الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 16-5-2022

سوريا في الصحافة العالمية 16-5-2022

17.05.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة: اللاجئون السوريون في تركيا باتوا كبش فداء لمشكلات البلاد
https://eldorar.com/node/1188563
  • صحيفة تركية تتحدث عن تطورات كبرى قادمة.. هل تنسحب روسيا بشكل نهائي من سوريا؟
https://taifpost.com/صحيفة-تركية-تتحدث-عن-تطورات-كبرى-قادمة/
 
الصحافة الفرنسية :
  • باحثة فرنسية: إعادة الإعمار في ظل الأسد تعني سلب السوريين لأملاكهم
https://www.sy-24.com/86778/news/باحثة-فرنسية-إعادة-الإعمار-في-ظل-الأسد/
 
الصحافة البريطانية :
  • ميدل إيست آي :المصالحة بين تركيا والنظام السوري ما تزال بعيدة.. لماذا؟
https://thenewkhalij.news/article/267119/lmatha-ybk-alslam-byn-trkya-oalntham-alsory-baayd-almnal
 
الصحافة التركية :
صحيفة: اللاجئون السوريون في تركيا باتوا كبش فداء لمشكلات البلاد
https://eldorar.com/node/1188563
سلطت صحيفة تركية الضوء على المعاناة التي يعيشها اللاجئون السوريون في تركيا، والمهاجرون عمومًا، وسط المشكلات التي تعاني منها البلاد.
ونشرت الكاتبة التركية “أصليهان أيكاتش” مقالًا في صحيفة “دوار” رأت فيه أن اللاجئين السوريين في تركيا تحولوا إلى كبش فداء لمشكلات البلاد، إذ أن ما يتعرضون له مرتبط بالأزمة الاقتصادية.
وأضافت أن البعض يستقون معلوماتهم عن المهاجرين واللاجئين من بعض مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصًا الـ “تيكتوك”، ويصدقون كل ما تتحدث به تلك المقاطع.
وأوضحت الكاتبة أن ترحيل اللاجئين السوريين من تركيا له ضوابط وقيود، ولا يمكن لأنقرة ترحيلهم دون الرجوع للقانون الدولي، داعيةً لوضع خطط تجاه المهاجرين في بلادها.
وأصبحت قضية اللاجئين السوريين في تركيا مؤخرًا الشغل الشاغل للأحزاب التركية، ولا سيما المعارضة منها، والتي لا تترك مناسبة إلا وتستغلها للحديث عن اللاجئين وضرورة ترحيلهم.
وتحمل الأحزاب التركية المعارضة اللاجئين مسؤولية أزمات البلاد الاقتصادية، في حين ينبري آخرون للدفاع عنهم، والحديث عن إنجازاتهم على مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
=============================
صحيفة تركية تتحدث عن تطورات كبرى قادمة.. هل تنسحب روسيا بشكل نهائي من سوريا؟
https://taifpost.com/صحيفة-تركية-تتحدث-عن-تطورات-كبرى-قادمة/
 طيف بوست – فريق التحرير
تحدثت العديد من وسائل الإعلام العربية والدولية عن تطورات كبرى من المرجح أن يشهدها الملف السوري والوضع الميداني في سوريا خلال الفترة القادمة، لاسيما في ضوء انشغال روسيا في أوكـ.ـرانيا بشكل كبير مؤخراً الأمر الذي جعلها تغيّر نهجها في سوريا.
وضمن هذا السياق، نشرت صحيفة “صباح” التركية تقريراً مطولاً سلطت الضوء خلاله على الانشغال العسكـ.ـري الروسي في أوكـ.ـرانيا وتداعيات ذلك على الملف السوري والأوضاع الميدانية في سوريا.
ورأت الصحيفة أن انشغال روسيا في أوكـ.ـرانيا قد يسبب حدوث تغيرات كبرى في سوريا، مشيرة إلى أن ذلك ربما سيسمح لتركيا بالمناورة مجدداً على الأراضي السورية التي لن تشهد استقراراً منذ أحد عشر عاماً، بحسب الصحيفة.
وأوضحت أن غرف روسيا في المستنقع الأوكـ.ـراني من الممكن أن يجعل الروس مجبرين على سحب القـ.ـوات الروسية بشكل نهائي من سوريا خلال الفترة المقبلة.
ونوهت الصحيفة في معرض حديثها إلى أن اتخاذ القيادة الروسية مثل هذا القرار من شأنه أن يسمح لتركيا بأن تكون لاعباً قوياً في المنطقة عموماً.
ووفقاً لتقرير الصحيفة فإن بإمكان اللاجئين السوريين القاطنين على الأراضي  التركية لعب دور مهم ومحوري لتحقيق مصالح أنقرة في سوريا، وجعل أنفسهم امتداداً لمصالحها هناك، لاسيما من يتقن اللغة التركية.
كما اعتبر التقرير أن سياسة الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” في سوريا تعتمد على النظرة البعيدة، ولذلك فإن المـ.ـواقف تجاه اللاجئين السوريين وقـ.ـضـ.ـايا بلادهم عموماً تـ.ـكـ.ـون أكثر مسـ.ـؤولية.
وكانت العديد من التقارير قد أكدت أن العملية العسكــ.ـرية الروسية ضد أوكـ.ـرانيا قد جعلت روسيا تعيد حساباتها بالنسبة لتواجدها على الأراضي السورية، مشيرة إلى أن روسيا بدأت مؤخراً بسحب جزء من قواتها وعتادها من سوريا ونقلهم إلى جبـ.ـهـ.ـات الـ.ـقـ.ـتـ.ـال على الأراضي الأوكـ.ـرانية.
وفي شأن ذي صلة، نشرت صحيفة إندبندنت” البريطانية تقريراً أفادت خلاله أن روسيا بدأت تشعر بوجود تهـ.ـديــ.ـد جديد لأمنها القومي في أوروبا، وذلك بعد غوصها في المستنقع الأوكـ.ـراني، الأمر الذي دفعها لسحب بعض وحداتها العسكـ.ـرية من سوريا باتجاه أوكـ.ـرانيا.
من جهته، أكد موقع “فويس أوف أمريكا” أن الضغوطات على تواجد روسيا عسكـ.ـرياً على الأراضي السورية قد ازدادت بشكل كبير في الأونة الأخيرة، لاسيما بعد الموقف الذي اتخذته أنقرة مؤخراً والذي شكّل مفاجأة بالنسبة للقيادة الروسية.
ونوه الموقع أن قيام تركيا باتخاذ قرار بإغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات الروسية، قد زاد من الأعباء الملـ.ـقـ.ـاة على عاتق الروس بالنسبة للتواجد على الأراضي السورية.
وأشار الموقع إلى أن القرار التركي من الممكن فهمه على أنه محاولة تركية لتحسين العلاقات المتـ.ـوتـ.ـرة مع واشنطن ودول الاتحاد الأوروبي.
ولفتت التقارير إلى أن تركيا والولايات المتحدة الأمريكية بصدد فتح صفحة جديدة في علاقاتهما خلال المرحلة المقبلة، وذلك في ظل المتغيرات الحالية على الصعيد الدولي التي تتطلب من الدول إعادة حساباتها بما يتعلق بعلاقاتها مع روسيا.
=============================
الصحافة الفرنسية :
باحثة فرنسية: إعادة الإعمار في ظل الأسد تعني سلب السوريين لأملاكهم
https://www.sy-24.com/86778/news/باحثة-فرنسية-إعادة-الإعمار-في-ظل-الأسد/
سلطت باحثة فرنسية الضوء على التطورات التي تشهدها سوريا خاصة بعد الأحداث التي شهدتها منذ 2011، لافتة إلى التبدلات العمرانية التي طرأت على المدن السورية.
جاء ذلك في كتاب صدر حديثاً للباحثة الفرنسية “ليلي فينيال”، حسب ما تابعت منصة SY24، بعنوان “التمزيق بالحرب: تقويض سوريا 2011 – 2021”.
وذكرت الباحثة في كتابها أن “سوريا اليوم ليست سوريا 2011، ولفهمها لا بد من درس التغيير الديمغرافي الذي أحدثه النظام وداعميه روسيا وإيران”.
واعتمدت الباحثة في كتابها على “التقارير والأبحاث والدراسات والشهادات لفارين من الحرب، بالإضافة إلى صور الأقمار الصناعية قديماً وحديثاً، وذلك لفهم حجم التبدلات العمرانية التي طرأت على المدن السورية”.
وقسّمت الكاتبة كتابها إلى 9 فصول، يبدأ الفصل الأول بشرح الصراع ومراحله وجغرافيته وقواه الاجتماعية، وربطه بالتدخلات الإقليمية والدولية وتطوراتها، في حين يتطرق الفصل الثاني للتفكك الترابي، وظهور خطوط قتال داخل البلدات، مع بروز تجارب إدارية، واختفاء معنى السيادة، إذ لا معنى لمشروعية النظام، حسب تعبيرها.
ولفتت الباحثة في كتابها، الذي ترجمته مصادر متعددة ونقلت عنه مصادر أخرى من بينهم الإعلامي في قناة الجزيرة “أحمد موفق زيدان”، إلى أن “قصف المدن هي استراتيجية للتدمير، ولم يكترث النظام بالضحايا، مشيرة في الوقت ذاته إلى خريطة تدمير النظام وداعميه للمدن وذرائعه العسكرية في تنفيذ ذلك.
وأشارت إلى أن عمليات النظام العسكرية “هدفت بالنهاية للسطو المنظم على الأملاك، أمّا المناطق التي عجز النظام عن استعادتها فيُلحق بها أفدح الضرر، مبينة أن مناطق مثل دوما وغيرها كان مسحها بهدف السطو السهل عليها، حسب ما جاء في الكتاب.
واعتبرت الباحثة أن “التهجير الذي شهدته مختلف المدن لسورية ليس بسبب الحرب فقط لكن لتدمير البنى التحتية”، مؤكدة أن النظام “ابتزّ أوروبا بورقة اللاجئين”.
ورصدت الباحثة انعكاس الهجرة على معيشة الناس، مؤكدة في كتابها أن “إعادة الإعمار في ظل نظام الأسد يعني سلب السوريين لأملاكهم ولأماكن عيشهم السابق”.
وبحلول 2021، بلغت الخسائر الاقتصادية للحرب 1.2 تريليون دولار أمريكي، وفقا لـمنظمة (ورلد فيجن) الدولية.
ومؤخرًا، أكدت صحيفة “الغارديان” البريطانية في تقرير لها، أن اقتصاد النظام السوري في “حالة خراب”، لافتة إلى أن رأس النظام السوري “بشار الأسد”، أقنع العالم بأن “سوريا ليست سوى مشروع تجاري سيئ”.
وفي وقت سابق من 2019، أكدت الولايات المتحدة الأمريكية في تغريدة نشرت على حساب السفارة الأمريكية في دمشق، عبر موقع “تويتر”، أن النظام السوري يتحمل مسؤولية تدمير الاقتصاد في البلاد.
=============================
الصحافة البريطانية :
ميدل إيست آي :المصالحة بين تركيا والنظام السوري ما تزال بعيدة.. لماذا؟
https://thenewkhalij.news/article/267119/lmatha-ybk-alslam-byn-trkya-oalntham-alsory-baayd-almnal
بعد أكثر من عقد من العداء، تكثر الشائعات بأن تركيا ربما تسعى إلى مصالحة مع نظام "بشار الأسد" في سوريا.
وفي أواخر أبريل/نيسان الماضي،أعلن وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو" عن عقد محادثات أمنية بين أنقرة ودمشق، وهو ما فسره البعض على أنه خطوة أولى باتجاه تقارب أوسع.
في غضون ذلك، لم يفعل الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، الذي كان القوة الدافعة وراء تحرك أنقرة لقطع العلاقات مع "الأسد" ودعم خصومه خلال الحرب الأهلية السورية، الكثير لدحض هذه المزاعم.
وبالنسبة للبعض، فإن التحرك نحو إصلاح العلاقات مع دمشق أمر منطقي بالنسبة لـ "أردوغان". وعلى الصعيد المحلي، فإن عودة أعداد كبيرة من اللاجئين أمر ضروري في سياق الابتزاز الذي تمارسه المعارضة التركية قبل انتخابات يونيو/حزيران 2023 حيث يتصاعد الرفض داخل المجتمع التركي لفكرة استمرار احتضان اللاجئين السوريين.
وعلى الصعيد الدولي، قام "أردوغان" مؤخرا بتحسين العلاقات مع عدد من الدول وحصل على استثمارات حيوية من الإمارات التي مارست ضغوطا منذ فترة طويلة على حكومات الشرق الأوسط لإعادة التعامل مع "الأسد". وقد تبدو استعادة العلاقات مع سوريا الخطوة المنطقية التالية في المحور الإقليمي لـ"أردوغان".
ومع ذلك، يبدو أن مثل هذا التقارب غير مرجح. وفي الواقع، لا يناسب تطبيع العلاقات لا "أردوغان" ولا "الأسد" في الوقت الحاضر.
ومن المنطقي أن تروج بعض الأصوات داخل النخبة الحاكمة في تركيا لإمكانية التفاوض مع "الأسد" كوسيلة لتجاوز الورقة التي يستخدمها خصوم "أردوغان"، بل الإشارة بشكل ضمني إلى أن إعادة انتخابه ستؤدي إلى التطبيع مع سوريا وبالتالي عودة بعض اللاجئين طوعيا وذلك لجلب أصوات الناخبين المتذبذبين.
وفي كل الأحوال من غير المرجح أن يقدم "أردوغان" على مثل هذا التقارب قبل الانتخابات. وبدلا من ذلك، سيتم إجراء محادثات على مستوى منخفض للحفاظ على تحسين العلاقات كخيار يمكن أن يتخلى عنه "أردوغان" إذا أراد بعد ضمان بقائه في السلطة.
دور واشنطن
ولا يعد السلام مع "الأسد" أولوية استراتيجية لـ "أردوغان". وقد ترحب الإمارات بالتطبيع التركي السوري، لكنها لم تجعله شرطا للوفاق الأخير بين أبوظبي وأنقرة.
وفي المقابل، فإن الولايات المتحدة تعارض بشدة التقارب مع دمشق. وبالرغم من الخلافات الأخيرة مع واشنطن، لا تزال أنقرة تحاول إقناع الولايات المتحدة بإنهاء تحالفها مع الأكراد في شرق سوريا، مما يتيح للجيش التركي حرية التصرف ضد الجماعات التي تعتبرها تركيا إرهابية، ومن شأن أي اتفاق بين تركيا وسوريا أن يزيد من احتمال وقوف واشنطن إلى جانب حليفها الكردي.
وأخيرا، من المرجح أن يمتنع "أردوغان" عن إجراء تغييرات كبيرة على سياسته تجاه سوريا حتى يتضح مدى تأثير حرب أوكرانيا على حليف "الأسد" الرئيسي (روسيا).
وإذا تعرضت موسكو لأضرار جسيمة بسبب الصراع، أو إذا تمت الإطاحة بـ "فلاديمير بوتين"، فمن المرجح أن يضعف الموقف الروسي في سوريا، ما يسمح لـ "أردوغان" بمزيد من الحرية لإملاء شروط السلام على "الأسد" وقتها.
وفي المقابل، إذا نجا "بوتين" وخرج من الحرب بثقة أكبر، فسيحد من خيارات تركيا في سوريا. وفي حين يرى البعض أن هناك فرصة أمام أنقرة للتوصل إلى اتفاق مع "الأسد" أثناء الانشغال الروسي، إلا أن ذلك سيكون محفوفا بالمخاطر، فلن ينسى "بوتين" بسرعة مثل هذه الخيانة.
وتثير حرب أوكرانيا مخاوف لدى النظام السوري حول مقدار الدعم الاقتصادي والعسكري الذي يمكن أن تستمر موسكو في تقديمه لدمشق، ومع ذلك يبدو "الأسد" غير مهتم بالمحادثات مع "أردوغان"
ولم يكن "الأسد"على استعداد لتقديم تنازلات أو التفاوض مع خصومه الأجانب أو المحليين حتى عندما كان على وشك خسارة السلطة خلال الحرب الأهلية، ولن يكون مستعدا لتقديم تنازلات لتركيا الآن. وحتى لو كان الديكتاتور السوري مهتما بصفقة ما، فإنه سينتظر حتى تصبح نتائج حرب أوكرانيا أكثر وضوحا بدلا من التفاوض الآن من موقع ضعف.
ويرغب الرئيس التركي في الحفاظ على سيطرة بلاده على 3 مناطق عازلة في شمال سوريا كما يريد ضمان بقاء إدلب بعيدة عن "الأسد" لضمان عدم توجه أي من المدنيين البالغ عددهم 3 ملايين إلى تركيا ليضافوا إلى أمواج اللاجئين.
عقلية النظام
لا يمكن تصور قبول "الأسد"  بالطلبات التركية حيث تعهد باستعادة السيطرة على "كل شبر" من سوريا. وقد صمد النظام البعثي لمدة 55 عاما في مطالباته باستعادة مرتفعات الجولان من إسرائيل، رافضا عروض السلام ومصرا على استعادة كل حبة تراب من الأراضي التي فقدها.
ومثل هذا العناد الذي يتم تقديمه على أنه مقاومة وطنية سيشكل عقلية النظام تجاه الشمال الذي تهيمن عليه تركيا.
كما أن "الأسد" على دراية بالوضع الداخلي التركي، ولا أحد من خصوم "أردوغان" في الانتخابات ملتزم بموقفه من الحرب السورية، ما يجعلهم شركاء أكثر جاذبية للتفاوض إذا فازوا في عام 2023.
وقد يؤدي انتصار المعارضة في الانتخابات إلى انسحاب تركيا من جانب واحد من المناطق العازلة وإدلب، أو على الأقل الاستعداد لتقديم عروضا أفضل لـ"الأسد". ومن المرجح أن يكونوا أقل صمودا في الشمال من "أردوغان"، لذا فإن الأمر يستحق أن يتأخر "الأسد" عن المشاركة الجادة في أي مفاوضات إلى ما بعد الانتخابات.
ويشير كل هذا إلى أن المصالحة بين تركيا وسوريا لا تزال بعيدة المنال، بالنظر إلى أنه لا "أردوغان" ولا "الأسد" مهتمين حقا بالتوصل إلى اتفاق. ولا يعني هذا أن المحادثات على مستوى منخفض لن تحدث، ولكن من غير المحتمل حدوث انفراجة جوهرية. والعامل الوحيد الذي قد يغير هذا الأمر هو خسارة "أردوغان" انتخابات عام 2023.
المصدر | كريستوفر فيليبس - ميدل إيست آي - ترجمة وتحرير الخليج الجديد
=============================