف مد الحرية"، خرجت مظاهرات في مناطق عدة من سوريا، بينها مدينتا بنش وكفرنبل بريف إدلب. وهتف المتظاهرون للحرية، وطالبوا المجتمع الدولي بالضغط على النظام لوقف حملاته العسكرية ومنعه من استخدام الأسلحة المحرمة ضد المدنيين.كما خرجت مظاهرات في حي طريق الباب في مدينة حماة ومدن وبلدات كفرزيتا واللطامنة وقلعة المضيق. وهتف المتظاهرون للحرية وطالبوا بمحاسبة النظام ورموزه.وفي مدينة الرقة التي سيطرت عليها قوات المعارضة السورية، خرجت مظاهرة جابت الشوارع الرئيسية. وقد شارك في المظاهرة مدنيون وعناصر من الثوار وعدد من النازحين المقيمين في المدينة.وفي حلب خرجت مظاهرات في مناطق مختلفة من المحافظة. وشارك في المظاهرات ضباط وأفراد من الجيش السوري الحر خاصة في الأحياء التي تسيطر عليها قوات المعارضة. كما شهدت مدن وبلدات في ريف حلب عدة مظاهرات