الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 10/8/2020

سوريا في الصحافة العالمية 10/8/2020

11.08.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الروسية :
  • نيزافيسيمايا غازيتا: روسيا خسرت المواجهة مع أمريكا بسوريا وفشلت بتحقيق أهدافها الجيوسياسية
https://nedaa-sy.com/news/21724
 
الصحافة التركية :
  • أحوال تركية :شبح الحرب يلوح في أفق شرق المتوسط
https://alghad.com/شبح-الحرب-يلوح-في-أفق-شرق-المتوسط/
  • صحيفة تركية: كيف سيكون نظام أسد لقمة سائغة أمام تحالف روسي فرنسي محتمل في لبنان؟
https://o-t.tv/Fig
 
الصحافة الامريكية :
  • صحيفة أمريكية تكشف كيف تعمل واشنطن على تقوية "قسد" باستثمار النفط
https://www.baladi-news.com/ar/articles/63828/صحيفة-أمريكية-تكشف-كيف-تعمل-واشنطن-على-تقوية-"قسد"-باستثمار-النفط
 
الصحافة الفرنسية :
  • موقع فرنسي: إسرائيل نفذت تفجير مرفأ بيروت بسلاح جديد
https://arabi21.com/story/1291780/موقع-فرنسي-إسرائيل-نفذت-تفجير-مرفأ-بيروت-بسلاح-جديد#section_313
 
الصحافة العبرية :
  • مركز بيغن- السادات للدراسات الاستراتيجية :محللون إسرائيليون: العلاقات الاستراتيجية مع تركيا لن تتكرر
https://www.turkpress.co/node/73356
  • "معهد السياسات والإستراتيجية" :من يفضل "نظام الأسد": إيران أم روسيا؟.. معهد إسرائيلي يكشف مفاجأة
https://eldorar.com/node/154542
 
الصحافة الروسية :
نيزافيسيمايا غازيتا: روسيا خسرت المواجهة مع أمريكا بسوريا وفشلت بتحقيق أهدافها الجيوسياسية
https://nedaa-sy.com/news/21724
نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" الروسية مقالاً للكاتب "فلاديمير موخين"، ذكر فيه أن نفط سوريا سيبقى بيد الولايات المتحدة الأمريكية "كما يبدو".
واعتبر الكاتب أن روسيا خسرت المنافسة مع أمريكا في سوريا، خاصة في ظل سيطرة الولايات المتحدة وتركيا على معظم الموارد في البلاد وأكثر من ثلث مساحتها.
ولفت إلى أن الاتفاق الأخير بين إحدى الشركات الأمريكية وميليشيات الحماية لتطوير حقول النفط في شمال شرقي سوريا، يعتبر إشارة غير مباشرة إلى طول أمد الوجود الأمريكي في سوريا.
وأكد أن روسيا ونظام الأسد لا يستطيعان التأثير في هذا الصدد بأي شكل من الأشكال، وأضاف: "في الواقع، يمكن القول إن روسيا خسرت أمام الولايات المتحدة في المنافسة غير المعلن عنها في تحقيق أهدافها الجيوسياسية والاقتصادية في الشرق الأوسط".
وأردف "موخين" بالقول: "العمليات القتالية في سوريا، التي أعلنت روسيا عن انتهائها غير مرة، لا تزال مستمرة، فلم يفلح دعم موسكو الشامل لنظام بشار الأسد في تحييد خصومه، والتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة يسيطر على أكثر من ثلث أراضي البلاد، كما تسيطر تركيا على محافظة إدلب، بالإضافة إلى ذلك، فقد نظمت الولايات المتحدة إنتاج النفط وتكريره في سوريا، وتستكمل أنقرة تشكيل مناطق حكم ذاتي موالٍ لها في شمال سوريا".
جدير بالذكر أن المبعوث الأمريكي إلى سوريا "جيمس جيفري" ذكر في وقت سابق أن بلاده تسعى لجعل الحرب في سوريا طريقاً مسدوداً أمام روسيا، وأكد أن واشنطن ستواصل وجودها العسكري في سوريا، مضيفاً أنها بدأت ترى فوائد القوى التي تمتلكها في البلاد.
=========================
الصحافة التركية :
أحوال تركية :شبح الحرب يلوح في أفق شرق المتوسط
https://alghad.com/شبح-الحرب-يلوح-في-أفق-شرق-المتوسط/
تقرير خاص – (أحوال تركية) 24/7/2020
قال الباحث في جامعة ساو باولو والخبير في الشؤون التركية، كارابكير أكويونلو، لموقع “أحوال تركية”: إن خطر المواجهة المباشرة بين دول شرق البحر الأبيض المتوسط في ازدياد. وأضاف في حديثه إلى ياوز بيدر، رئيس تحرير “أحوال تركية”، أن المواجهة قد تندلع مع التنافس بشأن حقوق التنقيب عن المواد الهيدروكربونية وبسبب الحدود البحرية، “حتى لو لم يكن أي من الأطراف صاحب مصلحة بخوضها”.
وقال إن التوتر السائد بين الدول المعنية، وخاصة تركيا واليونان وقبرص وإسرائيل ومصر، قد يصل إلى ذروته “ويصبح من المستحيل احتواؤه”، ليتحول إلى نوع من الديناميات “التي قد تتجه نحو المواجهة المباشرة”.
خلال الشهر الماضي، أعلنت البحرية اليونانية حالة التأهب وأعدّت طائراتها المقاتلة مع توجه 18 سفينة تركية نحو جزيرة كاستيلوريزو اليونانية الصغيرة الواقعة على بعد كيلومترين من شواطئ كاش التركية.
وأفادت صحيفة “بيلد” الألمانية بأن المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل تمكنت من نزع فتيل مواجهة عسكرية محتملة بين تركيا واليونان مساء الثلاثاء. وقال أكويونلو إن الحروب بالوكالة جارية ومستمرة في سورية بالفعل، “لكننا نتحدث عن تطور محتمل يصل بالأمور إلى المواجهة المباشرة بين الجيشين السوري والتركي هناك، وهو ما حدث مسبقاً إلى حد ما”.
وأضاف أن الوضع في بحر إيجة وليبيا “ليس بالضرورة علامة على رغبة مصر أو اليونان في خوض حرب مباشرة”، لكن ذلك قد يكون تطوّراً لا مفر منه. وقال إن شبح هذه المواجهة أصبح أكثر وضوحاً.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت التوترات بين تركيا واليونان مرة أخرى بسبب حقوق التنقيب عن المواد الهيدروكربونية في شرق البحر المتوسط، حيث تؤكد تركيا أن لها وللدولة القبرصية التركية الانفصالية في ثلث الجزيرة الشمالي الحق في حدود مياه إقليمية أوسع. وأطلقت البحرية التركية إخطاراً يُعرف باسم “نافتكس” لإجراء مسوح اهتزازية في المنطقة بين قبرص وكريت. وتشكل تلك المسوحات جزءاً من التحضير لعمليات التنقيب عن المواد النفطية في شرق المتوسّط. وقالت الخارجية اليونانية إن “نافتكس” يشمل جزءاً من الجرف القاري اليوناني.
وقال أكويونلو أيضاً إن ميول تركيا العسكرية العدوانية الحالية تذكرنا بالتسعينيات، حيث عادت بعض من أبرز أطراف تلك الحقبة إلى اللعبة اليوم.
يشكل الإسلاميون السياسيون وأنصار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مع طائفة واسعة من القوميين الأتراك، الكتلة النافذة التي تحكم البلاد. وتابع أكويونلو أنه إذا ما تغيرت الظروف، فسوف ينعكس التحول السريع بين شركاء الائتلاف على السياسة الخارجية. لكن أردوغان سيستمر في نهجه ما دام على رأس السلطة وفق الخطاب الإسلاموي القائم على أيديولوجيته الذي يشكّل التحالفات ويفضها.
يعد قرار الرئيس التركي الأخير بإعادة تحويل
آيا صوفيا من متحف إلى مسجد وإقامة صلاة الجمعة الأولى فيه انتصارا لأتباع الإسلام السياسي الذين لطالما دعوا إلى اتخاذ هذا القرار. ويصادف التاريخ الذكرى السنوية لمعاهدة لوزان، التي أنهت الأعمال العدائية رسمياً بين الحلفاء والدولة التركية الوليدة التي جاءت في أعقاب الإمبراطورية العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى. وكانت رابطة شباب الأناضول قد نظمت احتجاجات وصلوات خارج مبنى آيا صوفيا، في حين نظمت مجموعات أخرى حملات قانونية لتحقيق هذا الهدف.
وقال أكويونلو إن أردوغان يهدف إلى استخدام قرار آيا صوفيا لإعادة تأكيد موقفه كزعيم للمسلمين في تركيا وخارجها، وكزعيم للإسلام السياسي في العالم. لكن هذه الخطوة أثارت قلقاً كبيراً سيبعد تركيا عن أصدقائها السابقين في الغرب. وقد أثار قرار تحويل هذا المعلم إلى مسجد انتقادات في الخارج، خصوصاً من روسيا واليونان، وأعرب البابا فرنسيس عن “حزنه العميق” لهذا القرار. كما انتقدته نائب رئيس البرلمان الألماني، كلاوديا روت، معتبرة إياه “إعلاناً للحرب على تركيا العلمانية” وإساءة استخدام للدين. وينتهك قرار الحكومة التركية بتحويل آيا صوفيا إلى مسجد مادتين من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، وهما المادة 8 والمادة 2 من البروتوكول الإضافي الأول الملحق بالاتفاقية.
ومن جهة أخرى، يبقى أكويونلو غير متأكد من الفوائد المادية التي يمكن للحكومة أن تجنيها من هذه الخطوة. وقال إن هذا الانتصار قد يكون باهظ الثمن محلياً، حيث أراد أردوغان استخدام سلاح مهم في ترسانة الحكومة التركية بطريقة لن تؤدي إلى نتائج تعكس أهمية هذه الخطوة. ويرى أن القرار قد يعكس الأزمة التي تتخبط فيها هذه الحكومة أكثر من أي شيء آخر. فقد حاول أردوغان تعزيز قاعدته الإسلامية، ولكن استخدامه لورقة آيا صوفيا في هذه الفترة لا أهمية له.
ويجد الخبير في الشؤون التركية، كارابكير أكويونلو، صعوبة في رؤية فوائد هذه الخطوة من منظور انتخابي.
=========================
صحيفة تركية: كيف سيكون نظام أسد لقمة سائغة أمام تحالف روسي فرنسي محتمل في لبنان؟
https://o-t.tv/Fig
أورينت نت - أسامة أسكه دلي
تاريخ النشر: 2020-08-10 11:59
فسّر محللون والعديد من كتّاب الرأي الأتراك انفجار بيروت الذي وقع الأسبوع المنصرم، بأنّه جزء من مشروع خُطّط له، وليس محض صدفة كما ادّعى البعض، ليلفت آخرون الانتباه إلى التوقيت الزمني للانفجار، مذكّرين بالتصريحات التي أدلى بها زعيم ميليشيا حزب الله حسن نصر الله والتي طالب من خلالها الصين بزيادة استثماراتها في لبنان، التصريحات التي جاءت مباشرة عقب اتفاق صيني-إيراني حول برنامج استثمارات بقيمة 400 مليار دولار.
ورأى البعض بأنّ الانفجار الأخير ليس إلا انعكاسا لصراع محور أمريكا-إسرائيل مع محور الصين-إيران، حيث أكّدوا على أنّ دعم حزب الله والتعزيز من قوته سيعني -بشكل أو بآخر- توسيعا لنفوذ إيران والصين في لبنان، بينما القضاء على حزب الله سيعني سيطرة أمريكا على لبنان.
مع كل ما سبق، هل يولّد انفجار بيروت تحالفا روسيا-فرنسيا؟ هل تسعى روسيا إلى اتفاق مع فرنسا بشأن إنشاء قاعدة بحرية في بيروت؟ كيف من الممكن أن يؤثر التحالف المحتمل بين روسيا وفرنسا على نظام أسد؟ أسئلة وغيرها أجاب عنها الكاتب والإعلامي التركي "عبد الرحمن ديلي باك" في مقالة نشرتها صحيفة يني عقد التركية، عنونها بـ "يوم الحساب الخاص ببيروت"، ذهب فيها إلى أنّ عام 2021 سيكون انطلاقة لما أسماه بـ حرب القيامة.
ووفقا للكاتب فإنّ منتدى دافوس الذي سينعقد بشهر كانون الثاني من عام 2021 سيشهد إعلانا عن إعادة تحديد وتعيين مفهوم العولمة الكبرى، والذي سيتم من خلاله ضغط الزر من أجل إعادة رسم حدود وأنظمة واقتصاد وحقوق وقوانين وجيوش خاصة بالكثير من الدول!
ولفت "ديلي باك" إلى أهمية لبنان -الذي يحتوي على تنوع طائفي وعرقي كبيرين- بالنسبة إلى الاستخبارات العالمية، موضحا بأنّ حوثيي اليمن كانوا بمثابة جناح حزب الله في أوروبا، وأنّهم وصلوا إلى اليمن عبر ألمانيا، مذكّرا بأنّ حدود لبنان تم رسمها من قبل الفرنسيين والبريطانيين.
ويرى "ديلي باك" بأنّ منطقة بحر إيجة وشرق البحر المتوسط بالإضافة إلى بغداد ومصر وبلاد الشام برمّتها، ستكون ساحة لما أسماها بـ حرب القيامة، وأنّ لبنان جزء من هذه المنطقة التي ستشهد الحرب، مردفا في الإطار نفسه: "منذ اليوم الأول للانفجار توجه ماكرون إلى لبنان، ونترات الأمونيوم التي تفجّرت يُقال بأنّها لرجل أعمال روسي، ولنتذكر الاتفاق الروسي-الفرنسي في مالي، ومن الممكن الآن -عقب الانفجار- أن تتولّد شراكة جديدة بين الطرفين في لبنان، فلبنان مهم جدا بالنسبة إلى شرق البحر المتوسط، وكذلك بالنسبة إلى مصر-ليبيا وشمال أفريقيا".
وبحسب الكاتب ففي حال اتفقت روسيا مع فرنسا بشأن إنشاء قاعدة بحرية لها في لبنان، فإنّها ستتولى بنفسها إعادة إعمار مرفأ بيروت، وبذلك ستكون فرنسا قد استحوذت على قاعدة عسكرية لها في المنطقة، وبالتالي تكون قد توجهت من جديد نحو الشرق الأوسط.
وختم "عبد الرحمن ديلي باك" بأنّه وفي حال انتهاء ارتباط روسيا بسوريا عبر طرطوس، فإنّ نظام أسد سيكون بمثابة لقمة سائغة أمام هذا التحالف الجديد "الروسي-الفرنسي"، وبذلك توسّع إسرائيل من حدودها باتجاه لبنان والبقاع".
=========================
الصحافة الامريكية :
صحيفة أمريكية تكشف كيف تعمل واشنطن على تقوية "قسد" باستثمار النفط
https://www.baladi-news.com/ar/articles/63828/صحيفة-أمريكية-تكشف-كيف-تعمل-واشنطن-على-تقوية-"قسد"-باستثمار-النفط
بلدي نيوز
تحدثت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية عن العقد الذي وقعته شركة أمريكية مع قوات "قسد" التي يقودها الأكراد في شمال شرق سوريا لتطوير وتصدير النفط الخام للمنطقة بموجب اتفاق سري وافقت عليه الحكومة الأمريكية بعد أشهر من إعلان الرئيس دونالد ترامب أنه سيترك القوات الأمريكية "لتأمين النفط".
والاتفاق الذي توصلت إليه شركة غير معروفة يقودها مسؤولون عسكريون ودبلوماسيون سابقون مرتبطون سياسيا، أثار بالفعل غضب حكومة بشار الأسد، التي لا تعترف بسلطة "قسد" باعتبارها مستقلة. 
وتحقق الصفقة هدفا أمريكيا قديما وهو مساعدة الأكراد، حلفاء واشنطن في الحرب ضد تنظيم "داعش"، لتعزيز موقعهم في المنطقة، حيث يواجهون ليس نظام الأسد وتركيا.
وتأسست شركة ""دلتا كريسنت" التي اتفقت مع الأكراد في ولاية ديلاوير في شباط 2019، ومن بين شركائها السفير الأمريكي السابق في الدنمارك جيمس كاين؛ جيمس ريس، وهو ضابط سابق في قوة دلتا الخاصة بالجيش الأمريكي؛ وجون بي دوريرير جونيور، المدير التنفيذي السابق في شركة جلف ساندز بتروليوم، وهي شركة نفطية مقرها المملكة المتحدة ولها مكاتب وخبرة في الحفر في سوريا.
وبدأت الشركة بإجراء محادثات مع الأكراد منذ أكثر من عام، وحصلت على ترخيص من مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية للعمل في نيسان/أبريل، وفقا لمسؤول في وزارة الخارجية ومصدر سوري مطلع على المفاوضات، وقالا إن الشركة ستقوم في تكرير واستخدام بعض النفط محليا، وسوف تصدر الباقي عبر شمال العراق وتركيا.
في آذار 2019، أصدرت إدارة ترامب أوامر تستهدف الشركات التي تقوم بتسليم أو تمويل شحنات نفطية من النفط السوري نيابة عن حكومة النظام، بهدف معاقبة نظام الأسد على الفظائع التي ارتكبت في الحرب.
مع ذلك، يعمل البنتاغون ووزارة الخارجية منذ فترة طويلة على تمكين الأكراد السوريين من تسخير النفط الخام في المنطقة ، بحسب ما قاله مسؤول سابق في إدارة ترمب، معتبرا أن عائدات النفط يمكن أن تساعد الأكراد في التعامل مع الوضع الإنساني المتردي، بما في ذلك مخيمات اللاجئين.
وقال السفير كين "الهدف هو إعادة الإنتاج إلى ما كان عليه قبل الحرب الأهلية والعقوبات".
وظهرت الصفقة لأول مرة خلال جلسة استماع للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، عندما تم استجواب وزير الخارجية مايك بومبيو بشأنها من قبل السناتور الجمهوري ليندسي جراهام.
وقال بومبيو، إن الإدارة تدعم الاتفاق وقالت إن الهدف منه "تحديث" حقول النفط. وأضاف "الصفقة استغرقت وقتًا أطول قليلاً ... مما كنا نأمله ، ونحن الآن قيد التنفيذ".
وقال جراهام إن الشركة ستطلعه هذا الأسبوع على خططها، وأضاف "أعتقد أن هذه الشركة ستعمل على تحسين جدوى حقول النفط الشمالية لجعلها أكثر إنتاجية. من المنطقي أنه يجب علينا، بدلاً من كتابة الشيكات فقط، مساعدة الناس على مساعدة أنفسهم".
وقال المسؤول السابق في إدارة ترامب، إن وزارة الخارجية تقود الجهود تحت إشراف جيمس جيفري، الممثل الخاص للولايات المتحدة للمشاركة في سوريا والمبعوث الخاص للتحالف الدولي لهزيمة داعش، ونائبه جويل ريبيرن.
وقال المسؤول في وزارة الخارجية والمصدر السوري، إنهما سعيا لإبقاء الاتفاق هادئا خوفا من أن روسيا، التي تدعم نظام الأسد وتنشر قوات عسكرية وشبه عسكرية في جميع أنحاء المنطقة، وقد تنتقم.
ورفض متحدث باسم وزارة الخارجية التعليق على العقد، لكنه أشار إلى أن حكومة الولايات المتحدة تنظر في الطلبات "على أساس كل حالة على حدة للسماح بمشاركة أشخاص أمريكيين في أنشطة من الطبيعي أن تكون محظورة".
وأضاف "نحن لا نشارك في القرارات التجارية لشركائنا المحليين. ومع ذلك، نعمل على ضمان أن تتماشى عقوباتنا مع مصالح سياستنا الخارجية وتستهدف العنف المستمر لنظام الأسد ضد الشعب السوري ".
وتابع "النفط السوري للشعب السوري، ونحن لا نزال ملتزمين بوحدة وسلامة أراضي سوريا"، مضيفا أن "حكومة الولايات المتحدة لا تملك أو تسيطر أو تدير الموارد النفطية في سوريا. يتخذ السكان في المناطق المحررة من داعش قراراتهم الخاصة بشأن الحكم المحلي".
و"دلتا كريسنت" هي الشركة الوحيدة حتى الآن التي حصلت على ترخيص للعمل في سوريا، منذ أن تخلت القوات العسكرية الأمريكية عن البلاد في تشرين الأول/أكتوبر.
وأمر ترامب في ذلك الوقت فقط ما يكفي من القوات بالبقاء في الدولة التي مزقتها الحرب للسماح بـ"الاحتفاظ بالنفط". استخدمت الولايات المتحدة القوات المتبقية لتأمين حقول النفط في شمال شرق سوريا ومحاربة تنظيم "داعش".
وقالت المصادر، إن شركة "دلتا كريسنت" تعمل تحت حماية قوات سوريا الديمقراطية والجيش الأمريكي في شمال شرق سوريا.
لكن المتحدث باسم البنتاغون جيسيكا ماكنولتي  قالت إن وزارة الدفاع "ليس لها علاقة بأي شركة خاصة فيما يتعلق بالحقول النفطية في شمال شرق سوريا".
وأضافت أن القوات الأمريكية في المنطقة "تؤمن البنية التحتية البترولية الحيوية في شمال شرق سوريا لمنع داعش من الوصول إلى الموارد والإيرادات الحيوية"، مشددة "لن ندع ذلك يحدث مرة أخرى".
وذكرت ماكنولتي أن الموارد النفطية "توفر حاليا بعض التمويل اللازم لقوات سوريا الديمقراطية للقيام بعمليات" ضد داعش.
وقال المصدر السوري إن خطة الشركة هي بيع النفط السوري لمختلف العملاء في المنطقة، من المحتمل أن يكون من بينهم الأسد والمعارضة المدعومة من تركيا وكردستان العراق، وجميعهم قد يبيعونه في السوق الدولية.
وقال إن الشركة ستبيع منتجاتها "مباشرة في السوق الدولية بأسعار السوق حتى يتمكنوا من استخدام العائدات لإعادة بناء اقتصادهم ومساعدة شعبهم"، على حد قوله.
المصدر:  صحيفة بوليتيكو
https://www.politico.com/news/2020/08/03/delta-crescent-energy-syrian-oil-391033?fbclid=IwAR1NZcQQJcXw9GnsaKlGaf8TmXV9boih570JQo6jhAp53oFtz5oRyK2SY-#
=========================
الصحافة الفرنسية :
موقع فرنسي: إسرائيل نفذت تفجير مرفأ بيروت بسلاح جديد
https://arabi21.com/story/1291780/موقع-فرنسي-إسرائيل-نفذت-تفجير-مرفأ-بيروت-بسلاح-جديد#section_313
عربي21- روعة قفصي# الأحد، 09 أغسطس 2020 05:37 م بتوقيت غرينتش2
اتهم موقع "شبكة فولتير" الفرنسي الاحتلال الإسرائيلي بالتورط في تفجير مرفأ بيروت قبل أيام، والتسبب في كارثة للبنان.
وقال رئيس تحرير الموقع، تييري ميسان، في مقال له، إن "الأمر الذي أعطاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن تدمير مستودع أسلحة تابع لحزب الله في بيروت باستخدام سلاح جديد، تسبب في مأساة أسفرت عن مقتل أكثر من مئة شخص، وإصابة خمس آلاف بجروح، وتدمير العديد من المباني".
وقال الكاتب، في مقاله الذي ترجمته "عربي21"، إنه من الصعب على نتنياهو هذه المرة إنكار مسؤوليته عن الانفجار الذي هز بيروت. فالموقع الذي انفجر في الرابع من أغسطس/ آب الجاري في بيروت هو نفس الموقع الذي حدده نتنياهو على منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 27 أيلول/ سبتمبر 2018 على أنه مستودع أسلحة تابع لحزب الله.
وذكر الكاتب أن نتنياهو أذن بتوجيه ضربة ضد مستودع أسلحة تابع لحزب الله باستخدام سلاح جديد كان قد تم اختباره منذ سبعة أشهر في سوريا، لكن ما زال غير مؤكد ما إن كان رئيس حزب "كحول لفان" بيني غانتس قد وافق على هذا الأمر.
وقال إن الخبراء لم يتمكنوا بعد من معرفة السلاح المستخدم في التفجير، باستثناء أنه وقع بالفعل اختباره في سوريا في كانون الثاني/ يناير 2020، وأنه صاروخ مزود برأس حربي يحتوي على عنصر نووي تكتيكي ولّد انفجاره غيمة بيضاء تشبه الفطر، لكنها ليست قنبلة ذرية بالمعنى الاستراتيجي.
وأورد الكاتب أن إسرائيل قامت على الفور بتفعيل أذرعها في وسائل الإعلام الدولية؛ للتستر على جريمتها، وإضفاء المصداقية على فكرة الانفجار العرضي لمخزون الأسمدة، ومثلما جرت العادة، كررت آلة الإعلام الدولي هذه الكذبة في العديد من المناسبات في ظل غياب التحقيقات. ولكن غيمة الفطر مع الدخان المتصاعد الذي ظهر بعد الانفجار يتعارض مع فرضية انفجار الأسمدة.
وأشار إلى أن سوريا وإيران لم تبلغا عن استهداف مواقع تابعة لقواتها بهذا السلاح، ويبدو أن الأحزاب اللبنانية ستنسج على نفس المنوال، واختارت عدم الكشف عن تفاصيل الفاجعة؛ حتى لا تحبط معنويات شعبها. لهذا السبب، لم يفتح تحقيق لمعرفة سبب الانفجار، وإنما لتحديد المسؤولين عن تخزين هذه المواد في المرفأ التي يفترض أنها كانت السبب في الانفجار. لكن سرعان ما انقلبت هذه الكذبة على الأحزاب السياسية التي روجت لها.
وأوضح الكاتب أن محكمة الأمم المتحدة الخاصة بلبنان، التي كان من المقرر أن تصدر حكمها في قضية اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري سنة 2005، قررت تأجيل النطق بالحكم لبضعة أيام في حادثة اغتيال الحريري.
وختم ميسان بالقول إنه على خلفية الانفجار الذي هز بيروت، أجرت عدة سفارات دراسات استقصائية، شملت أخذ عينات من الحبوب والمرشحات الهوائية من سيارات الإسعاف التي اتجهت إلى موقع المرفأ على الفور، وذلك في إطار التحقيقات بالانفجار.
=========================
الصحافة العبرية :
مركز بيغن- السادات للدراسات الاستراتيجية :محللون إسرائيليون: العلاقات الاستراتيجية مع تركيا لن تتكرر
https://www.turkpress.co/node/73356
ترك برس
تحدثت بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية في الأيام الأخيرة عن تقارب محتمل بين تركيا وإسرائيل، وإعادة الدفء إلى العلاقات بينهما، لكن محللين إسرائيليين يستبعدون أن تتكرر العلاقات الاستراتيجية مع تركيا، لا سيما في ظل وجود حكومة العدالة والتنمية والرئيس أردوغان.
ونظم مركز بيغن- السادات للدراسات الاستراتيجية، مناظرة عبر الإنترنت ضمت عددا من الباحثين والخبراء الإسرائيليين، تناولت مدى جدية التقارب التركي الإسرائيلي.
وقال البروفسور عميكام نحمـاني، أستاذ العلوم السياسية في جامعة بار إيلان: "تميزت العلاقات الخاصة بين تركيا وإسرائيل التي استمرت من تسعينيات القرن الماضي وحتى أوائل القرن الحادي والعشرين بتعاون استراتيجي مفتوح وضغوط إسرائيلية قوية نيابة عن تركيا، خاصة في الولايات المتحدة وبين أعضاء الاتحاد الأوروبي".
وأضاف أن من المرجح أن تكون العلاقات المستقبلية بين البلدين مختلفة تمامًا.
وأوضح أن أنقرة لا تحتاج إلى قيام إسرائيل بالضغط نيابة عنها، فهي تعمل بشكل جيد بدونها، ولا سيما في واشنطن. والأهم من ذلك، أنه في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، أحجمت إسرائيل عن ممارسة الضغط لصالح تركيا، وأصبح هذا التردد عنصرًا حاسمًا في الأزمة التي أدت في النهاية إلى تآكل العلاقات الثنائية.
وأردف أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل بدأت في التدهور لأول مرة في 2004-2005 بعد تزايد تردد جماعات الضغط اليهودية في "تفسير" السياسة التركية تجاه ما يسمى "الإبادة الجماعية للأرمن" لوسائل الإعلام وصانعي القرار الأمريكيين.
كان رد فعل أنقرة على هذا التردد يمثل مفترق طرق في العلاقات التركية الإسرائيلية. يمكن للمرء أن يسمع الارتياح تقريبًا في تركيا: أخيرًا يمكن التخلص من هذه العلاقة المحرجة. إذا لم تعد إسرائيل تسعى إلى تمهيد طريق أنقرة في واشنطن، فلم تعد هناك حاجة للحفاظ على علاقات جيدة معها.
كانت وجهة نظر أنقرة أن الضغط اليهودي والإسرائيلي لتركيا كان شكلاً من أشكال الابتزاز. لسنوات، فضل النظام التركي السياسات المعادية لإسرائيل على المؤيدة لإسرائيل ولم يكن لديه مصلحة حقيقية في إقامة اتصالات وثيقة معها. ولكن لأنها كانت بحاجة إلى مساعدة إسرائيلية ويهودية، اضطرت تركيا إلى تقليص سياساتها الحقيقية المعادية لإسرائيل.
ووفقا للباحث الإسرائيلي، "ما تزال هناك قضايا تستدعي التعاون التركي الإسرائيلي، بما في ذلك سوريا وإيران والطاقة والأكراد والإرهاب وغيرها، لكن العلاقات الاستراتيجية المفتوحة لن تتكرر".
أما ميخائيل هراري، الزميل في معهد ميتفيم وسفير إسرائيلي سابق في قبرص، فيرى أن التقارير التي تتحدث عن تقارب تركي إسرائيلي لا أساس متين لها، وأن فرص دفع مثل هذا الحوار منخفضة للغاية.
ويضيف أن التحدي الرئيسي يكمن في أنه من الصعب على البلدين إيجاد مصالح مشتركة. تتركز خلافاتهم العميقة حول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وإمكانية تطبيق إسرائيل للسيادة على أجزاء من الضفة الغربية، ودعم أنقرة للإسلام السياسي.
وبالإضافة إلى ذلك، وطدت إسرائيل العلاقات مع اليونان وقبرص ومصر حول مجموعة واسعة من القضايا السياسية والاقتصادية وقضايا الطاقة. ومن الأمثلة على ذلك أن لدى إسرائيل أرضية مشتركة مع مصر واليونان وقبرص والإمارات وحتى السعودية لدعم الجنرال حفتر، في حين تدعم تركيا وقطر حكومة الوفاق الوطني.
ويخلص هراراي إلى أن آفاق تحسين العلاقات بين البلدين متدنية في الوقت الحاضر، بالنظر إلى الخلافات العميقة في الرأي وغياب المصالح السياسية الاستراتيجية المشتركة.
أما الدكتورة غاليا ليندنشتراوس، الباحثة في معهد دراسات الأمن القومي، فترى أنه إذا كانت الحكومة الإسرائيلية الجديدة عازمة على المضي قدمًا في تطبيق السيادة الإسرائيلية على أجزاء من الضفة الغربية، فمن المحتمل جدًا أن يكون أي ذوبان محتمل في العلاقات قصير الأجل.
وأضافت أنه إذا استطاع حزب "أزرق-أبيض"، إقناع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتأخير تلك الخطط وحتى العودة إلى المفاوضات مع الفلسطينيين، فقد يخلق هذا جوًا أكثر إيجابية وسيكون هناك أيضا تخفيف التوتر.
لكنها تستدرك بالقول إن حالة عدم الثقة التي تطورت على مر السنين بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونتنياهو قد ساءت بشكل كبير. وإذا استمرا في قيادة البلدين، فمن غير المحتمل أن يحدث تغيير كبير في العلاقات التركية الإسرائيلية.
=========================
"معهد السياسات والإستراتيجية" :من يفضل "نظام الأسد": إيران أم روسيا؟.. معهد إسرائيلي يكشف مفاجأة
https://eldorar.com/node/154542
الدرر الشامية:
كشف "معهد السياسات والإستراتيجية" الإسرائيلي، مفاجأة عن الدولة التي يفضل "نظام الأسد" الاعتماد عليها وإقامة تحالفات معها، في ظل التنافس الروسي - الإيراني في سوريا.
وقال المعهد في تقرير مطول: إن "التقارب بين دمشق وطهران، مؤشر لروسيا؛ أن سوريا تفضل الاعتماد على الحلفاء من طهران من الاعتماد على الروس".
وأشار إلى أن الروس "لم يتوقفوا في السنوات الأخيرة عن تذكير بشار الأسد من هو رب البيت في دمشق وكان هذا واضحًا على نحو خاص في خلال الزيارة الأخيرة للرئيس الروسي لسوريا".
وأكد المعهد الإسرائيلي، أن "هناك خلافًا بين رؤية روسيا وإيران حول مستقبل سوريا، والحديث يدور عن تقاسم المقدرات الطبيعية السورية".
ولفت إلى أن "كل طرف (روسيا وإيران) يصمم على أن يستعيد استثماره في الحرب السورية، وكذا في إعادة تصميم الدولة التي لم تعد تشبه في شيء سوريا، قبل بدء الحرب في 2011".
وأضاف المعهد الإسرائيلي: أن "روسيا قد لا تكون قادرة على النشاط الإيراني المتفرع وعن الاتفاق العسكري الجديد الموقع" ولن تعمل على دحر طهران من سوريا، وعمليًا هي غير قادرة على ذلك حتى لو كانت تريد".
وأوضح أن "إيران لن تنجح في قلب الأمور رأسًا على عقب في سوريا، والتخلص من نفوذ الدب الروسي، حتى لو وقعت على عشرة اتفاقات عسكرية أخرى مع بشار الأسد".
وختم المعهد الإسرائيلي، بأن "الاستنتاج، أنه في الفترة القريبة القادمة، سيتواصل التوتر بين الدولتين في التصاعد، ولكن لحظة الانكسار لم تحل بعد".
=========================