الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 12-8-2023

سوريا في الصحافة العالمية 12-8-2023

13.08.2023
Admin



سوريا في الصحافة العالمية 12-8-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة الامريكية :
  • وكالة أمريكية: تحضيرات للاعتراف بشرعية "الأسد"
https://cutt.us/Tyigu
  • بزنس إنسايدر: مساعي خصوم أمريكا لطردها من الشرق الأوسط تحمي تنظيم الدولة
https://cutt.us/b51xo
  • المونيتور: العراق وأمريكا يبحثان استراتيجية ما بعد داعش
https://cutt.us/TS5DK

الصحافة العبرية :
  • تقرير إسرائيلي: مواجهة "ترميم الجيش السوري" عبر شمله بالغارات
https://ar.rt.com/vub2

الصحافة الامريكية :
وكالة أمريكية: تحضيرات للاعتراف بشرعية "الأسد"
https://cutt.us/Tyigu
بلدي نيوز
كشفت وكالة بلومبرغ الأميركية، أن تركيا وروسيا والإمارات يعملون على صفقة، للاعتراف بشرعية الأسد كرئيس للدولة.
وقالت الوكالة إنها "علمت بوجود صفقة بين روسيا وتركيا والإمارات، حول تسوية الوضع في سوريا، والاعتراف بشرعية رئيسها الحالي، وأن الدول هذه اتفقت على الاعتراف بشرعية بشار الأسد وإعادة الاعتبار له".
وأضافت الوكالة، أن السلطات التركية التي دعمت معارضي الأسد في 2011 ، أعربت عن استعدادها للاعتراف بالأسد كرئيس شرعي للدولة، وإقامة علاقات دبلوماسية وتجارية مع سوريا.
في المقابل، يطالب الجانب التركي سلطات النظام بمنع القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة من إقامة منطقة حكم ذاتي في شمال البلاد، على الحدود مع تركيا.
=====================
بزنس إنسايدر: مساعي خصوم أمريكا لطردها من الشرق الأوسط تحمي تنظيم الدولة
https://cutt.us/b51xo
ظلت عمليات مكافحة الإرهاب والتخلص من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية على مدار سنوات هي المخاوف الرئيسية للقوات الأمريكية المنتشرة في سوريا، لكن مهمة الجيش الأمريكي باتت مهددة فى الوقت الحالي من قبل الخصوم الإقليميين وفي مقدمتهم روسيا وإيران.
وفي مقال نشره موقع بزنس انسايدر وترجمه الخليج الجديد تناول الكاتب "جيك إبستين" دور روسيا وإيران بالتعاون مع الحكومة السورية الهادف لطرد القوات الأمريكية من البلاد في جهد قسري ومنهجي.
وذكر إبستين أن تلك الحملة متعددة الأوجه تعرض القوات الأمريكية للخطر، وتهدد مصالح واشنطن بالمنطقة، كما تتدخل بشكل مباشر في القتال الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تهديد تنظيم الدولة المتزايد، وهو الأمر الذي يثير مخاوف المسؤولين في واشنطن.
عدة طرق
وأوضح إبستين أن هناك عدة طرق يعمل بها الخصوم الثللاثة لواشنطن في المنطقة بشكل فردي وجماعي لممارسة الضغط على القوات الأمريكية في سوريا وتشمل هذه الإجراءات تعبئة القوات، وتبادل المعلومات الاستخباراتية، والتحرش بالطائرات، وتنفيذ عمليات تضليل.
واستشهد الكاتب بتحليلات خبراء أشارت إلي أن إيران وروسيا والنظام السوري لديهم مصلحة مشتركة في إخراج  القوات الأمريكية من سوريا، وأن الدول الثلاث "اتفقت على إجراءاتها لتحقيق هذا الهدف" منذ شهور.
وتنشر الولايات المتحدة حوالي 900 جندي في البلاد كجزء من تحالف دولي يعمل مع قوات سوريا الديمقراطية المحلية لتنفيذ مهام مكافحة الإرهاب ضد تنظيم الدولة، لكن اصبح عليها الآن بعدد القوات المذكور مواجهة  3 لاعبين يحاولون طردها من المنطقة.
ماذا تفعل روسيا وإيران وسوريا؟
حاولت إيران منذ فترة طويلة إخراج القوات الأمريكية من سوريا والعراق، وزادت هذه الرغبة فقط في عام 2020 بعد أن اغتالت واشنطن قاسم سليماني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.
دعماً لهذه المهمة، اشتبكت الميليشيات المدعومة من إيران بشكل روتيني مع القوات الأمريكية في تبادل لإطلاق النار، حيث أطلقت الميليشيات الصواريخ وطائرات بدون طيار على الأفراد الأمريكيين وردت الولايات المتحدة بضربات جوية. حدث التصعيد الأخير، في وقت سابق من هذا العام بعد أن ضربت طائرة إيرانية بدون طيار قاعدة للتحالف في سوريا، مما أدى إلى رد أمريكي قوي.
وفي حين تتواصل استراتيجية إيران منذ سنوات، فإن التنسيق بين الدول الثلاث للإطاحة بالولايات المتحدة انطلق بالفعل في أواخر عام 2022، ومنذ ذلك الحين، عززت روسيا وإيران العلاقات مع الحكومة السورية في إطار سعيها لاستعادة وجودها الدبلوماسي مع بقية المنطقة وفي الوقت الذي تسعى فيه موسكو وطهران إلى زيادة نفوذهما في البلاد.
ورأي الكاتب أن تصاعد العدوان الروسي ضد القوات الأمريكية في سوريا بمثابة  تعويض عن انخفاض القدرات الروسية في البلاد، وهو رد على الدعم الأمريكي لأوكرانيا" بينما كانت روسيا قد أوقفت بعض الجهود الإيرانية لطرد القوات الأمريكية من سوريا سابقا.
وأشار إبستين إلي أن التنسيق أصبح واضحا بشكل خاص في الأسابيع الأخيرة. مستشهدا بتوجيه كل من إيران وسوريا الميليشيات والعناصر المقاتلة إلى خط الاتصال مع قوات سوريا الديمقراطية المتحالفة مع الولايات المتحدة، ووسعت روسيا من تبادل المعلومات الاستخباراتية مع طهران.
وعقب أن هذه التعبئة أسفرت بالفعل عن وقوع اشتباكات بين قوات سوريا الديمقراطية والقوات الموالية للحكومة السورية، وتوقع إبستين  نشوب صراع أوسع يشمل الولايات المتحدة.
في غضون ذلك، زعمت الدول الثلاث أيضًا، دون دليل، أن الولايات المتحدة وقوات سوريا الديمقراطية تخطط لمهاجمة الأراضي التي يسيطر عليها النظام، كجزء من عملية إعلامية تهدف إلى نشر شائعات كاذبة حول عدوان التحالف.
وسط هذه التطورات الإشكالية، قامت الطائرات المقاتلة الروسية بشكل روتيني بمضايقة الطائرات العسكرية الأمريكية بدون طيار في مهام مكافحة الإرهاب فوق سوريا طوال شهر يوليو/تموز.
وفيما انتقد المسؤولين الأمريكيين  الطيارين الروس بسبب تصرفهم المتهور وغير المهنية، لكن الخبراء يقولون إن الكرملين ربما وجه هذه الحوادث لدعم إيران في هدفها العام المتمثل في طرد الولايات المتحدة من المنطقة.التأثير على مكافحة الإرهاب
مع توجيه كل من إيران وروسيا وسوريا الكثير من جهودهم لجعل الوجود صعبا على الولايات المتحدة وحلفائها في سوريا، كان هناك قدر أقل من الموارد المخصصة لما يعتقد الخبراء أنه "دليل كبير على تهديد تنظيم الدولة المتزايد" في البلاد .
وأضاف الكاتب أن إيران وروسيا والنظام السوري يعطون أولوية أقل لعمليات مكافحة تنظيم الدولة بينما يحشدون القوات في شرق سوريا، وهو ما يوفر على الأرجح للتنظيم المجال لتنمية قدراتها والراحة والتجديد على المدى الطويل. وينتقد الأمريكان الدور الروسي ويعتبرونه نوعا من الحماية للتنظيم الإرهابي.
المصدر | جيك إبستين/ بزنس انسايدر - ترجمة وتحرير الخليج الجديد
=====================
المونيتور: العراق وأمريكا يبحثان استراتيجية ما بعد داعش
https://cutt.us/TS5DK
شفقنا-بعد أكثر من 4 سنوات على تسليم داعش معقلها الأخير عند الحدود العراقية- السورية، بحث كبار مسؤولي البنتاغون مع نظرائهم العراقيين استراتيجية ما بعد داعش.
اعتبر موقع “المونيتور” الأمريكي، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، ومن خلال التفاهمات المعلنة قبل يومين بين واشنطن وبغداد مع زيارة وزير الدفاع العراقي ثابت العباسي، اتخذت الخطوة الأولى، لأجل الإجابة على تساؤلات الكونجرس الأمريكي حول كيفية تخطيط البنتاغون في التعامل والتعاون مع القوات العراقية لتعمل بمفردها، فيما بعد إلحاق الهزيمة بتنظيم داعش.
وأوضح التقرير الأمريكي، أنه “بعد اكثر من 4 سنوات على تسليم داعش معقلها الأخير عند الحدود العراقية- السورية، جلس كبار مسؤولي البنتاغون مع نظرائهم العراقيين لوضع الأساس للدعم العسكري الأمريكي لبغداد خلال العقد المقبل”.
خطوة متأخرة
وأشار التقرير، إلى أن “الاجتماعات المهمة التي عقدت في واشنطن، خطوة متأخرة من بايدن نحو توحيد مقاربات الوكالات الحكومية الامريكية لتمكين الجيش العراقي من الوقوف بمفرده”.
وذكر التقرير، بتصريح لمسؤولة سياسة الشرق الأوسط في البنتاغون دانا سترول، قولها قبل الاجتماعات “نرغب بشراكة معهم كالشراكة التي لدينا مع الجيوش في بقية انحاء المنطقة”، وبان القوات الامريكية لن تكون موجودة في العراق بالشكل الحالي الذي هي عليه الآن”.
وبحسب التقرير، فقد ركز نهج سياسة إدارة بايدن تجاه العراق بدرجة كبيرة على الحملة لالحاق الهزيمة بداعش، ومع توجه التنظيم الارهابي الى العمل السري، فان واشنطن تسعى الى جلب استثمارات اقتصادية الى العراق للمساعدة في استقرار اقتصاده وتحقيق تقارب بينه وبين جيرانه الخليجيين، بما في ذلك من خلال شراكات عسكرية.
السوداني منفتح
ونقل التقرير عن السفيرة الامريكية في العراق الينا رومانوفسكي قولها مؤخراً إن “الوقت قد حان الان من اجل اغتنام هذه الفرصة، ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني منفتح جدا على ذلك”.
كما نقل عن سترول إشارتها إلى “وجود فرص لتسهيل اندماج العراق مع الشركاء في دول مجلس التعاون الخليجي، وان ذلك يمكن تحقيقه ايضا من خلال التدريبات العسكرية والانخراط العسكري”.
وبحسب مسؤولين أمريكيين، تحدثوا لـ”المونيتور”، فإن شبكات داعش التي تسعى الى شن هجمات في العراق وسوريا، قد تم تقليصها لتتحول الى تمرد منخفض المستوى مع قدرة محدودة على تنفيذ عمليات خارجية، مشيرين الى تراجع بنسبة 64 ٪ في هجمات داعش في العراق خلال العام الماضي.
وفي هذا السياق، ذكر التقرير، بتصريح لقائد قوات التحالف الجنرال ماثيو ماكفرلين، قال فيه “نعتقد أن هناك الفا أو أقل من داعش في العراق، والشيء نفسه بالنسبة لسوريا”.
ولفت التقرير الأمريكي، إلى أن “مسؤولين عسكريين أمريكيين أشادوا مؤخرا بالخطوات التي اتخذتها قوات الأمن العراقية منذ شبه الانهيار الذي عاناه الجيش في العام 2014 على يد تنظيم داعش، حيث اجتاح التنظيم عبر الحدود من سوريا واقترب لمسافة قريبة من بغداد، وفرض حكمه على منطقة بحجم بريطانيا تقريبا وتضم حوالي 8 ملايين شخص.
ونقل عن الجنرال ماكفرلين قوله “نحن نركز الان على بناء قدراتهم (الجيش العراقي) لتنفيذ اكثر من عملية واحدة في وقت واحد والبناء عليها في كافة انحاء العراق”.
الوجود الأمريكي
وبين التقرير، أن “قوى الامن الداخلي تواصل الاعتماد على حوالي 2500 من المستشارين الامريكيين والتحالفين الدوليين في اعقاب الحرب ضد داعش ، لكن المسؤولين يقولون ان هذه المهمة لن تستمر على الارجح الى اجل غير مسمى”.
وأوضح أن “في 2020-2021، سحبت الولايات المتحدة ما يقرب من نصف قواتها المناهضة لتنظيم داعش في العراق وعززت مستشاري العمليات في المقر الرئيسي قبل الاعلان علنا عن انتهاء الدور القتالي للولايات المتحدة في العراق.
وبحسب مسؤولين أمريكيين، فإن جزءاً من مناقشات الأسبوع الحالي في البنتاغون كان هدفه تحديد المعايير المتفق عليها بشكل متبادل للانتقال الى المرحلة النهائية لمهمة هزيمة داعش.
ونقل تقرير المونيتور، عن مسؤول عسكري أمريكي رفيع المستوى، قوله قبل الاجتماعات إن “مع مرور الوقت، اعتقد انك ستلاحظ انه مع تقدم المهمة، وستلاحظ تقلص الأمور”.
لكن التقرير، اعتبر ان القوات العراقية ما تزال تعاني من الفساد وهي غير قادرة حتى الان على القيام بعمليات مشتركة متزامنة تعتمد فقط على استخباراتها الخاصة.
وأضاف أن “الجيش العراقي مستمر باعتماده على اسلحة من الحقبة السوفيتية في خليط مع الاسلحة الامريكية واسلحة اجنبية اخرى متطورة اثبتت صعوبة صيانتها وتشغيلها”.
وفي هذا السياق، ذكر التقرير، بتصريح للجنرال ماكفارلين قال فيه “اننا نشهد تحسنا بمرور الوقت في قدرتهم (العراقيين) على البحث والاصلاح والانهاء بشكل مستقل باستخدام طائراتهم وطائراتهم من طراز اف-16، لكن 66% فقط من هذه الطائرات العراقية، قادرة على تنفيذ المهام، بحسب ما يشير اليه تقرير المفتش العام للبنتاغون”.
وبحسب تقرير المفتش العام، فإن “سلاح الجو العراقي يفتقر ايضا الى تنسيق الاستهداف جو-ارض ويعتمد على قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لتحديد الاهداف في جميع الضربات الجوية التي تتضمن استخدام ذخائر موجهة”.
الجيش والبيشمركة والحشد
ولفت التقرير، إلى أن “الميزانية تشير الى زيادة عديد وتمويل قوات الحشد الشعبي، فانها ايضا تدعو الى خفض حجم جهاز مكافحة الارهاب النخبة بنحو 4 الاف عنصر، اي اكثر من 14٪ من قوة النخبة، بينما تقول واشنطن ان الجهاز يعمل فقط بنسبة 43٪ من عديده”.
وفي الوقت نفسه، قال التقرير، إن “الوية البيشمركة ما تزال مقسمة برغم اعتمادها على قنوات التمويل الأمريكي.
ونقل التقرير عن الباحث في “مركز الأمن الأمريكي الجديد” جوناثان لورد، قوله: “من المرجح تفكك القوات الكوردية في اليوم الذي تجف فيه الأموال”.
وختم تقرير المونيتور، بالإشارة إلى أن ترجيحات مسؤولين أمريكيين استئناف الهجمات على المواقع الأمريكية في سوريا والعراق، من قبل الفصائل الموالية لإيران، ما لم يحصل السوداني على بعض المؤشرات الخارجية بحصول تقدم فيما يتعلق بمطالب هذه الفصائل، بانهاء وجود القوات الأمريكية في العراق”.
ترجمة: شفق نيوز
=====================
الصحافة العبرية :
تقرير إسرائيلي: مواجهة "ترميم الجيش السوري" عبر شمله بالغارات
https://ar.rt.com/vub2
أوصى تقرير صادر عن "معهد أبحاث الأمن القومي" في جامعة تل أبيب، باستهداف "أسلحة يتم تطويرها في سوريا"، متحدثا عن "إجراءات ترميم متسارعة للجيش السوري تشكل تهديدا محتملا لإسرائيل".
ولفت التقرير إلى أن "الجيش السوري لا يزال بعيدا عن وضع تهديد استراتيجي فوري أمام إسرائيل. والتحديات كثيرة أمام ترميمه الكامل، بسبب النقص في المال والقوى البشرية. لكن قدرة إنتاج سوريا لأسلحة وجهود تعاظم قوة الجيش، ومن ضمن ذلك بواسطة منظومات الدفاع الجوي، إلى جانب قدرات السلاح الكيميائي وعودة محتملة لبرنامج نووي، تشير منذ الآن إلى تهديد أخذ يتشكل لدولة إسرائيل. ولذلك على إسرائيل الاعتراف بهذا التهديد والاستعداد لمواجهته في الوقت الراهن"، وفق ما جاء في التقرير، الذي أورده موقع "عرب 48".
وأوصى التقرير في هذا السياق "باستهداف أسلحة يتم تطويرها في سوريا، في حال تجاوزها خطوطا حمراء، ودمجها ضمن أهداف الغارات العدوانية الإسرائيلية في سوريا التي تطلق عليها إسرائيل تسمية المعركة بين حربين".
ودعا التقرير جهاز الأمن الإسرائيلي إلى أن "يرسم بالتعاون مع المستوى السياسي خطوطا حمراء لتعاظم قوة سوريا، أي تحديد كميات وأنواع الأسلحة التي لا يمكن لإسرائيل أن تتقبلها. وهذه الخطوط الحمراء ستساعد جهاز الأمن على وضع خطة عمل منتظمة من أجل منع تحول سوريا إلى تهديد استراتيجي".
وبحسب التقرير، فإن "على إسرائيل أن تصف التسلح بسلاح غير تقليدي والصواريخ الدقيقة والإستراتيجية على أنه خط أحمر، في القنوات الدبلوماسية وبصورة علنية وبواسطة رسائل مباشرة أو غير مباشرة إلى النظام السوري".
واعتبر التقرير أن "بإمكان خطة عمل جهاز الأمن أن تشمل استهداف معهد سيرس (CERS - لتطوير الأسلحة الكيماوية السورية) كمركز تعاظم قوة مركزي، بواسطة أدوات متنوعة لا تشمل هجمات جوية فقط، وإنما من خلال تحليل ومتابعة سلسلة التزويد واستهدافها، ودفع الولايات المتحدة لعقوبات ضد الأشخاص الضالعين في تعاظم القوة العسكرية، وعمليات دبلوماسية وإدراكية"، وفق تعبير التقرير.
من الجدير ذكره، أن تل أبيب تشن دوريا غارات في سوريا، كان آخرها يوم الاثنين الماضي، حيث استهدف الطيران الإسرائيلي بعض النقاط في محيط دمشق، وقد تصدت وسائط الدفاع الجوي السورية للصواريخ الإسرائيلية وأسقطت بعضها، ما أدى إلى مقتل 4 عسكريين وإصابة 4 آخرين بجروح.
=====================