الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 25/9/2019

سوريا في الصحافة العالمية 25/9/2019

26.09.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • مجلة ناشيونال انترست: سوريا ساحة تدريب وتجريب للصواريخ الروسية الفاشلة
https://ebd3.net/مجلة-ناشيونال-انترست-سوريا-ساحة-تدريب/
 
الصحافة الروسية :
  • نيزافيسيمايا غازيتا: لماذا لا يريد ترامب محاربة إيران؟
https://www.raialyoum.com/index.php/نيزافيسيمايا-غازيتا-لماذا-لا-يريد-ترا/
  • نيزافيسيمايا غازيتا :تركيا "ستطهّر" إدلب من المتطرفين السوريين
https://arabic.rt.com/press/1047326-تركيا-ستطهر-إدلب-من-المتطرفين-السوريين/
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة بوسطا :المنطقة الآمنة.. أسبوع حرج قبيل انتهاء المهلة التركية
http://www.turkpress.co/node/64862
  • صحيفة أكشام :كيف سينتهي رقص واشنطن مع "بي كي كي"؟
http://www.turkpress.co/node/64895
 
الصحافة الامريكية :
مجلة ناشيونال انترست: سوريا ساحة تدريب وتجريب للصواريخ الروسية الفاشلة
https://ebd3.net/مجلة-ناشيونال-انترست-سوريا-ساحة-تدريب/
نشرت مجلة “ذا ناشيونال انترست” الأمريكية تقريراً بينت فيه الأسباب التي أدت إلى فشل عمل الصواريخ الروسية في سوريا. حيث يكمن السبب الجوهري في أن الأسلحة الجديدة دائماً تواجه مشاكل وبشكلٍ خاص إذا ما تم تصنيعها مع عدم مراعاة استخدامها في الأجواء الأكثر سخونة.
فالمشاكل التي واجهتها روسيا في عمل صواريخها في سوريا تأتي بسبب افتقار روسيا إلى الخبرة في تصميم أسلحة تناسب المناخ السوري الذي تشكل فيه الصحراء جزءاً من البلاد. ويأتي هذا الاعتراف المذهل من “بوريس أوبسونوف”، رئيس شركة الصواريخ الروسية التكتيكية (KTRV)، خلال لقاء له مع صحيفة كوميرسانت التجارية. حيث قال أوبسونوف في لقاءه هذا: “سوف لن أخفي الأمر: لقد وجدنا عيوباً مختلفة في عمل الأسلحة في ظروف القتال الحقيقية”. وأضاف: “بالنسبة لنا، فإن الحرب السورية أصبحت اختباراً جدياً”.
وبين أوبسونوف أنه حاول إقناع الجيش الروسي باستخدام القنابل الذكية بدلاً من القنابل غير الموجّهة. وأوضح أنه لم يكن لديهم سلاح أرخص بالمقارنة مع قنابل السقوط الحرّ. لقد قيل لهم بأن القنابل الغير موجهة، والتي تعتمد على الجاذبية، فعالة جداً بفضل طريقة الاستهداف الجديدة. وكان لا بد من إثبات ذلك! فالقوائم والإحداثيات كلها جيدة. ومن الممكن إعداد قوائم ديناميكية هوائية بشكلٍ صحيح، ولكن مع وجود رياح قوية يمكن للقنبلة أن تقع على بعد مئات الأمتار من الهدف، وذلك لعدم احتوائها على نظام تصحيح الإحداثيات.
كما ألقى أوبسونوف باللائمة على قلّة نطاق التدريب في روسيا، حيث لا يشمل الظروف المناخية كتلك التي في سوريا. فيقول موضحاً: “ليس لدينا نطاقات تدريب تشمل ظروفاً مناخية كتلك التي في سوريا والتي تتضمن الحرارة والسديم القوي المنبعث من الأرض والرياح والعواصف الرملية”. ويضيفً: “لذا، لم يكن ممكناً اختبار هذه الأسلحة قبل سوريا. فعلى سبيل المثال، استخدام رأس صاروخ موجه بالليزر في مثل هذه الظروف أمر صعب جداً”. ويوضح بأنه قبل تجربة سوريا، لم يفترضوا بأن الإضاءة يمكن أن تطفوا بعيداً بسبب السراب. حيث أن مبدأ عمل سلاح الليزر يعتمد على وجود ضوء في الهدف. ويرى رأس الصاروخ إشارة الليزر المنعكسة ويحدد الإحداثية عند نقطة انعكاس الإشارة. حيث يعتبر سلاح الليزر أكثر الأسلحة دقة في الظروف المناخية المثالية، لكن مداه يعتمد بشكلٍ كبير على شفافية الجو. ويضيف أوبسونوف بأنه كلما زاد السلاح تعقيداً، كلما زاد احتمال حدوث خطأ ما.
وكما كانت الحرب في فيتنام أو حروب الشرق الأوسط أرضاً لإجراء الولايات المتحدة الأمريكية تجارب على أسلحتها، فقد استخدمت روسيا الحرب الأهلية السورية للتأكد من فاعلية أسلحتها في المعركة، بما في ذلك الطائرات الحربية والمروحيات ودبابات الروبوت والصواريخ. فعلى سبيل المثال تعدّل روسيا مروحياتها اعتماداً على تجاربها في سوريا. وبحسب وكالة الأنباء الروسية TASS، يود المختصون العسكريون زيادة مدى الأسلحة وتحسين معايير المروحيات ومضاعفة منظومات معينة وتقليل الوقت اللازم لإعداد المروحيات للطيران. وقد أعلن أندريه بوجينسكي، الرئيس التنفيذي لشركة تصنيع الهليكوبتر الروسية، قائلاً: “هناك الكثير من مثل تلك التعديلات”. وأضاف: “إن التعديلات مختلفة ومتعلقة بتصميم الطائرة والأسلحة التي تحملها وأنظمة الدفاع على متنها وأنظمة مراقبة الأسلحة وإمكانية استخدام أسلحة موحدة كتلك التي تحملها طائرات Ka-52 و Mi-28N.
وتختم ذا ناشيونال انترست تقريرها بالقول بأنه حتماً للأسلحة الجديدة عيوب لا تكشف عن نفسها إلا في ساحة المعركة. وبدلاً من الإدراك المتأخر لتلك الأخطاء، كان لا بد لأحدهم أن يدرك بأن مناخ سوريا مختلف عن المناخ الروسي. لذا هناك ما يسمى بمعركة الاختبار للأسلحة قبل استخدامها في ساحات القتال الحقيقية، وهو الأمر الذي لم تفعله روسيا.
===========================
الصحافة الروسية :
نيزافيسيمايا غازيتا: لماذا لا يريد ترامب محاربة إيران؟
https://www.raialyoum.com/index.php/نيزافيسيمايا-غازيتا-لماذا-لا-يريد-ترا/
تحت العنوان أعلاه، نشرت “نيزافيسيمايا غازيتا” مقالا حول خيارات ترامب، في مواجهة الجمهورية الإسلامية، على خلفية تحميل طهران مسؤولية ضرب منشآت أرامكو النفطية.
وجاء في المقال: قبل 10 أيام، كان ينتظر أن يكون الحدث الأبرز في الدورة الـ 74 للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي ستعقد في الفترة من الـ 24 إلى الـ 30 من سبتمبر، اجتماع بين الرئيسين الأمريكي والإيراني، دونالد ترامب وحسن روحاني. لكن واشنطن وطهران، صرحتا، بعد الهجوم على منشآت أرامكو السعودية، بأن الحديث لا يمكن أن يدور عن أي لقاء.
فقد أدى الهجوم إلى جولة جديدة من المواجهة بين الولايات المتحدة وإيران. ومع ذلك، استخدم ترامب شخصيا لهجة أكثر حذرا. فقال إن هناك عدة طرق للتأثير على إيران، عدا الحرب.
من اللافت للنظر أن موقف ترامب الحالي يتناقض بحدة مع سلوكه في العام 2017. فحينها، وبعد أقل من ثلاثة أشهر من توليه منصبه، لم ينتظر سوى يومين لإعطاء الأمر بغارات جوية ضد سوريا بسبب هجوم كيميائي مشكوك فيه.
وهكذا، فيبدو أن ترامب، المعروف باندفاعه، يتوخى الحذر على خلفية حملته الانتخابية.
وهكذا، فهو بغنى عن قفزة في أسعار النفط تنجم عن اندلاع حرب مع إيران وتؤثر سلبا في الاقتصاد العالمي، بما فيه الأمريكي، قبل عام من الانتخابات. وهو مقتنع أيضا بأن على المملكة العربية السعودية “المشاركة الفعالة أيضا في اللعبة”، في هذه الحالة.
وعليه، يظهر ترامب عدم إصراره على سيناريو القوة، بسبب عدم القدرة على التنبؤ بعواقبه، مفضلا الاستمرار في خنق طهران اقتصاديا من خلال مختلف العقوبات والسعي إلى عزلتها السياسية، بتشكيل تحالف دولي إيران. (روسيا اليوم)
===========================
نيزافيسيمايا غازيتا :تركيا "ستطهّر" إدلب من المتطرفين السوريين
https://arabic.rt.com/press/1047326-تركيا-ستطهر-إدلب-من-المتطرفين-السوريين/
كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول حاجة أنقرة إلى القيام بعملية عسكرية في محافظة إدلب السورية للقضاء على "هيئة تحرير الشام" هناك.
وجاء في المقال: تركيا مستعدة لعملية مستقلة ضد الجهاديين الباقين في محافظة إدلب السورية.
فوفقا لمقربين من أردوغان، بقاء "هيئة تحرير الشام" في إدلب يعطي حجة لقيام دمشق الرسمية والقوات الموالية لها بمهاجمة المحافظة. وبالتالي، فأنقرة بحاجة إلى عملية هناك.
وفي الصدد، قال رئيس مركز الدراسات الإسلامية بمعهد بحوث التنمية المبتكرة، خبير المجلس الروسي للشؤون الخارجية، كيريل سيمينوف، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا":
"إذا كانت تركيا ترغب في الحفاظ على إدلب في دائرة نفوذها، وحتى تحويلها إلى محمية خاصة بها، مثل عفرين أو منطقة عمليات درع الفرات، من دون القضاء على هيئة تحرير الشام، فهذا أمر صعب التحقيق. حتى إذا حاولت أنقرة الحفاظ على المناطق الحدودية في إدلب تحت سيطرة المعارضة، فلا يمكن القيام بذلك من دون حل مشكلة هيئة تحرير الشام. لن تتمكن تركيا من توفير الحماية للمعارضة في إدلب من هجمات النظام طالما تعمل النصرة هناك. لأن أنقرة في هذه الحالة تحمي الإرهابيين عمليا، وصدى ذلك يتجاوز مجال العلاقات الروسية التركية".
ويرى سيمونوف أن نجاح أنقرة في حل مشكلة "هيئة تحرير الشام" والاتفاق مع الجانب الروسي، سيتيح للجيش التركي الرد بشكل مستقل على محاولات القوات الحكومية السورية التقدم في عمق منطقة خفض التصعيد هذه. على سبيل المثال، سيكون بمقدورهم استخدام المدفعية. وبحسبه، "لن يعد ذلك دعما للإرهابيين".
ومع ذلك، وفقا لسيمونوف، فللسيطرة على إدلب تحتاج تركيا إلى مساندة البنى المدنية الموالية لها، وليس النصرة. وهذا يعني أن أنقرة يجب أن تعطي فرصة للحكومة المؤقتة في غازي عنتاب، التابعة للمعارضة المشاركة في عملية أستانا، لممارسة عملها في إدلب، وعدم الاعتماد على "حكومة الخلاص"، التي هي هيكل من هياكل هيئة تحرير الشام. فـ"من شأن ذلك وحده أن يسمح بتنفيذ البرامج الإنسانية هناك وجمع الأموال لتمويل المنطقة".
===========================
الصحافة التركية :
 صحيفة بوسطا :المنطقة الآمنة.. أسبوع حرج قبيل انتهاء المهلة التركية
http://www.turkpress.co/node/64862
هاكان جليك – صحيفة بوسطا – ترجمة وتحرير ترك برس
يشارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأسبوع الحالي في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وعلى هامش مشاركته في الاجتماعات يعقد لقاء في غاية الأهمية مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب.
لأنه في حال عدم التزام إدارة واشنطن بالوعود التي قطعتها لتركيا فإن هذه الأخيرة ستنفذ خططها في تنفيذ عملية عسكرية خلال أسبوع.
قبل أيام، عقد أردوغان قمة ثلاثية في أنقرة مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والإيراني حسن روحاني تمخضت عن نتائح تبعث على الأمل,
القضية الرئيسية التي توافق عليها الزعماء في القمة هي وحدة الأراضي السورية. وبوتين رحب بطلبات تركيا المتعلقة بإنشاء المنطقة الآمنة.
ومع وجود خلافات في وجهات النظر بين تركيا وروسيا وإيران إلا أن استمرار هذا المسار يتمتع بأهمية قصوى من أجل مستقبل سوريا وإعادة إعمارها.
يعتبر الرئيس التركي الزعيم الأكثر بذلًا للجهود في العالم من أجل وقف إراقة الدماء في سوريا والحيلولة دون وقوع مأساة إنسانية جديدة في إدلب.
خلال هذه المرحلة بالذات، أقدم النظام السوري على حملة في غاية الأهمية. فقد أرسل النظام خطابًا إلى الأمين العام للأمم المتحدة أعلن فيه أن المكون الرئيسي لتنظيم "ي ب ك/ بي كي كي"، أي ما يسمى قوات سوريا الديمقراطية، هو تنظيم إرهابي انفصالي. موقف النظام السوري هذا يتناغم مع الطروح التركية.
وعلاوة على ذلك، هناك اتفاق أضنة، الذي من الممكن تفعيله من جديد بين البلدين. أعتقد أن الخطوة التي أقدمت عليها وزارة الخارجية السورية سوف تعزز موقف أردوغان في المحادثات التي سيجريها في الولايات المتحدة على هامش مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
استشهاد بوتين بآيات من القرآن الكريم
تكاد لا توجد منطقة في الشرق الأوسط خالية من الحروب. في معظم الحالات البلدان الإسلامية هي من تتقاتل، وتنفق موارد النفط لشراء أسلحة أمريكية وروسية وأوروبية تقتل بها بعضها البعض.
لم تتمكن هذه البلدان من تخصيص موارد للتطور البشري وحماية الطبيعة والتقدم التكنولوجي، ولم تستطع التخلص من الدائرة المفرغة للتخلف.
بينما تنوء سوريا والعراق واليمن وعشرات البلدان الأخرى تحت وطأة الحروب والإرهاب، وجه بوتين خلال قمة أنقرة تحذيرًا استثنائيًّا للبلدان المتقاتلة فقال: "أنتم إخوة، لا تقتتلوا وتصالحوا"، مستشهدًا بآبة من القرآن الكريم.
أعتقد أن دعوة بوتين للبلدان الإسلامية لوقف الاقتتال فيما بينها، مستشهدًا بالقرأن، سوف تسجل على صفحات التاريخ. فهل يتعلم زعماء هذه البلدان درسًا من هذه الدعوة؟
===========================
صحيفة أكشام :كيف سينتهي رقص واشنطن مع "بي كي كي"؟
http://www.turkpress.co/node/64895
وداد بيلغين – صحيفة أكشام – ترجمة وتحرير ترك برس
لم يعد هناك من لا يدرك ما تريد الولايات المتحدة فعله في سوريا، لكن موقفها المتناقض من تركيا اليوم يثير الكثير من المشاكل.
فهي تمد تنظيمًا إرهابيًّا بالسلاح وتعده ليصبح جيشًا نظاميًّا من جهة، وتتصرف وكأنها تقيم تعاونًا مع تركيا من جهة أخرى.
في الواقع، توافق تركيا وروسيا وإيران على وحدة التراب السوري من شأنه إفساد المخطط الذي تسعى الولايات المتحدة لتطبيقه.
السبب الرئيسي لأزمة النظام العالمي هو بدء البلدان المتقدمة بفقدان هيمنتها الاقتصادية سريعًا على العالم.
بالنظر إلى العالم نرى ارتقاء الكثير من البلدان النامية بسرعة في الكثير من الأصقاع. وبحسب معطيات البنك الدولي، بينما كان الحجم الاقتصادي لمجموعة السبع 65% في السبعيات تراجعت النسبة إلى 40% حاليًّا والانخفاض مستمر.
فقدان الموقع
البلدان المتقدمة تفقد موقعها، وأكثر بلد يشعر بهذا الوضع هو الولايات المتحدة التي تتزعم النظام العالمي، وتقود البلدان الساعية لتغييره.
تكمن المشكلة في الاستراتيجية التي تتبعها والوسائل التي تستخدمها الولايات المتحدة من أجل تغطية فقدان الهيمنة.
تخطئ الولايات المتحدة في مساعي تعزيز موقعها من خلال تدخلات تعتمد الاستراتيجية الإمبريالية التقليدية على الرغم من الديناميكيات الأساسية للتوجهات العالمية.
ما هي هذه الاستراتيجية؟ إنها عبارة عن تشكيل مناطق صراع في الشرق الأوسط ثم التدخل من أجل تقسيم البلدان، واحتلال بلدان أو القيام بتدخلات غير مباشرة كما فعلت في آسيا وأفغانستان والعراق.
أساس الاستراتيجية الأمريكية في الشرق الأوسط هو السيطرة على الدول، فإن تعذر ذلك، يمكن تأسيس أنظمة تتبع لها وتتصرف وفق مصالحها، عبر تدخلات عسكرية.
نهاية الرقص
علينا التوضيح أنه لا توجد أمريكا واحدة. لكن يمكن القول إن أمريكا ذات النفوذ في منطقتنا تتكون من عناصر تطبق استراتيجية إمبريالية تقليدية.
المهم هنا هو تصفية المدافعين عن هذه المقاربة قبل أن تسبب الاستراتيجية الأمريكية هذه زعزعة الاستقرار العالمي.
استراتيجية المحافظين الجدد قد تقدم إسهامات للصهيونية، لكنها تخرب السلام العالمي، وسوف تؤدي إلى عواقب تسرع من فقدان الولايات المتحدة موقعها في النظام العالمي. دائمًا ما تكون كلفة الرقص مع الإرهاب باهظة.
===========================