الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 9/12/2019

سوريا في الصحافة العالمية 9/12/2019

10.12.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • نورديك مونيتور: تركيا راقبت اتصالات "داعش" في سوريا بشكل يومي
https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1303631-تقرير-تركيا-راقبت-اتصالات-داعش-سوريا-بشكل-يومي
 
الصحافة البريطانية :
  • الجارديان: مخاوف من محاكمة الأسد للدواعش البريطانيين
http://www.masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1525971-الجارديان--مخاوف-من-محاكمة-الأسد-للدواعش-البريطانيين
  • ديلي تلغراف: " أكراد سوريا اليائسون يغادرون مخيما عراقيا للعودة لمستقبل غامض".
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-50708839
 
الصحافة الفرنسية :
  • صحيفة فرنسية: رفعت الأسد أمام القضاء الفرنسي بعد أن تغاضت سلطات باريس لسنوات عن جرائمه واحتيالاته ومنحته وسام شرف
https://www.alquds.co.uk/صحيفة-فرنسية-رفعت-الأسد-أمام-القضاء-ال/
 
الصحافة الامريكية :
نورديك مونيتور: تركيا راقبت اتصالات "داعش" في سوريا بشكل يومي
https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1303631-تقرير-تركيا-راقبت-اتصالات-داعش-سوريا-بشكل-يومي
ترجمات - أبوظبي
ذكر موقع "نورديك مونيتور" الاستقصائي، أنه أجرى دراسة لاتصالات المخابرات العسكرية التركية، ووجد أن السلطات كانت على دراية وثيقة بتحركات واتصالات تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا، وأنها راقبت اتصالاته بصفة يومية.
وبحسب الموقع، فقد كانت هيئة الأركان العامة التركية على اطلاع مستمر فيما يتعلق بمكاسب وانتصارات "داعش" على وحدات حماية الشعب الكردية، على وجه الخصوص.
وأشار "نورديك مونيتور" إلى أن السلطات التركية كان تدرك جيدا تحركات "داعش"، حيث استمعت إلى المحادثات التي التقطتها المخابرات التركية.
ويشير عدد من الملخصات اليومية للمخابرات، التي أرسلتها هيئة الأركان العامة إلى قوات الأمن، إلى التطورات المهمة التي يقوم بها "داعش" في دول الجوار التركي من خلال اعتراض إشارات المخابرات لوسائل التواصل بين مسلحي التنظيم الإرهابي.
ويتضمن موجز، بتاريخ 28 يوليو 2016، محادثات لمسلحي "داعش" سجلتها المخابرات التركية يوم 27 يوليو، تحدثوا فيها عن التفجير الانتحاري في القامشلي والذي قتل فيه أكثر من 100 من مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية، ومن ضمنهم شخصيات بارزة.
===========================
الصحافة البريطانية :
الجارديان: مخاوف من محاكمة الأسد للدواعش البريطانيين
http://www.masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1525971-الجارديان--مخاوف-من-محاكمة-الأسد-للدواعش-البريطانيين
إسلام محمد08 ديسمبر 2019 14:30
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن المخاوف تتزايد من أن وزارة الخارجية مهدت الطريق لتسليم أسرى داعش البريطانيين المحتجزين في سوريا، إلى نظام الرئيس بشار الأسد، المتهم بارتكاب جرائم حرب، لمحاكمتهم.
وأضافت، أن جماعات حقوق الإنسان تجادل بأنهم، وهم يواجهون ضغوطاً لإعادة البريطانيين المحتجزين في سوريا، قد يؤدي تقاعس الوزراء عن نقل رعايا المملكة المتحدة، إلى تسليمهم لقوات الأسد.
وتقول مؤسسة ريبريف الخيرية أن البيانات المختلفة الصادرة عن وزارة الخارجية تشير إلى أن الحكومة خففت معارضتها السابقة للمواطنين البريطانيين الذين حوكموا في سوريا.
في إبريل، أبلغ وزير الخارجية آنذاك مارك فيلد البرلمان بأنه "بالنظر إلى السجل المروّع لحقوق الإنسان في النظام، لن ننظر إلى المحاكمة من نظام الأسد كوسيلة مناسبة للعدالة.
مع ذلك، يبدو أن وزارة الخارجية عرضت مؤخرًا موقفًا غير متوازن عند سؤالها عن الخطوات التي يتم اتخاذها لمنع نقل البريطانيين إلى قوات الأسد، وقال أندرو موريسون، وزير الدولة الحالي المسؤول عن الشرق الأوسط ، إن المملكة المتحدة ستعمل ليس فقط مع الوكالات الدولية ولكن أيضًا "شركاء في المنطقة يمكنهم المساعدة في إنشاء طريق مناسب للعدالة داخل أراضيهم أو نظمهم القانونية".
في الشهر الماضي ، قال الأسد ، الذي استعاد ببطء السيطرة على معظم سوريا بعد حرب استمرت تسع سنوات، إن المواطنين الأجانب المحتجزين في المناطق التي يسيطر عليها الأكراد سيحاكمون في "محاكم متخصصة" تابعة لنظامه بينما تنتقل قواته إلى شمال شرق البلاد.
وتحتجز القوات الكردية المدعومة من الغرب حوالي 10 عنصر من داعش في شمال شرق سوريا، بمن فيهم 2000 أجنبي وحوالي 30 رجلاً بريطانياً، كما يتم احتجاز الآلاف من النساء الأجنبيات وأطفالهن هناك ، بما في ذلك عشرات من مواطني المملكة المتحدة و 60 طفلًا على الأقل.
ونقلت الصحيفة عن مايا فوا مديرة "ريبريف" قولها :" إنها بعثت إلى وزير الخارجية دومينيك راب، طالبةً منه توضيح موقف المملكة المتحدة وما تعتقد الحكومة أنه "طريق مناسب للعدالة".
ويعترف أحدث تقرير لحقوق الإنسان والديمقراطية الصادر عن حكومة المملكة المتحدة بتقارير "الاستخدام الواسع والمنهجي للاحتجاز التعسفي والتعذيب وإعدام المحتجزين" في السجون السورية.
وكشف تحقيق أجرته هيومن رايتس ووتش في عام 2015 عن مقتل 6700 شخص على الأقل في معتقل سوري، في مايو الماضي، رفع محامو حقوق الإنسان قضايا جرائم حرب ضد الأسد في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.
وقالت وزارة الخارجية إن نقل ومحاكمة معتقلي "داعش" كان في النهاية مسألة تخص السلطات التي يخضع الأفراد الخاضعين لولايتها القضائية ".
وكانت تشعر بالقلق لأن الأجزاء التي يسيطر عليها الأسد في سوريا سمحت بعقوبة الإعدام، "لدى المملكة المتحدة مخاوف كبيرة بشأن حقوق الإنسان خلال محاكمات المشتبه بهم من داعش في المحاكم المحلية في العراق والمناطق الخاضعة للنظام في سوريا بما في ذلك استخدام عقوبة الإعدام.
رغم أن الحكومة أعادت بعض الأيتام البريطانيين إلى وطنهم، إلا أنها فشلت في التصرف بغالبية الأطفال والبالغين البريطانيين في المخيمات التي تقول السلطات الكردية إن سيطرتها آخذة في الانخفاض.
===========================
ديلي تلغراف: " أكراد سوريا اليائسون يغادرون مخيما عراقيا للعودة لمستقبل غامض".

https://www.bbc.com/arabic/inthepress-50708839
وتقول الكاتبة لآبي تشيسمان من كردستان العراق إن المئات من أكراد سوريا عادوا إلى ديارهم من مخيمات عراقية للاجئين في الأسابيع الأخيرة رغم المخاوف على أمنهم الشخصي وسط شكاوى من أن الآلاف "سجناء"، ولا يمكنهم الحصول على طعام أو رعاية صحية أو عمل.
وتضيف أنه خلال الشهر الماضي عاد نحو مئة شخص بصورة طوعية كل أسبوع من المخيمات في العراق، بعد الفرار من سوريا مع بداية العمليات التركية في أكتوبر/تشرين الأول، والتي كان هدفها إبعاد المقاتلين الأكراد عن حدود تركيا.
وتقول الكاتبة إنه مع حلول الشتاء ومع تضاؤل الإمدادات، فإن من المرجح أن تزداد الأعداد.
وتضيف أنه على الرغم من وقف رسمي لإطلاق النار، ما زال العنف مستمرا شمال غرب البلاد. وسمح انسحاب المقاتلين الأكراد بعودة القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد إلى بعض المناطق، ويخشى الكثيرون أن تشن القوات السورية الحكومية عمليات انتقامية ضد خصومها.
وتقول الكاتبة إن منظمة هيومن رايتس ووتش تتهم أيضا القوات المدعومة من تركيا بانتهاكات لحقوق الإنسان في ما يعرف بـ"المنطقة الآمنة" التي أعلنتها الحكومة التركية.
===========================
الصحافة الفرنسية :
صحيفة فرنسية: رفعت الأسد أمام القضاء الفرنسي بعد أن تغاضت سلطات باريس لسنوات عن جرائمه واحتيالاته ومنحته وسام شرف
https://www.alquds.co.uk/صحيفة-فرنسية-رفعت-الأسد-أمام-القضاء-ال/
آدم جابر
باريس- ‘‘القدس العربي’’:
 
تحت عوان: ‘‘حاشية الأسد أمام القضاء الفرنسي’’، توقفت أسبوعية ‘‘لوجورنال-دو-ديمانش’’ الفرنسية في عددها الصادر اليوم، عند المحاكمة الثانية لرفعت الأسد (82 عاما)، عمّ رئيس النظام السوري بشار الأسد، التي تبدأ غدا الإثنين بباريس في قضية ‘‘إثراء غير مشروع’’ للاشتباه بأنه بنى عن طريق الاحتيال إمبراطورية عقارية في العاصمة الفرنسية تُقدر قيمتها بــ90 مليون يورو. وستستمر هذه المحاكمة حتى 18 من كانون الأول/ديسمبر الجاري وسط غياب المدعى عليه المقيم في لندن لــ‘‘أسباب صحية’’.
وقالت الأسبوعية الفرنسية، التي تصدر كل يوم أحد، إن أهمية هذه المحاكمة تكمن في أن ظل الجرائم المرتكبة ضد الشعب السوري في الثمانينيات سيخيم في قاعة المحكمة. فرفعت الأسد ملقب بـ‘‘جزار حماة’’، التي يشتبه في أنه قاد مذبحة فيها في فبراير/شباط عام 1982، خلال قمع تمرد كوماندوس من جماعة الإخوان المسلمين. وقد قتل ما بين 10 آلاف و30 ألف شخص، غالبيتهم من المدنيين. وتعتبر هذه ‘‘العقوبة الجماعية’’ المروعة، التي ما زالت تطارد السوريين، كأحد الأفعال المؤسسة لبربرية النظام السوري.
أهمية هذه المحاكمة تكمن في أن ظل الجرائم المرتكبة ضد الشعب السوري في الثمانينيات سيخيم في قاعة المحكمة
وأضافت ‘‘لوجورنال-دو-ديمانش’’ أن علاقات رفعت الأسد، الذي مُنح وسام جوقة الشرف في فرنسا عام 1986، مع السلطات الفرنسية، سيتم التطرق إليها هي الأخرى. حول هذه النقطة، نقلت الأسبوعية الفرنسية عن ميشال ديكلو، سفير باريس السابق دمشق، مؤلف كتاب ‘‘الليلة السورية الطويلة’’، قوله إن ‘‘السلطات الفرنسية أظهرت تسامحاً غير عادي مع رفعت الأسد’’.
ويضيف ديكلو، الذي يعمل حالياً مستشاراً خاصاً بمعهد ‘‘مونتين’’، أن ‘‘السلطات الفرنسية غضت البصر عما قام به رفعت الأسد في السابق، لأن التركيز على ذلك كان يعني التشكيك في النظام السوري في ذلك الوقت أو كما هو حتى الآن، بينما كان هناك اتفاق “عدم- اعتداء” بين باريس ودمشق’’.
ويقول رفعت الأسد إنه جمع ثروته من مساعدة مالية ‘‘مستمرة وهائلة’’ كان يمنحها له العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز منذ أن كان ولياً للعهد، وذلك منذ ثمانينيات القرن الماضي وحتى وفاته في عام 2015.
وخلال التحقيق، قدّم محاموه مستندات تثبت تلقّيه أربع هبات سعودية: الأولى في العام 1984 والثلاث الأخرى بين عامي 2008 و2010.
===========================