الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 16/5/2019

سوريا في الصحافة العالمية 16/5/2019

18.05.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "نيويورك تايمز" تكشف عن الخلاف بين واشنطن ودول أوروبية بشأن إيران
http://o-t.tv/Bd9
  • واشنطن بوست :سوريا ليست فنزويلا
https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/102282/سوريا-ليست-فنزويلا
 
الصحافة الالمانية :
  • صحيفة المانية: محام يقاضي الحكومة الألمانية لاستعادة “أيتام داعش” من مخيم لاجئين سوري
https://www.raialyoum.com/index.php/صحيفة-المانية-محام-يقاضي-الحكومة-الأل/
 
الصحافة العبرية :
  • معاريف :إيــران ستستـهــدف إســرائـيــل إذا اندلعت الحرب: أربعة سيناريوهات
http://www.al-ayyam.ps/ar_page.php?id=133e81bdy322863549Y133e81bd
 
الصحافة الامريكية :
"نيويورك تايمز" تكشف عن الخلاف بين واشنطن ودول أوروبية بشأن إيران
http://o-t.tv/Bd9
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-05-16 09:28
أشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى وجود خلاف بين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبين حلفاء الولايات المتحدة حيث بدا ذلك واضحاً بعد أن قال مسؤول عسكري بريطاني إنه لا يرى وجود خطر متزايد صادر من إيران أو من الميليشيات المتحالفة معها في العراق وسوريا وذلك أثناء لقاء جمعه مع الصحفيين في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون).
ردت القيادة المركزية للولايات المتحدة بحدة، مصدرة توبيخاً غير عادي قائلة في بيان لها إن تصريحات المسؤول البريطاني، الجنرال كريس غيكا، نائب قائد التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لقتال داعش "يتعارض مع التهديدات الموثقة التي تم الكشف عنها، من خلال استخبارات الولايات المتحدة وحلفائها، والمتعلقة بالقوات المدعومة من إيران في المنطقة".
وكان غيكا قد قال "نحن ندرك وجودهم" في إشارة منه للميليشيات الموالية لإيران "ولكن لا يوجد تهديد متزايد من القوات المدعومة من إيران في العراق أو سوريا".
وسحب مسؤولو الدفاع في إسبانيا، يوم الثلاثاء، فرقاطة عسكرية كانت جزءاً من مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية المتجهة للخليج العربي، بسبب رغبتهم بتجنب أي صراع قادم مع إيران.
الهدف بدء صراع مسلح مع إيران
وقال مسؤول استخباراتي، تحدث للصحيفة شريطة عدم الكشف عن اسمه، إن المعلومات الاستخباراتية الجديدة عن زيادة التهديد الإيراني تعتبر "صغيرة" ولا تستحق التخطيط العسكري الذي يقوده مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جون بولتون.
وقال إن هدف إدارة ترامب، بعد حملة العقوبات الاقتصادية التي دخلت العام، جر إيران إلى صراع مسلح مع الولايات المتحدة.
وانسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي من أيار 2018، وأعادت فرض عقوبات على طهران، وطالبت حلفاءها بالاختيار بين النفط الإيراني وممارسة الأعمال التجارية في السوق الأمريكية، وأعلنت الحرس الثوري منظمة إرهابية.
ودعت فيديريكا موغيريني، مديرة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إلى "أقصى درجات ضبط النفس" بعد أن اجتمعت مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في بروكسل.
ويقول العديد من المسؤولين الأوروبيين إن بومبيو وبولتون يدفعان ترامب إلى خطوات من شأنها وضع الولايات المتحدة في صراع مع إيران حتى قبل أن يدرك ترامب ذلك.
الامتناع عن تحديد الخطوط الحمراء
ومع كل الانتقادات الموجهة لإدارة ترامب، يتفق الجميع على "سلوك إيران الخبيث" سواء في اليمن وسوريا أو في الأراضي الفلسطينية.
ويعتبر وزير الدفاع بالوكالة، باتريك شهانهان، أكثر قبولاً بمطالب بولتون مقارنة مع سلفة جيم ماتيس الذي رفض طلب بولتون بوضع خيارات عسكرية تستهدف إيران بعد أن قامت ميليشيات شيعية باستهداف أراضي السفارة الأمريكية في بغداد.
وما يزيد احتمال نشوب صراع، تحذير إدارة ترامب من التوسعات الإيرانية، دون رسم خطوط حمراء محددة. وفي بيان صدر هذا الشهر، قال بولتون مصطلحات غامضة منها "مؤشرات وتحذيرات مقلقة ومتزايدة" مشيراً إلى إمكانية حدوث صراع عسكري بناء عليها دون توضيح ما هي على وجه الدقة.
وقال "أي هجوم على مصالح الولايات المتحدة أو على مصالح حلفائنا سيواجه بقوة لا هوادة فيها" وحذر من أن الإدارة "على أهبة الاستعداد للرد على أي هجوم" من قبل الجيش الإيراني أو وكلائه.
ويعد ذلك تفسير واسعاً جداً من قبل الإدارة الأمريكية وهذا يترك الباب مفتوحاً أمام الولايات المتحدة للرد على إيران عسكرياً عندما يتصرف أي حليف تابع لها في المنطقة، بما في ذلك الحوثيون في اليمن.
===========================
واشنطن بوست :سوريا ليست فنزويلا
https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/102282/سوريا-ليست-فنزويلا
في فنزويلا، يبدو أن روسيا تلعب أوراقها الضعيفة بشكل جيد مرة أخرى. وقد فرضت الولايات المتحدة عقوبات مشددة على شركة النفط المملوكة للدولة، ورفعتها عن المسؤولين الذين انضموا إلى المعارضة، مثل رئيس الاستخبارات. غير أنه بفضل الدعم الروسي، نجا الرجل القوي الفنزويلي نيكولاس مادورو، وبقي في السلطة.
وبالتالي، فعندما يصل وزير الخارجية الأميركية، مايك بومبيو، إلى موسكو هذا الأسبوع، فلا شك أن نظيره، وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، سيسعى إلى استغلال الوضع عبر استخدام تكتيك روسي مألوف: إحداث أزمة جيوسياسية، ثم المبادرة بتقديم المساعدة من أجل حلها.
وهذا هو ما فعله لافروف في سوريا. فبينما كانت المرتزقة وقاذفات القنابل الروسية تطال المدنيين بمساعدة المليشيات الإيرانية، التقى لافروف مع وزير الخارجية الأميركي آنذاك، جون كيري، من أجل التفاوض حول عملية سياسية من أجل إنهاء الحرب. ولقرابة عامين، استمرت التمثيلية، ولم يدرك كيري أنه تعرض للخداع إلا بعد أن قصف الروس قافلة مساعدات في سبتمبر 2016.
الروس يخططون الآن لخطوة مماثلة في فنزويلا. فالبيان الرسمي لوزارة الخارجية الروسية، الذي يلخص محادثة هاتفية تمت في 1 مايو بين بومبيو ولافروف يدعو إلى «حوار كل القوى السياسية في البلاد». ويقول لي مسؤولون أميركيون إنهم يتوقعون من لافروف أن يقترح محادثات بين مادورو والمعارضة بحيث يظل الرئيس المستبد في السلطة، بينما يتفاوض الجانبان حول شروط انتخابات جديدة.
والواقع أن هذه ليست فكرة جديدة. فقد سبق لمادورو نفسه أن أجرى محادثات مع المعارضة من قبل، ولكنه سرعان ما تنصل من التزاماته لاحقاً. وفي يناير الماضي، كان السيناتور كريس مرفي ونائب مستشار الأمن القومي السابق بن رودز قد أشار إلى فكرة عملية سلام سياسية لفنزويلا، مع استبعاد روسيا، ولكن مع ضم دولتين أخريتين، الصين وكوبا.
غير أن أي نوع من المفاوضات مع مادورو هو فخ. ذلك أنه سيستغل الوقت الذي سيشتريه في طاولة المفاوضات لتقسيم المعارضة التي التفت حول الرئيس المؤقت خوان غوايدو. تلك المعارضة لديها عدة فصائل، ومن ذلك العديد من أنصار هوغو تشافيز، عراب مادورو، وهؤلاء مستاؤون. وأي عملية طويلة تخدم مصلحة مادورو. كما أنها تُضعف ادعاء غوايدو في حقه الدستوري في السلطة، هو الذي تولى الرئاسة بعد فوز مادورو بانتخابات غير شرعية.
غير أنه ما زال ثمة بعض الأسئلة، بشأن ما إن كانت هذه الاستراتيجية الروسية ستنجح. ففي إيجاز مع الصحفيين، الأسبوع الماضي، قلل مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الأميركية من شأن التوقعات حول وجود صفقة لدفع روسيا إلى التعاون في فنزويلا. والأكثر من ذلك هو أن المسؤولين الأميركيين يقولون إن ثمة مخططات لفرض عقوبات جديدة على روسيا.
ويتهم بومبيو شركة النفط الروسية التابعة للدولة، روزنفت، بخرق العقوبات الأميركية الجديدة على شركة النفط الفنزويلية التي تديرها الدولة (روزنفت تنفي الاتهام). كما حمّل بومبيو موسكو مسؤوليةَ حث مادورو على البقاء في كاراكاس وعدم الذهاب إلى كوبا، عندما دعا غوايدو إلى يوم من احتجاجات الشارع.
وبالطبع، ما زالت هناك مسألة الرئيس دونالد ترامب، الذي لم تنسجم تصريحاته العلنية تماماً مع تصريحات بومبيو. ففي وقت سابق من هذا الشهر، وبعد اتصال هاتفي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كرر ترامب العبارة الروسية بشأن كيف أن روسيا لا ترغب سوى في «رؤية شيء إيجابي لفنزويلا».
وعلى الرغم من تاريخ ترامب في الاحترام العلني لبوتين، إلا أنه أظهر استعداداً لمواجهة روسيا إن اقتضى الأمر. فقد ظل متشبثاً بالعقوبات المفروضة على روسيا بعد انتخابات 2016 على سبيل المثال، وأمر مرتين بضربات جوية كبرى على عملاء روسيا في سوريا. كما أنه من الجدير ذكره أن قوات العمليات الخاصة الأميركية بقيت في المنطقة، رغم وعد ترامب في ديسمبر بتسريع سحبها. ولهذا، فإنه من المهم أن يقول ترامب وكبار مستشاريه علناً إن كل الخيارات تظل مطروحة على الطاولة في ما يتعلق بفنزويلا، فهناك ما يدعو إلى التشكك في أن التكتيكات الروسية ستنجح في فنزويلا مثلما فعلت في سوريا.
ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس»
===========================
الصحافة الالمانية :
صحيفة المانية: محام يقاضي الحكومة الألمانية لاستعادة “أيتام داعش” من مخيم لاجئين سوري
https://www.raialyoum.com/index.php/صحيفة-المانية-محام-يقاضي-الحكومة-الأل/
هانوفر ـ (د ب أ)- يعتزم محام من مدينة هانوفر الألمانية مقاضاة الحكومة الألمانية أمام المحكمة الإدارية في برلين لإجبارها على جلب طفلتين يتيمتين من أحد مخيمات اللجوء السورية لجديهما في ألمانيا.
وبحسب معلومات إذاعتي شمال وغرب ألمانيا وصحيفة “زود دويتشه تسايتونج” الصادر اليوم الأربعاء، فإن أم الطفلتين /عامين و4 أعوام/، المنحدرة من ولاية بادن-فورتمبرج الألمانية، كانت من أنصار تنظيم داعش، وقُتلت خلال معارك في المعقل الأخير لداعش في سورية في بلدة الباغوز.
وقال المحامي ديرك شونيان في تقرير بثته إذاعة ألمانيا أمس الثلاثاء إن مخيم اللجوء الذي تمكث فيه الطفلتان مكتظ بالكامل، وأضاف: “الإمدادات الطبية لا يمكن التحقق من توافرها، وهناك خطر لتفشي أوبئة، وبالطبع هناك خطر التعرض لاعتداءات جنسية، خاصة عندما يتعلق الأمر بأطفال دون حماية”.
وتختص المحكمة الإدارية في برلين بالنظر في الطلب العاجل الذي تقدم به المحامي. وقال متحدث باسم المحكمة ردا على استفسار إن إصدار القرار في المعتاد يتطلب مدة تتراوح بين شهرين وثلاثة أشهر، وأضاف: “لكن من الممكن أن يسير الأمر بوتيرة أسرع”. وتم تسليم الطلب العاجل للمحكمة في العاصمة الألمانية، حيث مقر الحكومة.
وبحسب التقارير الإعلامية، فإن الجدين المقيمين في ولاية بادن-فورتمبرج لديهما الوصاية على الطفلتين.
ووفقا للتقارير، فإن وزارة الخارجية الألمانية تقول إنه لا يمكن تقديم مساعدة قنصلية في سورية بسبب إغلاق السفارة الألمانية في دمشق.
وقال شونيان: “الأمر يبدو لي على الأكثر أن الحكومة الألمانية لا تريد وليس لا تستطيع”، موضحا أن الحكومة الألمانية قادرة على الفعل في سورية عبر الاستخبارات على سبيل المثال.
===========================
الصحافة العبرية :
معاريف :إيــران ستستـهــدف إســرائـيــل إذا اندلعت الحرب: أربعة سيناريوهات
http://www.al-ayyam.ps/ar_page.php?id=133e81bdy322863549Y133e81bd
بقلم: أليكس فيشمان*
إن الصورة التي ترتسم من المداولات التي جرت في إسرائيل خلال الأيام الأخيرة بمشاركة كل من رئيس الحكومة ووزير الدفاع، ورئيس هيئة الأمن القومي، ورئيس هيئة الأركان العامة، ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية [«أمان»]، وكبار ضباط هيئة الأركان العامة، هي أن ثمة مواجهة إيرانية - أميركية قريبة في الخليج الفارسي. وعلى الرغم من أنه لا يوجد تقدير في إسرائيل بشأن حجم هذه المواجهة ومدى سخونتها، فإن التقديرات العامة السائدة تؤكد وجوب الاستعداد لها والأخذ بالاعتبار احتمال أن تتطور بالتدريج، وأن تجد إسرائيل نفسها في خضمها في مرحلة معينة.
ووفقاً لهذه التقديرات هناك احتمال بأن يقوم الإيرانيون بنشاطات عدوانية ضد مصالح الولايات المتحدة وحلفائها. وهنا ستدخل إسرائيل إلى الصورة. وبناء على ذلك تشير التقديرات نفسها إلى 4 سيناريوهات يمكن أن تقوم إيران عبرها بالتعرّض لإسرائيل. ويمكن القول إن السيناريو الأكثر احتمالاً هو القيام بإطلاق صواريخ من العراق في اتجاه الأراضي الإسرائيلية. والسيناريو الثاني هو القيام بإطلاق صواريخ وتفعيل طائرات مسلحة مسيّرة من دون طيار من سورية إلى جانب القيام بعمليات «إرهابية» على طول منطقة السياج الحدودي بين البلدين. أمّا السيناريو الثالث فهو قيام «حزب الله» بنشاطات عسكرية من لبنان، لكن احتمالاته ضئيلة بسبب وجود «حزب الله» في غمرة أزمة اقتصادية غير مسبوقة، وهناك شك في أن يكون لدى السيد حسن نصر الله رغبة في منح إسرائيل فرصة لتوجيه ضربة موجعة إليه. والسيناريو الرابع هو قيام «الجهاد الإسلامي» الفلسطيني بارتكاب عمليات «إرهابية» من قطاع غزة، واحتمالاته ممكنة لكنه لا يقلق إسرائيل بتاتاً. كما تشير التقديرات الأمنية الإسرائيلية إلى احتمال اندماج أي سيناريو مع آخر أو أكثر من سائر السيناريوهات المذكورة.
يُشار إلى أن إسرائيل وجهت قبل أكثر من سنة ونصف السنة رسائل تحذيرية إلى إيران بوساطة الولايات المتحدة وروسيا طالبتها فيها بإزالة منظومة صواريخ أرض - أرض قامت بنصبها في غرب العراق. وكانت التقديرات في حينه أن إيران نصبت هذه المنظومة كي تردع إسرائيل عن الاستمرار في مهاجمة الأهداف الإيرانية في الأراضي السورية. ويبدو أنه في ضوء هذه الرسائل تراجعت إيران عن نشاطها في غرب العراق، لكن صواريخ أرض- أرض بقيت بحيازة ميليشيات شيعية موالية لطهران.
وتمتلك الميليشيات الشيعية الموالية لطهران في العراق صواريخ يصل مداها من 700-1000 كيلومتر. ومجرد نصبها في غرب العراق يعني أنها تغطي مساحة إسرائيل كلها، كما أنها صواريخ دقيقة، ومدة تجهيزها للإطلاق قصيرة نسبياً، وذلك خلافاً للصواريخ التي قام الرئيس العراقي السابق، صدام حسين، بإطلاقها في اتجاه إسرائيل سنة 1991.
لا يوجد في إسرائيل حتى الآن استعدادات علنية في كل ما يتعلق بهذا التهديد المحتمل. لكن هناك حالة تأهب استخباراتية في الحدود القصوى. ولا بد من القول إن قدرة الاستخبارات الإسرائيلية على جمع معلومات متعلقة بغرب العراق باتت أفضل كثيراً مما كانت عليه سنة 1991، حين كان اعتمادها الحصري هو على صور الأقمار الصناعية الأميركية فقط. كما أن قدرة الهجوم الإسرائيلية الجوية والبرية ضد دول الدائرة الثانية مثل العراق أصبحت أكبر بكثير مقارنة بما كانت عليه سنة 1991. ومن الناحية السياسية لدى إسرائيل حرية للقيام بنشاط عسكري في غرب العراق أكثر مما كان في الماضي.
أخيراً يجب التأكيد أنه مثلما أن إيران لا تتردّد في تفعيل الحوثيين في اليمن ضد السعودية كي تزيد من سخونة الأزمة مع الأميركيين، يجب الأخذ في الاعتبار أنها ستحاول أن تشعل اللهيب في مقابل إسرائيل كي تسرّع التدخل العالمي من أجل البحث عن حل للضربة القاتلة التي وجهتها الولايات المتحدة إلى الاقتصاد الإيراني.
 
عن «يديعوت»
===========================