الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 25/8/2019

سوريا في الصحافة العالمية 25/8/2019

26.08.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل الضربات الإسرائيلية على الميليشيات الشيعية
http://o-t.tv/CdE
 
الصحافة البريطانية :
  • الجارديان: في سوريا.. انتصار الأسد = كارثة إنسانية في إدلب
http://www.masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1515727-الجارديان--في-سوريا--انتصار-الأسد---كارثة-إنسانية-في-إدلب
  • إيكونومست: لماذا يؤجج السياسيون مشاعر العداء للاجئين بلبنان؟
https://arabi21.com/story/1202889/إيكونومست-لماذا-يؤجج-السياسيون-مشاعر-العداء-للاجئين-بلبنان#tag_49219
 
الصحافة العبرية :
  • يديعوت تكشف تفاصيل إضافية عن هجوم سوريا
http://www.alquds.com/articles/1566711058203631000/
 
الصحافة الامريكية :
صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل الضربات الإسرائيلية على الميليشيات الشيعية
http://o-t.tv/CdE
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-08-25 09:44
قال مسؤولون أمريكيون لصحيفة نيويورك تايمز إن الغارات الجوية التي استهدفت العراق شنتها مقاتلات إسرائيلية واستهدفت مستودع للأسلحة التي كانت في طريقها إلى سوريا.
وتعتبر الغارات الجوية الإسرائيلية على العراق الأولى من نوعها بعد حوالي أربعة عقود وتأتي امتدادا للحملة العسكرية الإسرائيلية التي تستهدف المواقع الإيرانية في سوريا.
وتستهدف الضربات الإسرائيلية منشآت لتخزين الأسلحة تحت سيطرة المليشيات الشيعية التي لها صلات بإيران. ورداً على الضربات التي وقعت الأسبوع الماضي، قال مستشار الأمن القومي العراقي، فالح الفياض، بإن العراق يرغب بتجنب الوقوع في أي صراع بين إيران ودول أخرى ولا يرغب بأن يتم "دفعه نحو الحرب" وأضاف أن الحكومة لم تحدد الجهة التي تقف وراء هذه الضربات.
إصرار إسرائيلي
وقال مسؤول استخباراتي في الشرق الأوسط إن إسرائيل هي التي قصف القاعدة العسكرية في 19 تموز وأكد اثنان من كبار المسؤولين في الإدارة الامريكية مسؤولية إسرائيل عن الضربات الجوية التي استهدفت العراق خلال الأيام الأخيرة الماضية.
وفي بيان له قال أبو مهدي المهندس، نائب قائد المليشيات المعروفة باسم الحشد الشعبي، إن "الطائرات الأمريكية والإسرائيلية" هي التي قامت بـ "هجمات متكررة" على مقرات الحشد.
ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على هذه الضربات، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن "إيران ليس لديها حصانة في أي مكان" وأضاف في حوار له مع الصحفيين خلال زيارته لكييف في أوكرانيا "الدولة التي تقول سنقوم بتدميرك وبناء قواعد لإطلاق الصواريخ، وإرسال خلايا إرهابية لاستهدافك، ليس لديها حصانة.. سنتصرف معها، ونعمل حالياً ضدها اينما كان ذلك ضروريا".
وشهد العراق أربع هجمات جوية استهدفت مستودعات للأسلحة خلال الأشهر الثلاثة الماضي، ثلاث مواقع تابعة للحشد الشعبي في محافظة صلاح الدين أو بالقرب منها وينتمي الموقع الرابع لقاعدة عسكرية كانت تستخدمها الشرطة الفيدرالية إلى جانب المليشيات.
الموقف الأمريكي
وقال المسؤول الاستخباراتي في الشرق الأوسط، إن هجوم 19 تموز استهدف قاعدة تابعة للحرس الثوري الإيراني وإنها دمرت شحنت من الصواريخ الموجهة التي يصل مداها إلى 200 كم وكانت في طريقها إلى سوريا. أكد هذا الكلام مسؤول عسكري عراقي وقال إنها أدت إلى مقتل ثلاثة أشخاص من بينهم إيراني.
ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن مليشيات الحشد الشعبي تحولت لقناة لنقل الأسلحة الإيرانية إلى سوريا وحزب الله الذي تحول لشريك مهم لنظام الأسد حيث سمح له بإنشاء بنية تحتية عسكرية كبيرة هناك.
ويشكل التصعيد الإسرائيلي الأخير خطورة محتملة على الولايات المتحدة التي ما تزال قواتها في العراق لمحاربة تنظيم داعش.
وبسبب قرب الولايات المتحدة من إسرائيل، يحمل المسؤولون العراقيون الولايات المتحدة مسؤولية الهجمات التي تشنها إسرائيل.
وقال مسؤول أمريكي رفيع المستوى إن إسرائيل تذهب بعيداً بهجماتها هذه. وأكد على أن الضربات الجوية التي تقوم بها إسرائيل ستطارد في النهاية قوات الجيش الأمريكي في العراق.
===========================
الصحافة البريطانية :
الجارديان: في سوريا.. انتصار الأسد = كارثة إنسانية في إدلب
http://www.masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1515727-الجارديان--في-سوريا--انتصار-الأسد---كارثة-إنسانية-في-إدلب
إسلام محمد 24 أغسطس 2019 18:28
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن قوات النظام السوري، حققت تقدماً عسكرياً جديداً نحو هدف بشار الأسد المتمثل في استعادة "كل شبر" من البلاد في هجوم كثف المخاوف من حدوث كارثة إنسانية في إدلب.
وانسحبت المعارضة الأسبوع الماضي من مدينة خان شيخون الرئيسية، وهو تنازل استراتيجي آخر للأسد ومؤيديه، الذين مزقوا اتفاق وقف إطلاق النار لحماية آخر جيب رئيسي للمعارضة.
ومع استمرار الحرب الأهلية الدامية في البلاد ودخولها عامها التاسع، أصبح من المسلم به أن الأسد قد انتصر، لكن القتال لم ينته بعد، حيث لا تزال شروط النصر وشكل مستقبل سوريا تلعب دوراً كبيراً في ساحة المعركة.
وأضافت الصحيفة، ورغم تباشير النصر التي تلوح في الأفق إلا أن الجماعات المسلحة مازالت منتشرة في معظم أنحاء الشمال، ولكن الذين وقعوا في وسط القتال، هم المدنيون اليائسون، حوالي ثلاثة ملايين محاصرون في إدلب التي تسيطر عليها المعارضة.
وتابعت، إن المدنيين الذين تجمعوا في إدلب ينتمون إلى مجموعة واسعة من الخلفيات، كثير منهم من أنصار المعارضة الذين نزحوا عدة مرات من مناطق سقطت في أيدي الأسد، بما في ذلك حلب وضاحية الغوطة بدمشق، وسقط العديد منهم تحت سيطرة جبهة النصرة.
اندلعت الأزمة الأخيرة في أبريل، عندما شنت الحكومة السورية هجوما عقب تمزيق الهدنة التي تم الاتفاق عليها العام الماضي بين تركيا وإيران وروسيا، لقد خلقت منطقة عازلة بين آخر جيوب متبقية من الأراضي التي يسيطر عليها المعارضة وقوات الأسد.
أدى حجم وشدة القصف، بما في ذلك الهجمات على المرافق الصحية والمدارس، الأمم المتحدة إلى بدء تحقيق، وستحقق في استهداف الحكومة للمرافق التي تدعمها الأمم المتحدة والمواقع المدنية المحمية التي كانت مدرجة في قائمة مقدمة إلى السلطات السورية.
وادعى الأسد أن قواته هاجمت فقط لأن تركيا لم تلتزم بالتزاماتها بإبعاد المتطرفين عن المنطقة ، وهو ما ترفضه تركيا.
وتقول منظمات الإغاثة إن المدنيين الفارين من التقدم العسكري يواجهون ظروفًا يائسة في مخيمات اللاجئين المؤقتة دون ماء أو صرف صحي، ونقص في الغذاء، ومع إغلاق الحدود التركية من الشمال، ليس لديهم مكان آخر يذهبون إليه مع اشتداد القتال.
وفتحت السلطات السورية "ممرا إنسانيا" لغير المقاتلين للمغادرة، لكنه يؤدي إلى مناطق تسيطر عليها الحكومة، ورأى عدد قليل من المحاصرين أنها طريق هروب آمن، وواجه العائدون الذين لهم صلات معارضة الاحتجاز أو التجنيد أو ما هو أسوأ عند وصولهم إلى أجزاء من البلاد تحكمها قوات الأسد.
===========================
إيكونومست: لماذا يؤجج السياسيون مشاعر العداء للاجئين بلبنان؟
https://arabi21.com/story/1202889/إيكونومست-لماذا-يؤجج-السياسيون-مشاعر-العداء-للاجئين-بلبنان#tag_49219
نشرت مجلة "إيكونومست" تقريرا، تقول فيه إن السياسيين اللبنانيين يؤججون المشاعر المعادية للاجئين السوريين في لبنان.
 ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى أن الجدار الإسمنتي الذي يحيط بمخيم العودة للاجئين السوريين يبدو مبهجا، حيث تزين القلوب الوردية جزءا منه، وأجزاء أخرى تزينها الشخصية الكرتونية سبونج بوب سكوير بانتس.
وتستدرك المجلة بأن تلك الجدران هي كل ما تبقى من المخيم، بعدما تم هدم 178 بيتا في حزيران/ يونيو، بحجة مخالفة القوانين، مشيرة إلى قول أبي جواد الذي عاش في المخيم لفترة طويلة: "إنه أمر مؤلم.. فحتى لو كان مؤقتا، كان هذا المكان هو الذي ربيت فيه أبناءك".
ويلفت التقرير إلى أن الهدم كان جزءا من حملة وحشية ضد اللاجئين السوريين في لبنان، فعلى مدى الأشهر القليلة الماضية أبعدت الحكومة اللبنانية مئات منهم، وشددت الإجراءات على من بقي، مشيرا إلى أن السياسيين يلومونهم في عدد من المشكلات الاقتصادية، تشجعهم على ذلك تقارير صحافية نارية.
وتذكر المجلة أن مجموعات اللجان الشعبية "فيجلانتي" قامت بمهاجمة مخيمات اللاجئين السوريين، ومضايقتهم في الشوارع، مشيرة إلى قول كارمن جيها من الجامعة الأمريكية في بيروت: "لا أظن أن هناك سيناريو يمكن أن ينتهي بشكل جيد".
ويبين التقرير أنه على المستوى الرسمي فإن اللاجئين السوريين لم يكن مرحبا بهم في لبنان، وكانت هناك لسنوات عديدة صعوبة في الحصول على تأشيرات دخول، وإجراءات محلية مثل حظر التجول عليهم، مشيرا إلى أنه عندما بدأ اللاجئون بالوصول عام 2011، فإن الحكومة منعت المنظمات الإنسانية من إنشاء معسكرات لاجئين رسمية.
 وتفيد المجلة بأن السياسيين خافوا من أن يؤدي بقاء السوريين إلى التأثير على التوازن الطائفي الذي تقوم عليه محاصصة السلطة في لبنان، لافتة إلى أن الحكومة طلبت في عام 2015، عندما أصبح اللاجئون السوريون يشكلون ربع السكان، من الأمم المتحدة أن تتوقف عن تسجيل حالات لجوء جديدة.
ويستدرك التقرير بأن الحملة الأخيرة كانت أكثر حدة، التي قادها التيار الوطني الحر، وهو حزب ماروني مسيحي، يحكم في ائتلاف مع حزب الله، فيما أثار وزير الخارجية وصهر الرئيس ميشيل عون، جبران باسيل، قلق الكثيرين عندما غرد عن الصفات "الجينية" الإيجابية للبنانيين في حزيران/ يونيو وسط حملة ضد العمالة الأجنبية.
وتنوه المجلة إلى أن الإعلام المتعاطف نشر فيديوهات لشباب من التيار الوطني الحر يضايقون السوريين في بيروت، ومداهمات الشرطة للعمال السوريين غير المصرح لهم، مشيرا إلى قول سائق سيارة أجرة سوري: "عندما تموت من الجوع، ماذا عليك أن تفعل؟.. علي أن أعمل لأعيش". 
ويورد التقرير نقلا عن وكالة المخابرات اللبنانية الرئيسية، قولها إن حوالي 170 ألف سوري عادوا منذ نهاية عام 2017، إما بأنفسهم أو بمساعدة من برنامج الوكالة "للعودة الطوعية"، الذي تقوم الوكالة بموجبه بنقل اللاجئين الذين يرغبون بالعودة في حافلات إلى سوريا، مشيرا إلى أن مجلس الدفاع اللبناني الأعلى أصدر أوامر ببدء ترحيل السوريين الذين يدخلون لبنان بشكل غير قانوني، وتم منذ ذلك الحين إبعاد مئات السوريين، بينهم منشقون عن الجيش، دون المرور بعملية قانونية، بحسب المنظمات الإنسانية، وقالت المحامية غيدا فرنجية التي تعمل مع مؤسسة المفكرة القانونية: "هذا خط أحمر تم تجاوزه".
 وتقول المجلة إن الأشخاص الذين يريدون إعادة السوريين إلى ديارهم يشيرون إلى أن نسبة اللاجئين إلى السكان المحليين في لبنان أكبر من أي بلد آخر (يمكن لنصف المكسيك أن تستقر في أمريكا وسيبقى لبنان هو الأول).
وينقل التقرير عن المسؤولين، قولهم إن اللاجئين يتسببون بالضغط في الشوارع والمستشفيات والمدارس والكهرباء والماء، ويتسببون ببطالة اللبنانيين، بالإضافة إلى أنهم يشكون بأن السوريين يقطعون الحدود فقط للحصول على مساعدات، وأن العاملين في المجال الإنساني يبالغون في وجود أزمة لتبرير وظائفهم، مشيرا إلى قول نيكولاس تشدراوي من التيار اللبناني الحر: "من هو الخاسر الوحيد هنا؟ إنه لبنان".
وتجد المجلة أن "الأثر الحقيقي للاجئين على الاقتصاد غير واضح، وينافس السوريون اللبنانيين في الوظائف ذات المهارة المنخفضة، لكن الطلب المتزايد على المدرسين والأطباء ومقدمي الخدمات خلق فرص عمل جديدة أيضا، والمساعدات المالية أعطت دفعة للاستهلاك، ومعظم المشكلات التي يعاني منها لبنان من انقطاع للكهرباء وعدم جمع القمامة ليست بسبب اللاجئين، لكن بسبب السياسة الفاشلة والفاسدة فيه".
ويورد التقرير نقلا عن المسؤولين اللبنانيين، قولهم بأن سوريا أصبحت آمنة، لكن "ذلك غباء، غباء، غباء"، بحسب ما قال موظف في العمل الإنساني، فقتل عشرات المدنيين في الفترة الأخيرة، في الوقت الذي تحاول فيه الحكومة السورية السيطرة على آخر موقع يسيطر عليه الثوار في محافظة إدلب وحولها، لافتا إلى أن خطر الاعتقال التعسفي والاختفاء يبقى عاليا، فيما يواجه الشباب الذين يعودون التجنيد الإجباري، ويتعرض الآخرون للهجمات من الجيران الحاقدين أو المليشيات العديدة الخارجة عن السيطرة.
 وتقول المجلة: "يبدو أن السلطات في لبنان لا يمنعها مبدأ (عدم الإعادة القسرية)، الذي يمنع إعادة الأشخاص إلى بلدان قد يواجهون فيها الاضطهاد، وتفكر حكومات أخرى في الشرق الأوسط وفي مناطق أخرى في القيام بإجراءات شبيهة، وتقوم بها، فتركيا التي وصل عدد السوريين فيها إلى 3.6 مليون سوري، متهمة بإبعاد بعضهم إلى إدلب".
 وتختم "إيكونومست" تقريرها بالإشارة إلى أن الكثير من اللبنانيين يعتقدون أن باسيل يثير النعرة المحلية لتحقيق طموحاته الرئاسية، ويقول أحمد فتفت، وهو عضو برلمان سابق مع تيار المستقبل: "إنه ترامبنا (ترامب لبنان) نوعا ما"، أما ردود فعل السياسيين الآخرين فكانت صامتة، فمعظمهم يبدون راضين عن جعل السوريين كبش فداء، بدلا من تحمل مسؤولية فشلهم.
===========================
الصحافة العبرية :
يديعوت تكشف تفاصيل إضافية عن هجوم سوريا
http://www.alquds.com/articles/1566711058203631000/
 
رام الله- "القدس" دوت كوم- ترجمة خاصة- كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الأحد، المزيد من المعلومات حول الهجوم الجوي الذي نفذته "إسرائيل" ضد من قالت إنهم خلايا من فيلق القدس الإيراني الذي يقوده قاسم سليماني، ومن وصفتهم بـ "الميليشيات الشيعية" التابعة لإيران في سوريا، بهدف إحباط هجوم خططوا له ضدها.
وبحسب الصحيفة، فإن فيلق القدس وتلك الميليشيات حاولت تنفيذ الهجوم يوم الخميس، ولكن تم إحباطه، دون تقديم المزيد من التفاصيل.
وقال رون بن يشاي معلق الشؤون العسكرية والأمنية في الصحيفة، "إنه بعد المحاولة الفاشلة لفيلق القدس وتلك الميليشيات تنفيذ الهجوم يوم الخميس الماضي، حاولت تنفيذه الليلة، ولم تجد "إسرائيل" حلاً سوى الهجمات الجوية".
ورجح أن تكون محاولة الهجوم ضد "إسرائيل" هدفها الرد على الهجمات المنسوبة إليها ضد الميليشيات العراقية، وقصف مخازن أسلحة إيرانية متطورة في العراق كانت ستنقل إلى سوريا ولبنان، مشيرًا إلى أن بعض "الميليشيات" العراقية شاركت في محاولة الهجوم الذي تم إحباطه الليلة.
وقال "يبدو أن إيران كانت تريد أن يكون نمط الرد مشابهًا للهجمات المنسوبة لإسرائيل، من خلال تسيير طائرات بدون طيار لتنفيذ هجمات".
واعتبر أن إعلان "إسرائيل" الصريح عن الهجمات الليلة، هدفه ردع إيران عن مثل هذه المحاولات في المستقبل، والتوضيح لروسيا والعالم استمرار استخدام إيران للأراضي السورية لإغلاق حسابها مع "إسرائيل".
ورأى أن هناك حسابات إسرائيلية تؤكد مدى قوتها استخباراتيًا، مشيرًا إلى أن قاسم سليماني فشل بعد أن حاول مرات عدة إخفاء ذلك، واعتقاده أنه ناجح على جميع الجبهات.
وتوقع أن لا تصمت إيران على ما جرى وتبحث عن مزيد من الخطط للرد على تلك الهجمات بشكل انتقامي من إسرائيل.
===========================