الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 20/5/2018

سوريا في الصحافة العالمية 20/5/2018

21.05.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • الفورين بوليسي: الأهداف الحقيقية لإيران في سوريا من وجهة نظر إيرانية
https://7al.net/2018/05/19/الفورين-بوليسي-الأهداف-الحقيقية-لإير/
  • مجلة أمريكية: سورية حققت النصر في الحرب على الإرهاب
http://syrianownews.com/index.php?d=53&id=16201
 
الصحافة الروسية والعبرية :
  • نيزافيسيمايا غازيتا: ترتيبات لـ”دفن” أستانا”
https://www.raialyoum.com/index.php/نيزافيسيمايا-غازيتا-ترتيبات-لـدفن-أ/
  •  “يديعوت :شتاينتس: الجبهة الداخلية ليست جاهزة مطلقًا لأي حرب محتملة
https://alahednews.com.lb/164095/80/شتاينتس-الجبهة-الداخلية-ليست-جاهزة-مطلقًا-لأي-حرب-محتملة.
  • هآرتس: هكذا حاول (نصر الله) تقليل خسائر إيران في سوريا
http://www.alyamanalaraby.com/276930#ixzz5G1aVXm6Z
 
الصحافة الفرنسية والتركية :
  • ستار :دعم أمريكا في عفرين وانتقادها في القدس هو نفاق سياسي
http://www.turkpress.co/node/49285
  • لوموند”: قاسم سليماني من عامل بناء إلى الرجل الأقوى في الشرق الأوسط
http://natourcenter.info/portal/لوموند-قاسم-سليماني-من-عامل-بناء-إلى/
 
الصحافة الامريكية :
الفورين بوليسي: الأهداف الحقيقية لإيران في سوريا من وجهة نظر إيرانية
 
https://7al.net/2018/05/19/الفورين-بوليسي-الأهداف-الحقيقية-لإير/
 
 نشرت مجلة الفورين بوليسي مقالاً شارك في كتابته كل من بايام محسني، مدير المشروع الإيراني في مركز بلفر للعلوم والعلاقات الدولية في جامعة هارفاد، وحسن أحمديان الباحث والمتخصص في مجال الشؤون الدولية في إيران، يوضّحان أن سوء فهم نوايا طهران الحقيقية في #سوريا قد يؤدي إلى كارثة. ذلك إثر تصاعد التوترات بين #إسرائيل و #إيران في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة على قاعدة T4 الجوية في سوريا وإسقاط مقاتلة F16  إسرائيلية في شباط. كما تحدث وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيز عن احتمال وقوع اشتباكات مباشرة بين الطرفين. وقد تم إطلاق وابل من الصواريخ مصدرها الأراضي السورية مستهدفة مواقع إسرائيلية في مرتفعات الجولات ذلك ليلة 9 أيار.
وبحسب المقال، من الضروري أن يحظى صانعو السياسة في #واشنطن بفهم أوضح لأهداف إيران في سوريا عندما يتزايد خطر سوء التقدير والمواجهة في مثل هذه اللحظة الحساسة. فأهداف إيران ليست هجومية، ولكنها تركز على ردع إسرائيل وغيرها من الأطراف الأجنبية الرئيسية في سوريا.
فيرى الكتّاب أن سوء فهم النوايا الإستراتيجية لإيران قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية، خاصةً في أعقاب قرار الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب بالانسحاب من الاتفاقية النووية الإيرانية.
يوضّح المقال أن الهدف الرئيسي للنشاط الإيراني في سوريا هو الحفاظ على الحكومة السورية بوصفها “جزءاً من محور المقاومة”، وهو تحالف قديم بين إيران وسوريا و #حزب_الله وجماعات أخرى، نافياً أن يكون الهدف هو إثارة مواجهة عسكرية مع إسرائيل. كما أوضح أن إيران تسعى أيضاً إلى إقامة توازن في القوى، بما في ذلك الردع مع جهات إقليمية ودولية أخرى لها مصالح في سوريا. وأن الأعمال الإيرانية الأخيرة التي قد تعتبر استفزازية ليست إلا تكتيكات لرسم خطوط حمراء ورفع التكلفة على إسرائيل إذا ما اختارت مواجهة إيران داخل الأراضي السورية.
بالنسبة للإسرائيليين، لا يمكن التسامح مع التعزيزات العسكرية الإيرانية، إضافة إلى أنها تشكل انتهاكاً للخط الأحمر المتمثل بمنع تأسيس قواعد عسكرية إيرانية دائمة في سوريا. وبحسب تفسيرات الأحداث، فإن الهدف من حملة إيران في سوريا هو توسيع استعراضها لقواتها العسكرية خارج حدودها بهدف تدمير إسرائيل. وبالرغم من مشاركة بعض النخب الإيرانية هذا الهدف، إلا أن النظرة الإسرائيلية السائدة حول الوجود الإيراني في سوريا تسيء للأهداف الإيرانية الفعلية وأولويات #طهران للمصالح في سوريا.
وبحسب المقال، لا يأخذ هذا الرأي على محمل الجد القيود التي تواجهها إيران في سوريا، لا سيما التردد الحقيقي للحكومتين السورية والروسية في السماح لإيران بإنشاء منشآت عسكرية رسمية داخل البلاد. حيث يفترض أن سوريا ليس لها رأي في كيفية إدارة علاقاتها مع إيران بسبب ضعفها، إنما الأمر على أرض الواقع أشد تعقيداً. فإن سياسة القوة الأوسع والتي تضم الرئيس السوري بشار الأسد وروسيا وإسرائيل والمجتمع الدولي تضع قيوداً فعلية لسياسة إيران تجاه سوريا. الفكرة الشائعة عن إيران أن مواقفها تجاه المواجهات سلبية ولا تنتقم حيال تعرضها للهجوم، إلا أن المقال يجد في هذا المفهوم خطورة خاصةً إذا ما قلل من شأن رد إيران على الهجمات العسكرية المحتملة.
وبحسب تحليلات كتّاب المقال، فإن إثارة مواجهة عسكرية مع إسرائيل ليست من أولويات إيران بالرغم من العداوة الشديدة بينهما. إنما تسعى إيران إلى تعزيز موقفها _ الذي حققته بشق الأنفس_  في منافسة القوى الرئيسية في الصراع السوري وهي: #تركيا والولايات المتحدة الأمريكية وحكومة النظام السوري، بالإضافة إلى حلفائهم. ويوضح المقال أن سوريا تمنح إيران عمقاً استراتيجيا حيوياً ما يتيح لها الفرصة في استعراض قواتها عبر بلاد الشام، وفتح بوابة لحزب الله اللبناني معززاً الردع الإيراني لإسرائيل. حيث أن انهيار نظام الأسد وتقطيع أوصال الدولة السورية كان سيشكل ضربة قوية لإيران بفقدانها أحد حلفائها الرئيسيين القلائل في العالم العربي.
من وجهة نظر إيران، فإنها الطرف الذي يواجه التهديد في سوريا، الرأي الذي ترسّخ بين النخب الإيرانية في بداية الصراع السوري حيث كانت في موقف دفاعي في الوقت الذي كان فيه احتمال نجاة الأسد من خطر الاحتجاجات ضعيفاً. كما اعتبرت إيران أن الثورة ضد الأسد كانت مجرد مؤامرة أجنبية هدفها تقويض إيران، وهو تهديد مباشر قاد البعض إلى الإدعاء بأنه “إذا خسرنا سوريا فلن نكون قادرين على الحفاظ على طهران”.
بذلك، كان الهدف من دخول إيران في الحرب السورية _ بحسب المقال _ هو دعم شريكها المكافح ومحاولة تقليل خسائره من خلال دعم الميليشيات المحلية الحليفة مع التركيز على تقسيم سوريا في فترة ما بعد الأسد، وهي خطة طوارئ محدودة ومنطقية في حال سقط الأسد، لكنها فسّرت بشكل خاطئ على أنها توسّع إيراني، وفق ما ورد.
من وجهة نظر طهران، فإن الهدف من الضربات الإسرائيلية ضدّ المواقع المرتبطة بإيران وحلفائها في سوريا، بالإضافة إلى الخطاب العدائي لأمريكا والسعودية، هو تقويض قدرة إيران الرادعة المشكوك بها. لذا، من المهم النظر إلى الأعمال الاستفزازية الإيرانية بمنظور الردع وتحديد للخطوط الحمراء تجاه إسرائيل.
ترى إيران أن أفضل طريقة للحفاظ على استمرار وجود سوريا في محور المقاولة هو ضمان سيطرة الحكومة الكاملة على أراضيها، خاصة في ظل التحديات الخطيرة جداً التي تواجهها سوريا من قبل الجماعات المسلحة المتنافسة بعد زوال الدولة الإسلامية. ومن المؤكد أن إيران والميليشيات المتحالفة معها والحكومة السورية وروسيا لهم اليد العليا على الأرض، إلا أن ليس هناك ما يضمن أن الحكومة السورية يمكنها تحقيق النصر الكامل وتوحيد البلاد، مع الأخذ بعين الاعتبار الوجود العسكري لتركيا والولايات المتحدة على أراضيها. وبالنسبة للرأي الإيراني، فإن الوضع أكثر خطورة لأن القادة الإيرانيين يعتقدون أن الولايات المتحدة تخطط لتقسيم سوريا.
كما أشار المقال إلى أن الحرب على داعش جعلت معظم الأطراف الخارجية في الصراع السوري تركز على هدفٍ محدد، أما اليوم فإن المنافسات والاحتكاكات بين القوى الرئيسية في سوريا باتت تحتل الصدارة. فالأطراف الأكثر قوة اليوم في الصراع السوري هم تركيا وحلفاؤها، وقوات سوريا الديمقراطية وداعمها الرئيسي الولايات المتحدة الأمريكية، وحكومة الأسد وحلفاؤها بمن فيهم إيران.
وقد تمحورت معسكرات قوات إيران في سوريا في الأماكن الواقعة تحت سيطرة النظام بسبب قلقها من أصحاب المصالح المتنافسين. وأعربت إيران عن نيتها إعطاء الأولوية لمدينتين في الداخل السوري، إحدى هاتين المدينتين كانت دير الزور، والتي كانت مصدراً للمنافسة بين قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، ونظام الأسد وحلفائه، ووقعت اشتباكات بين هاتين القوتين بعد خروج تنظيم الدولة الإسلامية من المواجهة.
أما المدينة الثانية فهي إدلب، “المعقل الرئيسي لأعداد كبيرة من مقاتلي جبهة النصرة وجماعات تكفيرية أخرى” وفق ما يرد، ويرجح المقال أن تقع مواجهات عسكرية بين تركيا وإيران وسوريا في معركة إدلب الحاسمة، تماماً كتلك المواجهة التي وقعت بين الجانبين في مدينة #عفرين الكردية في وقت سابق من هذا العام.
وبالنظر إلى هذه الأهداف والانخراط الإيراني الكبير في هاتين المنطقتين، فإن دخول إيران في صراع مع إسرائيل لا يشكل أولوية إستراتيجية لها. إلا أن المقال يؤكد أن إيران لا تزال حريصة على تأسيس حالة من الردع ضد إسرائيل، حيث أكد قائد فيلق القدس قاسم سليماني في شهر كانون الثاني أن إسرائيل تشكل قوة عدوانية تمتلك 300 رأس حربي نووي وتميل إلى تنفيذ ضربات استباقية.
وبالاعتماد على السلوك التاريخي لإيران، من غير المحتمل أن تلتزم بالخطوط الحمراء الإسرائيلية التي تضعف أهدافها الموسعة في سوريا. وتعزيزاً منها لمبدأ الردع، سوف تشعر طهران أنها مضطرة للرد على أي هجوم إسرائيلي. وقد ذكر المرشد الأعلى الإيراني آية الله #خامنئي مراراً وتكراراً أن وقت الكر والفر قد انتهى، ما يعني أن أي تصاعداً للأحداث وأي ضربة بحق إيران سوف يتبعها انتقام إيراني.
ويشير الكتّاب أنه في الوقت الذي يُقيّم فيه صانعو السياسة في الولايات المتحدة وإسرائيل النوايا الإيرانية في سوريا، سوف يكون من الحكمة التذّكر أن طهران نجحت في توسيع نفوذها في فراغات السلطة من قبل. فقد استغلت إيران مناطق النزاع التي لم تكن من صنعها لتعزيز أهدافها الإستراتيجية في كل من لبنان والعراق وصولاً إلى اليمن.
وبالعودة إلى هذه السوابق، فإن إسرائيل تواجه مشكلة. فالدولة السورية المستقرة والقوية هي أفضل خيار للأمن الإسرائيلي، وهي دولة تستطيع بشكل أقوى كبح النفوذ الإيراني في البلاد، حيث لا يوجد فراغات يملؤها الإرهابيون المتطرفين كالدولة الإسلامية. ومن جهة أخرى، فإن المواجهة الإسرائيلية الأكثر قسوة لإيران في سوريا قد تؤدي إلى تقويض إمكانية قيام دولة سورية مستقرة، ما يمهد الطريق أمام إيران وحلفائها لملئ الفراغ وتعزيز وجودهم في سوريا، ما يثير صراعات مستقبلية محتومة بين الطرفين، يختتم المقال.
==========================
مجلة أمريكية: سورية حققت النصر في الحرب على الإرهاب
 
http://syrianownews.com/index.php?d=53&id=16201
ترجمة وتحرير ـ راشيل الذيب: رأى مقال نشرته مجلة «ناشيونال إنترست» الأمريكية أن هناك حقيقتين تتعلقان بالحرب على سورية كانتا غائبتين بشكل كبير عن المناقشات السياسية الحالية، وحان الوقت للاعتراف بهما وأخذهما على محمل الجد.
ويقول المقال: الحقيقة الأولى التي لابد من الاعتراف بها هي أن الدولة السورية تمكنت من تحقيق النصر في الحرب على الإرهاب وتمكنت من إعادة السيطرة على أغلبية الأراضي السورية، وأيضاً من تحرير جميع المدن الكبرى، ووفقاً لتقرير استخباراتي أميركي نُشر في شباط الماضي، فإن ما يسمى «المعارضة المعتدلة» المستمرة منذ سبع سنوات لم تعد قادرة على تحقيق مآربها في «إسقاط» الدولة السورية أو تحقيق أي تقدم عسكري.
وتابع المقال: أما الاعتراف الثاني فيستند بشكل كبير على ما كان قدمه سفير واشنطن السابق في كابول جيمس دوبنز في تقرير نشر في عام 2015، وأوضح خلاله أن «أي سلام في سورية هو أفضل من الحرب الحالية»، بمعنى أنه يجب على الولايات المتحدة والدول الأخرى المتواطئة أن تعمل بشكل أساسي على إنهاء الأزمة إلى حد كبير، وهذا يعني قطع الدعم الذي تقدمه تلك الدول للتنظيمات الإرهابية في سورية والعمل مع الدولة السورية وحتى مع حلفائها وربما دعمهم مباشرة.
ووفقاً للمجلة، فإن هذا بالطبع سيشكل انعكاساً هائلاً في السياسة إذ يبدو من الواضح أن المساعدات الخارجية للإرهابيين أدت ببساطة إلى إطالة أمد الكارثة وإذكائها بشكل منهجي، ومن جهة أخرى، ومع عودة الأمن والأمان إلى الجزء الأكبر من البلاد، سيجد العديد من اللاجئين أنه من الآمن العودة إلى بلادهم من أجل المساعدة في إعادة بنائها.
وأكدت المجلة أن الأغلبية العظمى من السوريين يفضلون العيش في الأماكن الآمنة تحت كنف الحكومة بدلاً من العيش في المناطق المشتعلة التي كانت تحت سيطرة الإرهابيين، ووفقاً لما أشار إليه في عام 2014 غراهام فولر الذي شغل منصب نائب رئيس مجلس الاستخبارات القومي في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فإن أغلبية الشعب السوري يلتفون حول قيادتهم ويخشون من اندلاع أي فوضى داخلية في حال «تغيير» تلك القيادة.
==========================
الصحافة الروسية والعبرية :
 
نيزافيسيمايا غازيتا: ترتيبات لـ”دفن” أستانا”
 
https://www.raialyoum.com/index.php/نيزافيسيمايا-غازيتا-ترتيبات-لـدفن-أ/
 
روسيا وامريكا فقدتا الاهتمام بمباحثات أستانا”، عنوان مقال إيغور سوبوتين، في “نيزافيسيمايا غازيتا”، عن أسباب مقاطعة واشنطن للقاء أستانا حول التسوية السورية، وما هو البديل.
وجاء في المقال: للمرة الأولى توضح الولايات المتحدة بالتفصيل أسباب مقاطعتها للجولة التاسعة من المحادثات السورية في أستانا، والتي عقدت هذا الأسبوع. فقد وصف مصدر “نيزافيسيمايا غازيتا”  في الخارجية الأمريكية المنصة التي شكلتها روسيا وتركيا وإيران، بمحاولة لتحويل الانتباه عن مشاكل أكثر خطورة.
قال المصدر في إجابته عن سؤال حول أسباب مقاطعة اجتماع أستانا: “لقد رأينا ما يكفي من سلوك روسيا وإيران للاعتقاد بأنهما لا يقدمان أي مساهمة جدية لإنهاء العنف المستمر. نعتقد، بحزم وبالاتفاق مع المجتمع الدولي بما في ذلك روسيا، بأن “جنيف” هي الطريق الوحيد للتقدم نحو تسوية سلمية وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254. جميع القنوات الأخرى لصرف الانتباه”.
فيما تقول روسيا إنها تعتزم تطبيق نتائج أستانا في إطار مؤتمر سوتشي للحوار الوطني السوري.. وقال الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون التسوية السورية، رئيس الوفد الروسي في المحادثات في أستانا، ألكسندر لافرينتيف: “نحن، الدول الضامنة، وافقنا على عقد الاجتماع القادم في سوتشي.. فسوتشي، في هذه المرحلة يلبي معظم متطلبات اليوم”.
في أوساط الخبراء، يرون في كلمات لافرينتيف دلالة على نية روسيا الاستغناء عن أستانا بوصفها منصة استنفذت نفسها، ولكن نحو سوتشي. وفي الصدد، قال مدير مركز الأبحاث الإسلامية بمعهد التنمية الابتكارية، الخبير بمجلس الشؤون الدولية الروسي، كيريل سيمونوف، لـ”نيزافيسمايا غازيتا”: “حقيقة أنهم يريدون نقل عملية التفاوض إلى سوتشي، وربما حتى استبدال “جنيف” بها، لا تثير أسئلة. المشكلة هي من سيوافق على ذلك. الأسد يقاطع “جنيف” بين الحين والآخر، لأنها لم تعد ضرورية: فهو بحاجة إلى إنهاء المعارضة، لا الاتفاق معها”.
ويرى سيمونوف أن “صيغة جنيف” بعكس “سوتشي” ليس فيها ثغرات تسمح للمندوبين الحكوميين وشركائهم بفرض أجندتهم. وسوتشي لن يكون لها تأثير، فعلى الرغم من مشاركة دي ميستورا، لن يتم وضعها تحت رعاية الأمم المتحدة. ولذلك، فمبادرة السلام الروسية قد تواجه منافسة. لا يستبعد أن تشكل الولايات المتحدة منصة أخرى بمشاركة دول الخليج ودول الاتحاد الأوروبي. (روسيا اليوم)
==========================
يديعوت :شتاينتس: الجبهة الداخلية ليست جاهزة مطلقًا لأي حرب محتملة
 
https://alahednews.com.lb/164095/80/شتاينتس-الجبهة-الداخلية-ليست-جاهزة-مطلقًا-لأي-حرب-محتملة.
 
 أشار وزير الطاقة وعضو الكنيست الصهيوني يوفال شتاينتس إلى استعدادات الجبهة الداخلية لحرب محتملة في شمال الأراضي المحتلة، قائلا: "لا يوجد جهوزية مطلقة".
وقال شتاينتسفي خلال مقابلة مع موقع "يديعوت أحرونوت" الصهيوني: ""إذا واصل الرئيس السوري بشار الأسد السماح للإيرانيين بالعمل من الأراضي السورية، فإننا سنقوم بتصفيته وسنقضي على نظامه".
وحول زيارة رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو إلى موسكو، قال شتاينتس إن " روسيا هي قوة عظمى مهمة ولدينا الكثير من العلاقات والمصالح المشتركة معها، مضيفا: "هناك اختلاف في بعض المصالح، لكننا على الجميع ان يدرك أن هناك خطوطا حمراء من ناحيتنا، إذا كان أحد ما مهتم بحماية بقاء الرئيس الأسد، فعليه أن يمنعه من شن هجمات صاروخية وطائرات بدون طيار على إسرائيل"، على حد قوله.
وأضاف شتاينتس: "لا يمكن للأسد ان يعيد ترميم نظامه في الوقت الذي يسمح فيه بتحويل سوريا إلى قاعدة لمهاجمة "إسرائيل"، هذا سهل جداً".
وفيما يتعلق بالرد الإيراني الذي قد يُنفذ، قال الوزير أن "الإيرانيين معنيون بالرد على ما يعتبرونه عملا إسرائيليا. نحن لسنا معنيين بحرب مع إيران أو مع أية جهة أخرى، لكن ممنوع علينا السماح لها بتحويل سوريا إلى قاعدة عسكرية للحرس الثوري"، على حد تعبيره.
==========================
 
هآرتس: هكذا حاول (نصر الله) تقليل خسائر إيران في سوريا
 
 http://www.alyamanalaraby.com/276930#ixzz5G1aVXm6Z
 
 قالت صحيفة "هآرتس" إن التهديد الذي وجهه (حسن نصر الله) إلى إسرائيل، الأسبوع الماضي، لا يمكن أخذه على محمل الجد، خصوصاً بعد أن نجح "حزب الله" في الانتخابات البرلمانية التي حصلت هذا الشهر. والسبب، بحسب الصحيفة، أنه من الصعب التصديق أن (نصر الله) ممكن أن يفتح مواجهة عسكرية مع إسرائيل ويخاطر بموسم السياحة الذي يعد حجر الزاوية في الاقتصاد اللبناني. وتشير الصحيفة، إلى أنه حتى مع الشكوى التي صدرت هذا الأسبوع من صحيفة "الأخبار" اللبنانية التابعة لـ "حزب الله" من أن الصحافة العربية تتبنى الرواية الإسرائيلية في الصدام الحاصل بين إسرائيل وإيران في سوريا إلا أن خطاب (نصر الله) جاء معاكس حتى لقول الصحيفة. حيث قدم لمستمعيه وصفاً لا أساس له من الصحة للأحداث الأخيرة، مدعياً أن أيران ألحقت ضرراً كبيراً بإسرائيل، بشكل لم تشهده إسرائيل من قبل، مضيفاً أن إسرائيل كذبت بشأن قائمة الأهداف وكثافة الهجمات التي شنتها في سوريا، ملمحه الصحيفة إلى أن (نصر الله) يريد التهرب من استحقاقات الرد التي قد تترتب على الحزب في حال اعترف بالضربات الموجعة التي تلقاها الإيرانيين في سوريا.
كرس رئيس الأركان في الجيش الإسرائيلي (غادي أيزنكوت) مشروع الماجستير الذي حصل عليه في قسم العلوم السياسية في جامعة حيفا قبل بضع سنوات، لتحليل خطابات (نصر الله).
حاول (أيزنكوت) معرفة السياسات المستقبلية لـ(حزب الله) بناء على خطابات (نصر الله). ولسنوات، قالت إسرائيل أن (نصر الله) يميل في حديثه إلى قول الحقيقة إلا أنه وبناء على تعليقاته هذا الأسبوع، تقول الصحيفة يبدو أنه قد "فطم عن تلك العادة".
إيران ليست أحسن حالاً
تلقت إيران ضربتين في الأسبوع الماضي: انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي والمواجهة التي حصلت مع إسرائيل في سوريا والتي يراها مسؤولو الدفاع في الجيش الإسرائيلي بعين الرضى، بعد أن استطاعت إسرائيل إظهار قوتها وإحباط الهجوم المضاد الإيراني بعد أن قصفت أهدافًا لـ "لحرس الثوري" الإيراني.
لذا، ترى الصحيفة، أن كل خطوة جديدة مرتبطة بإيران سيتم ربطها مباشرة مع الأزمة التي سببها الانسحاب من الاتفاق النووي. خصوصاً أن إعلان (ترامب) جاء في وقت حساس بالنسبة لإيران، مع ارتفاع معدلات البطالة وتزايد التضخم واستمرار المظاهرات هناك. بالإضافة إلى الخوف من تأثير العقوبات الدولية الجديدة والتي ستؤدي إلى إلغاء صفقات ضخمة تم توقيعها بعد التوصل إلى الاتفاق النووي في عام 2015.
وعلى الرغم من الجدل الذي رافق الحشد العسكري الذي يقوده (قاسم سليماني) في طهران، إلا (سليماني) لا يزال يتمتع بمكانة عالية هناك، حيث أظهر استطلاع أخير أجري في إيران بأنه أن الشخص الأكثر شعبية في البلاد.
وتشير الصحيفة إلى أن تحركات (سليماني) في سوريا ليست مجرد نزوة، بل جزءاً من استراتيجية طويلة المدى يدعمها الزعيم الروحي لإيران، (علي خامنئي). حيث يحصل "الحرس الثوري" على 40% من ميزانية الدفاع الإيرانية وتستثمر إيران ما يقرب من مليار دولار سنويا في المساعدات العسكرية لشركائها في الشرق الأوسط: "حزب الله" في لبنان، ونظام (الأسد) في سوريا، والمتمردون (الحوثيون) في اليمن، وبشكل اقل حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في غزة.
تقييد سليماني
وتضيف الصحيفة إلى أنه على الرغم من الاضطرابات الحالية والمخاطر التي قد تؤدي إلى إشعال حرب في المنطقة إلا أن الجيش الإسرائيلي يرى في تخلي واشنطن عن الاتفاق النووي فرصة لإسرائيل قد تؤدي بإيران لأول مرة للتوصل إلى اتفاق جديد وتقديم تنازلات مهمة.
في الوقت نفسه، يمكن للهجمات الإسرائيلية على المواقع العسكرية الإيرانية في سوريا أن تجعل دمشق وموسكو وحتى طهران تدرك أنه آن الأوان لتقييد (سليماني) قبل أن يشعل المنطقة ويعرض نظام (الأسد) للخطر.
وختاماً، ترى الصحيفة، أن الترحيب الحار لـ(بنيامين نتنياهو) عشية الهجوم الأخير في سوريا، متبوعاً ببيان مفاجئ من نائب وزير الخارجية الروسي حول الحاجة إلى إعادة تقييم الاتفاق النووي، رسائل وجهتها موسكو مؤخراً لطهران ويبدو أن طهران فهمتها جيداً.
==========================
 
الصحافة الفرنسية والتركية :
 
ستار :دعم أمريكا في عفرين وانتقادها في القدس هو نفاق سياسي
 
http://www.turkpress.co/node/49285
 
نوح ألبيرق – صحيفة ستار – ترجمة وتحرير ترك برس
إن العداوة التي يظهرها الغرب ضد الرئيس أردوغان عبارة عن ردة فعل تجاه السياسة الخارجية التركية التي اكتسبت ميولاً قوميةً خلال السنوات الأخيرة، لأن تركيا هي الدولة الوحيدة التي عجز الغرب عن إدراتها وإخضاعها للسيطرة في هذه المنطقة.
هكذا تجري الأمور منذ البداية، تتعرض الحكومة التركية لمحاولة انقلاب في كل مرة تحاول فيها الخروج عن سيطرة أمريكا، على سبيل المثال إن السبب الوحيد لمقتل الرئيس التركي الراحل "عدنان مندرس" من خلال انقلاب مدبّر من قبل حزب الشعب الجمهوري والجيش التركي هو اتباع مندرس لسياسة خارجية متوازنة أمام تأمّر أمريكا وسعيها لفرض هيمنتها الإمبريالية على دول المنطقة، وبذلك جاء الرد على العملية العسكرية التي نفذتها تركيا في قبرص من قبل عملاء أمريكا في الداخل التركي، وكذلك كان انقلاب 28 شباط/فبراير بمثابة رد على محاولة عودة الشعب التركي لحريته واستقلاليته.
إن الغاية الرئيسة من دعم أمريكا لتنظيم الكيان الموازي ورعايته لسنوات طويلة هو تكرار ما فعلته في مصر والسعودية والإرمارات العربية، أي حصار تركيا من الداخل وتحويلها إلى دمية في يد التحالف الأمريكي-الإسرائيلي، في حين كانت محاولة انقلاب 15 تموز/يوليو بمثابة الضربة القاضية الموجهة للحكومة التركية عقب فشل العمليات التي حاول التنظيم الموازي تنفيذها بين 17-25 كانون الأول/ديسمبر، لكن الآن ستكون انتخابات 24 حزيران/يونيو نهايةً لهذه المحاولات.
بدأ الصراع ضد الإمبريالية الأمريكية من أجل الاستقلال الحقيقي في سنة 2003، وبذلك دخلت تركيا في مرحلة جديدة بإدراك وإرادة أكبر من السابق، وكانت عبارة "دقيقية واحدة" التي استخدمها الرئيس أردوغان خلال اجتماع دافوس بمثابة إعلان عن إرادة تركيا في خوض هذا الصراع.
بطبيعة الحال لم تتوقّف جبهة الشر عند تلك النقطة، ولم ينته الخطر الذي يهدد تركيا، كما أن التطورات الأخيرة التي وقعت في فلسطين أثبتت للعالم أن تركيا هي الدولة الوحيدة التي تخوض هذا الصراع باسم العالم الإسلامي، لذلك إن انتخابات 24 حزيران/يونيو ليست مجرّد انتخابات روتينية، إنما هي النقطة الأخيرة لصراع دام منذ 70 عاماً.
حاول التحالف الصليبي الوقوف في وجه تقدّم تركيا من خلال اللجوء لجميع الأساليب بالتعاون مع معارضي الرئيس أردوغان، في حين أن زعيم حزب الشعب الجمهوري "كليجدار أوغلو" قد لجأ للتحالف مع القوى الخارجية من أجل هزيمة أردوغان، وذلك بسبب فشله في التغلّب على أردوغان من خلال الأساليب السياسية المشروعة، لذلك ستكون الانتخابات المقبلة بمثابة اختبار لمدى صدق معارضي أردوغان تجاه دولتهم.
في الأحوال الطبيعية يتم دعم الحكومة وإدراتها خلال جميع المسائل التي تتعلّق بمصالح ومستقبل البلاد، لكن مع الأسف لم يتمكّن أي أحد سوى زعيم حزب الحركة القومية "دولت بهاتشيلي" من تخطّي هذا الاختبار.
إنّ المبادرات الصادرة عن تنظيم الكيان الموازي وداعش وبي كي كي وحزب الاتحاد الديمقراطي في الداخل والخارج التركي لم تكن ضد أردوغان فقط، بل كانت ضد تركيا بأكملها، لكن لم تتمكّن المعارضة من إدراك هذه الحقيقة بسبب تركيزها على مسألة معارضة أردوغان، ولم تدرك أن هذه العمليات الإرهابية ستؤدي إلى حصار المعارضين أيضاً، ولذلك قامت بدعم القوى التي تسعى إلى احتلال تركيا بجميع إمكانيتها، وإنّ الوقوف في صفوف الأعداء ضد الحكومة تُعتبر خيانةً كبيرة مثل الوقوف في صفوف الإنجليز خلال حرب "جناق قلعة".
إن الفئة التي دعمت أمريكا خلال عملية غصن الزيتون التي نفذتها القوات التركية في عفرين لم تبد أي ردة فعل تجاه المجازر التي ارتكبها الاتفاق الصهيوني-الصليبي في القدس، لأنهم يدركون أن العمليات التي تنفذها أمريكا في المنطقة هي جزء من التحالف الأمريكي-الإسرائيلي، ولذلك إن دعم أمريكا خلال عملياتها ضد تركيا وأردوغان، ثم إدانتها بسبب ما تفعله في القدس سيكون نفاقاً سياسياً.
==========================
 
لوموند”: قاسم سليماني من عامل بناء إلى الرجل الأقوى في الشرق الأوسط
 
http://natourcenter.info/portal/لوموند-قاسم-سليماني-من-عامل-بناء-إلى/
 
قاسم سليماني ،  غالبًا ما يبدو مدنيًا في جميع ساحات القتال، وأظهرته الصور في حلب يتفقّد الدمار، ويهلّل للنصر وانه من زار روسيا قبل 3 أعوام لكشف الأوراق السورية أمام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وهو أيضا من نسّق في يوليو/تموز التدخّل الروسي في سوريا،عام 2015 “.وترى الصحيفة أن سليماني هو “الرجل الأقوى في الشرق الأوسط” يعيش مع الحرب منذ 37 عامًا. ففي العام 1980، دافع عن الثورة الإيرانية التي هدّدها الغزو العراقي لإيران، ثمّ عادَ إلى العراق بعد العام 2000، وباتَ منذ العام 2014 يموّل ويُشرف على مجموعات عراقية تقاتل ضد تنظيم “الدولة” (داعش)”.
وعمل سليماني على تعزيز “محور المقاومة”، الذي يصل طهران بالبحر المتوسّط، من خلال العراق، وصولاً إلى سوريا ولبنان. وساهمَ سليماني في تراجع دول كتركيا، وبسطَ نفوذ بلاده في المنطقة.
ونقل عن مسؤول إيراني أنّه منذ الثورة، لا يتمتّع سليماني بحياة طبيعيّة، فمن مثله يخاف الموت في سريره، لا بساحة قتال.
وعن حياة سليماني يقال انه وُلدَ في منزل رجل فقير، في منطقة جبال كرمان، في جنوب إيران، وعندما بلغ من العمر 13 عامًا، عمل في البناء والمحاجر، قبل أن تشغل الثورة الإيرانية اهتمامه، وبعمر الـ22 انضم إلى حرس الثورة، الذي تأسّس آنذاك، قبل أن يتقدّم في صفوفه ويستلم منصبًا قياديًا. فبعد مدّة من انتسابه، أُرسل في مهمة إلى سيستان وبلوشستان في إيران، لمكافحة بعض المجموعات، إضافةً الى ضبط مهرّبي المخدرات على الحدود الأفغانيّة. وفي العام 1998، استلم قيادة “فيلق القدس.
بعد أحداث 11 سبتمير/أيلول 2001، كانت أمريكا تتحضر لغزو أفغانستان، فخشيت إيران من أن تُصبح القوات الأمريكية على حدودها، ويومها اتخذ سليماني موقفًا خطيرًا وتعاون مع الولايات المتحدة من أجل الإطاحة بطالبان وتعيين حميد كرزاي في السلطة رئيسًا لأفغانستان”.
وفِي فندق في جنيف، التقى دبلوماسيون إيرانيون بتوجيه من سليماني، سرًا بالسفير السابق للولايات المتحدة في بغداد ريان كروكر، وكشف الأخير في حديثٍ لمجلّة “نيويوركر” أنّ الإيرانيين قدّموا له معلومات إستخباراتيّة حول طالبان أكثر ممّا كان يحلم، من خرائط إلى مواقع، وصولاً إلى مخططات هجوميّة”.
وفي 29 كانون الثاني 2002، انهار هذا التعاون، وفي خطاب للرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش، فقد وضع إيران إلى جانب العراق وكوريا الشماليّة في “محور الشّر”.
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف غضب خلال زيارة قام بها في العام 2005 إلى إيران، بسبب جدول المواعيد الممتلئ، إذ أعلن حينها أنّه لا يريد مقابلة سوى شخصين ويقصد “خامنئي وسليماني”.
واستطاع سليماني ان يطوّر في بغداد شبكة من المقاتلين، تُشبه تأسيس “حزب الله” في الثمانينيات، في البقاع بمساعدة الحرس الثوري الإيراني. وهنا قال أمين عام عصائب أهل الحق في العراق، قيس الخزعلي، “أتى عماد مغنية إلى بغداد، لقد كان بطلاً بالنسبة لنا، وخاض الحرب مع إسرائيل”، مضيفًا: “لقد درّبَنا حزب الله، علّمنا على صناعة ألغام متطوّرة لاستهداف المدرّعات الأمريكية”.
ونقلا عن مسؤولين استخباراتيين أمريكيين، نصحَ بشار الأسد، بفتح حدوده لـ”الجهاديين” القادمين من العالم لقتال القوات الأمريكية في العراق. ومن بين هذه “المجموعات الجهاديّة” وُلدَ فرع “القاعدة” في العراق، والذي أدّى فيما بعد إلى بروز (داعش). وبحسب التقديرات الروسية، فإنّ سليماني يشرف على نحو 25 ألف مقاتلاً في سوريا، بينهم حوالى 3 آلاف إيراني.
==========================