الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 16/8/2018

سوريا في الصحافة العالمية 16/8/2018

18.08.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • نيويورك تايمز: الخلاف التركي الأمريكي يهدد الحرب على "داعش"
http://cli.re/GWYv4a
  • تقرير لواشنطن بوست يكشف أعداد مقاتلي داعش في سوريا والعراق 
http://o-t.tv/wYv
  • واشنطن بوست: هذه أعداد مقاتلي “تنظيم الدولة” رغم الهزائم
http://jisrtv.com/مركز-الجسر-للدراسات/ترجمات/واشنطن-بوست-هذه-أعداد-مقاتلي-تنظيم-الدولة-رغم-الهزائم/
 
 
الصحافة الروسية والبريطانية :
  • كوميرسانت: محاولة للتسوية وتجنّب معركة إدلب
https://www.qasioun-news.com/ar/news/show/158782/صحيفة_روسية_محاولة_للتسوية_وتجنّب_معركة_إدلب
  • التايمز : تنظيم “الدولة الإسلامية” لم يمت بعد
https://www.raialyoum.com/index.php/التايمز-تنظيم-الدولة-الإسلامية-لم-يم/
 
 
الصحافة الامريكية :
نيويورك تايمز: الخلاف التركي الأمريكي يهدد الحرب على "داعش"
 
http://cli.re/GWYv4a
 
منال حميد - ترجمة الخليج أونلاين
نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن مسؤولين في المخابرات وأجهزة مكافحة الإرهاب الأمريكية والأوروبية، مخاوفهم من أن تؤدي الخلافات بين تركيا والولايات المتحدة للتأثير على مسار الحرب على تنظيم داعش، حيث يشترك البلدان في مهام عسكرية وأمنية لمحاربة التنظيم في سوريا.
وبحسب قادة عسكريين، فإن الخطط المعدة والمشتركة بين تركيا وأمريكا ما زالت جارية، ومنها القيام بدوريات مشتركة قرب منبج السورية، وتشكيل مرصد لمراقبة "داعش" في شمالي سوريا.
وبحسب الجنرال فيليكس جيدني، نائب قائد قوات التحالف الذي تقوده أمريكا في العراق وسوريا، فإن إقامة هذا المرصد سيبدأ قريباً.
وأعرب كل من مسؤول استخباراتي أمريكي رفيع ومسؤول أوروبي مختص في مكافحة الإرهاب، عن قلقهم من أن تحجب تركيا المعلومات الاستخباراتية فيما يتعلق بتنظيم الدولة، وأيضاً فيما يتعلق بالمشتبه فيهم، مؤكدين أن لديهم معلومات بأن تركيا ربما تقوم بعمليات غامضة دون أن تبلّغ التحالف الدولي.
يقول سيث جونز، الباحث بمشروع حول التهديدات العابرة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بواشنطن، إن تركيا قدمت معلومات عن هيئة تحرير الشام، التي تحولت لاحقاً إلى جبهة النصرة، علماً أن تركيا سبق لها أن استخدمت هذه الجماعة لقتال الأكراد.
ويضيف: "في الوقت الذي كانت أنقرة تقاتل فيه إلى جانب التحالف الدولي، فإنها أيضاً قدمت الدعم لفصائل جهادية أخرى".
وترفض تركيا أي تعاون أو تنسيق للولايات المتحدة مع المقاتلين الأكراد، فهي ترى فيهم الشق السوري من حزب العمال الكردستاني التركي المصنف على لائحة الإرهاب الدولية.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في كلمة له مؤخراً، إن بلاده لا تميز بين منظمة إرهابية وأخرى، "لا يوجد فرق بين داعش وقتلة حزب العمال الكردستاني".
ويرى أرون شتاين، المتخصص بالشؤون التركية في المجلس الأطلسي للأبحاث ومقره واشنطن، أن تركيا "كانت قاسية في تعاملها مع تنظيم داعش. فالمسؤولون الأتراك مدركون مخاطر هؤلاء الرجال والنساء".
وكان الخلاف التركي-الأمريكي قد تصاعد على خلفية مطالبة واشنطن أنقرة بالإفراج الفوري عن القس الأمريكي أندروا برانسون، الذي تعتقله أنقرة على خلفية الانقلاب الفاشل في عام 2016، حيث تؤكد أنقرة أن للقس صلة مع جماعة فتح الله غولن المتهمة بتدبير الانقلاب.
وتهدد واشنطن أنقرة باتخاذ المزيد من العقوبات في حال لم يتم الإفراج عن القس، حيث من المتوقع أن تشمل العقوبات الجديدة الخطوط الجوية التركية.
كما طالبت واشنطن أنقرة بالإفراج عن عالم "ناسا"، المواطن الأمريكي من أصل تركي، سيرجان غولغ، المتهم بعلاقته مع جماعة غولن.
في الوقت ذاته، تطالب أنقرة بالإفراج عن مواطنها المعتقل في أمريكا، رجل الأعمال محمد هاكان أتيلا، الذي تقول واشنطن إنه متهم بانتهاك العقوبات الأمريكية على إيران وتنسيق خطة بمليارات الدولارات للتهرب من تلك العقوبات.
==========================
 
تقرير لواشنطن بوست يكشف أعداد مقاتلي داعش في سوريا والعراق 
 
http://o-t.tv/wYv
 
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن تنظيم "داعش" ما يزال يحتفظ بما يزيد عن 30,000 مقاتل في سوريا والعراق، مما يشير إلى انتعاش التنظيم على الرغم من كل الانتكاسات التي مر بها.
وتشير الصحيفة إلى أن الأرقام الجديدة هي أعلى بكثير من تلك التي قدرت سابقاً عدد مقاتلي التنظيم، خصوصاً بعد الهزائم الكبيرة التي مني بها في معاقله الرئيسية في سوريا والعراق. 
وعلى الرغم من أن الجيش الأمريكي لم يعلن أي أرقام جديدة للتنظيم منذ العام الماضي؛ إلا أن تصريحات المسؤولين العسكريين أشارت إلى أنه لم يتبق لدى التنظيم أكثر من 10،000 مقاتل.
المسؤولون العسكريون رفضوا التقييمات الجديدة، إلا أنهم مع ذلك رفضوا إعطاء أرقام بديلة، معتبرين ذلك ضد السياسة العسكرية المعول بها. ففي بغداد قال المتحدث العسكري الأمريكي الكولونيل (شون ريان) إن الأرقام "تبدو عالية"، لكنه أضاف أنه "مع كل المتغيرات، لا توجد طريقة فعالة لمعرفة ذلك".
وأضاف "داعش يشكل تهديداً طالما بقيت لديه القدرة على شن هجمات إرهابية في أي مكان، وسنلاحقه حتى يتم هزيمته بالكامل".
وتشير (واشنطن بوست) إلى أن تقرير الحكومة الأمريكية الجديد قد تم تسليمه إلى وزارة الدفاع، كما أن التقرير أشار إلى أن تقديرات عدد المقاتلين "تختلف بشكل حاد بين المصادر وعلى مر الزمن".
وتم تسليم التقرير إلى الكونجرس من قبل "المفتش العام الرئيسي" وهو مكتب تم إنشاؤه في 2013 للإشراف على عمليات الجيش الأمريكي ضد تنظيم "داعش". وبحسب التقرير، يعتقد المسؤولون في وزارة الدفاع أن عدد المقاتلين في العراق يبلغ ما بين 15,500 إلى 17,000 مقاتل بينما يصل عددهم في سوريا إلى 14,000 مقاتل.
تهديد سوريا والعراق
وينوه التقرير الثاني الذي تقدم به "فريق رصد العقوبات ودعم التحاليل" التابع للأمم المتحدة، إلى رقم مماثل للتقرير الأمريكي الجديد. حيث نقل عن إحدى الدول الذي لم يسميها الاعتقاد بوجود ما بين 20,000 إلى 30,000 مقاتل موزعين بين سوريا والعراق، ومقسمين تقريباً بالتساوي.
وينشط بعض المقاتلين في المعارك بينما يختبئ آخرون ضمن المجتمعات أو في المناطق النائية. ويتضمن الرقم الجديد عدد لا بأس به من المقاتلين الأجانب.
وكان يُعتقد إن تنظيم "داعش" استطاع حشد جيش قوامه 100,000 مقاتل في ذروته، انتشر عبر المناطق الواسعة في سوريا والعراق، أيام إعلانه لخلافته. كان من بين هؤلاء، حوالي 30,000 مقاتل أجنبي من جميع أنحاء العالم، هرب عدد قليل منهم عائدين إلى بلادهم.
ومع ذلك يؤكد التقريران الجديدان، أن تنظيم "داعش" لا يزال لديه قدرة كبيرة على تهديد استقرار العراق وسوريا على الرغم من اندحاره من معظم الأراضي التي كان يسيطر عليها.
وبحسب الصحيفة، فإن التقارير ترى أن الحملة العسكرية ضد "داعش" لا يزال لديها طريق طويل قبل إعلانها هزيمة "داعش"، على الرغم من تأكيد (ترامب) في الشهر الماضي أن المعركة ضد التنظيم أنتهى منها حوالي 98%.
حفاظ التنظيم على هيكليته
وتؤكد الصحيفة أن التنظيم ما يزال يحتفظ بالبيروقراطية التي أنشأها بحسب تقرير الأمم المتحدة، وذلك على الرغم من فقدان معظم الأراضي التي يسيطر عليها ومقتل عدد كبير من قادته وتعطل هيكليته. كما يحتفظ زعيم التنظيم (أبو بكر البغدادي) بالسيطرة العامة على الرغم من اضطراره إلى تفويض السلطة عبر مناطق واسعة.
"الانضباط الجماعي لتنظيم داعش في العراق ما يزال سليما" بحسب ما جاء في التقرير "مكتب الأمن والمالية العامين لدى داعش سليمان، ولا يزال مكتب تنسيق الهجرة واللوجستيات التابع للمجموعة سليماً، على الرغم من مقتل رئيسه ومواجهته صعوبة في التواصل".
ويشير التقرير الحكومي الأمريكي إلى أن ما يقدر من 4,000 إلى 6,000 مقاتل من المقاتلين المتواجدين في سوريا والبالغ عددهم 14,000 يتواجدون في جيوب متاخمة للمناطق التي يسيطر عليها الجيش الأمريكي وحلفاؤه.
وفي تعليقه على التقارير الجديدة قال الجنرال (فيليكس غيدني) نائب قائد القوات البريطانية للدعم وللاستراتيجية، والذي يقدم الدعم للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد "داعش"، إنه يعتقد أن هنالك على الأقل 1,000 مقاتل للتنظيم منتشرين في الجيوب المتبقية.
الجنرال، الذي تحدث من بغداد أشار إلى أن الأرقام عالية، إلا أنه في الوقت نفسه لم يقدم تقييماً بديلاً عن تلك الأرقام التي وردت في التقارير.
==========================
 
واشنطن بوست: هذه أعداد مقاتلي “تنظيم الدولة” رغم الهزائم
 
http://jisrtv.com/مركز-الجسر-للدراسات/ترجمات/واشنطن-بوست-هذه-أعداد-مقاتلي-تنظيم-الدولة-رغم-الهزائم/
 
لا يزال أكثر من 30 ألف مقاتل تابع لتنظيم الدولة متفرقين في كل من سوريا والعراق، ويبدو أن التنظيم قد بدأ بتشكيل صفوفه من جديد على الرغم من الحالة السيئة التي آل إليها، وفقاً لتقريرين جديدين شككا في ادعاءات القوات الأمريكية حول النهاية الوشيكة لمسلحي التنظيم.
تبدو الأرقام الواردة في تقريري الحكومة الأميركية والأمم المتحدة، بخصوص أعداد المقاتلين أعلى بكثير من التقديرات السابقة التي جاءت في أعقاب الهزائم الكبرى التي تعرض لها العام الماضي، عندما طُرد مسلحوه من معظم معاقلهم الرئيسية في كل من العراق وسوريا.
لم تعلن القوات الأمريكية عن أية أرقام منذ العام الماضي، لكن تصريحات المسؤولين العسكريين أشارت إلى أنه لم يتبق سوى 10 آلاف مقاتل.
عارض المسؤولون العسكريون الأمريكيون التقديرات الجديدة لكنهم رفضوا الإدلاء بأرقام بديلة، مصرحين أن ذلك يتعارض مع السياسة العسكرية. في حين صرح الكولونيل شون ريان، المتحدث العسكري باسم القوات الأمريكية في بغداد، قائلا إن هذه الأرقام "تبدو عالية"، لكنه أضاف قائلاً إنه "في ظل كل ما يحدث، ليست هناك طريقة لمعرفة إذا ما كانت هذه الأرقام صحيحة".
وأضاف قائلاً: "لا يزال تنظيم الدولة يشكّل تهديداً بالنسبة لنا طالما أن لديه القدرة على شن هجمات إرهابية في أماكن أخرى، وسنلاحقهم حتى نهزمهم بشكل كلي".
نسبت الحكومة الأمريكية الأرقام التي تضمّنها تقريرها إلى وزارة الدفاع، لكنها أقرّت بأن هذه التقديرات "مختلفة باختلاف المصادر مع مرور الوقت". تم تسليم هذا التقرير إلى الكونغرس من قبل المفتَّشيّة العامة (مكتب تم إنشاؤه عام 2013 للإشراف على عمليات الجيش الأمريكي في الخارج ضد تنظيم الدولة) . ونقلاً عن مسؤولين في وزارة الدفاع، فقد قُدّرت أعداد مقاتلي تنظيم الدولة في العراق بنحو 15500 و17100 مسلح، في حين لم تتجاوز أعدادهم 14000 مقاتل في سوريا بحسب ما جاء في التقرير.
قام بكتابة التقرير الثاني فريق الدعم التحليلي ورصد العقوبات التابع للأمم المتحدة الذي يرصد تأثير عقوبات الأمم المتحدة، تضمّن التقرير أرقاماً مشابهة. نقلاً عن الدول الأعضاء التي لم تُذكر أسماؤها، يعتقد أن هناك ما بين 20000 و30000 مقاتل من تنظيم الدولة في كل من العراق وسوريا، مقسَّمة بالتساوي تقريباً بين البلدين. حيث ينشط بعض منهم في ساحة المعركة، بينما يختبئ آخرون في المجتمعات أو المناطق النائية. تضم هذه الأرقام "أعداداً كبيرة" من المقاتلين الأجانب.
يُعتقد أن تنظيم الدولة حشد جيشاً قوامه نحو مئة ألف رجل، منتشرين عبر المنطقة الشاسعة الممتدة بين كل من سوريا والعراق، حيث كانت هذه المناطق جزءاً من دولة الخلافة المزعومة عندما كان التنظيم في أوج قوّته. وتضمّن هذا الجيش آنذاك نحو 30 ألف مقاتل أجنبي من جميع أنحاء العالم، فر عدد قليل منهم وعادوا إلى ديارهم.
ومع ذلك، يشير التقريران الجديدان إلى أنه على الرغم من أن تنظيم الدولة على وشك خسارة كل الأراضي التي كانت تحت سيطرته، إلا أنه لا يزال يشكل تهديداً قوياً لاستقرار العراق وسوريا. باختصار، تشير التقارير إلى أن الحملة العسكرية لا يزال أمامها الكثير قبل الإعلان عن هزيمة هذا التنظيم، على الرغم من تأكيدات ترامب الشهر الماضي أن المعركة ضد التنظيم قد انتهت بنسبة 98% .
في سوريا، قام تنظيم الدولة "بحشد قواته"، حسب تقرير الأمم المتحدة، في الوقت الذي توقفت فيه العمليات ضده لمدة شهرين، والتي تزامنت مع الفترة التي أرسل فيها الأكراد مقاتليهم لمحاربة الأتراك شمال سوريا، وتحديدا في محافظة عفرين.
جاء في تقرير الأمم المتحدة أن هذا التوقف المؤقت "أعطى تنظيم الدولة فسحة لالتقاط أنفاسه ومجالاً للإعداد للمرحلة القادمة وجعله تنظيماً أكثر سرية وعالمية"، وذلك من خلال استخدام اسم آخر للمجموعة.
كما بقي الجهاز الإداري لتنظيم الدولة على حاله، على الرغم من أن المجموعة فقدت معظم أراضيها، وقتل العديد من كبار قادتها وتعطلت هياكلها، كما بقي زعيمها أبو بكر البغدادي على رأس التنظيم، على الرغم من اضطراره إلى تفويض السلطة في العديد من المناطق.
جاء في التقرير أيضا أن "التنظيم العام للمجموعة في العراق لا يزال على حاله، شأنه شأن مكاتب الأمن والمالية العامة، كما لا يزال مكتب تنسيق الهجرة والشؤون اللوجستية التابع للمجموعة سليماً، على الرغم من أنه يواجه صعوبة في ربط الاتصال مع الجهات الأخرى التابعة للتنظيم حيث قتل رئيسه ".
وفي علامة أخرى على استمرار المجموعة في القيام بنشاطاتها، لا تزال وكالة الأنباء التابعة لها (أعماق) تعمل في شرق سوريا. فعلى الرغم من تراجع إنتاجها في أيلول/ سبتمبر وتشرين الأول/ أكتوبر الماضيين، إلا أنه عرف استقراراً في الآونة الأخيرة ومستوى إنتاج أعلى مما كان عليه، حسب ما ذكر التقرير.
أما بخصوص العراق، فقد أشار تقرير الحكومة الأمريكية إلى أنه على الرغم من أن المجموعة لم تعد تسيطر على الأراضي هناك، إلا أن خلايا المقاتلين تواصل زرع القنابل وإجراء عمليات الاختطاف. كما أشار التقرير إلى ارتفاع ملحوظ في عدد الهجمات المنسوبة إلى تنظيم الدولة في كل من محافظات كركوك وديالى وصلاح الدين، كدليل على "قدرة المجموعة على مواجهة الصدمات"، في الوقت الذي تسعى فيه إلى إعادة تشكيل صفوفها كقوة سرية.
وجاء في تقرير الحكومة الأمريكية إن ما يقدر بـ 4000 إلى 6000 من مقاتلي تنظيم الدولة البالغ عددهم 14000 في سوريا، ينتشرون على الأراضي المتاخمة للمناطق التي تسيطر عليها القوات الأمريكية وحلفاؤها. وعلى الرغم من أن التقرير لم يحدد مكان وجود الآخرين، فمن المرجح أنهم في منطقة أكبر، محاطين بقوات النظام وحلفائه.
وفي تعليق على التقرير خلال مؤتمر صحفي له، قال الجنرال فيليكس غيدني، نائب قائد العمليات الاستراتيجية والخاصة بالدعم بالتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة، إنه يعتقد أن هناك ما لا يقل عن 1000 مقاتل لتنظيم الدولة. وفي حديث له من بغداد، قال أيضا إن الأرقام الجديدة تبدو "عالية" ولكنه لم يقدم تقييما بديلا عنها.
==========================
الصحافة الروسية والبريطانية :
كوميرسانت: محاولة للتسوية وتجنّب معركة إدلب
https://www.qasioun-news.com/ar/news/show/158782/صحيفة_روسية_محاولة_للتسوية_وتجنّب_معركة_إدلب
وكالات(قاسيون)-تحدث مقال في صحيفة «كوميرسانت»، حول التحضير للقمة الرباعية في اسطنبول للتسوية السورية، مشيرا إلى أن «إدلب في صميم» القمة.
وأشار المقال إلى أن «فكرة القمة، طرحها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في نهاية يوليو، ليجمع على طاولة واحدة دول أستانا (روسيا، تركيا، إيران) وألمانيا، التي تعاني من تدفق اللاجئين السوريين، وفرنسا كممثل للمجموعة الصغيرة في سوريا (تشمل بريطانيا والولايات المتحدة والأردن والمملكة العربية السعودية)»، وتأسست هذه المجموعة في أوائل العام 2018 بمبادرة من باريس للتقريب بين صيغ التسوية السورية.
وأضاف: «من دون مشاركة المجموعة الصغيرة، يجري حل القضايا على الأرض، بل تتم مناقشتها في صيغ ثنائية وثلاثية أخرى، من دون فرنسا وبريطانيا. لكن ذلك يخص العمليات العسكرية، أما مشروع التسوية السياسية في سوريا فيتطلب موافقة جميع القوى الخارجية التي ترى نفسها وسيطا في النزاع، وبشكل أساسي الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي».
وتابع: «المنظمات الإنسانية تحذر من أن العملية العسكرية في إدلب يمكن أن تضيف 700 ألف لاجئ جديد. وهذا يعارض جهود موسكو وأنقرة بشأن عودة اللاجئين».
ونوه إلى أن «مهمة روسيا، تجنب معركة إدلب، والخلاص من جبهة النصرة، من دون إفساد العلاقات مع أنقرة أو الإساءة لدمشق. في الوقت الحالي»، وأضاف: «موضوع المفاوضات هو تحديد منطقة المراقبة وتنسيق العمليات ضد الإرهابيين».
وأورد المقال تصريح سابق للمبعوث الرئاسي الخاص إلى سوريا «الكسندر لافيرنتيف»، الذي حذر من أن «الصبر الروسي يمكن أن ينفجر» وتابع: «سيكون من الجيد استخدام التجربة الإيجابية التي تراكمت في الغوطة الشرقية وحمص والمنطقة الجنوبية. فإذا أمكن تحقيق ذلك في إدلب مع إعادة توجيه المعارضة المعتدلة لمواصلة المعركة ضد الإرهابيين، فمن شأنه تعزيز الثقة بينها وبين الحكومة، وتهيئة الظروف للمصالحة».
==========================
 
التايمز : تنظيم “الدولة الإسلامية” لم يمت بعد
 
https://www.raialyoum.com/index.php/التايمز-تنظيم-الدولة-الإسلامية-لم-يم/
 
لندن ـ نشرت صحيفة التايمز التي جاءت افتتاحيتها بعنوان ” لم يمت بعد”. وتقول الصحيفة إنه على الرغم من أن تنظيم الدولة الإسلامية واجه هزيمة عسكرية شاملة، إلا أنه ما زال قويا، فقد أعاد بناء نفسه كشبكة إرهابية رئيسية للمتطرفين الإسلاميين في كل مكان في العالم.
وتقول الصحيفة إنه منذ ثلاثة أعوام في أوج قوته كان تنظيم الدولة الإسلامية يسيطر على مساحة تعادل مساحة بريطانيا وكان البنتاجون يقدر عدد المسلحين التابعين له بنحو 33 ألف مسلح.
ولكن المساحة التي يسيطر عليها الآن تقلصت إلى جيبين في المناطق الحدودية في سوريا، بعد أن تم إبعاده من الموصل والرقة وكل المدن التي كانت يرتفع فوقها رايته السوداء
ولكن وفقا لتقرير جديد للبنتاغون، فإن عدد الذين يتعهدون بالولاء والقتال لصالح التنظيم في سوريا والعراق ما زال مماثلا لعدد المسلحين التابعين له عام 2015، وهذه التقديرات لا تشمل التنظيمات الموالية لتنظيم الدولة في أفغانستان وشمال افريقيا وجنوب شرقي آسيا.
وتضيف الصحيفة إن الخطر المنتظر في أوروبا من عودة المسلحين الذين كانوا يقاتلون مع التنظيم في سوريا والعراق لم يتحقق حتى الآن، ولكن مواقع الإنترنت التابعة لتنظيم الدولة تعلن مسؤوليتها عن هجوم واحد على الأقل كل أسبوع,
وتقول الصحيفة إن نقطة الجذب الرئيسية لتنظيم الدولة للمتطرفين كانت أنه يسيطر على إمبراطورية صغيرة ذات أراض وموارد، مقارنة بتنظيم القاعدة الذي كان يحلم بإقامة امبراطورية. وعلى الرغم من فقدان التنظيم للأراضي التي كان يسيطر عليها، إلا أنه ما زال في حوزته ثروة تقدر بمئات الملايين من الدولارات، يستخدمها في شن هجمات وفي تمويل عمليات إرهابية وفي تدريب مسلحين.  (بي بي سي)
==========================