الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 9/12/2018

سوريا في الصحافة العالمية 9/12/2018

10.12.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الاميريكية :
  • أتلانتيك: هذه هي التحديات التي ستواجه ترامب في محاربة إيران بسوريا
https://shaamtimes.net/157262
 
الصحافة البريطانية :
  • كاتب بريطاني: حرب جديدة في الشرق الأوسط... وقادة أمريكا يشاهدون بسعادة
https://www.gulf365.co/gulf/1636746/كاتب-بريطاني-حرب-جديدة-في-الشرق-الأوسط-وقادة-أمريكا-يشاهدون-بسعادة.html
 
الصحافة الاميريكية :
أتلانتيك: هذه هي التحديات التي ستواجه ترامب في محاربة إيران بسوريا
https://shaamtimes.net/157262/أتلانتيك-هذه-هي-التحديات-التي-ستواجه-ت/
أشار تقرير لمجلة “أتلانتيك” إلى مستقبل القوات الأمريكية في سوريا بعد ما ستتمكن من هزيمة “تنظيم داعش”، خصوصاً مع سيطرة “الحزب الديمقراطي”، المعارض للتواجد العسكري الأمريكي في سوريا، على أغلبية مجلس النواب الأمريكي، خلال الانتخابات النصفية، مما يعرض خطة إدارة (دونالد ترامب) لضغوطات كبيرة بهدف تقديم استراتيجية أفضل لمحاربة إيران.
ويرى التقرير، وجود أسباب يمكن أن تطرح لاستمرار التواجد الأمريكي. حيث من الممكن أن يؤدي الإيفاء بالوعود العسكرية، إلى دفع عناصر “قسد” إلى محاربة الجيش السوري وقد يشجع المملكة العربية السعودية على تقديم دعم مالي للمناطق المتضررة من سيطرة “داعش” ومساعدتها على الاستقرار. كما يعتقد العديد من المسؤولين الأمريكيين أن نشر القوات الأمريكية سيزيد من قوة الولايات المتحدة على طاولة المفاوضات التي تهدف إلى التوصل إلى تسوية سياسية في سوريا.
وفي حين يرى الكثيرون أن انسحاب القوات الأمريكية المبكر من سوريا سيكرر الخطأ نفسه الذي تم ارتكابه في العراق، يقدم البيت الأبيض سبباً آخر لإبقاء القوات على الأرض: التصدي لإيران.
أتبعت الإدارة الأمريكية، الخطوات نفسها عندما دقق الكونغرس في دعمها للتحالف على اليمن، حيث أشارت إلى أن الخطر ليس فقط من الحوثيين المرتبطين بإيران، بل أيضا من تنظيمي “القاعدة وداعش”.
استند سابقاً، (باراك أوباما) على قانون (AUMF) الصادر في 2011، والذي تم توقيعه بعد أيام من أحداث 11 سبتمبر، لتبرير في الحملة العسكرية التي شنتها القوات الأمريكية ضد “داعش” في 2014. حيث تحول هذه القانون كأساس شرعي لدعم العمليات الأمريكية لمكافحة الإرهاب لمدة 17 عاما.
كما استخدمت إدارتا (جورج دبليو بوش) و(ترامب)، القانون نفسه للتبرير للهجمات بدون طيار، التي تشنها القوات الأمريكية في اليمن وباكستان وليبيا ولتبريرها نشر القوات الأمريكية في جميع أنحاء أفريقيا.
بعد القضاء على “داعش”، تواجه الإدارة الأمريكية معضلة قانونية، متعلقة باستمرار تواجد القوات العسكرية الأمريكية في سوريا، خصوصاً مع النتائج الجديدة للانتخابات النصفية والتي انعكست على الأغلبية “الجمهورية” في مجلس النواب.
معارضة من مجلسي النواب والشيوخ
ضغطت القيادات في “الحزب الديمقراطي” على الإدارة الحالية، بهدف الحصول على إيضاحات حول الاستراتيجية العسكرية الأمريكية في سوريا، وذلك قبل حتى صدور نتائج الانتخابات النصفية والتي أدت إلى فوز الأكثرية الديمقراطية بمجلس النواب.
قال الرئيس التالي المحتمل للجنة القوات المسلحة في مجلس النواب إن “الإشراف على العمليات العسكرية الحساسة” سيكون أولوية قصوى.
وخلال جلسة استماع أمام اللجنة، انعقدت في تشرين الأول، وجه النائب الديمقراطي (سيث مولتون) انتقادات لمساعد وزير الدفاع (روبرت كارم)، حول التصريحات التي أدلى بها (جون بولتون) بشأن إيران. قال “هذا ليس قراراً قائماً على التحليل” وأضاف (مولتون) والذي خدم في العراق قبل أن ينتخب إلى الكونغرس “إذا كان ابنك أو ابنتك في سوريا في الوقت الحالي، وقال مستشار الأمن القومي إنهم العودة للوطن ستتم بعد مغادرة إيران. يبدو لي أن ذلك يعتمد إلى حد كبير على إيران”.
النائب الديمقراطي (جيمي بانيتا) قال في حديثه مع المجلة أن “إن قرار توسيع المهمة العسكرية الأمريكية في سوريا إلى ما بعد هزيمة الدولة الإسلامية هو خارج نطاق القانون” وأضاف قائلاً “لم يأذن الكونغرس باستخدام القوة ضد إيران”.
وعلى الرغم من أن “الديمقراطيين” لم يسيطروا بأغلبيتهم على مجلس الشيوخ خلال الانتخابات النصفية، إلا أنهم يمارسون بعض الضغوطات للحصول على تفاصيل أكثر هناك.
==========================
الصحافة البريطانية :
كاتب بريطاني: حرب جديدة في الشرق الأوسط... وقادة أمريكا يشاهدون بسعادة
https://www.gulf365.co/gulf/1636746/كاتب-بريطاني-حرب-جديدة-في-الشرق-الأوسط-وقادة-أمريكا-يشاهدون-بسعادة.html
عدن - ياسمين التهامي - "حرب كردية قادمة في الأفق"، بتلك الكلمات عنون الكاتب البريطاني، روبرت فيسك، مقاله الجديد عن الأزمة التي فجرتها الولايات المتحدة الأمريكية بعد إعلانها عن تشكيل قوات أمن حدودية في سورية.
قال الكاتب البريطاني في المقال المنشور في صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن تركيا وسوريا لن تسمحا بإنشاء دولة مصغرة كردية بالقرب منهما.
وتابع قائلا "يبدو أن الكولونيل توماس فييل (المتحدث باسم قوات التحالف) في مهمة لا يحسد عليها، بعد إعلانه عن أول محاولة غربية رسمية لتقسيم سوريا على أسس عرقية طافية".
وتابع قائلا "سواء أدرك أو لم يدرك فييل الآثار المترتبة على بيانه الاستثنائي قبل بضعة أيام، فيبدو أنه يجلس فرحا سعيدا، بإعلانه عن نية التحالف تأسيس قوة أمن جديدة كردية إلى حد كبير على الحدود التركية السورية، لحراسة الحدود على طول وادي نهر الفرات".
ومضى بقوله
"يبدو أن العقيد لم يدرك أن ذلك الجيب الكردي الجديد يفتح بابا لمواصلة الحرب في سوريا، لتصبح أكثر شراسة من أي وقت مضى".
وأشار فيسك إلى أنه يظهر من التصريحات السورية التركية أنهم لن يكونا متسامحين على الإطلاق أمام منح "جيب كردي" لقوات كردية على الحدود السورية التركية.
وأوضح أن واشنطن من أول بداية لها في دعم جماعات لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا، دعمت قوات كردية إلى حد بعيد، وهي وحدات "حماية الشعب" ووفرت لها الدعم الجوي.
وحذر فيسك بدوره الأكراد من أنه لا يمكن الاعتماد على أمريكا، وأنها ستخون الأكراد أو "القوة الأمنية" الجديدة، قائلا "الأكراد سيتم خيانتهم، والقوة الجديدة ستظل موجودة، طالما تحقق المصالح الأمريكية، وستتركهم بعد ذلك تحت رحمة السوريين والأتراك، إذا ما رأت أنهم سيضرون بمصالحها".
==========================