الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 2/1/2020

سوريا في الصحافة العالمية 2/1/2020

04.01.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • مقال بواشنطن بوست: إيران غلبت الولايات المتحدة مرة أخرى
https://www.aljazeera.net/news/politics/2020/1/1/مقال-بواشنطن-بوست-إيران-غلبت-الولايات-المتحدة-مرة-أخرى
  • تحقيق لنيويورك تايمز: هكذا أعطت الأمم المتحدة روسيا ذريعةً لقصف مشافي إدلب
http://o-t.tv/Doc
 
الصحافة البريطانية :
  • آي :إشتباك بين عدوين قديمين
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-50969311
  • "إندبندنت عربية" تكشف تفاصيل عملية عسكرية واسعة لـ"نتنياهو" في سوريا.. وسبب توقفها
https://eldorar.com/node/146130
 
الصحافة الامريكية :
مقال بواشنطن بوست: إيران غلبت الولايات المتحدة مرة أخرى
https://www.aljazeera.net/news/politics/2020/1/1/مقال-بواشنطن-بوست-إيران-غلبت-الولايات-المتحدة-مرة-أخرى
في تعقيبه على الهجوم على السفارة الأميركية في بغداد، يقول الصحفي ماكس بوت إن "إيران غلبت الولايات المتحدة مرة أخرى".
وذكر بوت -في مقاله بصحيفة واشنطن بوست- أن وصف السفارة الأميركية في بغداد بأنها مجرد بعثة دبلوماسية هو انتقاص شديد لإمكانياتها وحجمها الذي يبلغ نحو 104 أفدنة، أي ما يقرب من مساحة مدينة الفاتيكان، وتأتي بمهاجعها الخاصة الكاملة وقاعات الطعام ومحطة كهرباء وإدارة إطفاء وكل ما هو ضروري لدعم آلاف الدبلوماسيين والمقاولين الموجودين داخل جدرانها الحصينة.
وقال إن ما يثير الصدمة أن المئات من أنصار كتائب حزب الله -مليشيا تدعمها إيران- اقتحموا المجمع أمس ونهبوا أماكن الاستقبال، وهو ما أعاد إلى الذاكرة مشهد أزمة الرهائن الإيرانيين من عام 1979 إلى 1981، بل إن المحتجين رددوا الشعار نفسه "الموت لأميركا".
وعلق بأن هذا المشهد تذكير آخر بأنه في الصراع الذي طال أمده بين الولايات المتحدة وإيران تكرر شعور الأميركيين بالإذلال والضعف بين يدي خصم أصغر حجما لكنه أكثر إصرارا وقسوة، وطوال 41 عاما اتسعت خبرة إيران في الحرب غير النظامية، تاركة الولايات المتحدة في حيرة بشأن كيفية الرد.
وأشار بوت إلى أن إيران تفضل القيام بمعظم أضرارها عبر وكلاء، كما حدث في أعقاب الغزو الأميركي للعراق في عام 2003 عندما قتلت المليشيات الشيعية التي ترعاها طهران مئات من أفراد الجيش الأميركي.
واعتبر أن الرد الأميركي الفعال الوحيد على التهديد الإيراني منذ حرب الناقلات أيام رونالد ريغان هو قرار باراك أوباما إبرام اتفاق مع إيران في عام 2015 يجمد برنامجها النووي، ومع ذلك لم يفعل الاتفاق شيئا لكبح نفوذها الإقليمي وربما يكون قد غذاه برفع العقوبات الاقتصادية.
ويرى الكاتب أن اجتياح السفارة الأميركية يوم الثلاثاء كان رد إيران الانتقامي على ضربات (الرئيس دونالد) ترامب الجوية في جميع أنحاء العراق وسوريا التي أسفرت عن مقتل 25 من أعضاء كتائب حزب الله، التي ينحى عليها باللوم في الهجوم الصاروخي الأخير الذي أدى إلى مقتل متعاقد أميركي وإصابة أربعة من القوات الأميركية يوم الجمعة. وأضاف أن هذا الرد جاء لتوضيح أن إيران لن ترضخ للضغوط الأميركية، وتساءل عن الخطوة التالية لترامب.
وقال إن الولايات المتحدة أمامها مخرجان فقط من هذه الأزمة المتفاقمة، إما القتال أو التفاوض. ورأى أن الحرب ضد إيران يمكن أن تكون أم المستنقعات ويمكن أن تخرج بسهولة عن السيطرة بردود الفعل المتبادلة من النوع الذي شوهد في الأيام الأخيرة.
وفضل الكاتب التفاوض على القتال، لأن هذا يعني محاولة إعادة بناء اتفاق نووي أكثر صرامة مقابل رفع العقوبات الأميركية. لكنه أردف بأن ترامب لا يبدي اهتماما يذكر بالتفاوض أو القتال بجدية، فقد شن حربا اقتصادية على إيران بينما لم يفعل شيئا لكبح عدوانها الإقليمي.
وختم بأننا أصبحنا الآن أمام أسوأ الاحتمالات، وهو أن إيران تخوض الآن مرة أخرى صراعا محدودا وليس لدى أميركا مرة أخرى رد فعل حقيقي.
===========================
تحقيق لنيويورك تايمز: هكذا أعطت الأمم المتحدة روسيا ذريعةً لقصف مشافي إدلب
http://o-t.tv/Doc
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2020-01-02 08:30
توصل تحقيق خاص أجرته صحيفة، نيويورك تايمز، إلى أن الآلية التي وضعتها الأمم المتحدة لحماية المشافي والمواقع الإنسانية في إدلب وريفها، فشلت حيث تم استهداف كافة المواقع من قبل الجيش الروسي وميليشيا أسد.
وتوجه الفرق الطبية والإغاثية العاملة على الأرض انتقادات متواصلة للأمم المتحدة التي زودت نظام أسد وروسيا بمواقع النقاط الطبية التي من المفترض أن تكون مستثناة من العمليات العسكرية، وذلك بحسب القانون الدولي.
وتعرف الآلية التي تم العمل عليها مع الأمم المتحدة باسم "آلية فك الارتباط الإنساني"؛ إلى أنها أثبتت فشلها بعدما دمرت الغارات الجوية بلدات ريف إدلب، مما تسبب بهروب عشرات الآلاف من المدنيين.
وبحسب ما توصلت إليه الصحيفة، فإن المسؤولين لدى الأمم المتحدة أنشؤوا مؤخراً وحدة للتحقق من المواقع الطبية التي يمتلكونها، ما أعطى روسيا حجة يمكن استخدامها بأن المواقع غير صحيحة وأن الآلية ليست ذات جدوى.
وتمكنت الصحيفة من جمع ما يقارب من 18 نقطة تعرضت لضربات عسكرية، وذلك باستخدام البيانات التي حصلت عليها من 5 مجموعات إغاثية، بالإضافة إلى بيانات عامة صدرت من الفرق المتواجدة على الأرض. وبعد فحص المواقع ومطابقتها وجدت الصحيفة أن 27 موقعاً طبياً قد تضرر منذ نيسان، وذلك بسبب هجمات روسيا والنظام.
تقاعس الأمم المتحدة
وكانت الأمم المتحدة شاركت المواقع الإنسانية في إدلب مع روسيا، وتركيا، والولايات المتحدة، وهي القوى الرئيسية المتواجدة في سوريا، وذلك بهدف عدم استهداف تلك المواقع.
وعلى الرغم من أن الخطوة كانت تطوعية؛ إلا أن القوى الطبية العاملة على الأرض قالت إنها تعرضت لضغوط شديدة من الجهات المانحة ومسؤولي الأمم المتحدة، وذلك لمشاركة مواقعها. وبموجب هذه الضغوطات تم تسليم المواقع إلى مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة على اعتباره الجهة المشرفة على آلية فك الارتباط.
ولكن الوثيقة التي اعتمدتها الوكالة، حذرت من أن المشاركة في هذه الآلية "لا تضمن" سلامة المواقع أو سلامة الموظفين العاملين بها. وفوق ذلك، ذكرت الوثيقة إنها لن تقوم بالتحقق من المواقع التي حصلت عليها، وأنها لا تطلب من نظام أسد، أو روسيا، او تركيا، أو الولايات المتحدة أي اعتراف يؤدي إلى تمييز هذه المواقع على أنها مواقع غير عسكرية ولا تشملها الهجمات.
وكان من المفترض أن تؤدي هذه الآلية إلى احترام قوانين الحرب؛ إلا أن قوات النظام مدعومة بالقوات الروسية تصرفت وكأن نظام فك الارتباط غير موجود، حيث سجلت الجماعات المراقبة ما لا يقل عن 69 هجوماً على المواقع الطبية الموثقة وذلك منذ تشرين الأول 2015.
البدء بفحص المواقع
ونتيجة للضربات المتكررة على المواقع التي يفترض أنها محمية، قرر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، في آب إنشاء لجنة تحقيق خاصة للنظر في مواقع الهجمات، خصوصاً للمواقع التي تدعمها الأمم المتحدة.
ولكن وبدلاً من النظر في كامل المواقع، قرر المحققون النظر في 7 مواقع فقط من أصل عشرات المواقع المستهدفة منذ نيسان. ومن الممكن ألا تحدد اللجنة هوية الجناة، ومن غير الواضح ما إذا كانوا سيقومون بنشر التقرير من الأساس.
أدى الإحباط المتزايد إلى اجتماع في حزيران بين المجموعات الإغاثية وتروند جنسن، المسؤول الإنساني رفيع المستوى في الأمم المتحدة والمتواجد في تركيا والذي انتقل مؤخراً للعمل في منصبه الجديد في غزة.
واعترف جنسن بـ "وجود عجز كبير في الثقة ضمن الآلية مع أولئك المشرفين عليها"، وذلك بحسب ملخص الاجتماع الذي اطلعت عليه الصحيفة. وقالت الجماعات الإغاثية إنها تتعرض للخطر بسبب مشاركة مواقعها مع الأمم المتحدة.
وبسبب الضغوطات قررت الأمم المتحدة أخيراً تعيين موظفين للتحقق من المواقع بشكل منفصل، لمنع إرسال معلومات خاطئة إلى الأطراف المتحاربة، حيث قال المسؤولون في السابق، إنهم لا يمتلكون القدرات الكافية لتوظيف المزيد من الأشخاص.
وأدى تقاعس الأمم المتحدة عن التحقق من صحة المواقع إلى مناورة روسية، حيث تدعي روسيا أن المواقع غير صحيحة ولا يوجد جهة محايدة قد تحققت منها مما يبرر استهدافها.
===========================
الصحافة البريطانية :
آي :إشتباك بين عدوين قديمين
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-50969311
وننتقل إلى صحيفة آي وتحليل لمايكل داي عن الهجوم على السفارة الأمريكية في بغداد بعنوان "أحدث اشتباك بين أعداء قدماء". ويقول الكاتب إنه على الرغم من عقود من الكراهية بين إيران والولايات المتحدة، إلا أن الميليشيات المدعومة من إيران والقوات الأمريكية حاربا عدوا مشتركا في الحرب التي دارت رحاها من 2014 إلى 2017 ضد تنظيم الدولة الإسلامية، وساعدتا في استعادة أراض استولى عليها التنظيم، الذي استولى على نحو ثلث العراق.
ويقول الكاتب إن أعدادا كبيرة من القوات الأمريكية ما زالت في العراق بينما تم ضم الميليشيات الموالية لإيران إلى قوات الأمن العراقية.
ويقول الكاتب إن الاحتجاجات قبالة السفارة الأمريكية بدأت بعد مقتل 25 من أفراد الميليشيا الموالية لطهران في هجوم أمريكي على قاعدتهم. وقالت واشنطن إن الهجمات جاءت ردا على مقتل مدني أمريكي في هجوم صاروخي على قاعدة عسكرية عراقية .
ويضيف الكاتب إن الميليشيا المستهدفة، وهي مليشيا كتائب حزب الله، قد شنت هجمات متكررة على القواعد العراقية التي تضم قوات أمريكية.
ويضيف أنه في عام 2009 ضمت الولايات المتحدة كتائب حزب الله إلى قائمتها للمنظمات الإرهابية، وأدرجت زعيمها، مهدي المهندس، على قوائم الإرهابيين المطلوبين.
===========================
"إندبندنت عربية" تكشف تفاصيل عملية عسكرية واسعة لـ"نتنياهو" في سوريا.. وسبب توقفها
https://eldorar.com/node/146130
الدرر الشامية:
كشف صحيفة "إندبندنت عربية"، الأربعاء، أن مستشار في حكومة الاحتلال الإسرائيلي منع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من شن عملية عسكرية واسعة في سوريا.
ونقلت الصحيفة عن مصدر كبير لم يسمه، أن المستشار القضائي للحكومة أفيحاي مندلبليت قال، إنه لا يحبذ فكرة قيام إسرائيل بعملية عسكرية واسعة في سوريا، ضمن الظروف الحالية ومع حكومة انتقالية ليست مستحسنة.
 
وأضاف أن كلام المستشار جاء في جواب مكتوب لسكرتير الحكومة الذي استفسر عن الوضع القضائي الدولي والمحلي في حال قامت إسرائيل بعملية عسكرية كبيرة قد تتطور إلى حرب.
 
 
 
وذكر المصدر أن رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو كان يخطط للقيام بعملية عسكرية كبيرة جدًا، قد تنتقل من سوريا إلى لبنان في حال تدخل حزب الله، تهدف إلى ضرب منشآت إيران العسكرية ومواقعها.
 
وذلك بعد قيام الولايات المتحدة بتوجيه ضربة عسكرية لحزب الله العراقي الموالي لإيران، ومنح إسرائيل الضوء الأخضر لأي عملية تراها مناسبة لضرب مصالح طهران في المنطقة.
 
وأشار المصدر إلى إن المستشار قال في رسالته، إن عملية عسكرية واسعة ضمن الظروف الحالية ومع حكومة انتقالية ليست مفضلة، ومن الأحسن أن تكون هناك حكومة ثابتة تتخذ القرار بشكل صحيح ومتدرج كما ينص القانون.
 
 
 
ويسود انطباع في الأوساط الإسرائيلية، أن نتانياهو يحاول شن العملية العسكرية مستغلًا الظروف الراهنة في سوريا والتطورات الدولية، وليؤكد أنه ينفذ ما يقول، ويأتي كل هذا بموازاة الحملة الدعائية التي يخوضها نتانياهو تمهيًدا للانتخابات العامة المقررة في الثاني من شهر آذار المقبل؛ وفقًا للمصدر.
 
وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي في السنوات الأخيرة مئات الهجمات في سوريا، والتي تقول إنها تستهدف مواقع إيران عدوها اللدود في المنطقة، إضافة لميليشيا "حزب الله" اللبناني التي تصفها بأنها أكبر تهديد لحدودها.
===========================