الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 5/2/2017

سوريا في الصحافة العالمية 5/2/2017

06.02.2017
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة التركية والروسية : الصحافة البريطانية : الصحافة الامريكية :  
الصحافة التركية والروسية :
أكشام التركية :المنطقة الآمنة... ومستقبل أمريكا والمعارضة
http://www.turkpress.co/node/30706
أفق أولوطاش –صحيفة أكشام- ترجمة وتحرير ترك برس
تم قطع المناقشات حول مستقبل سوريا بفاصل "ترمب". ترمب أعاد ملف سوريا إلى أجندته بعيد تسلّمه الرئاسة الأمريكية، من خلال التصريح الذي أدلى به فيما يخص إنشاء منطقة آمنة في سوريا.
بعيد تصريحه المتعلق بإنشاء منطقة آمنة، أجرى ترمب على الفور اتصالات مع قادة "السعودية والإمارات والأردن" وطلب منهم الدعم للبدء بتنفيذ هذا القرار، وأعطى فريق عمله التعليمات اللازمة لبدء أعمالهم الخاصة بهذا الشأن.
بالنظر إلى البيروقراطية الأمنية لدى ترمب، نجد أن هناك احتمالات أن تتعرض ادّعاءات المنطقة الآمنة لطي النسيان. فالبيروقراطية المدنية والعسكرية لا ترغب في هذا الأمر.
لا توجد أمامهم سوى جبهة واحدة تُمكّنهم من مواصلة شعار "مكافحة الإرهاب" ألا وهي الرقة، وإرسال أمريكا لحزب الاتحاد الديمقراطي سيارت مصفحة يجب أن تُقرأ ضمن هذا الإطار، فالولايات المتحدة الأمريكية ستقوم باستثمارات في الرقة.
في ظل هذه الظروف بدأت الاستقطابات بين المعارضة السورية تدخل مستوى جديدا. في حقيقة الأمر بُدئ شيئا فشيئا بوضع تسمية للانقطاع والمشكلة التي تم تجاهلها منذ زمن بعيد.
شهدت المرحلة الأخيرة اختلافا في الآراء بين المعارضة وجبهة النصرة. وظهرت فيما بعد اتفاقية جديدة ضمت جماعة "حركة الزنكي" الأكثر واقعية في سوريا، إلى جبهة فتح الشام  الأكثر فعالية والتي أعلنت انفصالها عن جبهة النصرة، واتخذت لها اسم "جبهة أحرار الشام".
ومقابل هذه الاتفاقية التي سميت بـ هيئة تحرير الشام ظهرت اتفاقية مضادة مركزها أحرار الشام. إن الصراعات المستمرة منذ سنوات بين هذه الجماعات، جلبت للمعارضة مشاكل وجودية، والنظام الأسدي في غاية السرور مما يحدث.
فهناك من ترك أحرار الشام وانتسب إلى هيئة تحرير الشام، وفي المقابل انضم لأحرار الشام من أراد أن يحتمي من هيئة تحرير الشام. وجدير بالذكر أن أستانة كان لها دور فعال خلال هذه المرحلة. لأن الدول المشاركة وعلى رأسها تركيا الداعمة للمعارضة طالبت المعارضة المسلحة بإنهاء صلتها بجبهة النصرة.
بإمكاننا القول: إنّ الكفة في التوازنات الجديدة ترجح لصالح هيئة تحرير الشام، وهذا سيؤثر على الجماعات التي وضعت مسافات بينها وبين هيئة تحرير الشام،  بتعبير آخر أجبرت المعارضة على اختيار واحد من الخيارين، إما تحمّل تبعات الابتعاد عن جبهة النصرة، أو تحمل تكلفة التحرك مع جبهة النصرة جنبا إلى جنب. المعارضة التي شاركت في اجتماعات أستانة فضّلت الخيار الأول، وهو تحمّل تبعات وضع مسافة فيما بينها وبين النصرة.
بينما تختلف المعارضة فيما بينها، في الحقيقة أمام الولايات المتحدة الأمريكية فرصة مهمة. والرسائل التي سيعطيها ترمب فيما يخص سوريا، هي التي ستوضح لنا فيما إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية ستدعم المعارضة التي وضعت مسافة بينها وبين النصرة أم لا؟
واحتمال أن تقدّم البيروقراطية الأمنية لترمب الدعم للمعارضة في ظل التشكيلات والتطورات الجديدة ضعيفة جدا.
إلى الآن لا توجد لدى أمريكا سياسة خاصة بسوريا، ولا يوجد سوى بعض الوعود والتصريحات التي تطاير في الهواء. شبح السياسة التي اتبعها أوباما في سوريا، والتي أقل ما توصف بأنها كارثية تتجول في الأوساط. ولكي يتمكن ترمب من خلق فرق بين سياسته وسياسة أوباما الخاصة بسوريا، عليه أولا أن يقطع الدعم الأمريكي لحزب الاتحاد الديقراطي ووحدات الحماية الشعبية، وأن يغيّر من السياسة الأمريكية التي تستبعد المعارضة السورية. وإلا فإن الشروط الحالية ستسهم بإطالة عمر الأسد أكثر، وستخلق ظروفا ستساعد داعش وبي كي كي على الانتشار أكثر.
========================
إيزفيستيا :الكرد سيساعدون على إنقاذ دير الزور
https://www.almasdar24.com/448283/الكرد-سيساعدون-على-إنقاذ-دير-الزور-إيز/
تناولت صحيفة "إيزفيستيا" الأوضاع حول مدينة دير الزور؛ مشيرة إلى بدء الجيش السوري والوحدات الكردية المدعومة من واشنطن بالتنسيق في محاربة "داعش".
جاء في مقال الصحيفة:
اتفقت الحكومة السورية مع الكرد على القيام بعمليات مشتركة في دير الزور. فقد هاجمت "قوات سوريا الديمقراطية" المداخل الشمالية للمدينة واستولت على بعض المواقع. وهذا يعني أن "داعش" سيضطر إلى توجيه قسم من مسلحيه لمواجهة هذه القوات؛ ما سيخفف الضغط عن القوات الحكومية السورية بعض الشيء، والسماح لها باستعادة السيطرة على الممر الرابط بين المطار ومقر اللواء 137.
فبحسب وسائل الإعلام المحلية، كثفت "قوات سوريا الديمقراطية" نشاطها في شمال دير الزور بطلب من القيادة العسكرية السورية. وتمكنت هذه القوات، المدعومة بطيران التحالف الدولي بقيادة واشنطن، من الاستيلاء على عدد من مواقع "داعش"، وشكلت بذلك تهديدا مباشرا للتنظيم شمال المدينة.
أما داخل المدينة، فقد هدأ الوضع بعض الشيء وتحولت المعارك إلى مناوشات هنا وهناك، حيث لم يعد التنظيم يمتلك القوة الكافية لشن هجمات مستمرة على مواقع القوات الحكومية السورية. ومن جانب آخر لم تتمكن القوات الحكومية من استعادة السيطرة على الممر الواصل بين الجيبين، على الرغم من النجاح الذي حققه لواء الحرس الجمهوري 104 المحمول في منطقة المقبرة ومحطة توليد الكهرباء. وبحسب الخبراء، فإن الوضع في دير الزور يميل استراتيجيا إلى مصلحة "داعش". لذلك، فإن من المهم جدا للجيش السوري وبالسرعة الممكنة استعادة سيطرته على مواقع منطقة القاعدة الجوية. وهنا يمكن أن يقدم الكرد المساعدة اللازمة؛ حيث تشير وسائل الإعلام المحلية إلى عدم وجود مواقع محصنة للإرهابيين في شمال دير الزور. أي أن خطوطهم الخلفية مكشوفة، لذلك فإن تقدم الوحدات الكردية سوف يجبر "داعش" على نقل قسم من مسلحيه، الذين يدافعون عن الممر الرابط بين القاعدة والمطار، إلى الشمال لمواجهة الكرد.
وبالطبع، فمن السابق لأوانه الحديث عن فك الحصار عن دير الزور، لأن القوة الأساسية لـ "قوات سوريا الديمقراطية" منشغلة بعملية تحرير الرقة؛ حيث تمهد بالتعاون مع الولايات المتحدة للهجوم على المدينة.
ومع ذلك، فإن تكثيف التنسيق بين الحكومة السورية والكرد سوف يسرع في إلحاق الهزيمة بـ "داعش".
هذا، وتفيد وكالة "سبوتنيك" بأن الجانب الروسي تمكن في شهر يناير/كانون الثاني الماضي من تنظيم لقاء بين الكرد والحكومة السورية حول بناء الدولة السورية وآفاق الفدرلة. كما تم خلال هذه اللقاء مناقشة مسائل تتعلق بالتنسيق في عملية محاربة "داعش" والمجموعات الإرهابية الأخرى.
وبهذا الصدد، قال مدير مركز دراسة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى سيمون بغداساروف إن "دمشق بدأت في الفترة الأخيرة تستعرض تعاطفها مع الكرد، إذ لا بد للجانبين من أجل البقاء وبلوغ الأهداف المنشودة من التعاون فيما بينهما".
 سيمون بغداساروف
ويضيف بغداساروف أنهما يتعاونان ليس فقط في دير الزور، بل وفي مناطق حلب ومدينة الباب. ويمكنهما الاتفاق بشأن إكمال طوق الحصار المفروض على الباب.
وأضاف الخبير أنه بالنظر إلى الاشتباكات التي وقعت بين الجانبين في منطقة الحسكة خلال الأزمة السورية، فإن الجانب الروسي يبذل جهودا كبيرة من أجل استمرار الحوار بين الجانبين وتقريب مواقفهما المتعارضة. ويبدو أن هذه الجهود بدأت تؤتي ثمارها.
========================
الصحافة البريطانية :
’’صنداي تايمز’’ : 22 طبيباً وطالب صيدلة سافروا من #السودان إلى سوريا للالتحاق بـ#داعش
http://www.alahednews.com.lb/fastnews/385467/-%D8%B5%D9%86%D8%AF%D8%A7%D9%8A-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%B2-22-%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D9%8B-%D9%88%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%B5%D9%8A%D8%AF%D9%84%D8%A9-%D8%B3%D8%A7%D9%81%D8%B1%D9%88%D8%A7-%D9%85%D9%86-%23%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%82-%D8%A8%D9-%23%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4#.WJbdQV82vIU
نشرت صحيفة "صنداي تايمز" تقريراً عن التحاق طلاب بريطانيين يدرسون الطب والصيدلة في السودان بتنظيم "داعش".. ويورد التقرير أن ما يربو على 22 طبيباً وطالب صيدلة وطبيب أسنان قد سافروا من السودان إلى سوريا للالتحاق بالتنظيم.
ويعتقد أن المجموعة، وهي في معظمها أبناء أطباء ذوي سمعة جيدة في بريطانيا، هي أكبر مجموعة غربية تلتحق بالتنظيم.
وقد اكتشف تحقيق أجرته صحيفة صنداي تايمز صلة بين المجموعة وشخص معتقل في بريطانيا بتهم التآمر لتنفيذ عمليات إرهابية في لندن.
واستنتج من تحليل لمواقع التواصل الاجتماعي أن بعض أفراد المجموعة عبروا عن إعجابهم بـ"الجهاد" وأهداف تنظيم "داعش"، وهو ما يناقض الادعاء بأنهم سافروا إلى سوريا لأهداف إنسانية فقط.وتحقق الشرطة البريطانية في علاقات المجموعة في بريطانيا وسط مخاوف من احتمال وجود خطط لهجمات.
وكان أفراد المجموعة وبينهم مجموعة من الأشقاء قد التحقوا بكلية الطب والتكنولوجيا في السودان، حيث يعتقد أنه جرى تجنيدهم في الجامعة نفسها. وأفاد مسؤول في الجامعة بأن عدد الطلاب الذين التحقوا بالتنظيم يبلغ27.
المصدر: صحيفة "الصنداي تايمز
========================
الاندبندنت :ترمب سيساوم بوتين بالصين وسوريا وأوكرانيا
http://www.aljazeera.net/news/presstour/2017/2/4/كاتب-ترمب-سيساوم-بوتين-بالصين-وسوريا-وأوكرانيا
يتوقع مقال نشرته صحيفة إندبندنت البريطانية اليوم السبت أن يعرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إطلاق يده في أوكرانيا وسوريا مقابل تخليه عن تحالفه مع الصين وعودة علاقات بلاده بالغرب.
وأشار كاتب المقال مدير مركز أبحاث ما بعد عصر الصناعة بموسكو فلاديسلاف إنوزمتسيف إلى أن كثيرين يقولون إن أميركا ستساوم روسيا على سوريا "لكن سوريا ليست مغرية لأميركا التي تعتقد أن سوريا لن تستقر قريبا وسيستمر تدفق اللاجئين منها مهما كان المنتصر فيها". 
ويؤكد الكاتب أن الصين هي الهاجس الأكبر لترمب وأن أوكرانيا وسوريا هما الهاجس الأكبر لبوتين، وإن أجندة كل منهما لا تتعارض مع بعضها كما يتخيل البعض في العالم.
وشرح الكاتب ذلك قائلا إن ترمب يريد عودة أميركا لعظمتها، بينما يريد بوتين تأمين مصالح روسيا الإقليمية بوقف حلف الناتو في حدوده الراهنة، وأن تبقى أوكرانيا ودول ما بعد الاتحاد السوفياتي الأخرى في إطار نفوذ روسيا، ورفع العقوبات الغربية، والاعتراف بشبه جزيرة القرم أرضا روسية، وأن يبقى الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة، مضيفا أن أيا مما يريده بوتين لن يمثل مشكلة لأميركا.
وسيصعب على بوتين رفض العرض الأميركي نظرا إلى أنه لا يوجد أحد في روسيا حريص على التحالف مع الصين، لكن الاعتراف بالقرم، والضغط على حكومة أوكرانيا، ورفع العقوبات الغربية سيكون انتصارا كبيرا لبوتين.
كما أن سوريا ستكون هي الأخرى نجاحا كبيرا له، خاصة وأنه جاء إلى الكرملين بوصفه محاربا لا يساوم ضد "الإرهاب".
وأوضح كاتب المقال أن حجم التبادل التجاري بين الصين وروسيا انخفض من ثمانين مليار دولار خلال الفترة من يناير/كانون الثاني-نوفمبر/تشرين الثاني 2013 ويناير/كانون الثاني-نوفمبر/تشرين الثاني 2016 إلى 58.7 مليار.
 
========================
 ذي إندبندنت :"تركيا تدفع ثمن الباب السورية!
http://syrianfacts.com/the-independent-تركيا-تدفع-ثمن-الباب-السورية/
ذكرت صحيفة “ذي إندبندنت” البريطانية أن الجيش التركي بدأ يدفع ثمناً باهظاً مقابل التقدّم البطيء الذي يحققه في مدينة الباب السورية، ولفت كاتب المقال  “باتريك كوكبورن” إلى أن الجيش التركي بات يتكبّد خسائر كبيرة غير متوقعة بعد أن انخرط في أول معركة حقيقية ضد تنظيم “داعش”، منذ دخوله مناطق سورية الشمالية، في 24 آب، في إطار عملية “درع الفرات”.
وذكّر كوكبورن بأن القادة العسكريين الأتراك، عندما هاجموا الباب، في كانون الأول الماضي، كانوا يأملون في إحراز الانتصار النهائي بسرعة، لكنهم لم يتمكنوا حتى الآن من خرق خطوط دفاع “داعش” في المدينة.
ونقلت ” ذي إندبندنت”، عن الخبير التركي “متين غوركان” أن (47) جندياً تركياً على الأقل قتلوا منذ اندلاع معركة الباب، بالإضافة إلى تدمير (11) دبابة للجيش التركي، وذكّر كاتب المقال أن أنقرة تلقي بجزء من اللوم على الولايات المتحدة، التي ترفض تقديم الدعم الجوي الكافي للعمليات التركية في الباب.
========================
الصحافة الامريكية :
واشنطن تايمز :موسكو تلعب بنار الأكراد مع أنقرة
http://www.alarab.qa/story/1089582/موسكو-تلعب-بنار-الأكراد-مع-أنقرة#section_75
الأحد، 05 فبراير 2017 01:06 ص
اهتمت صحيفة «واشنطن تايمز» الأميركية بدعوة المفاوضين الروس إلى منح أكراد سوريا «استقلالا ثقافيا» في مسودة للدستور الجديد الذي يعد ليكون دستورا لجميع السورين بعد الحرب. ورأت الصحيفة أن اللغة المستخدمة من قبل الدبلوماسيين الروس يمكن أن تعرض للخطر التحالف الهش بين موسكو وأنقرة للخطر، إذ تعتبر الأخيرة قوات سوريا الديمقراطية المشكلة من أكراد سوريا مجموعات إرهابية تابعة لحزب العمال الكردستاني.
ولفتت الصحيفة إلى وثيقة مسودة الدستور الجديد لسوريا الذي كشفت عنه وكالة ريا نوفوستي، وقالت إنه يشدد أيضا على تكون سوريا الجديدة دولة «موحدة وغير مقسمة» تحت نظام بشار الأسد، لكنه يحظر ويجرم بقية الحركات المعارضة للنظام. ولفتت الصحيفة إلى أن دبلوماسيين روس وإيرانيين وأتراك كشفوا عن المسودة الجديدة للدستور خلال جولة أخيرة من محادثات السلام في أستانة عاصمة كازاخستان.
وقالت الصحيفة عن عضو مجلس النواب التركي أحمد كونكار قوله إن وثيقة الدستور الجديد تمثل ركنا أساسيا وهاما في التوصل لاتفاق سلام دائم وملموس في سوريا. وفيما عبر كونكار عن رغبته في أن تسفر محادثات أستانة عن تسريع عملية السلام، فإنه شدد على أن المسودة النهائية التي تشير إلى دور لحزب العمال الكردستاني المعروف باسم بي كا كا يمكن أن تفسد الاتفاق.
وأكد كونكار أن تركيا تعتبر وحدات البي واي دي فرع حزب العمال الكردستاني في سوريا منظمة إرهابية، وأن إمكانية إشراكها في المفاوضات سيكون أمرا مستحيلا.;
========================
كاثرين رامبل – (الواشنطن بوست) 2/2/2017 :الشريعة قد تكون قادمة إلى أميركا -سوى أن المسيحيين هم الذين يجلبونها
http://www.alghad.com/articles/1416562-الشريعة-قد-تكون-قادمة-إلى-أميركا-سوى-أن-المسيحيين-هم-الذين-يجلبونها
كاثرين رامبل – (الواشنطن بوست) 2/2/2017
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
يحتمل كثيراً أن يكون قانون "الشريعة" الإسلامي الذي يخشاه الناس كثيراً هنا، أو شيء يشبهه، قادماً في الطريق إلى الولايات المتحدة. وإنما ليس بالشكل الذي قد يتوقعه العديد من الأميركيين.
بمعنى أن القوانين ذات الدوافع الدينية التي تزحف إلى عملية صنع السياسات العامة لا تستند إلى كتاب المسلمين المقدس، ولا تأتي من متشددين إسلاميين أسطوريين، في ديربورن، ولاية ميشيغان، مثلاً. إنها قادمة من البيت الأبيض الذي يريد أن يجعل من السهل على المتشددين المسيحيين فرض معتقداتهم وممارساتهم على البقية منا.
بعد أيام قليلة من إعلان عزمه على فرض اختبار ديني على اللاجئين بحيث تُعطى الأولوية للمسيحيين، ألقى الرئيس ترامب خطاباً غريباً في إفطار الصلاة الوطني. وبين ثنايا تبرعات المشاهير والتبجح بالمكالمات الكارثية التي أجراها مع رؤساء الدول الحليفة، قدم ترامب بعض الأخبار السياسة التي حظيت باهتمام أقل.
تعهد بالمساعدة في طمس الخطوط بين الكنيسة والدولة عن طريق إلغاء تعديل جونسون. ولمن لا يعرف، تمنع هذه المادة من قانون الضرائب الكيانات المعفاة من الضرائب، مثل الكنائس والمنظمات الخيرية، من المشاركة في الحملات لصالح أو ضد المرشحين السياسيين. ويرجع هذا القانون وراءً إلى العام 1954، عندما صادق عليه الرئيس الجمهوري دوايت آيزنهاور. ولم يكن مثيراً للكثير من الجدل في ذلك الوقت.
تقول مادة القانون بشكل أساسي إنك إذا كنت تريد أن تعفى من دفع الضرائب –وهو ما يعني أنك تكون مدعوماً فعلياً من قبل دافعي الضرائب الآخرين الذين يدفعون من أجل وصولك إلى خدمات الطوارئ والطرق والخدمات الحكومية الأخرى- فإنه لا يمكنك أن تشارك في السياسة الحزبية. ولا يمكنك، من بين أمور أخرى، أخذ تبرعات معفاة من الضرائب من المصلين لديك بحيث تنفق منها على الحملات السياسية. هذه هي المقايضة التي توافق على إبرامها.
منظمات دينية معينة، وخاصة من المسيحيين الإنجيليين، عارضت هذا القانون في السنوات الأخيرة. وخلال الحملة، أشار ترامب إلى أنه سيفعل أقصى ما في وسعه ليحصل لها على ما تريده حقاً: ليس القدرة على تأييد المرشحين من المنبر -وهي ممارسة كانت مصلحة الضرائب تتجاهلها بالفعل- وإنما القدرة على توجيه أموال دافعي الضرائب المدعومة إلى قنوات العملية السياسية.
لا يستطيع الرئيس أن "يدمر تماماً" هذا القانون من جانب واحد، على الرغم من تعهد ترامب بالقيام بذلك؛ وسوف يحتاج إلى عمل من الكونغرس، ولكن تأمين مثل هذا العمل قد لا يكون صعباً هذه الأيام. فالجمهوريون يملكون السيطرة على مجلسي النواب والشيوخ، وقد تضمن أحدث برنامج للجمهوريين الالتزام بإلغاء تعديل جونسون.
وهذا الأسبوع أيضاً، نشرت سارة بوسنر من مجلة "ذا نيشن" مسودة مسربة لمشروع قرار، والذي من شأنه أن يتطلب من الوكالات الاتحادية النظر في الاتجاه الآخر عندما تقوم المنظمات الخاصة بممارسة التمييز على أساس المعتقدات الدينية. ومن باب الصدفة أن هذه تبدو في المقام الأول المعتقدات الدينية التي يعتنقها المسيحيون المحافظون.
ربما يتمثل تأثير النظام في منح الإعفاءات بالجملة من الالتزام بقانون مكافحة التمييز، للأفراد، والمنظمات غير الربحية، والشركات الربحية المسيطر عليها بعناية، والتي لديها اعتراضات دينية على الزواج من نفس الجنس أو الجنس قبل الزواج والإجهاض وهوية المتحولين جنسياً. ومن شأنه أيضاً أن يكبح وصول المرأة إلى وسائل منع الحمل عن طريق قانون الرعاية الطبية الميسرة. (مسؤول في البيت الابيض لم ينف مصداقية أخبار مشروع القانون).
كل هذا، بطبيعة الحال، باسم الحفاظ على الحرية الدينية. إلا أنه يسمح لبعض الناس بممارسة الحرية الدينية عن طريق إنكار الوظائف والخدمات، وربما السكن العام، على ذوي المعتقدات المختلفة.
سوف يبدو إقرار هذا القانون، إذا تم التوقيع عليه، وأنه يتجاوز سلطة السلطة التنفيذية، كما تلاحظ بوسنر. وبالإضافة إلى ذلك، بالنظر إلى أن لغة القانون تبدو وكأنها تمنح الامتياز لبعض المعتقدات الدينية على معتقدات أخرى، فإنه ربما ينتهك البند التأسيسي للتعديل الأول للدستور الأميركي.
كما اختار ترامب أيضاً أفراداً يبدو أنهم يحرصون على تشويش التمييز بين الكنيسة والدولة. وعلى سبيل المثال، دعت مرشحته المتعثرة لشغل منصب وزير التعليم بيتسي ديفوس، إلى توجيه دولارت الحكومة إلى المدارس الدينية من خلال برامج فواتير توسعي نسبياً. (خلال الحملة، قال ترامب أيضاً أن الأموال العامة ينبغي أن تتبع الطلاب إلى المدارس الخاصة التي يختارونها، بما يتضمن صراحة المدارس الدينية).
خلال جلسات التصديق على تعيينها، تم تأويل تعليقات ديفوس الخفية عن دعم تعليم العلوم التي تشجع على "التفكير النقدي" على أنها رمز قوي لدعم تدريس التصميم الذكي، وهو نوع من نظرية الخلق بزي رسمي.
أتمنى لو استطعت أن أقول إنه ليس هناك سوى هامش صغير ممن يعتقدون أن الممارسات المسيحية تستحق مكانة مرموقة في الحياة العامة وصنع القرار السياسي. ولكن هذا ليس هو واقع الحال.
في استطلاع للرأي نشره الأسبوع الماضي مركز بيو للأبحاث، سُئل الأميركيون عما يجعل الشخص "أميركياً حقيقياً". وقال ثلث المستطلعين بشكل عام، و43 في المائة من الجمهوريين، أنك يجب أن تكون مسيحياً. ومن شأن ذلك أن يستبعدني أنا شخصياً، فضلاً عن نحو 30 في المائة من السكان.
لقد أشاع اليمين المتطرف الكثير من الخوف من التأثير المفرط الذي قد يمارسه المتعصبون الدينيون قريباً على الجسم السياسي. ويبدو أنهم كانوا يفهمون ما يتحدثون عنه أفضل مما أدرك معظمنا.
========================
إريك شميت - (نيويورك تايمز) 31/1/2017 :أوراق تلقي نظرة على برنامج طائرات "داعش" من دون طيار
http://www.alghad.com/articles/1416582-أوراق-تلقي-نظرة-على-برنامج-طائرات-داعش-من-دون-طيار
إريك شميت - (نيويورك تايمز) 31/1/2017
ترجمة: عبد الرحمن الحسيني
واشنطن- تصف قائمة الفحص المعيارية المكونة من أربع صفحات مهمة كل طائرة من طائرات "داعش" من دون طيار بتفصيل جامد خال من العاطفة تقشعر له الأبدان: نوع المهمة: (تجسس، قصف، تدريب). الموقع: (المدينة، المحافظة). مكونات الطائرة من دون طيار: (المحرك، مفجر القنبلة). العملية: (ناجحة أم لا).
وكان النموذج، الذي يفترض أن يكون قد ملأه مشغلو الطائرات من دون طيار لدى "داعش" في العراق بعد كل مهمة، جزءاً من حزمة من الوثائق التي اكتشفها في كانون الثاني (يناير) باحث من جامعة هارفارد رافق القوات العراقية في معركة الموصل، ثم تم تحويلها إلى محللي الجيش الأميركي لمراجعتها.
وتوفر الوثائق -بالعربية والانجليزية- فرصة نادرة لرؤية كيف استطاع "داعش" تجميع برنامج طائرات مسلحة من دون طيار يتطور بسرعة، مما يهدد على نحو متزايد القوات المتحالفة التي تقاتل المجموعة المتشددة. وتظهر الوثائق كيف مأسست المجموعة برنامجاً يستخدم تكنولوجيا جاهزة لإلحاق الضرر بالقوات المسلحة الأميركية المتفوقة عليها عسكرياً.
وكان "داعش" قد استخدم طائرات الاستطلاع من دون طيار في ميدان المعركة منذ حوالي العامين. لكن زيادة في الهجمات منذ تشرين الأول (أكتوبر) -والتي استهدفت القوات العراقية على الأغلب- سلطت الأضواء على نجاح التنظيم في تبني التكنولوجيا الجاهزة المتاحة مسبقاً وتحويلها إلى سلاح جديد يمكن أن يكون فعالاً.
في الشهرين الماضيين، استخدم "داعش" أكثر من 80 طائرة من دون طيار يتم التحكم بها عن بعد ضد القوات العراقية وحلفائها. وقامت حوالي ثلث هذه الطائرات، بعضها بصغر نموذج الطائرة، بإلقاء قنابل أو كانت محملة بمتفجرات تنفجر على الأرض، كما قال الكولونيل جون دوريان، الناطق بلسان العملية التي تقودها الولايات المتحدة ضد "داعش"، في بغداد.
ومن جهتهم، قال مسؤولون عراقيون إن القنابل التي أسقطتها الطائرات من دون طيار، والتي كانت بشكل رئيسي من ذات الأربع مراوح، قتلت حوالي دزينة من جنود الحكومة وجرحت أكثر من 50. وقال الكولونيل دوريان عن برنامج "داعش" للطائرات من دون طيار في رسالة بالبريد الإلكتروني: "إنها تشكل تهديداً للقوات على الأرض ولها قيمتها كتكنيك دعائي. ومع ذلك، فإنها بالتأكيد ليست مغيراً للعبة عندما يتعلق الأمر بنتيجة المعركة لتحرير الموصل".
وبدت رسالة فيديو جديدة "داعش" بعنوان "فرسان الأقسام" وأنها تتناول مهمات هذه الطائرات الجديدة من دون طيار.
كان الذي اكتشف هذه الوثائق هو فيرا ميرونوفا، زميلة الأمن الدولي في مركز بلفر في كلية كنيدي للحوكمة في جامعة هارفارد. وحصلت السيدة ميرونوفا على الوثائق بينما كانت تجري بحوثاً في العراق عن السلوك الفردي لمقاتلي "داعش". وقالت في مقابلة عبر "سكايب" إنها وقعت على المواد في ورشة طائرات من دون طيار، كانت تابعة في السابق لسيطرة "داعش" في ضاحية المهندسين في الموصل، بالقرب من جامعة الموصل.
وقالت السيدة ميرونوفا إن الجنود العراقيين لم يكونوا مهتمين بالوثائق. لكن، وإدراكاً منها لقيمتها المحتملة بالنسبة للجيش الأميركي، اتصلت بمركز مكافحة الإرهاب في "ويست بوينت" الذي كان ينشر أعمالها في السابق.
بعد ذلك، راجع باحثان من المركز، دون راسلر ومحمد العبيدي الصفحات الثلاثين تقريباً التي أرسلتها. وعادة ما يكون تأكيد موثوقية الوثائق التي يتم استخلاصها من منطقة الحرب مخادعاً. ولكن، في تقييم من تسع صفحات، حصلت صحيفة "نيويورك تايمز" على نسخة منه سوية مع الوثائق نفسها، خلص المؤلفان إلى أن الوثائق أصيلة، استناداً إلى مكان وكيفية حصول السيدة ميرونوفا عليها، وخبرة المركز الذي يعمل في طائفة من المواد التي يتم الاستيلاء عليها من ميدان المعركة.
ويبدو أن كل الوثائق تعود إلى العام 2015 -المراحل المبكرة لبرنامج الطائرات من دون طيار- وتضم المجموعة خليطاً من النماذج الرسمية لـ"داعش" وملاحظات مكتوبة بخط اليد، وفق تحليل الباحثين.
وتكشف المواد أن "داعش"، وعلى نحو يشبه كثيراً سلفه "القاعدة في العراق"، يميل إلى التفصيل والبيروقراطية عندما يتعلق الأمر بعملياته. ووفق تقييم الوثائق، تخضع وحدة الطائرات من دون طيار في "الدولة الإسلامية" لإشراف كتيبة البراء بن مالك، وهي جزء من قطاع الطيران في "لجنة الدولة الإسلامية للتصنيع والتطوير العسكري".
ووفرت قائمة الفحص المعيارية المكونة من أربع صفحات لعمليات الطائرات من دون طيار مثالاً آخر. فعلى الصفحة الأولى، طلب من مشغلي الطائرة من دون طيار تقديم تفاصيل عن مهمتهم -تحديداً، نموذج المهمة (وفيه ست خيارات، بما فيها "القصف" و"طائرة متفجرات") وذكر المتشددين المنخرطين، والموقع، وإحداثيات الطريق لرحلة الطيران.
وتكونت الصفحة الثانية من النموذج من قائمة فحص بدت مصممة لمساعدة مشغلي الطائرة من دون طار القيام في مهمات فحص أجهزتهم ومعداتهم قبل وبعد المهمة (بما في ذلك "أنظمة تفجير القنبلة" و"فتيل تفجير القنبلة") كما أفاد التقييم. وضمت الصفحة الثالثة قائمة فحص المعدات في "صندوق أدوات" مشغل الطائرة، بما في ذلك "المفك" و"الزراديات" و"السكين".
وطلبت الصفحة الأخيرة من النموذج من المشغلين ذكر ما إذا كانت مهمتهم قد نجحت أو فشلت. كما وفرت أيضاً مساحة للمشغلين لتدوين ملاحظاتهم، ربما لتوثيق الدروس المستفادة من المهمات الفاشلة أو التطورات المهمة التي حدثت خلال المهمات الناجحة، كما قال التقييم.
واشتملت الوثائق أيضاً على سجلات حيازة مفصلة، والتي تضم في الأساس قوائم تسوُّق من التكنولوجيا التجارية الجاهزة التي يشتريها "داعش".
وأظهرت القوائم جهود المجموعة لشراء مواد مثل كاميرا "غوبرو" وبطاقات ذاكرة ووحدات تحديد الموقع الجغرافي، ومسجلات فيديو رقمية وشفرات محرك إضافية، وفق ما ذكره التقييم. كما أبرزت قوائم الشراء جهود المجموعة لتعزيز مدى واداء طائراتها من دون طيار، وما إذا كانت قد اشتريت تجارياً أم لا. وعلى سبيل المثال، ولحماية بث تغذيات فيديو الطائرة من دون طيار، أراد أعضاء المجموعة حيازة مرسلات ومستفبلات فيديو مشفرة، طبقاً للتقييم.
وقال داميين سبليترز، رئيس العمليات في العراق من مؤسسة أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مؤسسة استشارات أسلحة خاصة تحقق في الأسلحة المستعادة من "داعش" منذ العام 2014، والذي راجع أيضاً وثائق مركز "ويست بوينت": "يبدو أن هناك قائمة بالمواد الضرورية لبناء هذه الطائرات. وهي تظهر تساوقاً ومعيارية بالتأكيد مع نوع من سلسلة الإمداد المستخدمة".
من جهتهم، قال مسؤولون عسكريون أميركيون إن وزارة الدفاع الأميركية خصصت موارد كبيرة لوقف طائرات "داعش" من دون طيار، لكن القليل من الوحدات العراقية والكردية زودت بالأجهزة المطورة مما ترتب على القوات الأميركية نزع أسلحة الطائرات. وقال المسؤولون إنهم أمروا الوكالة المسؤولة عن التعامل مع العبوات الناسفة في البنتاغون -والتي تعرف باسم منظمة هزيمة أجهزة التفجير البدائية- لدراسة طرق إحباط الطائرات العدوانية من دون طيار. وفي الصيف الماضي، طلب البنتاغون مبلغ 20 مليون دولار إضافية من الكونغرس للمساعدة في الاستجابة للمشكلة.
تعرض هذه الوثائق القليل من الأدلة حول الكيفية التي ينظر من خلالها المتشددون إلى مستقبل طائراتهم من دون طيار.
وخلص التقييم إلى القول: "في المدى القصير، يجب علينا توقع أن يطور ‘داعش’ قدرات طائراته من دون طيار على إسقاط القنابل. ومن المرجح أن استخدام (التنظيم) لهذا التكتيك لن يصبح أكثر تكراراً وحسب، وإنما أكثر فتكاً وقتلاً أيضاً".
========================
واشنطن بوست: ترامب يرفض مهاجمة عاصمة داعش
http://www.almrsd.co/news-world-politics/tw-101050
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الامريكية، الجمعة، عن رفصض الرئيس الامريكي ترامب مهاجمة مدينة الرقة السورية التي تعد ابرز معاقل تنظيم "داعش".
وقالت الصحيفة، إن إدارة الرئيس الأمريكي ترامب تخلت عن فكرة إدارة باراك أوباما لمهاجمة مدينة الرقة التي أعلنها مسلحو تنظيم "داعش" عاصمة لدولتهم.
وأوضحت صحيفة "واشنطن بوست" أن مستشاري الرئيس الجديد وجدوا خطة مهاجمة الرقة غير فعّالة.
ووفقا لتقارير صحفية اوردتها الصحيفة، قضى مستشارو ومساعدو الرئيس أوباما 7 أشهر في وضع خطة مهاجمة الرقة ولكنهم انتهوا من إعدادها قبيل رحيل إدارة الرئيس أوباما من البيت الأبيض في 17 يناير/كانون الثاني.
المصدر : السومرية نيوز
========================