الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 9/7/2020

سوريا في الصحافة العالمية 9/7/2020

11.07.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • فورين بوليسي: كورونا ساهم بتفاقم الأزمة الاقتصادية في سوريا
https://arabi21.com/story/1284473/FP-كورونا-ساهم-بتفاقم-الأزمة-الاقتصادية-في-سوريا
 
الصحافة البريطانية :
  • الغارديان: فيتيو روسي صيني "دنيئ ومشين" لتجويع ملايين السوريين
https://www.arabnn.net/Section_4/شؤون-سياسية/الغارديان-فيتيو-روسي-صيني-دنيئ-ومشين-لتجويع-ملايين-السوريين_57020
 
الصحافة الالمانية :
  • دي فيلت: ألمانيا استقبلت 10 آلاف لاجئ سوري من المخيمات التركية
https://www.baladi-news.com/ar/articles/62630/صحيفة:-ألمانيا-استقبلت-10-آلاف-لاجئ-سوري-من-المخيمات-التركية
 
الصحافة التركية :
  • صباح :منافسو تركيا يحسبون حسابها في مناطق الأزمات
http://www.turkpress.co/node/72833
 
الصحافة الامريكية :
فورين بوليسي: كورونا ساهم بتفاقم الأزمة الاقتصادية في سوريا
https://arabi21.com/story/1284473/FP-كورونا-ساهم-بتفاقم-الأزمة-الاقتصادية-في-سوريا
عربي21- بلال ياسين# الأربعاء، 08 يوليو 2020 07:02 م بتوقيت غرينتش0
ذكرت مجلة "فورين بوليسي"، أن أزمة تفشي وباء كورونا، ساهمت في تفاقم نقص المواد الغذائية، ما قد يغرق البلاد بأزمة إنسانية أعمق.
وقالت المجلة في تقرير ترجمته "عربي21"، إن الأزمة المركبة تمنح نموذجا بائسا يعكس كيف يمكن لآثار الجائحة على المدى البعيد أن تجعل الوضع الإنساني أسوأ في المناطق التي تمزقها النزاعات مثل جنوب السودان واليمن.
وأضافت أن ما يجعل الأمور أكثر سوءا هو التراجع الاقتصادي بسبب كورونا، ما فاقم من نقص المواد الغذائية على مستوى العالم.
وتوقع برنامج الغذاء العالمي، أن يتضاعف عدد الناس الذين سيواجهون الجوع الحاد على مستوى العالم من 135 مليونا إلى 265 مليونا.
وأشارت المجلة إلى أن سوريا تواجه هذه الأزمات مجتمعة، ويصنف أكثر من نصف سكان البلاد البالغ عددهم 17 مليون نسمة على أنهم فاقدون للأمن الغذائي، وزاد هذا العدد بمقدار 1.4 مليون نسمة مع بداية العام بحسب برنامج الغذاء العالمي.
ونقلت المجلة عن وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارك لوكوك، أنه من المحتمل أن يواجه 2.2 مليون نسمة آخرين نقصا في المواد الغذائية، مشيرا إلى أن عدد المحتاجين في ازدياد.
وأوضحت أن المشاكل في سوريا متعددة، فهناك صعوبات في إنتاج وتوزيع المواد الغذائية، حيث تسبب الصراع بعرقلة تدفق الإمدادات من المنتجات الزراعية، والتي تعتبر عماد الاقتصاد السوري قبل الحرب، وكذلك المواد المستوردة، وحتى حينما تصل المواد الغذائية إلى الأسواق فإن ما بيد السوريين من مال لشراء تلك البضائع يتناقص يوما بعد آخر.
وتابعت أن الزراعة في سوريا، تأثرت بسنوات من الجفاف سببه التغيرات المناخية، بما في ذلك جفاف كبير قد يكون هو سبب الانتفاضة أصلا قبل عقد، ناهيك عن الكارثة الاقتصادية في لبنان، حيث كانت لبنان تشكل القناة الرئيسية للعمليات المصرفية والدولارات للاقتصاد السوري الذي مزقته الحرب.
ونقلت المجلة عن سيتلين ويلش، مديرة برنامج الأمن الغذائي العالمي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية قولها، إنه "كان هناك فعلا عاصفة متكاملة من التغيرات المناخية، والصراع يجعل سوريا أحد أكثر البلدان فقدانا للأمن الغذائي في العالم، وجاء كوفيد-19 ليجعل الوضع أكثر سوءا".
وأشارت المجلة، إلى أن المناطق الأكثر حاجة للمساعدات الإنسانية هي تلك التي تسيطر عليها المعارضة في شمال غرب سوريا حيث تسببت الهجمات من النظام السوري بدعم روسي في نزوح أكثر من نصف مليون نسمة هذا العام.
وتابعت، أن الوضع يزداد سوءا أيضا في المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري، وبات الناس يتحدثون بشكل متزايد بشأن مخاطر الجوع الذي يواجهونه، ووفقا لمستشار السياسات والاتصالات لدى أوكسفام، مات هيمسلي، فإن نقص الوظائف والأموال يدفع بالناس إلى شفير الهاوية.
وقال لوكوك: "لدينا قصص بأن الناس يقومون بتدابير يائسة جدا، ويتحدث معنا البعض ويقولون إنهم يقومون بجمع الأعشاب وغليها وأكلها.. وهذا لا يفعله الناس إلا إذا وصلوا إلى مرحلة اليأس".
وأضافت المجلة، أن المسألة الأساسية، تكمن بأن الحلول على المدى القصير والتي يمكن أن تساعد الأكثر ضعفا في سوريا، من شحن للمواد الغذائية وزيارات لمراكز توزيع المساعدات أو الأسواق والمزيد من التعامل مع عمال الإغاثة، كلها تتطلب أشكالا من السفر والتفاعل الشخصي والتي يحذر خبراء الصحة منها لمنع تفشي كورونا، ما يجعل عمال الإغاثة في حيرة بين خيارين أحلاهما مر، مكافحة الجوع أم مكافحة كوفيد-19.
ولفتت إلى أن البنية التحتية الصحية المدمرة، والظروف المعيشية، التي تجعل التباعد الاجتماعي صعبا ومعدلات الفحص المتدنية، تؤكد أن الأرقام الحقيقية لحالات كورونا في سوريا أكثر بكثير مما يعلن عنه.
وأوضحت، أنه لا يتوقع أن تستطيع البنية التحتية للنظام الصحي والذي أصيب بدمار كبير، التعامل مع الوباء على نطاق أوسع.
وأشارت إلى أن مؤتمرا للمانحين الدوليين، جمع الشهر الماضي، مبلغ 5.5 مليارات دولار من أمريكا والاتحاد الأوروبي وألمانيا وغيرها من الدول كمساعدات إنسانية لسوريا خلال العام الجاري، و 2.2 مليار دولار للأزمة في 2021، فيما وعدت الولايات المتحدة بمبلغ 696 مليون دولار كمساعدات إنسانية جديدة، وستقدم أكثر من 31 مليون دولار للسوريين وخاصة لمكافحة الفيروس، بحسب بوجا جنجنوالا، المتحدثة بالنيابة عن وكالة التنمية الدولية الأمريكية.
وأكدت المجلة، أن هذه المساعدات تشكل شريان حياة للسوريين الذين يعانون من الحرب والجائحة ونقص المواد الغذائية، وعلى الرغم من ذلك يقول لوكوك إنه حتى مع ازدياد التبرعات لسوريا، فربما لن يكون ذلك كافيا.
ولفتت إلى أن البلدان التي تفشى بها الوباء، أنفقت مئات مليارات الدولارات لدعم قطاع الصحة وتنشيط الاقتصاد، ولكن سوريا، كغيرها من الدول الفقيرة والتي تمزقها الصراعات، لا تستطيع أن توفر مثل هذه الحقن الاقتصادية، وهذا يعني أنها لا تزال تنتظر الأسوأ.
===========================
الصحافة البريطانية :
الغارديان: فيتيو روسي صيني "دنيئ ومشين" لتجويع ملايين السوريين
https://www.arabnn.net/Section_4/شؤون-سياسية/الغارديان-فيتيو-روسي-صيني-دنيئ-ومشين-لتجويع-ملايين-السوريين_57020
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية إن محادثات محمومة تجري حاليا بعد اتهام روسيا والصين باستخدام "دنيء وخطير" لحق النقض "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار الذي يسمح بعبور المساعدات عبر نقطتي دخول حدوديتين إلى سوريا لمدة عام.
وتطالب روسيا بتمديد آلية المساعدات لمدة ستة أشهر فقط وبأن يتم إيصالها عبر نقطة حدودية واحدة فقط على الحدود مع تركيا في مقابل نقطتين حاليا.
وطالب مشروع القرار الذي قدمته ألمانيا وبلجيكا، المكلفتان بالشق الإنساني في الملف السوري بالأمم المتحدة، بتمديد لمدة عام واحد حتى العاشر من يوليو 2021 لآلية إدخال المساعدات إلى سوريا والتي ينتهي مفعولها الجمعة.
كما نص مشروع القرار على إبقاء نقطتي الدخول الحاليتين على الحدود التركية السورية في باب السلامة وباب الهوا.
وقال موقع "الحرة" الأمريكي أن حق النقض جاء في ختام أشهر من المفاوضات بين أعضاء مجلس الأمن حول عدد نقاط المساعدة عبر الحدود التي يجب أن تظل مفتوحة، وهو نزاع يغذيه عزم النظام السوري السيطرة على إمدادات المساعدات الإنسانية الدولية للبلاد.
وتعتقد حكومة بشار الأسد أن السيطرة على المساعدات ستمنحها سيطرة سياسية أكبر وتأكيدا لسيادتها بعد حرب أهلية دامت 9 سنوات.
ووصفت منظمة العفو الدولية الفيتو الروسي الصيني بـأنه " أمر مشين وخطير.
ودعت أعضاء مجلس الأمن إلى البقاء ثابتين على موقفهم.. فهناك أكثر من مليوني مدني سوري في تلك المناطق التي تعتمد على المعبر لتوصيل المساعدات إليهم" في إشارة إلى نقطة عبور اليعربية مع العراق الذي أغلقه الروس.
وأشارت إلى انه "مع تزايد حالات الإصابة بكورونا في سوريا أصبحت هذه المساعدات ذات أهمية أكبر من أي وقت مضى".
وقال رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند " إن المعابر في باب الهوا وباب السلام تعمل بأقصى طاقتها وتزود ما يقرب من 3 ملايين سوري مدني بالأغذية والمياه والإمدادات الصحية الحيوية بما في ذلك اللقاحات الأساسية".
وأضاف " لقد وضعت روسيا والصين حياة السوريين على المحك وأعطت الأولوية للسياسة على المبادئ الإنسانية".
كانت روسيا قد خفضت في مطلع العام الجاري عدد نقاط الدخول إلى البلاد من 4 إلى 2 كما خفضت مدة التفويض وجعلته 6 أشهر بدلا من سنة كما كان معمولا به من قبل.
===========================
"التايمز" تدعو بريطانيا لفرض عقوبات على "أسماء الأسد" وتجريدها من الجنسية
https://nedaa-sy.com/news/21230
 نشرت صحيفة "التايمز" مقالاً دعت فيه بريطانيا لفرض عقوبات على زوجة رأس النظام السوري "بشار الأسد"، على غرار ما فعلت الولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب تجريدها من الجنسية البريطانية.
وجاء في المقال الذي كتبه "روجر بويز" أن بريطانيا مُطالَبة بفعل ما قامت به الولايات المتحدة الأمريكية (فرض عقوبات على أسماء الأسد)، كما دعاها إلى النظر في الكيفية التي ستُحول فيها العقوبات إلى أداة في السياسة الخارجية.
وقال الكاتب: "حان الوقت أن نُظهِر -نحن البريطانيين- أن هناك حاجة لعقوبات ذكية، فإعلان الولايات المتحدة العقوبات على أسماء الأسد وشقيق الرئيس السوري ماهر والجنرالات وقادة الميليشيات يُظهر أن العقوبة ليست مجرد ضربة على اليد، بل وتحمل عقوبات أمريكا على سوريا هدفاً إستراتيجياً وهو تحويل دعم دمشق إلى مسؤولية لداعميها في روسيا وإيران".
وكانت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية قد ذكرت قبل أيام أن المنظمات غير الحكومية التابعة لأسماء استفادت من العقود المبرمة مع المفوضية واليونيسيف وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والتي قدمت ملايين الدولارات لعملياتها الخيرية الفاسدة.
وتابعت: "مباشرة بعد أن تم فرض عقوبات عليها ظهرت أسماء وبشار دون رادع لالتقاط صورة مع الجنود السوريين في ساحة المعركة، مما يشير إلى ظهور أسماء لأول مرة بالقرب من خطوط الجبهة".
وأوضحت أن هذه الخطوة الجريئة قد تكون مجرد البداية للسيدة الأولى البالغة من العمر الآن 44 عاماً، والتي يتوقع الخبراء أنها ستزيد من نفوذها عندما يستعيد النظام المزيد من الأراضي.
وختمت بالقول: "هناك قوى كثيرة تريد رحيل بشار لكن قد تكون أسماء هي الخطة «ب» المحتملة وهذا جزء من دعاية تمكين المرأة، أما إذا كان هناك تغيير كامل للنظام فيجب عليها هي وأطفالها الهروب".
وفرضت وزارة الخارجية الأمريكية في السابع عشر من شهر حزيران/ يونيو الماضي الحزمة الأولى من العقوبات على النظام السوري بموجب قانون "قيصر"، وقد طالت 39 شخصية وكياناً، من بينهم "بشار الأسد" وزوجته "أسماء" وشقيقته "بشرى" وشقيقه "ماهر" وزوجته "منال جدعان" وعدد من رجال الأعمال والضباط التابعين له.
===========================
الصحافة الالمانية :
دي فيلت: ألمانيا استقبلت 10 آلاف لاجئ سوري من المخيمات التركية
https://www.baladi-news.com/ar/articles/62630/صحيفة:-ألمانيا-استقبلت-10-آلاف-لاجئ-سوري-من-المخيمات-التركية
بلدي نيوز
أفادت صحيفة ألمانية، اليوم الأربعاء، إن ألمانيا استقبلت نحو 10 آلاف مهاجر من مخيمات اللجوء التركية على مدار السنوات الأربع الماضية، في إطار اتفاق بشأن اللاجئين بين الاتحاد الأوروبي وتركيا.
وذكرت صحيفة "دي فيلت" أنه وبالمقارنة مع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى، تستقبل ألمانيا حتى الآن معظم المهاجرين بموجب الاتفاق.
واستشهدت الصحيفة برد من وزارة الداخلية الألماني على سؤال برلماني من جانب الحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي).
وبحسب بيانات المفوضية الأوروبية، وصل إجمالي 26 ألفاً و835 مهاجراً إلى أوروبا بموجب الاتفاق الأوروبي - التركي خلال الفترة من 4 نيسان/أبريل 2016 حتى 16 آذار/مارس 2020، وذهب إجمالي 9967 منهم إلى ألمانيا، بمقدار ضعف من وصلوا إلى فرنسا، التي تأتي في المركز الثاني بين الدول المستضيفة.
وتستضيف تركيا نحو 3.6 مليون لاجئ سوري. وبحسب تقرير "دي فيلت"، استقبلت هولندا 4571 شخصاً بينما استقبلت فنلندا 1964 والسويد 1940 وإسبانيا 766 شخصاً.
===========================
الصحافة التركية :
صباح :منافسو تركيا يحسبون حسابها في مناطق الأزمات
http://www.turkpress.co/node/72833
حسن بصري يالتشين – صحيفة صباح – ترجمة وتحرير ترك برس
كما يعلم الجميع، أجندة السياسة الخارجية التركية في الأعوام الماضية، حافلة ومعقدة للغاية. نواجه الكثير من التهديدات والفرص في آن معًا، ونسعى لإيجاد طريقنا في ظل هذه التعقيدات.
هناك حراك غير مسبوق نشهده في الأعوام الخمسة الماضية خصوصًا. تنفذ تركيا عمليات عسكرية في مناطق مختلفة. وتجري مفاوضات دبلوماسية.
خرجت تركيا من عنق الزجاجة الذي حُصرت فيه بين 2013 و2016، انفتح أمامها مجال واسع للمناورة الآن. تحولت المشاكل إلى فرص.
حققت تركيا نتائج إيجابية في مناطق الأزمات، ما أثر كثيرًا على وضعها الدولي. كانت أجندتها الخارجية محدودة في الماضي. فقد كانت تركيا في معظم الأحيان لاعبًا إقليميًّا، أما اليوم فإن تصرفاتها تتسم بأنها تحركات لاعب عالمي.
المؤشر على ذلك هو كون أردوغان أكثر زعيم يتحادث معه ترامب وبوتين. كما أن الدور المحوري في مسارات أستانة وجنيف وبرلين  مهم لفهم تأثير تركيا في العالم
هذه ليست مجرد مؤشرات رمزية بموجب التعاملات الدبلوماسية فحسب، تركيا تحولت إلى فاعل مؤثر في العالم لنجاحها في الثبات بينما النظام العالمي يتأرجح.
أصبح المنافسون يشعرون بالحاجة إلى وضع تركيا في الحسبان في الكثير من مناطق الأزمات في العالم.
مؤخرًا نشر مركز بحثي أمريكي معروف حلقة نقاش حول التنافس الأمريكي الصيني. تناولت الحلقة، التي شارك بها خمسة خبراء، مواقف "القوى الكبرى" الأخرى إزاء التنافس الصيني الأمريكي.
ذكر الخبراء أن القوى الكبرى المذكورة هي الهند وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وروسيا وتركيا. اضطر الخبراء لإدراج تركيا بين القوى التي يمكنها التأثير على التنافس الصيني الأمريكي.
بمعنى أن هؤلاء الخبراء لا يرون في تركيا مجرد عنصر عديم التأثير ومطيع للتحالف الغربي. قريبًا سيصادفنا هذا الرأي كثيرًا.
فمن أجل فهم تركيا لم يعد كافيًا فهم الولايات المتحدة وأوروبا فقط. أصبح لدى تركيا مصالح قومية خاصة، وباتت بلدًا قادرًا على حماية مصالحه بكل ما أوتي من قوة.
فليت البعض في بلادنا يتخلى عن الاستقطاب السياسي والاجتماعي، ويتجه لحماية هذا الواقع الجديد.
منافسونا أدركوا إلى أي مستوى وصلت تركيا. نأمل أن يفهم ذلك أيضًا من يقولون حتى الآن "ما شأننا في ليبيا؟".
==========================