الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 19/6/2018

سوريا في الصحافة العالمية 19/6/2018

20.06.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • أسوشييتد برس: هذه قصة اختفاء آثار يهودية نادرة من دمشق
http://klj.onl/Z1uy9B1
 
الصحافة الروسية والفرنسية :
  • برافدا: روسيا ترسل 3 سفن حربية لمواجهة حاملات الطائرات الأمريكية فى المتوسط
https://www.motamemsearch.com/eg/Story/Details/43511587
  • لوموند: القضاء الألماني يفتح 40 تحقيقا لجرائم الحرب في سوريا
https://al-ain.com/article/syrian-killer-germany
 
 
الصحافة الامريكية :
أسوشييتد برس: هذه قصة اختفاء آثار يهودية نادرة من دمشق
http://klj.onl/Z1uy9B1
قالت وكالة أنباء "أسوشييتد برس" الأمريكية، إن العديد من القطع الأثرية اليهودية النادرة، ومن ضمنها مخطوطات قديمة موروثة من أحد أقدم معابد اليهود بالعالم، اختفت من العاصمة دمشق في ظل الحرب، وبدأ بعضها يظهر في الخارج، في حين أن القصف الذي شنه طيران النظام أدى إلى تدمير الكثير من تلك الموجودات النادرة.
وبحسب نشطاء، فإن القطع الأثرية نُقلت من كنيس جوبر في منطقة الغوطة الشرقية بدمشق بعد أن سيطرت عليه فصائل المعارضة السورية المسلحة بالعام 2013، ويفترض أنه جرى نقل تلك القطع إلى مكان آمن، غير أن اثنين من المسؤولين المحليين، أكدوا أن بعضاً من تلك القطع التي نُقلت مفقودة.
المخبأ الرئيسي المفقود كان يضم نسخة نادرة من التوراة ومفروشات وثريات، وسُلِّمت لمجلس محلي لحفظها عندما سلمت المعارضة الحي للقوات النظامية.
الموجودات كانت قد سُلمت لشخص من أهالي المنطقة، وتبين لاحقاً أن الشخص اختفى منذ العام 2014، وتزعم بعض الجماعات أنه توجه إلى تركيا حيث ظهرت تلك الآثار هناك.
ويقول ناشطون إن سرقة الآثار في سوريا منتشرة، بل إن البعض يشكك فيما إذا كانت العناصر المفقودة هي أعمال أصلية.
وتنقل الوكالة عن أحد النشطاء، ويدعى حسن الدمشقي، الذي كان يعيش قرب معبد جوبر قبل الفرار من المنطقة في مارس الماضي عقب هجوم القوات النظامية، إن بعض الآثار فقدت منذ العام 2014 وظهرت في تركيا، مؤكداً أن الغارات الجوية والقصف دمر معظم المعابد اليهودية.
ويعد كنيس جوبر واحداً من أماكن العبادة اليهودية القليلة في سوريا، والذي كان يعمل حتى وقت قريب وقبل اندلاع الثورة في سوريا التي تحولت بعد ذلك إلى نزاع مسلح.
وبحسب الدراسات التاريخية فإن سوريا كانت موطناً للعديد من اليهود الذين كانوا يعيشون في دمشق، وغادر المئات منهم عقب إنشاء دولة "إسرائيل" المزعومة في فلسطين المحتلة عام 1948، في حين هاجر آخرون بعد انطلاق مباحثات السلام بالشرق الأوسط بتسعينيات القرن الماضي.
==========================
الصحافة الروسية والفرنسية :
 
برافدا: روسيا ترسل 3 سفن حربية لمواجهة حاملات الطائرات الأمريكية فى المتوسط
https://www.motamemsearch.com/eg/Story/Details/43511587
بدأت السفن الحربية الروسية المحملة بالصواريخ "جراد سفياشسك وجورج أوستيوج"، القيام بمهمة فى البحر المتوسط قبالة الحدود السورية، وفقاً لصحيفة "برافدا" الروسية اليوم.
وقال ممثلو إدارة الإعلام فى أسطول البحر الأسود، إنّ السفن الحربية ستنضم إلى المجموعة الدائمة من البحرية الروسية فى منطقة البحر الأقصى فى المستقبل القريب.
وفى المقابل، أرسلت الولايات المتحدة مجموعة هجومية من السفن تحت قيادة حاملة طائرات "هارى ترومان" إلى البحر المتوسط، والتى ستشارك فى عملية ضد الإرهابيين فى سوريا، رغم أنّ النواب الروس يعتقدون أنّ الولايات المتحدة تعمل على هجوم آخر ضد قوات بشار الأسد.
وأكدّ رئيس لجنة الدفاع فى مجلس الدوما الروسى "فلاديمير شامانوف"، أنّ هذا التصعيد لن تكون عواقبه جيدة.
==========================
 
لوموند: القضاء الألماني يفتح 40 تحقيقا لجرائم الحرب في سوريا
 
https://al-ain.com/article/syrian-killer-germany
 
سوريون هربوا من الموت في بلادهم، بعدما طاردهم أتباع قوات نظام بشار الأسد وشتتوا شملهم، وفروا إلى ألمانيا من أجل بدء حياة جديدة، إلا أنهم لم ينسوا قاتلي ذويهم.
ومن أجل تحقيق العدالة، قرر السوريون في ألمانيا ملاحقة مجرمي الحرب السورية، ما أدى إلى فتح القضاء الألماني لـ40 تحقيقا بجرائم حرب في سوريا حتى الآن، من بينهم مسئولون سوريون لا يزالون في السلطة.
وكشفت صحيفة "لوموند" الفرنسية، خلال تحقيق استقصائي خاص لها من ألمانيا، أن اللاجئين السوريين يراهنون على السلطة القضائية في كل دولة يقيمون بها، من أجل محاكمة المتورطين في جرائم الحرب التي ارتكبت في بلادهم بسبب عدم إمكانية إحالتها إلى العدالة الدولية.
وسلطت الصحيفة الضوء على أحد هؤلاء اللاجئين الذين ذاقوا مرارة التهجير القسري، ويدعى "بسام"، حيث يحكي عدم نسيانه أبداً زخات النيران التي اخترقت جسد شقيقه في سوريا عام 2012.
وبعد نحو 6 سنوات تقريباً يعيش بسام اليوم حياة آمنة في ألمانيا، إلا أن مشاعر الخوف والحزن تعود له مرة أخرى بمجرد تذكر وقائع الحرب.
"بسام" فلسطيني الأصل نشأ في سوريا، يقول إنه يعرف جيداً قاتل شقيقه، فهو أحد الجيران السابقين في حلب، وهو مسؤول مليشيا الرئيس السوري بشار الأسد للقاتلين المحترفين، مضيفاً "نحن في حاجة ملحة إلى التنديد بهؤلاء القتلة لمعاقبتهم".
وقال بابتسامة تملؤها الحزن "إذا مت فهذا ليس خطيراً لكني قلق على أطفالي"، مؤكداً أنه رأى ذلك القاتل في ألمانيا، هذا المشتبه به يدعى عمر".
وأشار بسام إلى أنه يريد إبلاغ السلطات الألمانية لإلقاء القبض عليه، لكنه يخشى من العناصر الموالية للنظام السوري، موضحا أنه أمام جلسة علنية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، قرب حلب نهاية عام 2012، تحدث هذا القاتل أمام آلاف الناس، وقال إنه يمكن أن يقدم لنا أسلحة للدفاع عن أنفسنا ضد المقاتلين من قوات الجيش السوري الحر".
وأضاف سرعان ما أدركنا أن قوات النظام قد منحته دوراً عسكريا للتشجيع على قتال المعارضة، واتضح لنا أن عمر خطير جداً، وأنه استقطب جواسيس لصالح النظام في مخيمات اللاجئين.
وأكدت الصحيفة أنه بجانب شهادة بسام فإن هناك العديد من الشهادات التي جمعت وتقدم بها لاجئون سوريون في ألمانيا لمعاقبة أتباع النظام السوري، الذين شردوا أسرهم وشتتوا شملهم.
==========================