الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 21/2/2017

سوريا في الصحافة العالمية 21/2/2017

22.02.2017
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة البريطانية : الصحافة الامريكية : الصحافة العبرية :  
الصحافة البريطانية :
تلغراف: هذه معاناة امرأة حامل سجنت وأطفالها في أقبية الأسد
http://arabi21.com/story/986476/تلغراف-هذه-معاناة-امرأة-حامل-سجنت-وأطفالها-في-أقبية-الأسد#tag_49219
نشرت صحيفة "ديلي تلغراف" قصة امرأة سورية سجنها نظام بشار الأسد مع أطفالها، وعانت بطريقة جعلتها تتمنى الموت، حيث ناشدت الحراس لقتلها.
وجاء في التقرير: "بعد ثلاثة أعوام من العيش في أقبية سجون بشار الأسد سيئة السمعة، لم تكن رشا الشربجي تتخيل أنها سترى أطفالها مرة أخرى، أو أنها ستستنشق الهواء مرة أخرى، وكان التعذيب النفسي أكبر من أن تتحمله، لدرجة أنها طلبت من الحراس قتلها، لكنها خرجت في صفقة تبادل نادرة بين النظام والمعارضة، حيث تم إطلاق سراحها الأسبوع الماضي مع أكثر من 100 امرأة وطفل".
وتحدثت الصحيفة مع الشربجي من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة عن طريق الهاتف، ووصفت ما تعرضت له في سجون النظام، وكيف أنها والسجينات معها لم يكن يعرفن أين اعتقلن.
ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى أن الشربجي، من بلدة داريا قرب العاصمة دمشق، اعتقلت في 22 أيار/ مايو 2014، عندما ذهبت إلى دائرة الهجرة لاستخراج جواز سفر لها، وكانت السيدة، البالغة من العمر 34 عاما، حاملا في شهرها السابع بتوأم، اعتقلت مع أبنائها محمد (8 أعوام)، ومنى (6 أعوام)، وبتول (5 أعوام)؛ وذلك للضغط على زوجها أسامة، وتقول: "كان معارضا للحكومة، ومسؤولا بارزا في الجيش السوري الحر، وكانوا يريدون منه تسليم نفسه، واعتقدوا أن هذه هي الطريقة المناسبة".
وتكشف الصحيفة عن أن الشربجي نقلت هي وأطفالها إلى سجن المزة سيئ السمعة، الذي أغلق بناء على أمر من الأسد عندما تولى السلطة بعد وفاة والده في عام 2000، وأعيد افتتاحه من جديد بعد اندلاع الثورة عام 2011، مشيرة إلى أن أبناء الشربجي ظلوا معها في الزنزانة، التي لم يكن فيها ضوء، وأعطوها رقم -714، وقالوا إنه يجب ألا تعرف باسم العائلة.
وتقول الشربجي للصحيفة: "لم يكن هناك طعام كاف سوى البطاطا المسلوقة، والزيتون المليء بالذباب والحشرات، الذي أكله الأولاد للبقاء على قيد الحياة، ولم أستطع أكله بسبب الضغط والإجهاد".
ويلفت التقرير إلى أن الشربجي حاولت تناسي الوضع الذي تعيش فيه داخل السجن، من خلال الحديث مع أطفالها حول الأفلام الكرتونية التي كانوا يحبونها، ورواية قصص لهم عن أجدادهم، وتقول: "عندما حل الشتاء، حيث أصبح الجو باردا لا يتحمله الأطفال نقلوهم بعد ذلك إلى ملجأ"، وأجبرت بعد ذلك على إجراء عملية قيصرية في المستشفى العسكري المعروف باسم مستشفى رقم 601.
وتذكر الصحيفة أن مصورا يعمل في المستشفى هرّب معه صورا عدة، بعدما انشق عام 2013، وتظهر جثثا عارية وبقايا هياكل عظمية، وعرف المصور باسم "قيصر"، لافتة إلى أنه رغم أن الشربجي لم تتعرض للأذى وهي في السجن، أو عندما كانت في المستشفى العسكري، إلا أنها تعرضت لما تقول إنه "تعذيب نفسي".
وتقول الشربجي: "هددوا برمي التوأم صفا ومروة من الشباك إن لم أخبرهم عن مكان أسامة، ولم يعطوني ملابس للتوأم، ولهذا لبستا الخرق الممزقة"، مشيرة إلى أنه بعد أن عانت الطفلتان من سوء التغذية والإسهال المستمر أخذتا إلى الملجأ، وتضيف الشربجي: "بكيت لأسابيع عندما أخذوهما مني، وطلبت منهم إعدامي، حيث اعتقدت أن هذه هي الطريقة الأسهل للتخلص من العذاب".
ويورد التقرير نقلا عن الشربجي، قولها إنها شاهدت نساء يضربن بالأنابيب البلاستيكية على أيديهن، وكان الحرس يرشون النساء بالماء الحار ثم الماء البارد أثناء التعذيب، وأضافت أنها شاهدت رجلا تم تعذيبه بالصعقات الكهربائية حتى الموت، لافتة إلى أنه حتى الأطفال في سن الخامسة ضربوا، وطلب منهم الوقوف على الجدار لدرجة لم يستطيعوا معها التحمل.
وتقول الشربجي: "تم سجني لعامين وثمانية أشهر و15 يوما، دون أن يقال لي لماذا، وقالوا فقط إنهم إن لم يستطيعوا اعتقال زوجي، فإنهم يعتقلونني، واعتقدوا أن النساء يستطعن منع رجالهن من الانضمام إلى الثورة".
وتنوه الصحيفة إلى أن عشرات الآلاف اختفوا في السجون السورية دون محاكمة أو وجود أثر لهم، ويعتقد أن هناك حوالي 8500 امرأة، منهن 300 فتاة دون سن السادسة عشرة، معتقلات لدى النظام، مشيرة إلى أن تقريرا صدر الأسبوع الماضي عن منظمة "أمنستي إنترناشونال" اتهم النظام بقتل ما يقرب من 13 ألف سجين منذ بداية الثورة.
وبحسب التقرير، فإن الشربجي اجتمعت مع زوجها وأولادها الخمسة لأول مرة هذا الأسبوع، وقالت إن الكبار منهم يعانون من الصدمة، أما الصغيرتان فلم تتعرفا على أمهما، وتقول: "أولادي لا يعرفونني، لا يمكنك تخيل ما أشعر به، لم تنته معاناتي بالإفراج عني".
وتختم "ديلي تلغراف" تقريرها بالإشارة إلى قول الشربجي: "رسالتي للمجتمع الدولي بأن عليه شجب المجرم الذي يعذب النساء والأطفال والرجال، واستخدم السلاح الكيماوي ضد شعبه، وقصف بيوتهم، أرجوكم ضعوا حدا لهذا السفاح".
========================
الاندبندنت: سوريا وراء كوريا الشمالية في ترتيب أنظمة الحكم (الاستبدادية)
http://www.all4syria.info/Archive/389594
كلنا شركاء: الاندبندنت-  ترجمة عنب بلدي أونلاين
نشرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية خارطة توضح ترتيب دول العالم بحسب أنظمة الحكم الديموقراطية والاستبدادية، واحتلت سوريا المركز 166 وفق الترتيب، قبل كوريا الشمالية في مذيلة الترتيب.
وبحسب ما ترجمت عنب بلدي عن الصحيفة اليوم، الأحد 19 شباط، فقد قُسمت خريطة العالم إلى أربعة فئات، بدءًا من الدول ذات الديموقراطية الكاملة، لتليها دول الديموقراطية المعيبة، والدول الهجينة، وأخيرًا مرتبة الدول ذات الأنظمة الاستبدادية.
ونالت سوريا المعدّل “-1” على مؤشر الحريات في العالم، لتكون أسوأ بلد في العالم من حيث هذا المضمار، وفق تقييم مؤسسة “فريدوم هاوس”، المعنية بالحقوق والحريات.
وأوضحت المؤسسة، ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية، أن سوريا تذيلت ترتيب 49 بلدًا في العالم، وهي الأسوأ من حيث الحريات لعام 2017، بحسب دراسة نشرتها في 1 شباط.
الصحيفة فسرت مصطلح “الديمقراطية المعيبة” والتي تحترم الحريات المدنية الأساسية، وتعتمد على الانتخابات الحرة النزيهة، إلا أنها ضعيفة في جوانب أخرى كوسائل الإعلام والمشاركة المنخفضة، ومشاكل الحكم.
في حين أشارت إلى مفهوم “الأنظمة الهجينة”، والتي تشهد الانتخابات فيها مخالفات كبيرة، إضافةً إلى الضغوط التي تمارسها الحكومة فيها على الأحزاب، وتقوم بمضايقة الصحفيين، وتعتبر القضاء غير مستقل.
وتستمر سوريا في حصد تقييمات متدنية من حيث الحقوق والحريات، والفساد المالي والإداري، في ظل الحرب المستمرة منذ آذار 2011، وإصرار النظام السوري على تمسكه بزمام الحكم مستعينًا بميليشيات أجنبية، ودعم عسكري روسي.
واحتلت درجة “الديمقراطيات الكاملة” كل من دول النرويج، وأيسلندا، والسويد، ونيوزيلاندا، والدنمارك، وكندا، وأيرلندا، وسويسرا،، وفنلندا، وأستراليا، لتليها المملكة المتحدة.
في حين صنفت الدول ذات الأنظمة الاستبدادية، في كل من كوريا الشمالية، وسوريا، والتشاد، وجمهورية أفريقيا الوسطى، وغينيا الاستوائية، وطاجيكستان، والسعودية، وجمهورية الكونغو، وأوزباكستان.
وأطلقت عدة تقييمات في الأشهر القليلة الماضية من بينها تقييم منظمة “الشفافية الدولية”، ومقرها العاصمة الألمانية برلين، تصدرت فيها سوريا قائمة الدول الأكثر فسادًا في العالم لعام 2016.
وأوضحت الصحيفة أن نسبة الأشخاص الذين يعيشون في ظل أنظمة استبدادية تقدر بـ 32.7%، كما يعيش  44.8 في المائة من مجموع سكان 167 دولة شملها الاستطلاع في دول ديمقراطية “معيبة”.
========================
هذا ما كشفته الإندبندنت عن صحة الرئيس بشار الأسد
http://www.addiyar.com/article/1310873-هذا-ما-كشفته-الإندبندنت-عن-صحة-الرئيس-بشار-الأسد
قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إن الضغوط الناجمة عن قيادة بلد يحارب الإرهاب مثل سوريا بدأت تلقي بآثارها على صحة الرئيس بشار الأسد.
ونقلت الصحيفة عن الكاتب الإيراني المعروف أمير طاهري قوله في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية  إن بشار الأسد يعاني التعب بعد ست سنوات تقريبا من الحرب.
ونوهت الإندبندنت إلى أن المقال الذي نسب كاتبه ما ورد فيه بخصوص صحة الأسد إلى أقوال مسؤولين من روسيا الحليف الرئيسي لسوريا.
وكان الأسد قال في مقابلة مع صحيفة صنداي تايمز البريطانية أواخر العام المنصرم إنه لا يعاني أرقا يمنعه من النوم ليلاً. وقد تبين أن صحة الرئيس السوري جيدة جداً ولا صحة لما نسب له.
========================
الصحافة الامريكية :
نيويورك تايمز :بول كروجمان :روسيا وصمت «الجمهوريين»
http://www.alittihad.ae/wajhatdetails.php?id=93161
تاريخ النشر: الثلاثاء 21 فبراير 2017
إليكم القصة حتى الآن: مسؤول أجنبي تدخل لصالح مرشح رئاسي أميركي – المرشح نفسه الذي فاز في الانتخابات لاحقاً. ومساعدو الرئيس الجديد كانوا على اتصال مع مسؤولين استخباراتيين تابعين لذاك المسؤول خلال الحملة الانتخابية، ومستشار الرئيس للأمن القومي أُرغم على الاستقالة على خلفية اتصالات غير لائقة قام بها مع سفير ذاك البلد – ولكن فقط بعد أن نشرت الصحافة تقارير حول ذلك، فالرئيس كان يعرف ما قام به مستشارُه قبل ذلك بأسابيع ولكنه لم يحرك ساكناً.
وفي الأثناء، يبدو الرئيس مهتماً على نحو غريب باهتمام المسؤول الأجنبي، وهناك شائعات تروج حول علاقاته مع البلد المعني. هل تستند تلك الشائعات إلى الحقيقة؟ لا أحد يعرف، وأحد أسباب ذلك أن الرئيس يرفض الإفراج عن كشوفاته الضريبية. ربما ليس في الأمر برمته أي مخالفة للقانون، وربما الأمر كله بريء. ولكن إذا لم يكن بريئاً، فإنه سيئ. وبالتالي فما الذي ينبغي فعله، حسب «جمهوريي» الكونجرس، الذين يمتلكون صلاحية التحقيق في الأمر؟
لا شيء. فهذا «بول ريان»، رئيس مجلس النواب، يقول إن حوارات مايكل فلين (مستشار الأمن القومي المستقيل) مع الرئيس الروسي «لائقة تماماً». ومن جانبه، رفض «ديفن نونز»، رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، دعوات تشكيل لجنة خاصة للتحقيق في الاتصالات التي جرت خلال الحملة الانتخابية قائلاً: «إنه لن تكون ثمة أي لجنة بالتأكيد». أما جايسون تشافيتز، رئيس لجنة الإشراف في مجلس النواب، والذي لطالما طارد هيلاري كلينتون حول موضوع بنغازي، فقد أعلن أن «الوضع تكفل بنفسه».
اللافت أنه بالأمس القريب فقط كان «الجمهوريين» من أشد المنافحين عن ضرورة فتح تحقيق في أي شيء تحوم حوله شبهة الفضيحة، وكانوا يبدون وطنيين غيورين على الوطن لحد يفوق الخيال، ولكنهم اليوم يبدون غير مبالين بتخريب حقيقي يجري على مرأى ومسمع منهم، وبإمكانية أن نكون بتنا محكومين من قبل أشخاص يتلقون تعليماتهم من الخارج، فما السبب؟
حسناً، السيناتور «راند بول» يشرح ذلك بشكل جيد: «إنه لن يكتب لنا أبداً البدء في القيام بالأشياء التي علينا أن نقوم بها، مثل إلغاء «أوباما-كير»، إذا أمضينا كل وقتنا في جعل «الجمهوريين» يحققون في ما فعله «جمهوريون» آخرون». هل يشك أحد في أنه كان يتحدث باسم حزبه كله؟
ما أريد قوله هو أنه لا يمكن للمرء أن يفهم المشكلة التي نحن بصددها من دون استيعاب، ليس ما يثار من شبهة فساد الرئيس الممكن فحسب، وإنما فساد حزبه الواضح – حزب مصمم على خفض الضرائب لصالح الأغنياء، ورفع القيود عن البنوك وملوثي البيئة، وتفكيك البرامج الاجتماعية... لدرجة أن القبول بتخريب أجنبي يمثل، على ما يبدو، ثمناً صغيراً يمكن دفعه مقابل ذلك. بعبارة أخرى، لقد سبق لي أن رأيتُ مقارنات تعقد بين المعلومات التي تتكشف تباعاً حول العلاقة بين ترامب وبوتين و«قضية ووترجيت»، التي أطاحت رئيساً أميركياً سابقاً. ولكن إذا كانت الفضيحة الممكنة هنا أسوأ من «ووترجيت» (إن ريتشارد نيكسون كان شخصاً شريراً ومخيفاً، ولكنه لم يكن يتلقى التعليمات من قوة أجنبية)، فإنه من الصعب جداً تصور انتصار «جمهوريي» اليوم للدستور على نحو ما فعله سابقوهم.
ولكن، كيف يمكن أن تنتهي هذه الأزمة؟ إنها ليست أزمة دستورية – بعد. ولكن دونالد ترامب يواجه أزمة واضحة، ففوزه (حيث فاز في المجمع الانتخابي ولكنه خسر في التصويت الشعبي) كان محل شك لدى البعض بالنظر إلى تدخل «مكتب التحقيقيات الفيدرالي» لصالحه. واليوم، بتنا نعرف أنه حتى في الوقت الذي كان يقوم فيه «المكتب» بخلق انطباع بوجود فضيحة غير موجودة حول منافسته، كان «المكتب» نفسه يمتلك أدلة تفيد بوجود علاقات وثيقة بين حملة ترامب وروسيا. وعلاوة على ذلك، فإن لا شيء مما قام به منذ تنصيبه يبدِّد المخاوف المثارة حول هذه العلاقات.
مرة أخرى، من شأن تحقيق مستقل وشامل وغير مقيد أن يبدد هذه الشكوك، ولكن «الجمهوريين» في الكونجرس، الذي يملكون صلاحية القيام بمثل هذا التحقيق، مصممون أيما تصميم على عرقلته.
والواقع أنه يمكن إنهاء هذا الكابوس من قبل مجموعة من المشرِّعين «الجمهوريين» الراغبين في التعاون مع «الديمقراطيين» للمطالبة بكشف الحقيقة. وربما ما زال ثمة ما يكفي من الأشخاص من أصحاب الضمائر الحية في الحزب «الجمهوري» للقيام بذلك، ولكن ربما لا. وتلك ستكون، من دون شك، مشكلة أعظم وأكثر مدعاة للخوف من العلاقة بين ترامب وبوتين!
ينشر بترتيب خاص مع خدمة «نيويورك تايمز»
========================
الصحافة العبرية :
معاريف : هل يتساهل الجيش الإسرائيلي في حدوده
https://www.gulfeyes.net/middle-east/1245760.html
عادل عبدالجواد
طرحت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية مجددا قضية إطلاق الأربعة صواريخ التي أطلقت مؤخرًا من سيناء، والتي وقعت على مناطق إسرائيلية، اعترضت حينها القبة الحديدة 3 منها أما الرابع سقط في منطقة مفتوحة.
وتساءلت الصحيفة، هل يتساهل الجيش الإسرائيلي في التساهل والمساس بالسيادة الإسرائيلية وخرق اتفاقية السلام مع مصر وسوريا؟، وتابعت الصحيفة الإسرائيلية بالقول بعبارة أخرى، يمكننا أن نستنتج أنه على عكس التصريحات وردود الأفعال التي أدلى بها المسئولون بالجيش الإسرائيلي في الحالات التي انتهكت فيها سوريا السيادة الإسرائيلية رد الجيش الإسرائيلي حينها على سوريا، لكن عندما انتهكت مصر سيادة إسرائيل لم يكن للجيش المصري ولا الإسرائيلي أي تعليق، وتابعت "معاريف" قائلة كيف يمكن أن تنتهك سيادة إسرائيل دون تعليق من الجيش؟ إنه سؤال مفتوح.
وفي السياق ذاته، قال "يوآف جلانت" وزير الإسكان الإسرائيلى في تغريدة له علي "تويتر" أن أي إطلاق نار على الأراضي الإسرائيلية هو مساس بالسيادة ولن نسمح بذلك، مشيرا إلى أن السلام مع مصر كنز استراتيجيين سنقاتل معًا ضد الإرهاب".
========================
يديعوت أحرونوت: إسرائيل تخشى صواريخ "حزب الله" الروسية صواريخ ياخنوت الروسية
http://www.masrawy.com/News/News_Press/details/2017/2/20/1031711/يديعوت-أحرونوت-إسرائيل-تخشى-صواريخ-حزب-الله-الروسية
كتب - عبدالعظيم قنديل:
رجح تقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أمس الأحد، أن حزب الله اللبناني تمكن من اقتناء صواريخ "ياخنوت" الروسية التى ستكسر الهيمنة البحرية لإسرائيل، مضيفا أن الإفصاح عن امتلاك حزب الله اللبناني تناقلته أجهزة استخبارات غربية على هامش مؤتمر الأمن، الذي يجتمع به وزراء دفاع ورؤساء استخبارات لمناقشة العديد من القضايا فى ميونخ نهاية الأسبوع الماضي.
ومن المعروف أن اقتناء حزب الله لهذه الصواريخ يمثل تهديد خطير لجميع المصالح الإسرائيلية في البحر المتوسط، حيث ستتجنب كل السفن التجارية الإسرائيلية الإبحار بالقرب من الساحل اللبناني، علاوة على ذلك ستمنح القدرة لحزب الله على ضرب منصات إنتاج الغاز الإسرائيلي في البحر المتوسط.
وأضاف التقرير أن إسرائيل تعتزم تطوير نظام الدفاع الصاروخي القبة الحديدية كجزء من الجهود التى تبذلها القوات البحرية الإسرائيلية لتأمين حقول الغاز الطبيعي.
ويتحدث التقرير عن أن إسرائيل حاولت بشتى السبل منع وقوع مثل هذه الأسلحة في أيدي حزب الله، حيث استهدفوا -على سبيل المثال- شحنات من هذه الصواريخ عام 2013 عندما حاول حزب الله نقلها من سوريا.
وفى عام 2014؛ أكد وزير الدفاع الإسرائيلي "موشي يعلون" عدم اقتناء حزب الله لهذه الصواريخ، على الرغم من التقرير الذي نشرته صحيفة "وول استريت جورنال" التى زعمت امتلاك حزب الله إلى 12 صاروخًا.
========================
صحيفة إسرائيلية عن نائب وزير الخارجية الروسي: قوات حزب الله ستخرج من سوريا
https://arabic.rt.com/middle_east/864540-موسكو-حزب-الله-سيخرج-من-سوريا-بعد-انتهاء-الحرب/
أعرب دبلوماسي روسي رفيع المستوى، يزور إسرائيل حاليا، عن قناعته بأن قوات حزب الله والقوات الموالية لإيران التي تدعم الجيش السوري، ستنسحب من البلاد بعد انتهاء الحرب.
وقال أوليغ سيرومولوتوف، نائب وزير الخارجية الروسي، الذي يتولى ملف محاربة الإرهاب بالوزارة، في مقابلة مع صحيفة "جيروزاليم بوست"، نشرت الثلاثاء 21 فبراير/شباط،: "الحكومة السورية طلبت من إيران وحزب الله المساعدة في الحرب الأهلية السورية، وبعد انتهاء الحرب سيغادر هؤلاء سوريا مع باقي التشكيلات المسلحة".
وتابع قائلا: "أتفهم مخاوف إسرائيل من وجود حزب الله والحرس الثوري الإيراني في سوريا. من الطبيعي أنكم تخشون من بقاء هؤلاء في سوريا بعد الحرب".
وأوضح موقف روسيا قائلا: "بالنسبة لنا، حزب الله جزء من السياسة اللبنانية، ويدعمه قسم كبير من سكان لبنان، وهو موجود في البرلمان". وذكر بأن الحرس الثوري الإيراني جزء من المنظومة العسكرية في إيران. وتابع قائلا: "لهذا السبب لا يمكن إدراجهم على قائمة الإرهابيين الدوليين".
وأصر الدبلوماسي الروسي على ضرورة وضع قائمة موحدة للإرهابيين وإنشاء آلية للرقابة على تنقلاتهم، بالإضافة إلى تسهيل إجراءات ترحيلهم من بلد لآخر.
كما أكد ثبات الموقف الروسي فيما يخص استحالة تسوية الأزمة السورية بالأساليب العسكرية فقط. وذكر أن إحدى الخطوات الرئيسية في هذا السياق تتعلق بعزل الإرهابيين عن المعارضة في سوريا.
المصدر: جيروزاليم بوست
اوكسانا شفانديوك
========================