الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 23/2/2021

سوريا في الصحافة العالمية 23/2/2021

24.02.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "واشنطن بوست": نظام الأسد احتفظ بمستودع كيميائي في مناطق سيطرته
https://eldorar.com/node/160786
 
الصحافة الروسية :
  • صحيفة روسية تتحدث عن إجراء الانتخابات الرئاسية في سوريا.. وتوجه رسالة إلى نظام الأسد والمعارضة
https://hadiabdullah.net/2021/02/22/صحيفة-روسية-تتحدث-عن-إجراء-الانتخابات/
 
الصحافة العبرية :
  • بشأن الجنود الأسرى.. هآرتس: صفقة إسرائيل مع سوريا ستؤثر على المفاوضات مع حماس
https://thenationpress.net/news-93616.html
 
الصحافة الامريكية :
"واشنطن بوست": نظام الأسد احتفظ بمستودع كيميائي في مناطق سيطرته
https://eldorar.com/node/160786
الدرر الشامية:
توقعت صحيفة "واشنطن بوست" أن يكون نظام الأسد قد احتفظ بمستودع لتخزين الأسلحة الكيميائية في مكان ما ضمن المناطق التي يسيطر عليها من سوريا.
وأضافت أنه رغم تعهد نظام الأسد -بضغط روسي- بتسليم الكميات المخزنة من غاز السارين إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلا أنه ربما احتفظ بأحد مستودعاته السرية.
ولفت التقرير إلى أن الكميات الكبيرة من الغاز المذكور التي تم مصادرتها من النظام كانت كفيلة بقتل كل مواطن سوري عدة مرات.
واستند التقرير إلى كتاب ألفه الصحفي في الصحيفة ذاتها "جوبي واريك"،بعنوان: "الخط الأحمر تفكك سورية وسباق أمريكا لتدمير أخطر ترسانة في العالم".
وأوضح الصحفي أن نظام الأسد استخدم غاز السارين لشن عدة هجمات كان أشدها في الغوطة الشرقية لدمشق، وأودى بحياة ألف سوري عام 2013.
كما لفت إلى مقتل أكثر من مئة مدني سوري في هجوم آخر بالسارين نفذه نظام الأسد في مدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي ربيع العام 2017، علاوة على استخدامه لغاز الكلور في عدة مواقع للمعارضة السورية.
وأكدت الصحيفة أن النظام السوري قتل شعبه بالأسلحة التقليدية إلى جانب الأسلحة الكيميائية، فمعظم ضحاياه قضوا بقصف البراميل المتفجرة وغيرها من الأسلحة.
الجدير بالذكر أن نظام الأسد استخدم الأسلحة الكيميائية عدة مرات ضد الشعب السوري الثائر، بدءًا بالغوطة الشرقية ومعضمية الشام ومرورًا باللطامنة بريف حماة وخان شيخون وسراقب بريف إدلب، ما تسبب بمقتل آلاف السوريين.
=========================
الصحافة الروسية :
صحيفة روسية تتحدث عن إجراء الانتخابات الرئاسية في سوريا.. وتوجه رسالة إلى نظام الأسد والمعارضة
https://hadiabdullah.net/2021/02/22/صحيفة-روسية-تتحدث-عن-إجراء-الانتخابات/
Share on Twitter
قال الكاتب السياسي المقرب من روسيا “رامي الشاعر” إن من الصعب إيجاد شخصية سورية في الوقت الراهن تحظى بتأييد أكبر من رأس النظام “بشار الأسد”.
جاء ذلك في مقال له على صحيفة “زافترا” الروسية، رد فيه على من يصف مسارَي “أستانا” و”اللجنة الدستورية السورية” بالفــ.اشلَين.
ظروف التدخل الروسي
وذكر “الشاعر” أن مجموعة “أستانا” تشكلت بعدما كانت سوريا “على حافة الهاوية” وقبل أيام من وقوع البلاد بأيدي “الجماعات المتـ.طرفة” و”التنـ.ظيمات الإرهـ.ـابية”، وفق تعبيره.
وأضاف أن موسكو تدخلت في سوريا استجابة لنداء نظام الأسد من أجل “لإنقــ.اذ البلاد والسيادة السورية”، بحسب قوله.
وأشار إلى أن روسيا، بعد التدخل العسكري، بدأت مباشرة بالتنسق مع تركيا وإيران، وإنشاء قناة اتصال مع القوات الأمريكية في سوريا، وبذلك أنشئت مجموعة “أستانا”، وفق ما نقل موقع “روسيا اليوم”.
وأوضح أن نظام الأسد لا يثق بدول الغرب، ويعتقد أن أي تنازل مع ضغوطات المجتمع الدولي يعني التصــ.فية الجسدية له بالقطع.
وسبب ذلك أن سياسة الولايات المتحدة، وبعض الدول الغربية والعربية، وضعت نصب عينها، منذ سنوات، هدف الإطــ.احة بالنظام، طبقاً لـ”الشاعر”.
وأردف أن المؤمل من الإدارة الأمريكي الجديد هو لعب دور في إعادة تفعيل مجموعة “أصدقاء سوريا” إلى جانب مسار “أستانا”.
مشيراً إلى أن عملية الانتقال السياسي السلمي، وتنفيذ القرار الأممي 2254، لن يكتب لها النجاح دون جهود وضمانات دولية.
الانتخابات الرئاسية
واستطرد بأن الوضع الحالي لا يعني سوى أن الانتخابات الرئاسية ستجري وفق موعدها المقرر هذا العام لعدم وجود مخرج آخر.
وتابع بأن النظام إذا لم يقم بإجراء الانتخابات، فسوف يفقد شرعيته نظراً لمخالفته الدستور الحالي.
واعتبر أنه من الصعب اليوم إيجاد شخصية سورية يمكن أن يجتمع عليها تأييد أو أصوات بعدد ما يتمتع به “الأسد”.
لافتاً إلى أن رأس النظام يمكنه على أقل تقدير أن يجمع 4 ملايين صوت مؤيد.
ودعا جميع القوى السياسية المختلفة، والشخصيات المسؤولة من النظام والمعارضة إلى التخلي عن الشعارات غير الواقعية، والتحلي بالموضوعية لإنقاذ شعبهم من المعاناة.
وخلص إلى أن المراهنين على أدوار أو صفقات خارج الصندوق مثل التطبيع مع إسرائيل، ومن يظن بقاء الوضع على ما هو عليه، أو من لا زال يفكر بالحلول العسكرية، كل هؤلاء واهمون.
وشدد على أن الحل الوحيد للأزمة السورية يكون بتنفيذ القرار 2254، واجتماعات “اللجنة الدستورية السورية” ومسار “أستانا”، بدعم المجتمع الدولي.
=========================
الصحافة العبرية :
بشأن الجنود الأسرى.. هآرتس: صفقة إسرائيل مع سوريا ستؤثر على المفاوضات مع حماس
https://thenationpress.net/news-93616.html
سلطت صحيفة عبرية الضوء على صفقة التبادل التي تمت بين الاحتلال الإسرائيلي وسوريا الجمعة الماضي، مؤكدة أن الصفقة المذكورة ستؤثر على المفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس بشأن استعادة الجنود الإسرائيليين الأسرى في غزة.
وذكرت صحيفة "هآرتس"، في تقرير للخبير الإسرائيلي عاموس هرئيل، أنه "بعد شجار، صادقت الرقابة العسكرية الإسرائيلية على نشر البند السري في الصفقة التي مكنت من إعادة الفتاة الإسرائيلية التي اجتازت الحدود مع سوريا، وكشف أن إسرائيل حولت لسوريا مقابلا ماديا، اقترحته روسيا، وهو تمويل لشراء عدد كبير من لقاحات كورونا من إنتاج روسي اسمه "سبوتنيك"، علما بأن معظم دول المنطقة غير متحمسة للحصول عليه".
ونوهت إلى أنه بعد كشف الصحيفة وجود بند سري في الاتفاق، تم رفعه مع الرقابة، موضحة أن "المبرر الرسمي لتأخير المعلومات، أن هذا ما طلبه الروس من إسرائيل، حيث تم التأكيد في الاتفاق أن يبقى موضوع التطعيمات سريا، وهناك اعتبار آخر، أن سوريا علمت أن هذه الفتاة ليست جاسوسة، فحاولت أن تحقق أكبر قدر من الفائدة مما وقع تحت أيديهم".
وأكدت "هآرتس"، أن "إسرائيل استجابت لطلب دمشق الحصول على تمويل للتطعيمات، رغم أن هذا الأمر يتسبب بالحرج لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي رأى أن الحل بسيط، وهو التعتيم على الخبر"، مضيفة: "فعليا يوجد هنا التقاء مصالح بين ديكتاتوريتين وديمقراطية في حالة تراجع، ولجميعهم مصلحة في إخفاء حدوث عملية ابتزاز وإحراج".
وأشارت إلى أن "روسيا قدمت لنتنياهو مبادرات حسن نية أخرى في ذروة جولتين انتخابيتين من بين الثلاث جولات الأخيرة، وهي إعادة جثمان الجندي زخاريا باومل من سوريا في 2019، وإطلاق سراح إسرائيلية السنة الماضية وهي نعوما يسسخار، التي ألقي القبض عليها في مطار موسكو وهي تحمل كمية من المخدرات".
ونبهت إلى أن "الإنجاز الحالي لنتنياهو، يرتبط بالتنازل في موضوع التطعيمات، وهذا أصبح مسألة مشحونة سياسيا، تسبب له عدم الراحة، وهناك أمر مشحون أكثر، أن نتنياهو لا ينجح حتى الآن ومنذ 6 سنوات في إنهاء قضية جنودنا الأسرى لدى حماس".
وأفادت الصحيفة، أنه "منذ تفشي كورونا، تمت محاولة ربط المساعدة لغزة في مكافحة الفيروس بتنازلات من قبل حماس في قضية الجنود الأسرى، وطرح الأمر مجددا في الأشهر الأخيرة عندما حصلت إسرائيل على كمية كبيرة من التطعيمات، ووصل إلى القطاع 500 جرعة "سبوتنيك" فقط، وتل أبيب لم تشترط النقل بالحصول على إشارة حياة من جنودنا الأسرى عند حماس".
ولفتت إلى أن "عائلات الجنود الأسرى، طالبت  نتنياهو استخدام التطعيمات كورقة مساومة في المفاوضات (غير المباشرة مع حماس)، وهذه القضية سبق وطرحت في محكمة العدل العليا في إسرائيل"، موضحة أن "نتنياهو موجود في شرك، فالثمن الذي تطلبه حماس أكبر بكثير من الثمن الذي حصلت عليه روسيا وسوريا، والإحراج واضح جدا، لدرجة أنه قلل في السنوات الأخيرة ظهوره في احتفالات الذكرى السنوية للقتلى الذين مكان دفنهم غير معروف، على خلفية مظاهرات العائلات، وفي هذا الأسبوع ظهر في الاحتفال وتفاخر بعلاقته مع فلاديمير بوتين".
وأوضحت أن "نتنياهو لم يذكر الثمن الكامل الذي ينوي دفعه، والآن سيطرح بصورة أشد السؤال: لماذا لا يدفع ثمنا مشابها مقابل الصفقة في غزة، رغم أن مطالب حماس أكبر؟"، منوهة أن "الصفقة الأخيرة تظهر خطا نموذجيا لأداء نتنياهو في الأيام التي يدير فيها حرب بقاء سياسي وقانوني".
وقالت: "حتى عندما يعمل لهدف جيد ويستغل تجربته السياسية، بشكل معين تخرج الأمور معوجة، من خلال دفع ثمن مختلف عليه، والتستر على جهود الإخفاء الخرقاء، وهذا ينبع من عدة مشاكل؛ خلط اعتبارات الحملة الانتخابية، وإخفاء الأمر عن الجهات المهنية، وحقيقة أن نتنياهو اضطر للعمل مع عدد من المستشارين الأقل تجربة وخبرة".
وفي نهاية المطاف، "يوجد هنا خليط من الهواية والسرية، يضر أيضا بثقة الجمهور بخطوات الحكومة، وخسارة لأن الطريق المعوجة تطمس النتيجة الإيجابية للصفقة"، بحسب "هآرتس" التي بينت أن "نتنياهو يستخدم دبلوماسية التطعيمات كـ "قوة ناعمة"، تساعد على إنجاز أهداف إسرائيلية بطريقة معينة، والخيار الوحيد الثابت له، هو الإخفاء والخداع، وهذا يضر بالنتائج".
ورجحت الصحيفة، أن "إسرائيل جمعت "أوراق مساومة" لغرض تسريع إعادة الفتاة الإسرائيلية من سوريا، في هذه المرة من خلال اعتقال راعيين سوريين اجتازا الحدود، علما بأن مزاعم تل أبيب الرسمية، أن الاعتقال تم بسبب خرق السيادة".
========================