الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 9/8/2018

سوريا في الصحافة العالمية 9/8/2018

11.08.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية والبريطانية :
  • المونيتور: استخبارات النظام السوري اعتقلت بعض الضباط المكلفين بحراسة "الأسد"
https://nedaa-sy.com/news/7772
  • التايمز: شنق مسلح تابع لتنظيم داعش انتقاما لنحر صبي في بلدة سورية
https://www.elnashra.com/news/show/1232869/التايمز:-شنق-مسلح-تابع-لتنظيم-داعش-انتقاما-لنحر-صب
 
الصحافة العبرية والفرنسية :
  • جيروزاليم بوست: الأسد يبني جيش يفوق قدراته السابقة.. إسرائيل فرضت 3 شروط علي الأسد.. إيران انفقت 2.5 مليار دولار سنوياً علي أنشطتها في المنطقة
http://www.eldiwan.org/تقارير-وتحليلات/جيروزاليم-بوست-الأسد-يبنقي-جيش-يفوق-قد/
  • لوموند: من يقف وراء اغتيال إسبر.. جماعة جهادية أم الموساد؟
https://arabi21.com/story/1114524/لوموند-من-يقف-وراء-اغتيال-إسبر-جماعة-جهادية-أم-الموساد#tag_49219
 
الصحافة الامريكية والبريطانية :
المونيتور: استخبارات النظام السوري اعتقلت بعض الضباط المكلفين بحراسة "الأسد"
https://nedaa-sy.com/news/7772
أفاد موقع "المونيتور" الأمريكي أن جهاز الاستخبارات التابع للنظام السوري اعتقل عدداً من الضباط المسؤولين عن حراسة "بشار الأسد" وموكبه، في حين تم نقل آخرين إلى مواقع مختلفة.
وأكد الموقع في تقرير له ترجمته "نداء سوريا" إلى العربية، أنه بالإضافة إلى اعتقال أربعة ضباط من الحرس الرئاسي فقد تم نقل عشرة ضباط متخصصين بحراسة الموكب الرئاسي إلى مواقع مختلفة.
ولم يتحدث المصدر بدقة عن الأسباب التي أدت إلى تلك التطورات، لكنه أشار إلى وجود نوع من صراع النفوذ بين أجهزة الاستخبارات المختلفة والمخترق بعضها من قبل إيران.
يذكر أن تقارير سابقة قبل عدة أشهر تحدثت عن اعتماد "الأسد" على خبراء أمنيين إيرانيين في تأمين القصر الرئاسي وموكبه.
==========================
التايمز: شنق مسلح تابع لتنظيم داعش انتقاما لنحر صبي في بلدة سورية
https://www.elnashra.com/news/show/1232869/التايمز:-شنق-مسلح-تابع-لتنظيم-داعش-انتقاما-لنحر-صب
نشرت صحيفة "التايمز" البريطانية مقالا بعنوان "شنق مسلح تابع لتنظيم داعش انتقاما لنحر صبي"، موضحة أن "جمعا غاضبا أعدم شنقا دون محاكمة أسيرا تابعا لتنظيم داعش وسط ميدان عام في بلدة سورية ردا على إعدام التنظيم لصبي رهينة لديه".
ولفتت الى أن "المسلح التابع للتنظيم اقتيد إلى بوابة، هي ما تبقى من كنيسة مهدمة في بلدة السويداء،الواقعة في جنوب سوريا، وهي معقل الأقلية الدرزية في في البلاد"، مشيرة الى أن "مئات من النساء والرجال تجمعوا في الميدان أثناء عملية إعدام المسلح شنقا"
==========================
 
الصحافة العبرية والفرنسية :
جيروزاليم بوست: الأسد يبني جيش يفوق قدراته السابقة.. إسرائيل فرضت 3 شروط علي الأسد.. إيران انفقت 2.5 مليار دولار سنوياً علي أنشطتها في المنطقة
http://www.eldiwan.org/تقارير-وتحليلات/جيروزاليم-بوست-الأسد-يبنقي-جيش-يفوق-قد/
كتب: علا سعدي آخر تحديث: منذ 22 ساعة
كشفت صحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد يقوم ببناء جيش أقوي يفوق قدرات الجيش السابق قبل الحرب المستمرة منذ 7 سنوات ودمرت البنية التحتية للبلاد وقتل فيها الالاف وهرب منها الملايين من السوريين خارج البلاد.
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان خلال زيارته إلي الشمال، إن نظام الرئيس السوري بشار الأسد يبني جيشاً جديدا واسع النطاق يفوق عن قوته السابقة.
جيش بري واسع النطاق
وقال ليبرمان خلال زياره الفيلق المدرع في مرتفعات الجولان ” نري الجيش السوري غير راض عن سيطرته علي كل الأراضي السورية ومن الواضح انه سيبني جيشاً برياً واسع النطاق يفوق أبعاده السابقة”.
وتابع ليبرمان خلال مرافقته لرئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي اللواء، جادي ايزنكوت ورئيس القيادة الشمالية: نحن نتابع كل التطورات ونحن مستعدون لأي سيناريو.
وأضاف ليبرمان الفيلق المدرع كان وسيظل القوة الرئيسية لجيش الدفاع في كل مناورة برية ، خاصة هنا في الشمال.
جيش سوري قوي بمساعدة روسية
وأشارت الصحيفة إلي ان الأسد يلقي مساعدة روسية لبناء جيش يفوق قدراته السابقة، ويلقي الجي السوري الدعم من القوة الجوية الروسية لاستعادة الأراضي التي كان يسيطر عليها المتمريدن وهي مناطق استراتيجية بالقرب من الأردن ومرتفعات الجولان وتمكن النظام السوري من استعادة السيطرة علي الأراضي التي كان يسيطر عليها المتمردين ومقاتلي تنظيم داعش.
اعادة رفع العلم السوري فوق القنيطرة
وأضافت الصحيفة أن في أعقاب الهجوم على محافظتي درعا والقنيطرة ، تم نشر قوات النظام مرة أخرى بالقرب من مرتفعات الجولان الإسرائيلية ، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا خلال حرب الأيام الستة عام 1967 وضمتها من جانب واحد عام 1981، ورفع العلم السوري في القنيطرة علي الجانب السوري من مرتفعات الجولان في 27 يوليو 2018.
لقاءات سرية
ولفتت الصحيفة إلي إن بعض المصادر تؤكد أن مسؤولين إسرائيليين وسوريين التقوا بشكل غير مباشر عدة مرات في مرتفعات الجولان عبر وسطاء من الأمم المتحدة ، بناء على طلب من روسيا ، لمناقشة عودة القوات التابعة لنظام الأسد إلى المنطقة.
ولمنع التصعيد بين البلدين ، تم نشر الشرطة العسكرية الروسية على طول حدود هضبة الجولان مع قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
في الأسبوع الماضي ، قال ليبرمان “ان الوضع عاد إلى حالة ما قبل 2011 ، حيث استعادت قوات النظام المدعومة من روسيا السيطرة على الأراضي التي خسرتها في 2014 للجماعات المتمردة”.
 شروط إسرائيلية
وقال ليبرمان “من وجهة نظرنا ، فإن الوضع يعود إلى ما كان عليه قبل الحرب السورية ، مما يعني أن هناك عنوان حقيقي ، شخص مسؤول ، وحكم مركزي” ، مضيفا أن السكان في الشمال يجب أن يكون أقل حذرا، ومن مصلحة السد أن يفهم ما سيحدث إذا لم يعد إلى الوضع كما كان في السابق ، وسيقرر هو بنفسه ذلك، لأننا لن نتخلى عن مصالحنا الأمنية.
لكن وزير الدفاع شدد على أن “هذا منصوص على أن جميع النقاط الثلاث المهمة بالنسبة لنا قد تم الوفاء بها” ، مؤكدا أن النظام السوري يجب أن يلتزم بشدة باتفاق فصل القوات بين إسرائيل وسوريا لعام 1974 ، وأن الأراضي السورية لا يمكن أن تكون بمثابة قاعدة العمليات الأمامية من قبل إيران ضد إسرائيل ، وأن سوريا لا يمكن أن تكون محطة لنقل تهريب الأسلحة إلى حزب الله في لبنان.
وتابع ليبرمان: حالما تتحقق جميع الشروط الثلاثة ، ليس لدينا مصلحة في التدخل أو العمل داخل الأراضي السورية، وبمجرد عدم وجودها ، سنتصرف وفقا للمصالح الأمنية لدولة إسرائيل.
فرض العقوبات علي إيران
كما أشاد وزير الدفاع بإعادة فرض العقوبات الأمريكية على إيران ، مشيراً إلى أن الأموال التي حصلت عليها طهران من رفع العقوبات في عام 2015 كجزء من الصفقة الإيرانية ساعدت في تمويل الإرهاب حول العالم.
وقال “إن تجديد العقوبات على إيران هو خطوة ضرورية ، خاصة من أولئك الذين يحاربون الإرهاب، علينا أن نفهم أن الاتفاقية الأخيرة منحت الإيرانيين مليارات الدولارات ، والتي لم يستخدموها لصالح المواطنين الإيرانيين ، بل لمصلحة الإرهاب وتخريب كامل الشرق الأوسط”.
2.5 مليار دولار سنويا انفاق إيران في الخارج
وأضاف ليبرمان أن تمويل إيران لقوة القدس التابعة للحرس الثوري في سوريا وحزب الله والميليشيات الشيعية في العراق والمليشيات الحوثية في اليمن ، وكذلك حماس والجهاد الإسلامي في غزة ، كلفتهم 2.5 مليار دولار سنوياً ، “رغم كل الصعوبات والقضايا الداخلية .أن نفهم أن إيران لديها نظام أيدلوجي متطرف وأيديولوجي
==========================
 
لوموند: من يقف وراء اغتيال إسبر.. جماعة جهادية أم الموساد؟
 
https://arabi21.com/story/1114524/لوموند-من-يقف-وراء-اغتيال-إسبر-جماعة-جهادية-أم-الموساد#tag_49219
 
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا، سلطت فيه الضوء على عملية اغتيال عزيز إسبر، أبرز رموز البرنامج الكيميائي السوري والجهات التي تقف وراءها.
وقالت في تقرير للكاتبين جون فولورو ولور ستيفان، ترجمته "عربي21"، إن "جماعة مسلحة أعلنت عن تبنيها لحادثة اغتيال عزيز إسبر، الذي كان هدفا للموساد الإسرائيلي أيضا. ولم يكن عزيز إسبر معروفا في الشارع السوري، إلى أن أعلنت صحيفة مقربة من نظام دمشق خبر وفاته إثر هجوم استهدف سيارته، بالقرب من مدينة مصياف، وسط سوريا في الخامس من شهر آب / أغسطس الجاري".
وأقرت الصحيفة بأن هذا الشخص كان، على الأرجح، من أبرز دعائم الترسانة الكيميائية والعسكرية السورية. وقد لقي هذا المختص في الفيزياء، الذي يُعد شخصية بارزة داخل مركز البحوث العلمية السوري، حتفه رفقة سائقه، مساء السبت الماضي، إثر انفجار عبوة ناسفة تم تثبيتها على الطريق الذي تسلكه سيارته، بعد دقائق قليلة من مغادرته لمنزله. وتجدر الإشارة إلى أنه هذا المركز مسؤول عن تطوير وإنتاج أسلحة غير تقليدية، بما في ذلك الأسلحة الكيميائية والقذائف.
وذكرت أن عزيز إسبر قد نجح في الحفاظ على سرية أعماله، حيث نادرا جدا ما تنشر الصحافة بعض صوره. وقد تواترت معلومات حول قربه من رئيس النظام بشار الأسد، الذي يُقال إنه قد نجح في كسب ثقته. ومن الممكن أيضا أن تكون له علاقات وثيقة مع إيران وحزب الله، الحركة الشيعية اللبنانية المدعومة من طهران.
وحصل عزيز إسبر، وأصله من منطقة طرطوس، على شهادتي دكتوراه كما درس في فرنسا. وعلى الرغم من انتماء مسؤولي مركز البحوث العلمية إلى نخبة النظام السوري، إلا أنهم يخضعون للمراقبة المكثفة. ففي الغالب، تحتفظ أجهزة الأمن بجوازات سفرهم، كما لا يتنقلون إلى أي مكان إلا بعد الحصول على تصريحات تنقل.
وأوردت الصحيفة أن كتيبة "أبو عمارة" وهي جماعة جهادية مسلحة، قد أعلنت عن تبنيها لحادثة الاغتيال. ومنذ سنة 2017، نفذ هؤلاء المسلحون عدة هجمات استهدفت كبار المسؤولين السوريين أو الميليشيات الموالية للنظام. لكن العديد من وسائل الإعلام الموالية للحكومة السورية حمَلت إسرائيل مسؤولية تنفيذ هذه العملية. ومن جانبهم، أحال بعض المعارضين، إلى فرضية تصفية داخلية راح ضحيتها عزيز إسبر.
وأضافت أنه هذه المرة الأولى التي يقع فيها تصفية مسؤول رفيع المستوى في أحد مراكز البحوث السورية بهذه الطريقة، التي تُشبه إلى حد ما الأساليب التي عادة ما يستخدمها جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" ضد مسؤولين عن البرنامج النووي الإيراني.
وكان عزيز إسبر يُشرف على إدارة مركز في مصياف، يُشتبه في تطويره لأسلحة كيميائية واحتوائه على منشآت تصنيع قذائف مدفعية وصواريخ طويلة المدى. ومن المرجح أن هذا المركز يضم أيضا خبراء إيرانيين. ومن المثير للاهتمام أن غارات جوية، منسوبة إلى إسرائيل تعود آخرها إلى تاريخ 22 تموز / يوليو، قد قصفت هذه المنشآت.
ونقلت "لوموند" الفرنسية عن صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن عزيز إسبر يترأس وحدة في مركز البحوث العلمية في سوريا يُطلق عليها اسم "القطاع الرابع" مكلفة بإعادة بناء مصنع للصواريخ والقذائف المدفعية تحت سطح الأرض، بالتعاون مع السلطات العسكرية الإيرانية. ووفقا للمعطيات التي أدلت بها الصحيفة الأمريكية، كان عزيز إسبر آخر أهداف حملة الاغتيالات التي نفذتها الدولة اليهودية ضد الأدمغة التي تقف وراء برامج تسليح "أعدائها".
وبينت الصحيفة أنه وفقا لمعلوماتها، كشفت هذه العملية عن أهمية مركز البحوث العلمية السوري، المنظمة غير المعروفة في الأوساط العالمية التي تثير اهتمام المخابرات الإسرائيلية منذ سنة 2008. وفي سنة 2010، اتهم مدير هيئة مكافحة الإرهاب الإسرائيلي نيتسان نورييل هذا المركز بتسليح كل من حماس وحزب الله.
وقد مكنت عملية "راتافيا" التي أطلقتها أجهزة مكافحة التجسس الفرنسية والموساد في فرنسا من تجميع معلومات قيمة وثمينة حول هذا المركز منذ سنة 2011، بمساعدة مهندس سوري يعمل في قسم المبيعات. وقد أدت المعطيات التي أفاد بها الإسرائيليون إلى الأمريكيين والفرنسيين والألمان، سنة 2011، إلى تجميد أصول ممتلكات هذا المركز من طرف وزارة الخزانة الأمريكية والاتحاد الأوروبي. وفي نهاية سنة 2011، اتخذت تدابير مماثلة ضد "شركات-واجهة" يستخدمها مركز البحوث العلمية السوري لشراء معدات حساسة من الخارج.
وتطرقت الصحيفة إلى أنه في شهر آذار / مارس 2018، أضاف الاتحاد الأوروبي أسماء أربعة مسؤولين مرتبطين بهذا المركز إلى قائمة العقوبات هذه. حينها، لم يكن اسم عزيز إسبر ضمن تلك القائمة. ومع ذلك، وبحسب مصدر دبلوماسي فرنسي، كان اسمه معروفًا لدى أجهزة المخابرات خلال عملية "راتافيا"، التي جعلت منه أحد أهدافها.
وعرجت الصحيفة على أن معلومات فرنسية سرية حول لجوء بشار الأسد إلى استعمال الأسلحة الكيميائية، خاصة منها غاز السارين والكلور، التي تم رفع السرية عنها خلال سنتي 2013 و2017، قد كشفت عن المهام الأساسية لمركز البحوث العلمية السوري.
وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أن هذا المركز يظم حوالي 10 آلاف موظف، ذلك أنه يُدير مواقع التخزين الموزعة في البلاد. ويوم الأحد، رفضت الحكومة الإسرائيلية الإدلاء بأي تصريح بشأن وفاة عزيز إسبر.
==========================