الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 3-10-2023

سوريا في الصحافة العالمية 3-10-2023

04.10.2023
Admin



سوريا في الصحافة العالمية 3-10-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • صحيفة أمريكية تفضح استمرار تدفق أموال الأمم المتحدة لجيب نظام أسد
https://orient-news.net/ar/news_show/205865
  • تقرير امريكي: ادارة بايدن تتجاهل مجزرة الديمقراطيين في سوريا
https://cutt.us/crPeN

الصحافة البريطانية :
  • ميدل ايست اي :زيارة الأسد للصين.. انتصارات رمزية دون فوائد مالية
https://cutt.us/86T7J

الصحافة التركية :
  • صحيفة تركية: أنقرة قد تنفذ عملية عسكرية شمال سوريا بعد هجوم أنقرة
https://cutt.us/lq1FL

الصحافة الامريكية :
صحيفة أمريكية تفضح استمرار تدفق أموال الأمم المتحدة لجيب نظام أسد
https://orient-news.net/ar/news_show/205865
أورينت نت ياسين أبو فاضل
2023-10-02 17:09:11
انتقدت صحيفة نيويورك بوست الأمريكية طلب الأمين العام للأمم المتحدة للمزيد من الأموال من أجل سوريا في وقت تذهب فيه ضرائب دافعي الضرائب في أمريكا وبريطانيا وغيرها لجيب نظام أسد.
وقالت الصحيفة في مقال كتبه ديفيد أديسنيك مدير الأبحاث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات إن الأمين العام للأمم المتحدة طالب مؤخراً خلال الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، زعماء العالم بتقديم المزيد من الأموال للأمم المتحدة، لكنه ظل صامتاً بشأن الهدر والاحتيال وسوء الاستخدام الذي ابتُليت به الكثير من مساعي المنظمة.
وأضافت أنه ليس هناك مثال على ذلك الهدر وسوء الاستخدام أفضل من التدفق المستمر لدولارات الأمم المتحدة إلى نظام السفاح بشار الأسد.
ابتزاز بـ 95 مليون دولار
وفيما تنشر الأمم المتحدة بهدوء في شهر تموز من كل عام، بيانات جديدة حول عادات الإنفاق لديها، تُظهر الإيصالات أن الوكالات الأممية أنفقت 95.5 مليون دولار على مدى السنوات الثماني الماضية لإيواء موظفيها في فندق "فور سيزونز" بدمشق، بما في ذلك 14.2 مليون دولار في العام الماضي، رغم أن الفندق مملوك من قبل نظام أسد وأحد أثرياء الحرب الذين يديرون الشؤون المالية للنظام.
ولم يكن هناك سوى القليل من القتال في دمشق منذ عام 2017، ورغم ذلك تدّعي الأمم المتحدة أنها تهدف إلى الحفاظ على سلامة موظفيها من خلال تأمين إقامتهم في فندق "فور سيزونز" الذي كان من المرجّح أن ينهار مالياً لولا أنشطة الأمم المتحدة، ولا سيما أن دمشق لم تعد وجهة سياحية.
الصحيفة نقلت عن دبلوماسي سابق في الأمم المتحدة عمل في سوريا أن نظام أسد يبلغ الوكالات الأممية أنه لا يمكنه ضمان سلامة موظفيها إلا إذا أقاموا في فندق "فور سيزونز".
وما يجعل كارثة "فور سيزونز" مزعجة بشكل خاص هو أنها كانت معروفة للعامة لمدة سبع سنوات، ورغم ذلك لم تفعل الأمم المتحدة شيئاً حيالها أو حيال الطرق العديدة الأخرى التي يجيّر بها النظام المساعدات لمصلحته الخاصة.
أشارت الصحيفة إلى مفارقة أنه لا يحق للفندق أن يطلق على نفسه اسم "فور سيزونز" إذ قطعت الشركة الأم التي تدير السلسلة العالمية وتتخذ من تورونتو مقراً لها، جميع علاقاتها مع فرعها في دمشق بعد أن فرضت إدارة ترامب عقوبات على سامر فوز عام 2019.
ولم تُظهر أحدث بيانات الأممية أي تغيّر يذكر في الإنفاق إزاء الفندق وذلك رغم تبنّي الأمم المتحدة مجموعة جديدة من المبادئ لضمان استقلال وحياد عمليات وكالتها في سوريا، بعد أن كشف اثنان من المراسلين البريطانيين عن إنفاق الأمم المتحدة أرقاماً من 7 خانات في فندق "فور سيزونز" فضلاً عن مجموعة كبيرة من الأمور المحرجة المماثلة، مثل توجيه 8.5 مليون دولار إلى ما يسمى بالجمعيات الخيرية التي تديرها زوجة الأسد، أسماء.
فساد ونهب بطرق أخرى
وخسرت الأمم المتحدة 100 مليون دولار على مدى 18 شهراً من خلال التلاعب بسعر الصرف المقدّم للوكالات الأممية والذي يتحكم به النظام وذلك وفق تحليل للأرقام أجراه أحد كبار خبراء المساعدات الإنسانية في واشنطن. 
واضطرت منظمة الصحة العالمية، التابعة للأمم المتحدة إلى تعليق عمل كبير مسؤوليها في دمشق العام الماضي وسط اتهامات بالفساد وإساءة معاملة موظفيها.
وذكرت وكالة أسوشيتد برس أن تلك المسؤولة زوّدت المسؤولين السوريين بالسيارات والعملات الذهبية، واجتمعت خلسة مع ضباط عسكريين روس.
وبطبيعة الحال، عاشت تلك المسؤولة في فندق "فور سيزونز" "في جناح واسع متعدد الغرف مع حمامين وإطلالة بانورامية على المدينة".
وأكّد الكاتب أن الأمم المتحدة تهدر أموال دافعي الضرائب الأمريكيين، والبريطانيين، واليابانيين، وغيرهم ورغم ذلك فإن إدارة بايدن والحكومات الغربية الأخرى تتحاشى التحدث صراحة عن خضوعها المعتاد لتلاعب الأسد في ظل اعتبار الأمم المتحدة كبقرة مقدّسة لا يجب المساس بها.
وخلص الكاتب إلى أنه على الولايات المتحدة وحلفائها أن يوضحوا للأمم المتحدة أنهم سيغلقون صنبور الدعم ما لم تقم المنظمة بعملها بشكل صحيح.
=====================
تقرير امريكي: ادارة بايدن تتجاهل مجزرة الديمقراطيين في سوريا
https://cutt.us/crPeN
اوضح تقرير لصحيفة واشنطن تايمز الامريكية، الاثنين، ان ادارة بايدن الحالية تتجاهل المجازر والفظائع التي تسببت بها ادارة اوباما في سوريا والتي خرجت عن نطاق السيطرة لتتحول الى حرب طائفية وعرقية على نطاق لم يسبق له مثيل في الشرق الأوسط، وخصوصا بعد أن اجتاح تنظيم داعش سنجار وشمال العراق.
وذكر التقرير الذي ترجمته وكالة /المعلومة/ انه "وفي حين تناول كتاب وزيرة الامن القومي في ادارة اوباما سامنثا باور الإبادة الجماعية التي ارتكبت ضد التوتسي في رواندا بالتفصيل، فإن باور كانت ولا تزال، بصفتها مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، صامتة عندما غيّر أوباما سياسته فحجب الاعتراف بنوايا الإبادة الجماعية ضد التوتسي. وحتى اليوم، لا تزال صامتة بينما يعيد مرتكبو جرائم الإبادة الجماعية السابقون تسليح أنفسهم في معسكرات الأمم المتحدة على الجانب الآخر من حدود جمهورية الكونغو الديمقراطية، وتفضل المطالبات بتقديم تنازلات سياسية على الحقيقة التاريخية".  
واضاف ان " اوضح وأعظم نفاق للادارة الامريكية يتلخص في صمتها واستهزائها بالهجوم الذي شنته أذربيجان ضد الأرمن في ناغورني كاراباخ، وهم السكان الأصليين للمنطقة وبينما اعترف بايدن بالإبادة الجماعية للأرمن، فقد وازن ذلك من خلال مواصلة المساعدة العسكرية لأذربيجان".
وتابع ان " التجاهل المتعمد لادارتي اوباما وبايدن لم يتسبب في مجزرة الابادة الجماعية للايزيديين خلال فترة اوباما فحسب بل ايضا تزايد معاناتهم في ايام ادارة بايدن ".
واشار الى ان " السلطة الامريكية لم تهتم للامر ورفضت الإدلاء بشهادتها أو السماح لأي مسؤول في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بالإدلاء بشهادته في جلسة استماع للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشي بشأن سوريا حتى وقت قريب
=====================
الصحافة البريطانية :
ميدل ايست اي :زيارة الأسد للصين.. انتصارات رمزية دون فوائد مالية
https://cutt.us/86T7J
سلط الباحث غير مقيم في معهد الشرق الأوسط، داني مكي، الضوء على الزيارة التي أجراها رئيس النظام السوري، بشار الأسد، إلى مدينة هانغتشو، بتاريخ 21 سبتمبر/أيلول الماضي، في أول زيارة رسمية له إلى الصين منذ عام 2004، واصفا إياها بأنها "كانت أمل المسؤولين السوريين في الخروج بشكل أكبر من العزلة الدولية، في أعقاب إعادة قبول سوريا مؤخراً في جامعة الدول العربية".
وذكر مكي، في تحليل نشره بموقع "ميدل إيست آي" وترجمه "الخليج الجديد"، أن الصين أبقت قنوات الحوار والتعاون مفتوحة مع دمشق طوال الصراع السوري الذي دام 12 عاماً، إلا أن عضلات بكين بدأت تظهر بقوة أكبر في المنطقة، مع تحول التقارب الأخير بين السعودية وإيران بوساطة صينية إلى تطور تاريخي.
وأضاف: "يُعتقد أيضًا أن الصينيين ساعدوا في تشجيع الدول العربية على إعادة سوريا إلى الحظيرة. ويبقى أن نرى ما إذا كانت سوريا قادرة على تحقيق اختراقات مماثلة بدعم صيني في أعقاب زيارة الأسد".
وبدا أن الرئيس، شي جين بينغ، بذل قصارى جهده لتصوير الأسد كحليف موثوق به ومرحب به خلال رحلته التي استمرت أسبوعا، وأدى الإعلان المفاجئ عن "شراكة استراتيجية" إلى زيادة التوقعات بتوثيق العلاقات بين البلدين.
ولعبت سوريا دور الضيف المهذب في مدينة هانغتشو ــ موطن دورة الألعاب الآسيوية، التي حضرها الأسد وزوجته أسماء، في حين أغدق شي الثناء على نظيره السوري، قائلا: "أحيي صمودكم. لقد دافعت عن بلدك بشجاعة. نحن في الصين نتابع عن كثب كل ما يحدث في سوريا، ونحن معكم". وأضاف أن "الصين تدعم معارضة سوريا للتدخل الأجنبي (..) وستدعم إعادة إعمارها".
وفي رسالة مباشرة إلى الولايات المتحدة، قال شي جين بينغ: "إن الصين تحث جميع الدول المعنية على رفع العقوبات الأحادية غير القانونية المفروضة على سوريا على الفور"، وذلك قبل انعقاد قمة مشتركة تحدد تشكيل "الشراكة الاستراتيجية".
وبدا واضحا أن واشنطن كانت تنتبه لذلك، حيث رد السيناتور، مايكل ماكول: "أنا أدين بشدة زيارة الأسد للصين. إن استعداد الصين للترحيب بمجرم حرب وحشي يسلط الضوء على التهديد الذي تشكله الصين وأصدقاؤها في روسيا وإيران وسوريا".
ولم تقف رمزية زيارة الأسد عند هذا الحد، إذ شوهدت أسماء الأسد وهي ترتدي رداء دمشقي حريري مزركش، في إشارة إلى أن سوريا والصين لديهما تاريخ مشترك كدولتين على طريق الحرير.
كما أن صور أفراد الشعب الصيني وهم يهرعون لتحية عائلة الأسد في معبد خانجو جرى تقدميها كانتصار لعلاقات النظام السوري العامة.
وفي السياق، قال المحلل، كميل أوتراكجي، إن توقيت الزيارة كان له معنى سياسي، موضحا: "لقد راقب مؤيدو الأسد ومعارضوه تطورات الزيارة عن كثب، وفي نهاية المطاف يمكن للجانبين التأكيد على أنها تلبي توقعاتهم وتفضيلاتهم".
وأضاف: "من ناحية، تم توقيع العديد من الاتفاقيات، بما في ذلك اتفاق التعاون الاستراتيجي، ولكن من ناحية أخرى: كان لا يوجد إجراءات ملموسة يمكن أن تترجم إلى تحول ملموس في الوضع السوري".
وفي حين توصف الصين بأنها داعم اقتصادي محتمل رئيسي لسوريا، فإن أي مساعدة فعلية ستواجه صعوبات وتعقيدات، بحسب أوتراكجي، مضيفا: "في هذه المرحلة، من غير المرجح أن تكون الحكومة الصينية مستعدة للذهاب إلى أبعد من ذلك ومواجهة الأمريكيين وإطارهم المعقد للعقوبات على سوريا. الوقت وحده هو الذي سيكشف ما إذا كانت هذه الزيارة ستحفز رابطة أعمق بكثير في العلاقات الصينية السورية في المستقبل".
الأمل للاقتصاد المتعثر
وبينما كانت أولوية الأسد في الصين اقتصادية على الأرجح، إلا أن العقوبات الغربية الخانقة والأزمة الاقتصادية في لبنان المجاور تركت الاقتصاد السوري في حالة يرثى لها.
ولطالما تطلعت دمشق إلى أن تتمكن بكين من دفع عملية إعادة الإعمار وتوفير الاستثمار الخارجي، رغم وجود قلق من الجانب الصيني، الذي لا يزال الأمن والعقوبات يشكلان مشكلة بالنسبة له.
ومع ذلك، قال ألكسندر لانجلوا، محلل شؤون الشرق الأوسط، لموقع "ميدل إيست آي" إنه يعتقد أن زيارة الأسد كانت مهمة، موضحا: "رغم أن دمشق شهدت تطورات دبلوماسية إقليمية كبيرة، إلا أنها لم تتلق مساعدة اقتصادية كبيرة بعد عودتها إلى الجامعة العربية في مايو/أيار".
وأضاف: "الأسد كان آملا في الحصول على أموال إعادة الإعمار من دول الخليج، لكن ذلك لم يتحقق أبداً، ربما بسبب عدم اهتمامه بأي تنازلات جادة".
وتابع لانجلوا: "تقع الرحلة إلى الصين ضمن هذا السياق، وتمثل لحظة مهمة لدمشق لحشد الدعم الاقتصادي. إن التجارة بين الصين وسوريا ليست كبيرة، لكننا رأينا شركات ومستثمرين صينيين أصغر حجماً على استعداد لتحمل مخاطر العقوبات والصراع ويقومون بتحركات تجارية في سوريا في السنوات الأخيرة".
وانضمت سوريا إلى مبادرة الحزام والطريق الصينية في عام 2022، وخلال زيارة الأسد، تحدثت مساعدته، لونا الشبل، عن احتمال الشراكة، قائلة: "سوريا تشكل جزءاً أساسياً من الرؤية الصينية للاستقرار في العالم، باعتبار أن الصين أنشأت شكلاً جديداً في السياسة العالمية".
ومع ذلك، فإن المحنة الاقتصادية في سوريا تتطلب تواصلاً أكبر من أي وقت مضى، حيث يعيش أكثر من 90% من السكان الآن تحت خط الفقر العالمي، وتضطر الحكومة إلى إجراء سلسلة من التخفيضات الصعبة التي لا تحظى بشعبية.
وفي الوقت نفسه، لم تشهد دمشق بعد أي استثمارات أو أعمال بناء صينية كبيرة منذ انضمامها إلى مبادرة الحزام والطريق، وتدهور سعر صرف العملة السورية إلى درجة أن الضروريات الأساسية أصبحت نادرة.
وبحسب نقيب الصيادلة السوريين في دمشق، حسن ديروان، فقد قررت الحكومة زيادة أسعار الأدوية بنسبة 50%.
 ويخلص مكي إلى أن زيارة الأسد إلى الصين تأخرت منذ فترة طويلة، في ظل مؤشرات على اهتمامه بتنمية علاقات قوية، بعيدًا عن روسيا وإيران، باعتبارهما "غير موثوقتين في بعض الأحيان وتفتقران إلى المبادرة الاقتصادية لمساعدة سوريا".
 ومع ذلك، فإن الأولوية الرئيسية لسوريا هي الأموال، وإذا كانت أعين دمشق مسلطة على بكين بفارغ الصبر على أمل أن تأتي المساعدة، فإن الصين ستحتاج بلا شك إلى عائد ملموس وكبير، وربما تكون "الشراكة الاستراتيجية" هي البداية.
المصدر | ميدل إيست آي/ترجمة وتحرير الخليج الجديد
=====================
الصحافة التركية :
صحيفة تركية: أنقرة قد تنفذ عملية عسكرية شمال سوريا بعد هجوم أنقرة
https://cutt.us/lq1FL
بلدي نيوز
قالت صحيفة "حرييت" التركية إن أنقرة قد تطلق عملية عسكرية خامسة في شمال سوريا، عقب الهجوم الذي استهدف مبنى وزارة الداخلية في أنقرة أمس وتبناه حزب العمال الكردستاني، وقال الكاتب الصحفي عبد القادر سيلفي، في مقال نشرته الصحيفة، إن الهجوم في أنقرة يقدم الإجابة اللازمة لمن يتساءل عما تفعله تركيا في سوريا.
وأضاف: "يمكن إجراء العملية المتوقعة فجأة في إحدى الليالي. لا أعرف ما إذا كانت ستكون عملية واسعة النطاق، وبالرغم من كل الإجراءات المتخذة من قبل تركيا، فإن الإرهابيين يمكنهم العبور من سوريا إلى تركيا التي لم تعد تكتفي بخط أمني يبلغ طوله 30 كيلومترا".
وفيس الصدد، أكدت الكاتبة المقربة من الحكومة التركية هاندي فرات، أن أنقرة تستعد إلى حد ما لعملية تمشيط ضد "الإرهابيين" الذين تراكموا في المناطق التي أنشأت فيها منطقة عازلة شمال سوريا، موضحة أن العملية إن بدأت فجأة في إحدى الليالي لا يجب أن تكون مفاجأة لأحد.
وكانت شهدت العاصمة التركية "أنقرة"، أمس الأحد 1 تشرين الأول/أكتوبر، هجوما مسلحا استهدف مديرية الأمن التابعة لوزارة الداخلية، أسفر عن مقتل انتحاري وإصابة عنصرين من الشرطة.
=====================