الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 7/10/2020

سوريا في الصحافة العالمية 7/10/2020

08.10.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الفرنسية:
  • لوموند: حرب الأسد الكيمياوية أمام العدالة
https://www.mc-doualiya.com/chronicles/قراءة-في-الصحف-الفرنسية/20201007-لوموند-حرب-الأسد-الكيمياوية-أمام-العدالة
 
الصحافة الروسية :
  • كوميرسانت :ما علاقة الوضع بالقوقاز في إدلب؟
https://baladi-news.com/ar/articles/65977/ما-علاقة-الوضع-بالقوقاز-في-إدلب؟
 
الصحافة البريطانية :
  • الأندبندنت: حياة سكان إدلب هي الأكثر بؤساً في سوريا
https://thelevantnews.com/2020/10/الأندبندنت-حياة-سكان-إدلب-هي-الأكثر-بؤ/
 
الصحافة الفرنسية :
لوموند: حرب الأسد الكيمياوية أمام العدالة
https://www.mc-doualiya.com/chronicles/قراءة-في-الصحف-الفرنسية/20201007-لوموند-حرب-الأسد-الكيمياوية-أمام-العدالة
خصصت لوموند عدة تقارير حول جرائم الأسد في سوريا منذ عام 2011 بعد أن قدمت ثلاث منظمات غير حكومية شكاوى أمام المحاكم الألمانية وتناولت الشكاوى ملايين الصفحات من الشهادات تتضمن الأوامر الصادرة  والانتهاكات الممنهجة لقمع السوريين من قبل النظام عبر توثيق بالصور والفيديو.
ونقلت لوموند بعض الشهادات الموثقة في مقال حول هجوم الغوطة حيث قال أحد الضباط المنشقين عن الجيش السوري إن الهجوم على الغوطة الشرقية كان بأمر من الرئيس السوري وشقيقه ماهر.
ويرى السفير الفرنسي في لاهاي أن سوريا تعمل على تطوير برنامج نووي سري منذ عام 2013 ,جربته على شعبها الأعزل خلال الحرب الأهلية مضيفا أن النظام السوري كذب ومن الضروري أن يجيب المجتمع الدولي حول هذا الموضوع.
=========================
الصحافة الروسية :
كوميرسانت :ما علاقة الوضع بالقوقاز في إدلب؟
https://baladi-news.com/ar/articles/65977/ما-علاقة-الوضع-بالقوقاز-في-إدلب؟
بلدي نيوز
تحت عنوان "الحرب في سوريا تدحرجت إلى القوقاز" كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول سلوك تركيا المستفز لروسيا في منطقة جديدة، بعد سوريا وليبيا، والتصعيد المرتقب في إدلب السورية على خلفية ذلك.
ورأت الكاتبة الروسية أن سوريا أصبحت جزءا من الصراع في ناغورني قره باغ، وليس فقط بسبب السوريين الذين نقلتهم، أنقرة إلى هناك. فقد أدخلت المعارضة السورية في إدلب قواتها في حالة استعداد قتالي، خشية أن تمنح روسيا الضوء الأخضر لعملية عسكرية في إدلب، بسبب التهديد في منطقة القوقاز، في مواجهة أنقرة.
وفشلت المباحثات الروسية التركية الأخيرة بشأن إدلب في منتصف أيلول الماضي، بسبب عدم موافقة أنقرة على سحب قواتها من نقاط المراقبة الواقعة في مناطق يسيطر عليها النظام وتقليص عدد قواتها في سوريا، ورفض موسكو بالمقابل للانسحاب من منطقتي منبج وتل رفعت وبالتالي السماح بسيطرة القوات التركية على المنطقتين الواقعتين تحت سيطرة "قسد".
وفي الصدد، نقلت الكاتبة الروسية في مقالها عن الخبير بمعهد الشرق الأوسط بواشنطن، أنطون مارداسوف قوله إن "ضعف الاستراتيجية التركية يتجلى في أن أنقرة لم تضع بعد صيغة سياسية تسمح لها بالبقاء في الأراضي السورية، وقد أظهرت تركيا في شباط وآذار استعدادها للتصعيد لحماية مصالحها. لكن عليها الوفاء بالاتفاقيات مع موسكو، وهي في حقيقة الأمر تقتضي أن يخضع عدد من المناطق جنوبي الطريق السريع M4 الذي يمر عبر إدلب لسيطرة قوات الرئيس بشار الأسد".
والسبت الماضي، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه لن يقبل بمأساة جديدة في إدلب، معربا عن استعداد تركيا لإزالة مناطق الإرهاب المتبقية هناك.
يشار إلى أن القوات التركية شنت أربع عمليات عسكرية في سوريا هي "درع الفرات وغصن الزيتون" في ريف حلب، و"نبع السلام" في شرق الفرات التي توقفت بموجب اتفاقيات عقدتها أنقرة مع واشنطن وموسكو تتعلق بإبعاد "قسد" عن حدودها شمالي سوريا، لوقف عملية "نبع السلام".
وشنت عملية وحيدة في إدلب هي عملية "درع الربيع"، ردا على هجوم قوات النظام مدعومة من قبل إيران وروسيا والميليشيات الموالية لها، على محافظة إدلب شمال غرب البلاد.
المصدر: روسيا اليوم الاربعاء 7/10/2020 بلدي نيوز
=========================
الصحافة البريطانية :
الأندبندنت: حياة سكان إدلب هي الأكثر بؤساً في سوريا
https://thelevantnews.com/2020/10/الأندبندنت-حياة-سكان-إدلب-هي-الأكثر-بؤ/
مئات الآلاف من السوريون نزحوا في مطلع العام الجاري من محافظة إدلب شمال غرب سوريا في مطلع العام الجاري إلى بعض الأجزاء الجنوبية من المحافظة أو إلى مخيمات النازحين المكتظة بمحاذاة الحدود مع تركيا، بسبب تكثيف النظام السوري وروسيا غاراتهما على المحافظة.
فيما أكد سكان المدينة أن الحياة في إدلب هي الأكثر بؤساً بين مختلف المدن السورية، وأنهم يعانون نقص في الغذاء والمأوى والدواء والرعاية الطبية، حيث يعيش السوريون في مدينة إدلب، التي تخضع لسيطرة المعارضة، في أوضاع مأسوية، نتيجة تفاقم الأوضاع الاقتصادية بسبب فيروس كورونا، وفقاً لصحيفة الأندبندنت.
وقالت هدى حسين، معلمة تبلغ من العمر 25 عامًا تعيش في محافظة إدلب للصحيفة: “كان العديد من أقاربي يعيشون في مخيمات بالقرب من الحدود مع تركيا. لكنهم عادوا الشهر الماضي إلى ديارهم (إلى المدن والقرى) لأنهم يفضلون الموت تحت الضربة الجوية على الموت في المخيمات”.
وأضافت حسين أن عمتها التي نزحت قبل عام ونصف إلى مخيمات اللاجئين وعادت إلى المدينة مرة أخرى في الأسابيع الماضية، قالت لها الموت في غضون دقيقة تحت غارة جوية روسية أفضل بكثير من الموت من فيروس كورونا مثل الكلب”.
وتقول هدى: ” قال لي أحد أقاربي نحن فقط نهرب من الخطر إلى الخطر”، وأكدت أن بؤس محاولة البقاء على قيد الحياة في الخيام الضيقة أسوأ من قصف روسيا وقوات الحكومة السورية.
ووصف فابريس بالانش، الخبير في شؤون شمال سوريا في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، مدينة إدلب بأنه “قطاع غزة القادم”، مشيرا إلى أن حجم المحافظة تقلص إلى الثلث بسبب الغارات الجوية وقصف المدفعية التابعة للنظام السوري.
ومنذ يونيو الماضي، تفاقمت أزمة الاقتصاد السوري بعد فرض عقوبات وحصار على النظام الحاكم وإيران بموجب قانون قيصر، وفرض إجراءات الإغلاق بسبب تفشي فيروس كورونا، مما أدى إلى انهيار الليرة السورية، وارتفاع الأسعار ونقص السلع الغذائية.
يذكر أن الكثير من المنظمات الحقوقية حذرت أن سوريا بشكل كامل وليس مدينة إدلب فقط على أبواب مجاعة كبيرة بسبب نقص المواد الغذائية، مما دفع حكومة النظام إلى تقليص حصة الفرد من الخبز المدعم يوميا.
لذلك توجهت المعارضة المسيطرة على مدينة إدلب وحلب إلى التعامل بالليرة التركية بدلا من السورية، مما سبب معاناة أكثر للسوريين.
وأكد أسامة القاضي، الاقتصادي السوري المقيم في كندا، أن الوضع الاقتصادي في سوريا في أسوأ حالاته منذ الحرب العالمية الأولى، ولا يزال من سيئ إلى أسوأ دون أي حل سياسي حقيقي، وقال “ستواجه سوريا قريبا مجاعة واسعة النطاق”.
ليفانت – وكالات
=========================