الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 18/6/2019

سوريا في الصحافة العالمية 18/6/2019

19.06.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • وول ستريت جورنال: هكذا تمول إيران ميليشياتها في سوريا
http://o-t.tv/BxS
 
الصحافة الفرنسية :
  • لوموند: خيارات واشنطن محدودة تجاه إيران
https://www.aljazeera.net/news/politics/2019/6/17/واشنطن-إيران-ترامب
 
الصحافة العبرية :
  • صحيفة عبرية تكشف عن ارسال قوات كردية سورية الى إسرائيل للتدرب على اعمال التجسس
http://almajd.net/2019/06/17/كردستاني-موساد-صحيفة-عبرية-تكشف-عن-ار/
 
الصحافة الامريكية :
صحيفة أمريكية: هكذا تمول إيران ميليشياتها في سوريا
http://o-t.tv/BxS
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-06-18 09:48
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن شخصيات إيرانية نافذة في الحرس الثوري تمكنت من إيجاد مصادر جديدة للتمويل تعتمد عليها لمواصلة دعم الميليشيات التابعة لها في الشرق الأوسط.
ويعتبر مواصلة الدعم الإيراني لهذه المليشيات بمثابة تحدي واضح للجهود الأمريكية الساعية للحد من الأنشطة الإيرانية في المنطقة في الوقت نفسه الذي تتصاعد فيه التوترات بين البلدين على خلفية الهجمات التي شهدها بحر عمان.
وبحسب مصادر مختلفة من الحكومة الأمريكية والحرس الثوري، تمكنت شخصيات من الحرس الثوري من إيجاد مصادر بديلة تعتمد عليها مالياً، بما في ذلك عقود وقعتها إيران للعمل على البنية التحتية في سوريا والعراق ما عدا شبكات التهريب الواسعة التي تعتمد عليها إيران التي تعاني من الضغط الاقتصادي المفروض عليها أمريكياً.
كانت مهمة الحرس الثوري، عند إنشائه، حماية المصالح الإيرانية، ولكنه توسع تدريجياً ودخل في مجالات عديدة مثل البناء، والقطاع البنكي، وعمليات التهريب.
وتنمو شبكة الحرس الثوري داخل إيران لدورها في دعم الاقتصاد وإرباك خصوم البلاد الساعين لفرض عقوبات اقتصادية صارمة. قال ذلك علناً، حسين سلامي، قبل أن يتسلم منصب قائد الحرس الثوري خلال كلمة ألقاها في كانون الأول "كل ما ترونه اليوم ويساهم في القوة الدفاعية للجمهورية الإسلامية الإيرانية تم إنجازه من خلال العقوبات".
نفي إيراني وتأكيد أمريكي
وتتصاعد التوترات في الخليج، بعد التفجيرات التي ضربت ناقلتين للنفط، واحدة يابانية، وأخرى نرويجية، في الخميس الماضي. واتهمت ادارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الحرس الثوري بالضلوع وراء الهجمات.
وفي الوقت نفسه حاول وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو إنشاء دعم دولي يقف في صف واشنطن، معتبراً "ما حدث أمر لا يحتمل الشك" وأكد على أن المزيد من الأدلة ستظهر دعماً للرواية الأمريكية.
وقال بومبيو خلال لقاء أجراه مع شبكة فوكس نيوز "لدى لجنة الاستخبارات عدة بيانات والكثير من الأدلة. سيشاهد العالم الكثير منها".
ونفت طهرات رسمياً تورطها في هذه الهجمات، وكذلك الهجمات السابقة التي استهدفت ناقلات نفطية في الخليج خلال الشهر الماضي. واعتبر المسؤولون الإيرانيون أن الولايات المتحدة، وحلفاءها، يسعون لخلق ذريعة تهدف لجر إيران إلى الحرب.
وفرضت الولايات المتحدة جملة من العقوبات غير المسبوقة، منها تصنيف الحرس الثوري على أنه منظمة إرهابية، في خطوة تمنع الشركات الأجنبية من التعامل معه. ومنعت استيراد النفط الإيراني الخام معتبرة استخدامه غير قانوني.
ومنعت وزارة الخزانة الأمريكية، بموجب قرار صادر عنها في آذار، التعامل مع بنك أنصار الإيراني قائلة إنه تابع للحرس الثوري، ويتم بموجبه دفع رواتب لقوة القدس التابعة للمجموعة، وللمرتزقة الباكستانيين والأفغان، ممن يقاتلون في سوريا دعماً لنظام الأسد.
تنويع الدخل وشراء ولاءات
وقام بنك أنصار، بمد شركة تعتبر واجهة لقوة القدس، بقرض بنكي تصل قيمته إلى ملايين الدولارات. وعلى الرغم من العقوبات تبين أن الودائع النقدية التي سددتها الشركة قد زادت بنسبة 4% خلال الشهرين الماضيين.
رسمياً، نفى البنك التعليق على العقوبات الأمريكية التي اعتبرها، عبر بيان نشره على الإنترنت "عقوبات متعجرفة.. ولن تشكل تهديداً" لأنشطته البنكية.
وقال أحد مستشارين الحرس للصحيفة، إن الشخصيات النافذة في الحرس، قامت وعبر ذراعها الهندسية "خاتم الأنبياء"، من توقيع عقود في سوريا شملت معدات البناء والطاقة.
وقال مسؤول سابق في الحرس إنهم يكسبون الأموال من عمليات التهريب، حيث يتم تهريب الوقود إلى خارج إيران وإدخال أجهزة استهلاكية وسجائر بطرق غير شرعية.
وقال أحد الأشخاص من الاستخبارات الأمريكية إن الحرس الثوري اكتسب نفوذاً غرب العراق، خلال الشهرين الماضيين، بعد أن تحالف مع عشيرة سنية قوية وجماعة شيعية محلية حيث اشترى لهم بيوتاً مهجورة لقاء تقديم ولائهم سياسياً وعسكرياً.
===========================
الصحافة الفرنسية :
لوموند: خيارات واشنطن محدودة تجاه إيران
https://www.aljazeera.net/news/politics/2019/6/17/واشنطن-إيران-ترامب
تقول إدارة ترامب إن طهران مسؤولة عن الهجمات على حاملتي نفط قرب مضيق هرمز، لكن مصداقيتها محدودة وليست لديها إستراتيجية واضحة ضد الجمهورية الإسلامية في إيران. هكذا تقول صحيفة لوموند الفرنسية.
وقال مراسل الصحيفة بالعاصمة الأميركية جيل باريس إن واشنطن تكرر منذ 13 يونيو/حزيران أن إيران مسؤولة عن الهجمات التي تعرضت لها حاملتا نفط بالقرب من مضيق هرمز، وأضاف أن الدليل على هذه المسؤولية الذي تصر الولايات المتحدة على أنه بيدها يوفر لها الفرصة لكسر العزلة التي فرضتها على نفسها منذ عام بالانسحاب الأحادي من الاتفاق النووي الإيراني الذي تم التوصل إليه عام 2015.
ورأى أن نتائج تلك المبادرة الغريبة (الخروج من الاتفاق النووي) تعتبرها واشنطن إيجابية، خاصة أنها أرفقتها بتهديدات انتقام شبه صريحة، بدءا بحلفائها من الموقعين الأوروبيين على الاتفاق، ثم بفرض حصار على النفط الإيراني، مما أغرق اقتصاد البلاد في حالة من الركود.
ولكن إدارة الرئيس دونالد ترامب -كما يرى المراسل- يقف أمامها عائقان على الأقل، الأول هو المصداقية، وتظهر في تشكك دولة مثل ألمانيا في الأدلة التي قدمتها واشنطن، وإن كان وزير الخارجية مايك بومبيو حاول إزالته باتهام بعض البلدان بالجبن، إلا أن الاتهامات الأميركية في الشرق الأوسط صارت موضع شك منذ فشلها الذريع في إثبات وجود أسلحة الدمار الشامل العراقية التي برت بها غزو العراق عام 2003، ولم يعثر عليه قط.
وقد أساء وزير الخارجية الدفاع مرة أخرى عن قضيته عندما اتهم النظام الإيراني بالمسؤولية عن هجوم وقع يوم 31 مايو/أيار في كابل بأفغانستان، رغم أن حركة طالبان أعلنت مسؤوليتها عنه، كما يقول المراسل.
أما العائق الثاني -وهو الأهم حقيقة حسب المراسل- فهو غموض إدارة ترامب فيما يتعلق بالملف الإيراني، إذ إنها رسميا تبنت إستراتيجية منذ خروجها من الاتفاق النووي تقوم على "الضغط الأقصى" لإجبار طهران على العودة إلى طاولة المفاوضات، وهي لا تنتظر من طهران الرضوخ فقط لمطالب جديدة بشأن برنامجها النووي المثير للجدل، بل أيضا التخلي عن اختباراتها البالستية ونفوذها الإقليمي.
تغيير النظام؟
ورغم اتهام واشنطن لإيران بالهجمات في خليج عُمان، فإنها تعترف بأن نتائج هذه الإستراتيجية محدودة، حتى وإن أبدى ترامب تفاؤلا عندما قال الشهر الماضي إنه قبل أن يصبح رئيسا "كانت إيران تمارس الإرهاب في جميع أنحاء العالم" مؤكدا أن "إيران الآن في حالة من الفوضى".
وقال ترامب إنه يشعر بأن هذا البلد المحاصر "يريد التحدث". وأضاف "إذا كانوا يريدون التحدث، فأنا مستعد" إلا أن فشل مهمة المساعي الحميدة لرئيس الوزراء الياباني شينزو آبي -التي تزامنت مع الهجمات على ناقلتي النفط- أظهرت أن الأمر ليس كما يرى الرئيس.
وذكر المراسل أن اختبارات الصواريخ الإيرانية لم تتوقف لمدة عام، وأن المقاتلين الحوثيين الذين تدعمهم إيران في اليمن أصبح نشاطهم أكثر من أي وقت مضى، بل إن إيران حسب وكالة "تسنيم" المقربة من الجيش يمكنها أن ترفع من لهجتها وتتخذ حرية أكثر بشأن برنامجها النووي، استنادا إلى اتفاق عام 2015، عند حرمانها من الفوائد السياسية والاقتصادية بسبب الإملاءات الأميركية.
وأوضح أن وجود "صقور" إلى جانب ترامب -من أمثال بومبو ومستشار الأمن القومي جون بولتون- يبعث شكوكا بأن هناك نية لتغيير النظام في إيران، خاصة مع وجود إشارة بولتون بمناسبة الذكرى الأربعين للثورة الإيرانية عندما كتب على تويتر "لا أعتقد أنه سيكون لديكم الكثير من أعياد الميلاد مستقبلا".
المعضلة
ومع تأكيد الخارجية الأميركية بأن المطلوب فقط تغيير النظام الإيراني "لسلوكه" فقد أشار بومبيو إلى أن "ما يمكن أن يتغير هو أن الشعب الإيراني يغير حكومته" وأكد في جلسة استماع بمجلس الشيوخ أن هناك علاقة بين النظام الإيراني وتنظيم القاعدة الإرهابي.
وعلق مراسل لوموند بأن كل شيء يحدث كما لو أن الضغط الأقصى لواشنطن غذى التشدد في طهران، مما يزيد من خطر الانزلاق في أمور قد يستغلها البيت الأبيض، رغم تراجع حدة خطاب الرئيس الأميركي.
ورغم إعلان ترامب أنه "إذا أرادت إيران الحرب فستكون النهاية الرسمية لها" فإن تأجيج الحرب يتعارض مع إستراتيجية "فك الارتباط بمستنقع الشرق الأوسط" الأثيرة عند ترامب.
===========================
الصحافة العبرية :
صحيفة عبرية تكشف عن ارسال قوات كردية سورية الى إسرائيل للتدرب على اعمال التجسس
http://almajd.net/2019/06/17/كردستاني-موساد-صحيفة-عبرية-تكشف-عن-ار/
فى: يونيو 17, 2019
كشفت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية ، امس الاحد، أن قوات كردية سورية قد تم ارسالها للعراق في انتظار نقلها من قبل السلطات الاسرائيلية إلى قاعدة متمركزة في الضفة الغربية للتدرب على التجسس.
وقالت الصحيفة أنه “يتم حاليا تدريب القوات الكردية المدعومة من قبل الولايات المتحدة من قبل عملاء الموساد على القيام بعمليات تجسس على دول المنطقة “.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مرتبط بالمسلحين في سوريا قوله إنه “تم إرسال ما يقرب من 20 من أعضاء حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي إلى المناطق التي تحتلها إسرائيل في فلسطين لتدريبهم من قبل الموساد”.
ويدعي المصدر أن ” العملية تحمل اسم ” كوردستاني موساد” وان التركيز يكون على تدريب مشغلين اقليميين لجمع المعلومات لصالح الدولة الصهيونية”.
واشار التقرير الى أنه “تم ارسال قافلة عسكرية تضم 70 شاحنة من العراق الى سوريا تحمل معدات عسكرية ولوجستية (صنعت في الولايات المتحدة وإسرائيل) من قبل التحالف “.
==========================