الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 14/10/2018

سوريا في الصحافة العالمية 14/10/2018

15.10.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية والتركية :
  • "واشنطن بوست" ترصد اتفاق إسرائيل وسوريا والأمم المتحدة على إعادة فتح معبر الجولان
http://www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2018/10/13/1443847/-واشنطن-بوست-ترصد-اتفاق-إسرائيل-وسوريا-والأمم-المتحدة-على-إعادة-فتح
  • صحيفة تكشف عن "اتفاقية سريّة" للنظام و"الوحدات الكردية" بشأن شرق الفرات
     
http://o-t.tv/xM9
 
الصحافة الروسية :
  • صحيفة روسية: تركيا تدفع أمريكا إلى ما وراء نهر الفرات
https://arabi21.com/story/1129733/صحيفة-روسية-تركيا-تدفع-أمريكا-إلى-ما-وراء-نهر-الفرات#tag_49219
  • إزفستيا: موسكو ودمشق لن تصبرا طويلا على تركيا في إدلب
https://www.raialyoum.com/index.php/إزفستيا-موسكو-ودمشق-لن-تصبرا-طويلا-على/
 
الصحافة الامريكية و التركية :
"واشنطن بوست" ترصد اتفاق إسرائيل وسوريا والأمم المتحدة على إعادة فتح معبر الجولان
http://www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2018/10/13/1443847/-واشنطن-بوست-ترصد-اتفاق-إسرائيل-وسوريا-والأمم-المتحدة-على-إعادة-فتح
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن إسرائيل وسوريا والأمم المتحدة اتفقوا على فتح معبر القنيطرة الحدودي عند مرتفعات الجولان المحتلة بعد غد الإثنين.
جاء ذلك على لسان السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي، في سياق بيان قالت فيه: "سنسمح لقوات حفظ السلام الأممية في تعزيز جهودها لمنع وقوع أعمال عدائية في منطقة الجولان"، حسبما ذكرت الصحيفة الأمريكية على موقعها الإلكتروني اليوم السبت.
وأوضحت هالي بقولها: "نتطلع إلى أن توفر إسرائيل وسوريا لقوات حفظ السلام الأممية، العبور وضمان سلامتها. كما ندعو أيضا سوريا لاتخاذ الخطوات الضرورية من أجل انتشار القوات بشكل آمن وفعّال وقيامها بدوريات أمنية دون أي تدخل."
وكانت (القوات الدولية لمراقبة فك الاشتباك) تعمل على مراقبة العمليات في المنطقة منزوعة السلاح التي أُنشئت في 1974 بين الجانبين الإسرائيلي والسوري عند مرتفعات الجولان المحتلة، إلا أن مهمة حفظ السلام هناك تعطّلت بسبب الحرب الأهلية في سوريا.
وتقوم قوات من الشرطة العسكرية الروسية، وهي حليف رئيسي للرئيس السوري بشار الأسد، بدوريات في الجانب السوري من معبر القنيطرة.
وكانت الجماعات المتمردة المعارضة لنظام الأسد قد تمكنت من السيطرة على الجانب السوري من المعبر قبل أربع سنوات، وهو ما دفع قوات الأمم المتحدة إلى ترك المنطقة.. إلا أن قوات الحكومة السورية تمكنت من استعادة السيطرة على هذه المنطقة قبل وقت قريب.
==========================
صحيفة تكشف عن "اتفاقية سريّة" للنظام و"الوحدات الكردية" بشأن شرق الفرات
http://o-t.tv/xM9
كشفت صحيفة (حرييت) التركية في مقال كتبتها (هاندة فرات)، عن تفاصيل الاتفاقية السرية بين النظام والوحدات الكردية بشأن مناطق شرق الفرات.
وأكّدت (فرات) على أهمية التوقيت الزمني للتصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي (رجب طيب أردوغان) حول شرق الفرات، موضحة أنّ الدولة التركية تنطلق في موقفها وتصريحاتها من تدقيق ودراسة بنود الاتفاقية السرية المتواجدة على طاولتها، والتي تنص على منح الأكراد دولة مستقلة في الشمال السوري.
وذهبت الكاتبة إلى أنّ الدور الأمريكي بدا جليّا في الاتفاقية السرية، معدّدة بنود الاتفاقية السرية على النحو الآتي:
1- جعل وزارة الطاقة والبترول في سوريا بيد الأكراد.
2- تمنح "الوحدات الكردية" 25 بالمئة من عائدات البترول للنظام، مقابل أن يقدّم الأخير للوحدات دعماً هندسياً يسهم في زيادة السعة الإنتاجية للبترول.
3- تشغيل آبار النفط والغاز الطبيعي في دير الزور من قبل "الوحدات الكردية" بالتعاون والتنسيق مع النظام.
4- يزوّد النظام "الوحدات الكردية" بالوقود المكرّر والمصفّى.
5- عملية تزويد النظام لـ"الوحدات الكردية" بالوقود المكرّر، تتولاها شركة أمريكية.
6- إمداد المنطقة التابعة لسيطرة "الوحدات الكردية" بأنابيب وخطوط نقل الطاقة.
وأضافت (فرات) بأنّ الاتفاقية ما بين النظام و"الوحدات الكردية" ما زالت مستمرة، موضحة أنّ الولايات المتحدة الأمريكية التي تدعم "الوحدات" بالسلاح تكسب الأموال من خلال مصادر الطاقة الموجودة في شرق الفرات.
وذكرت الكاتبة التركية، أنّ عائدات "الوحدات الكردية" من الطاقة وحدها بلغت حتى الآن 2 مليار ليرة، لافتةً إلى عدم صعوبة تخمين الجهة التي تذهب إليها هذه العائدات، في إشارة منها إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
ووفقا للكاتبة، فإنّ الاتفاقية السريّة المذكورة أعلاه، أدت إلى فتح شهيّة "بي كي كي" أيضاً، مشيرةً إلى أنّ الإمكانيات والبنود المذكورة من شأنها أن تعزز قوّة وحاكمية "بي كي كي" على "الوحدات الكردية" في سوريا.
وتابعت في الإطار ذاته: "من المهم متابعة التقرير الأمني الخاص بتركيا فيما يتعلق بتنظيم (بي كي كي) فبحسب التقرير فإنّ نسبة الانضمام لصفوف (بي كي كي) في السنوات العشرة الأخيرة تضاءلت إلى أدنى مستوياتها، ولهذا السبب يحاول (بي كي كي) إدخال العناصر الإرهابية عبر سوريا والعراق إلى تركيا، فيما نجد أنّ تركيا سدّت الطريق أمام التنظيم من خلال المداهمات التي قامت بها في جبال قنديل، والهدف هو الحيلولة دون تمكّن التنظيم من استيراد عناصر إلى الداخل التركي".
تجدر الإشارة إلى أنّ الرئيس التركي (رجب طيب أردوغان) ألمح أمس (الجمعة) إلى قرب عملية عسكرية لبلاده شمال سوريا، وعلى وجه التحديد في مناطق شرق الفرات الخاضعة لسيطرة ميليشيا "قسد" والتي تشكل "الوحدات الكردية" عمودها الفقري.
وأكد (أردوغان) في كلمة له خلال مشاركته بمراسم تخرج دفعة من العسكريين، في ولاية إسبارطة جنوب غربي البلاد، أن "بلاده عازمة على القضاء قريباً على أوكار الإرهاب شرقي نهر الفرات في سوريا" قائلاً "قريبًا إن شاء الله سنقضي على أوكار الإرهاب شرقي الفرات"
==========================
الصحافة الروسية :
صحيفة روسية: تركيا تدفع أمريكا إلى ما وراء نهر الفرات
https://arabi21.com/story/1129733/صحيفة-روسية-تركيا-تدفع-أمريكا-إلى-ما-وراء-نهر-الفرات#tag_49219
أورآسيا ديلي: تركيا من جانبها، تدرس مختلف الخيارات التي قد تدفع الولايات المتحدة لترك مواقعها في سوريا
نشرت صحيفة "أورآسيا ديلي" الروسية تقريرا، تحدثت فيه عن إستراتيجية الولايات المتحدة الأمريكية في سوريا، التي أثارت رد فعل متوقع من قبل تركيا، التي تنوي طردها من منطقة ضفاف نهر الفرات.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن الرئيس الأمريكي الذي أعلن انسحاب قوات بلاده من سوريا، قبل أشهر، وافق على إستراتيجية جديدة لتمديد المهمة العسكرية في سوريا، لفترة غير محددة. وتجدر الإشارة إلى أن قرار ترامب بالانسحاب آنذاك، لم يلق قبولا من قبل وزير الدفاع الأمريكي جيمسماتيس، إلى جانب رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأمريكية، جوزيف دانفورد.
وأفادت الصحيفة بأن القوات الأمريكية لن تنسحب بحلول نهاية هذه السنة، وإنما سيبقى الجيش الأمريكي في سوريا من أجل طرد القوات الإيرانية من المنطقة، وهزيمة تنظيم الدولة. في الوقت الحالي، يوجد حوالي 2200 جندي وضابط أمريكي في شمال وشرق سوريا.
وأضافت الصحيفة أنه بالتزامن مع قرار التمديد في العملية العسكرية في سوريا، قرر البنتاغون تعديل سياسته المتعلقة بقضية الأكراد السوريين، علما أن هذه المسألة تعد من بين العوامل الرئيسية لتدهور العلاقات التركية الأمريكية. وحسب وكالة الأنباء التركية الأناضول، تُركز واشنطن على تعزيز نفوذها العسكري في سوريا، كما تحاول توسيع قواعدها العسكرية.
علاوة على ذلك، يعمل الأمريكيون على خلق مراكز وقواعد عسكرية جديدة في المناطق التي يُسيطر عليها مسلحو وحدات حماية الشعب. كما تسعى واشنطن لنشر قواتها في 18 منطقة في سوريا، فيما يواصل الخبراء والمختصون العسكريون الأمريكيون تدريب وحدات حماية الشعب التي تم تسليمها كمية هامة من الأسلحة والذخائر.
وأشارت الصحيفة إلى رغبة الولايات المتحدة في ترسيخ موطئ قدم لها شرق سوريا، التي تحررت في وقت سابق من براثن تنظيم الدولة بفضل الجيش التركي، بالتعاون مع القوات المتحالفة معها، أي "الجيش السوري الحر". وحسب المعلومات، يشير بناء منشآت عسكرية أمريكية جديدة في آب/ أغسطس 2018، إلى رغبة الولايات المتحدة في الحفاظ على وجود طويل الأمد في المنطقة، علما أنه يتم بناء المرافق العسكرية الأمريكية في شرق وغرب القامشلي.
وأوضحت الصحيفة أن الطريق وعرة أمام تحقيق الولايات المتحدة لإستراتيجيتها، حسب مسؤولين أتراك. وتتجاوز التحركات الأمريكية في سوريا الأهداف المُعلنة، ما قد يضع واشنطن على حافة المواجهة مع موسكو وطهران. بالإضافة إلى ذلك، أدى دعم المسلحين الأكراد وإمدادهم بالأسلحة إلى تدهور العلاقات التركية الأمريكية، في حين أن الدعم الأمريكي اللامحدود للمليشيات الكردية السورية قد يضع "بداية لنهاية" الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة.
وذكرت الصحيفة أنه نتيجة لكل ما ذُكر آنفا، في حال استدعى الأمر مواجهة الولايات المتحدة لروسيا وإيران، ستكون مضطرة للاعتماد على قواتها فقط، نظرا لأنها فقدت دعم تركيا في المنطقة. وفي هذا الصدد، لا تزال الإدارة الأمريكية ترفض أخذ المصالح التركية بعين الاعتبار. وبالتالي، تُقحم واشنطن نفسها في طريق مسدود، قد يهدد بفشل سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
وأوردت الصحيفة أن الجانب التركي يُطالب الشريك الأمريكي بتنفيذ الاتفاقية الثنائية حول منبج السورية. وحسب المخابرات التركية، ينتشر الأكراد على الضفة الغربية من نهر الفرات، ولا يبدو أنهم سيرحلون قريبا من هناك، في ظل استمرار الدعم الأمريكي لهم، حيث وصلت معدات أمريكية للأكراد من شمال العراق إلى شمال شرق سوريا.
وأفادت الصحيفة بأنه من الواضح أن أنقرة تُحاول دفع واشنطن لتنفيذ الاتفاق المتعلق بسحب المليشيات من الضفة الشرقية لنهر الفرات، علما أن هذه المسألة تعد النقطة الرئيسية في الاتفاق على منبج. لكن البنتاغون يستمر في محاولة إيجاد الأعذار للبقاء في المنطقة. وفي وقت سابق، اتهم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، نظيره الأمريكي بتعطيل اتفاقيات منبج، التي تم التوصل إليها بين أنقرة وواشنطن في حزيران/ يونيو الماضي.
ونوّهت الصحيفة إلى أن وضوح موقف الجانب التركي الذي طالب بأن تلتزم واشنطن بالشفافية والصدق في تنفيذ الوعود والتقيد بالاتفاقيات التي تم التوصل إليها، يعدّ مفهوما من قبل الجانبين الروسي والإيراني. في الواقع، يهتم شركاء أنقرة فيما يتعلق بالتسوية السورية، بالحد من الوجود العسكري في شمال سوريا.
ومن جهتها، تشعر روسيا بالقلق إزاء الوضع على الضفة الشرقية لنهر الفرات، حيث تقوم الولايات المتحدة بدعم الأكراد. وق صرحت ماريا زاخاروفا، الممثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية، بأنه "للأسف أصبح الوضع في الضفة الشرقية لنهر الفرات مزعجا".
وأردفت زاخاروفا قائلة: "يسيطر الأمريكيون على هذه المنطقة، معتمدين على تحالفهم مع الأكراد. لا تخضع الجهود التي يبذلونها لتشكيل إدارة مستقلة على ضفاف نهر الفرات، لقوانين الدستور السوري الحالي. وبناء على ذلك، من الصعب أن ينتج عن هذه الممارسات نتائج إيجابية في المستقبل".
وأشارت الصحيفة إلى أن تركيا من جانبها تدرس مختلف الخيارات التي قد تدفع الولايات المتحدة لترك مواقعها في سوريا، وتقليص وجودها العسكري على الضفة الشرقية لنهر الفرات. ومن بين وسائل تركيا لتحقيق هذه النتيجة، دفع هيئة تحرير الشام (الجماعة الإرهابية) من المناطق منزوعة السلاح وغيرها من مناطق محافظة إدلب السورية، نحو المناطق التي يسيطر عليها الأكراد. وبالتالي دفع الجماعات الإرهابية لمواجهة الأكراد. وتجدر الإشارة إلى أن الوسيلة الأكثر فعالية للأتراك في سبيل منع الأمريكيين من بسط نفوذهم في المنطقة هي جرهم نحو المواجهة.
وفي الختام، أكدت الصحيفة أنه يجب أن يتحقق هذا السيناريو مع مراعاة مصالح الجانب الروسي والقوات الموالية لإيران في سوريا. من وجهة نظر كل من موسكو وطهران، تحول الأكراد الذين عجزوا عن التصدي للجيش التركي في عفرين، إلى عامل لزعزعة الاستقرار في المنطقة، خاصة مع استمرار الدعم الأمريكي لهم. من ناحية أخرى، لم تظهر القيادة العسكرية والسياسية للأكراد السوريين أي رغبة في حل الخلافات مع دمشق، ما يعني أنه من الخطر سيطرتهم على منطقة ضفاف نهر الفرات.
==========================
إزفستيا: موسكو ودمشق لن تصبرا طويلا على تركيا في إدلب
https://www.raialyoum.com/index.php/إزفستيا-موسكو-ودمشق-لن-تصبرا-طويلا-على/
“فاصل إدلب”، عنوان مقال السيناتور إيغور موروزوف، في “إزفستيا”، حول مصير إدلب المحتوم بوصفها آخر معاقل الإرهابيين في سوريا.
وجاء في المقال: على الرغم من تأكيدات أنقرة نجاحها في سحب الأسلحة الثقيلة من المنطقة العازلة المقترحة، فإن مسألة فصل الإرهابيين عن المعارضة المعتدلة تظل عالقة…
وحتى مع الأخذ في الاعتبار التأخير حتى نهاية العام، الذي افترضه الاتفاق، والذي تم منحه لأنقرة من أجل الوفاء التام بجميع الشروط، فإن موسكو ودمشق ليستا على استعداد للتحمل طويلاً. فإذا لم يشعر موسكو بإحراز تقدم جاد، فإن القوات المسلحة السورية والقوات الفضائية الروسية ستقوم بأعمال هجومية ضد آخر جيب كبير للمقاتلين المتبقين في الأراضي السورية.
من ناحية أخرى، لدى أنقرة أسبابها الخاصة لتأخير الوفاء بالتزامات سوتشي. فبالنسبة لتركيا، هذه منطقة عازلة عن القوات الحكومية والقوات الكردية. ويجري إدخال وحدات من القوات المسلحة التركية إلى هناك وإنشاء بنية تحتية، عسكرية ومدنية، على حد سواء. أبرم رجب أردوغان اتفاقا لمنع عملية عسكرية في إدلب، يمكن أن تثير موجة جديدة من اللاجئين… في الوقت نفسه، فإن أنقرة، كونها واحدة من الأطراف الضامنة لعملية أستانا، أعطت، من خلال أفعالها، إشارة للاعبين الغربيين بأنها لن توافق على جميع مقترحات موسكو. بل لديها موقف قريب من شركاء الأطلسي الأوروبيين. وبمثل هذه الخطوات، تأمل تركيا لنفسها في تأمين موقع وسيط بين “أستانا” و”المجموعة الصغيرة”، وبالتالي، تلعب دورا أكثر جدية في حل الأزمة السورية على المستوى الدبلوماسي. (روسيا اليوم)
==========================