الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 4/2/2020

سوريا في الصحافة العالمية 4/2/2020

05.02.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • منصة ميديوم :ما هي لعبة روسيا في إدلب؟
https://nedaa-sy.com/articles/735
 
الصحافة التركية :
  • "خبر ترك" : أنقرة أمام خيارين بعد هجوم نظام الأسد على قواتها
https://arabi21.com/story/1242298/صحيفة-أنقرة-أمام-خيارين-بعد-هجوم-نظام-الأسد-على-قواتها#tag_49219
  • "ترك إيش" التركي :استطلاع يكشف أرقامًا صادمة عن رواتب السوريين في تركيا
https://eldorar.org/node/147677
  • صباح التركية ":الجيش التركي يستعدّ لمنع نظام الأسد من دخول "سراقب" شرق إدلب 
https://nedaa-sy.com/news/18512
 
الصحافة الامريكية :
منصة ميديوم :ما هي لعبة روسيا في إدلب؟
https://nedaa-sy.com/articles/735
شهدت منطقة معرة النعمان بريف إدلب معارك عنيفة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، سيطرت خلالها قوات الاحتلال الروسي والمرتزقة الذين يقاتلون معها على المدينة بعد معارك شرسة، حيث جرت المئات من الغارات الجوية وأطلقت آلاف قذائف المدفعية.
في نفس الوقت قبل أكثر من أسبوع بدأت الميليشيات والمرتزقة الإيرانيون الذين يقاتلون إلى جانبهم معركة ضد الريف الغربي والجنوبي لحلب.
ومع ذلك لم يتمكنوا من تحقيق اختراق كبير وتأمين موطئ قدم في هذه الجبهات حتى تاريخ كتابة هذه المقالة.
فما هي الخطة الروسية التي دفعتها إلى فتح هاتين الجبهتين؟ ما هو السبب الذي دفعها لطلب مشاركة القوات الإيرانية بعد أن كانت مشاركتها خطاً أحمر؟
تأتي هذه الاشتباكات في ضوء خطة واضحة للسيطرة على المنطقة من معرة النعمان في الجنوب إلى مدينة حلب في الشمال، لأنها منطقة شبه واضحة وبالتالي فهي متوافقة مع الإستراتيجية العسكرية الروسية للسيطرة على المناطق الحرة أثناء تطبيق سياسة الأرض المحروقة، حيث تحرق المدفعية المناطق المستهدفة من أجل دخول الميليشيات والمرتزقة إلى المدن التي تحولت إلى رماد نتيجة القصف.
بالإضافة إلى ذلك فإن الدعاية التي يروج لها النظام تشجع على التوصل إلى اتفاق دولي للسيطرة على الطرق السريعة في مقابل بقاء المناطق الحرة تحت الإشراف التركي حتى يتم التوصل إلى حل سياسي.
كما يشير النظام وروسيا إلى أن أعمالهم تتفق مع مسار السياسة الدولية.
تسعى هذه القوى حالياً إلى العمل من خلال جبهتين، كلتاهما تؤديان إلى السيطرة على الطريق السريع:
الجبهة الأولى: هي جبهة معرة النعمان للوصول إلى سراقب والتي تطمح فيها روسيا.
وبالتالي، فإن المنطقة الشرقية من الطريق السريع تتعرض لخطر الحصار؛ ما قد يضعف المقاومة وفقاً لتطلعات روسيا.
وهذا يعني أيضاً أن تتجنب الميليشيات الروسية المواجهة المباشرة التي ستكون مكلفة للغاية نتيجة للتلال الكثيرة المحصنة جيداً في المنطقة.
أما بالنسبة لمشاركة الميليشيات الإيرانية ومرتزقتها بعد غياب طويل عن المعارك، فهي ترجع إلى يقين الاحتلال الروسي بأنه غير قادر على تنفيذ خطته دون مشاركة إيرانية.
يأتي ذلك لسببين: أولهما تباطؤ ميليشيات الأسد واستنفاد قواتهما وبالتالي عجزهما عن فتح جبهتين في نفس الوقت.
والثاني: هو السيطرة الإيرانية المطلقة على الجبهات الريفية في غرب وجنوب حلب.
تطرح قضية المشاركة الإيرانية في هذه المعركة العديد من الأسئلة، فهي بمشاركتها تتحدى السياسة الأمريكية التي تعمل على الحد من الدور الإيراني في المنطقة، ومن ناحيةٍ أخرى ربما قدَّم الروس ضمانات معينة للسماح بمشاركة الميليشيات الإيرانية في المعركة.
ومع ذلك، فشلت مشاركة هذه الميليشيات في تحقيق أيّ خرق كبير على تلك الجبهات، ولم يجنِ الروس سوى الانخراط الفعال للثوار، حيث تمكن الثوار على جبهات حلب من طحن هذه الميليشيات وتكبيدها خسائر كبيرة للغاية.
لم تشهد هذه الخطة الروسية سوى تقدم بطيء جداً مقارنة بحجم وقدرات قوة عظمى مثل روسيا مقابل قدرات متواضعة من الثوار، حيث تشهد الجبهات المستعرة خسائر فادحة لمرتزقة الاحتلال الروسي وحليفه الأسد والذي قد يضطر إلى التوقف في أيّ وقت قريب بسبب النقص الكبير الذي يواجهه.
قد تشهد بلدة سراقب معركة كبيرة تتكون من حرب الشوارع، وإذا نجح الثوار في جر الاحتلال الروسي إلى حرب الشوارع داخل البلدة، فإن هذا سيضمن أن تبطئ الهجوم الروسي أو حتى توقفه.
وستتلاشى قواه الجوية والأرضية بسبب القرب الشديد من قوات المعارضة.
بقلم   فريق الترجمة - نداء سوريا          المصدر   منصة ميديوم
===========================
الصحافة التركية :
"خبر ترك" : أنقرة أمام خيارين بعد هجوم نظام الأسد على قواتها
https://arabi21.com/story/1242298/صحيفة-أنقرة-أمام-خيارين-بعد-هجوم-نظام-الأسد-على-قواتها#tag_49219
ذكرت صحيفة تركية، أن أنقرة أمامها خياران في ظل التطورات المتلاحقة في الشمال السوري، وبعد تعرض القوات التركية لقصف من قوات الأسد المدعوم من روسيا، ما أدى لمقتل ثمانية أتراك بينهم خمسة جنود.
وقالت صحيفة "خبر ترك" في تقرير ترجمته "عربي21"، إن أنقرة وصلت إلى مرحلة اتخاذ القرار، لمواجهة الخطر في مناطق أخرى من قوات النظام السوري وبدعم من روسيا.
وأشارت إلى أن أمام أنقرة خيارين، الأول، أن تحافظ القوات التركية على وجودها في الميدان دون التوافق مع روسيا أو أي قوة أخرى، وإما أن تقوم بتغيير أماكن نقاط المراقبة إلى الشمال الغربي من الطريقين الدوليين "أم4" و"أم5"، على عمق 10 و15 كم من الحدود لمواجهة تدفق الهجرة أو أي خطر "إرهابي".
وأكدت أن ذلك لا يعني الانسحاب، بل تغيير في قواعد الاشتباك، ويمكن لأنقرة أن تقوم بإطلاق النار على أي طرف معادي يقترب من نقاط المراقبة التركية.
ولفتت إلى أنه من المعروف أن قوات الأسد تحاصر ثلاث نقاط مراقبة للقوات التركية من أصل 12 نقطة تم إنشائها في منطقة خفض التصعيد، وقبل ذلك سقطت قذائف هاون على أطراف النقاط التركية، وكانت الحجة الروسية والنظام السوري أنه تم استهداف "إرهابيين" بالمنطقة.
وأضافت أن قوات الأسد تجرأت وقصفت القوات التركية، التي بدورها ردت على الفور، ولكن القضية بحاجة الآن للبحث عن "حل جذري".
وأوضحت الصحيفة أن "المطلوب الآن إبعاد قوات النظام السوري عن نقاط المراقبة التركية المحاصرة، وتحقيق الأمن بشكل كامل لها، وفتح مسارات محصنة للوصول إليها"، مشيرة إلى أن النظام لم يستجب لتحذيرات تركيا سابقا، ورفض السماح للقوات التركية بالتحرك على الأرض من أجل إنشاء نقاط مراقبة جديدة للحفاظ على الأمن بالمنطقة.
وشددت الصحيفة على أنه بعد ما حدث اليوم من هجوم على القوات التركية، فلا مبرر للنداءات التي تطالب بتطبيع العلاقات مع رئيس النظام السوري بشار الأسد.
ولفتت إلى أنه "بعد هذا الهجوم فإن عملية أستانا دخلت في طريق مسدود، والقوات التركية سابقا لم تتعرض للهجمات فقط في إدلب من النظام السوري والوحدات الكردية المسلحة، بل وأيضا منطقة الباب وتل رفعت".
ورأت أن أنقرة مطلوب منها اتخاذ خطوات عدة، للقضاء على المخاطر التي يتعرض لها الجيش التركي ومقدراته في الشمال السوري، مؤكدة أن "الأولوية الآن اتخاذ الخطوات لإنهاء حالة الحصار لنقاط المراقبة الثلاث في إدلب من قوات النظام السوري".
وذكرت الصحيفة أنه بالسابق تم تقديم الدعم اللوجستي لنقاط المراقبة المحاصرة عبر الشرطة العسكرية الروسية، ولكن المطلوب الآن رفع الحصار عنها وضمان الوصول إليها بشكل كامل، "فلا يمكن إبقاء تلك القوات تحت رحمة العدو".
ونوهت إلى هناك مقترحات تدور في أنقرة، منها تحديد مسافة يمنع من خلالها اقتراب الأطراف الأخرى من محيط نقاط المراقبة، وإلا فسيتم التعامل مع أي هدف ينتهك ذلك، إلى جانب تغيير أماكن نقاط المراقبة من الطريقين الدوليين "أم4" و"أم5".
وشددت على ضرورة حل مشكلة هيئة تحرير الشام في إدلب، والتي يتذرع بها النظام وغيره بشن الهجمات على إدلب، لافتة إلى أن النظام السوري تحت ذريعة التخلص من "الجماعات الإرهابية"، يريد السيطرة على الطريقين الدوليين، للاستفادة منهما لتحسين اقتصاده.
واعتبرت الصحيفة أن الأمور تزداد تعقيدا في الشمال السوري، كما أن التوتر مع روسيا يأتي في صالح الولايات المتحدة والوحدات الكردية المسلحة، مشيرة إلى أن تركيا سترد على أي هجوم من النظام السوري، لأنها تعتبر ذلك مسألة حق سيادي، ولكن وجود مجموعات كهيئة تحرير الشام، ستكون من أهم المشاكل التي ستكون مطروحة على الطاولة.
وبيّنت أن محادثات أستانة وصلت إلى طريق مسدود، وهي مرهونة للتطورات المقبلة في الشمال السوري، منوهة إلى أنه كان من المفترض أن يتم تسيير دوريات تركية روسية مشتركة على محور "كوباني"، ولكن ذلك لم يتم، كما أن القوات التركية تعرضت لإطلاق النار من مدينة سراقب.
===========================
"ترك إيش" التركي :استطلاع يكشف أرقامًا صادمة عن رواتب السوريين في تركيا
https://eldorar.org/node/147677
الدرر الشامية:
كشف استطلاع أجراه مركز أبحاث "ترك إيش" التركي؛ أرقامًا صادمة عن رواتب السوريين في تركيا، والتي قد لا تتجاوز ألفين ليرة.
وبحسب الاستطلاع، فإن 20.6% من السوريين في تركيا يتقاضون رواتب شهرية ما يقارب ألف ليرة تركية أو دون ذلك، بينما يحصل 40.7% على رواتب شهرية تصل إلى ألفي ليرة تقريبًا.
وأضاف الاستطلاع: أن 20.1% من السوريين يتقاضون رواتب تتراوح ما بين ألفين و3 آلاف ليرة تركية، فيما بلغ أعداد السوريين الذين يتقاضون رواتب شهرية تتراوح من 3 آلاف وحتى 4 آلاف نحو 6.9%.
 وتابع الاستطلاع: أما السوريون الذين يتقاضون رواتب تزيد عن 4 آلاف ليرة تركية، فقد بلغت نسبتهم 4.9%، فيما 6.7% من السوريين المشاركين في الاستطلاع لم يجيبوا عن هذا السؤال.
من جانبه، أكد أرغون ألتاي، رئيس مركز "ترك إيش"، أن الشركات والمصانع الصغيرة والمتوسطة غالبًا ما تلجأ إلى توظيف اللاجئين، وذلك لكونهم يتقاضون رواتب أقل.
وختم "ألتاي"، بقوله: "تقاضي رواتب قليلة يدفع باللاجئين للعمل في ظروف معيشية صعبة، وبهذه الطريقة فإن الشركات التي توظفهم تحاول التهرّب من الضرائب التي يفترض أن يدفعوها للدولة".
===========================
صباح التركية ":الجيش التركي يستعدّ لمنع نظام الأسد من دخول "سراقب" شرق إدلب 
https://nedaa-sy.com/news/18512
أكدت تقارير صحافية أن الجيش التركي يستعدّ لمنع ميليشيات نظام الأسد من الدخول إلى مدينة سراقب الإستراتيجية بريف إدلب الشرقي.
وذكرت صحيفة "صباح" التركية في تقرير لها اليوم الأحد أن الميليشيات الروسية ما زالت تواصل هجماتها جنوب وشرق إدلب، كما تهاجم الطائرات الحربية التابعة لها مناطق ريف حلب الغربي وسط محاولات تقدُّم برية على الأرض.
وأوضحت الصحيفة أن تقدُّم الميليشيات الروسية والإيرانية بهذا الشكل يهدد نقاط المراقبة التركية المنتشرة في منطقة خفض التصعيد، وتؤثر على وصول قوافل الإمدادات التي يتم إرسالها لها بين الحين والآخر.
وأشارت إلى أنه عقب سيطرة النظام السوري على مدينة "معرة النعمان" واختراقه لاتفاقيات "سوتشي" و"أستانا"، بدأت القوات التركية بإنشاء التحصينات على الخط الجنوبي والشمالي لمدينة "سراقب" الواقعة على طريقَيْ "M4 و M5".
وأردفت الصحيفة أن الجيش التركي قام بحفر خنادق في مدينة سراقب وكثف من استعداداته على طريق M5 والمناطق المطلة عليه، ونشر عدداً كبيراً من الجنود والمدرعات فيها، وذلك لمنع تقدُّم الميليشيات الروسية والإيرانية نحو المدينة.
ولفت التقرير إلى تهديدات وزارة الدفاع التركية أواخر شهر كانون الثاني الماضي بأنها سترد على أي محاولة من قِبل ميليشيات الأسد بتهديد نقاط المراقبة التابعة لها في محافظة إدلب.
ويوم أمس الأول توعَّد الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" بشن عملية عسكرية جديدة في سوريا إذا لم يتم حل الوضع في محافظة إدلب بشكل سريع، مؤكداً أن بلاده لن تبقى في وضع المتفرج حيال الوضع فيها.
جدير بالذكر أن الجيش التركي دفع اليوم الأحد بتعزيزات عسكرية وأرتال كبيرة تضمّ عشرات الدبابات والعربات العسكرية إلى محافظة إدلب، وذلك تزامناً مع احتدام المعارك في ريفَيْ إدلب الشرقي وحلب الجنوبي والغربي.
===========================