الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 10/3/2019

سوريا في الصحافة العالمية 10/3/2019

11.03.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الأمريكية :
  • فورين بوليسي: أوروبا منقسمة بشأن مصير "بشار الأسد"
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/42413/فورين_بوليسي_أوروبا_منقسمة_بشأن_مصير_بشار_الأسد
  • "وول ستريت جورنال" تكشف تفاصيل عن القوة متعددة الجنسيات في سوريا
http://o-t.tv/AlM
 
الصحافة البريطانية :
  • "الغارديان" تدعو لمحاكمة المسؤولين عن المعاناة السورية بدءاً من "الرؤوس الكبرى"
    https://nedaa-sy.com/news/12229
  • لغارديان: أطفال "داعش" مأساة إنسانية يتجاهلها العالم
http://khaleej.online/L2oKVz
  • الإندبندنت: معلومات عن وجود المطران يوحنا إبراهيم في الباغوز
https://7al.net/2019/03/09/الإندبندنت-معلومات-عن-وجود-المطران-يو/
 
الصحافة العبرية :
  • "واشنطن تواجه خطرا حقيقيا".. موقع إسرائيلي يتحدث عن مواجهة أميركية إيرانية
https://www.aljazeera.net/news/politics/2019/3/9/واشنطن-العراق-إيران-سليماني
 
الصحافة الالمانية :
  • دير شبيغل: وزير ألماني: لن ندرج “حزب الله” في قائمة المنظمات الإرهابية
https://www.raialyoum.com/index.php/دير-شبيغل-وزير-ألماني-لن-ندرج-حزب-الله/
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة أكشام  :ماذا وراء تسييس واشنطن صفقة إس-400؟
http://www.turkpress.co/node/58681
 
الصحافة الامريكية :
فورين بوليسي: أوروبا منقسمة بشأن مصير "بشار الأسد"
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/42413/فورين_بوليسي_أوروبا_منقسمة_بشأن_مصير_بشار_الأسد
بلدي نيوز
ترى الكاتبة "أنشال فوهرا" إن إعادة إعمار سوريا يعد من بين القضايا التي عمقت الانقسام بين دول الاتحاد الأوروبي في الآونة الأخيرة.
وتشير في مقال نشرته مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، إلى أن موطن الخلاف الأخير بين الدول الأوروبية، يتمثل في مدى استعداد الاتحاد في المساعدة على إعادة إعمار سوريا من عدمه، أو إزاء ما إذا كان سيمد يد العون لرئيس النظام السوري "بشار الأسد" في تنفيذ هذا المخطط.
تقول الكاتبة في مقال ترجمته "الجزيرة نت"؛ "رغم وجود سياسة رسمية موحدة تفرض عقوبات على نظام الأسد، فإن بعض الدول باتت تتساءل عما إذا كان من الضروري الحفاظ على الوضع الحالي، مضيفة أنه في حين تشجع كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة على التشبث بالموقف الصارم ضد الأسد، فإن دولا أخرى بجنوب وشرق أوروبا -لاسيما ذات الحكومات الشعبوية- ترغب في التخفيف من حدة هذه المواقف".
ونقلت الكاتبة عن دبلوماسيين أوروبيين قولهم؛ إن هذه الدول تربط العلاقات مع سوريا بشكل أساسي بأزمة اللاجئين، حيث يربطون التسريع بعودة اللاجئين السوريين بالاعتراف رسمياً بفوز الأسد بالحرب ومساعدته في إعادة اعمار سوريا، وترى أن إيطاليا هي الداعم الأقوى للأسد، وأنها تعارض العقوبات ضد الكيانات السوريات.
وتضيف الكاتبة، "إن أحد الدبلوماسيين من جنوب أوروبا أخبرها بأن إيطاليا بصدد إعادة تقيم موقفها، وأنه في حال كانت بعض الدول ترغب بمغادرة اللاجئين أراضيها وإنهاء معاناة النازحين داخل سوريا، والتصدي لتنظيم "داعش" في أوروبا؛ فإنه يجب عليها التعامل مع النظام السورين فالحل هو الأسد.
ويشير الدبلوماسي الإيطالي إلى إنه رغم أن بلاده لم تعترض على فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على ما يقارب 11 من رجال الأعمال السوريين، وبعض أنصار النظام في يناير/ كانون الثاني الماضي، فقد تسعى قريبا إلى إبطال بعض هذه العقوبات، وأنه بمجرد رفع العقوبات التي تفرض حظرا على المعاملات المالية وغيرها من المعاملات الأخرى مع سوريا، ستصبح الشركات الأوروبية قادرة على تقديم عروض متعلقة بمشاريع إعادة الإعمار.
وتنسب الكاتبة إلى "جوليان بارنز داسي" مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية القول؛ إنه من الواضح أن بعض الدول على وعي تام بالمستجدات التي تحدث على الأراضي السورية، حيث تعتقد أن أية مكاسب إيجابية تنجر عن هذا الوضع سيترتب عليها نوع من الالتزامات مع الحكومة في دمشق، وأن هذا الأمر يعتبر بمثابة التنافس على تقديم تقييمات تحليلية للوضع الراهن.
وتقول الكاتبة إن جيمس موران - وهو باحث مشارك رفيع بمركز دراسات السياسة الأوروبية ودبلوماسي سابق بالاتحاد الأوروبي- يرى أن الدبلوماسية الأوروبية بسوريا تركز حاليا على محاولة إقناع روسيا بممارسة نفوذها على الأسد وجعله يقدّم تنازلات سياسية ملموسة، في المقابل، تريد موسكو أن ينفق الاتحاد الأوروبي بسخاء على إعادة إعمار سوريا.
وتضيف، أن دبلوماسيا من أوروبا الغربية أقر بأن جميع الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي تدرك جيدا أن الأسد قد انتصر في الحرب، غير أن ألمانيا وفرنسا لا تزالان مترددتين إزاء الاعتراف بذلك بشكل علني.
وأوضحت مصادر دبلوماسية أن ألمانيا وفرنسا تتوقعان أن يفرج الأسد عن آلاف السوريين المحتجزين بشكل غير قانوني، ويمنح عفوا لأولئك الذين يعتبرهم "خائنين" للوطن، ويسمح للأمم المتحدة بمراقبة وضعية العائدين. وحسب هذه المصادر؛ فإنه في حال تم الوفاء بهذه الشروط، من المحتمل أن يفكر الاتحاد الأوروبي في زيادة مساعدات إعادة الإعمار من صندوق تمويل الأعمال الإنسانية الحالي البالغ عشرة مليارات دولار.
===========================
"وول ستريت جورنال" تكشف تفاصيل عن القوة متعددة الجنسيات في سوريا
http://o-t.tv/AlM
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-03-10 08:47
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم تتمكن بعد من تأمين حلفاء أوروبيين للمشاركة في القوة العسكرية متعددة الجنسيات في سوريا.
وبحسب الصحيفة، حددت الإدارة يوم الجمعة، كموعد نهائي لتلقي الرد من الدول الأوروبية حول قراراهم بالمشاركة، إلا إن الدول المعنية ردت بعزمها على استمرار دراسة خطة منع ظهور "تنظيم داعش" بدون تقديم أي التزامات للإدارة.
ولحشد الزخم المطلوب، يخطط المسؤولون الأمريكيون إجراء اتصالات مع كبار القادرة العسكريين والدبلوماسيين من مختلف الدول، الأسبوع المقبل، وذلك بهدف تأمين تحالف جديد يدعم حملة ضمان الاستقرار في سوريا.
تعثر خطة ترامب
وقالت الصحيفة إن مسؤولين من ثلاث دول رئيسية، هي بريطانيا وفرنسا وألمانيا، رفضوا التعليق حول طلب الإدارة الجديد، فيما قال مسؤولون أوروبيون إن الأمريكيين لم يقدموا خطة محددة لتأمين شرق سوريا بعد إزالة "داعش" بشكل نهائي من المنطقة.
وتشير الدلائل الحالية، والتي أدت إلى تجاوز مهلة يوم الجمعة، الصعوبة التي تواجهها الإدارة الأمريكية في وضع خطة جديدة للمنطقة التي تسيطر عليها الآن القوات الأمريكية وتحالف محلي مدعوم من الجيش الأمريكي.
ازدادت الأمور تعقيداً عندما أعلن ترامب في كانون الأول، سحب جميع القوات العسكرية من سوريا. تراجعت الإدارة عقب ذلك نتيجة لموجة الانتقادات التي طالتها.
ومن ثم وافق ترامب على إبقاء المئات من القوات الأمريكية في سوريا، ويسعى المسؤولون الأمريكيون لإعداد خطة جديدة يكون الاعتماد فيها على الحلفاء الأوروبيين، وقوات "قسد" وتركيا، التي تصنف هذه القوات على إنها إرهابية.
تضاعف أعداد المعتقلين
وبحسب الصحيفة يواجه المسؤولون الأمريكيون ضغطاً إضافياً، بعد أن تم إلقاء القبض على عدد كبير من مقاتلي "تنظيم داعش"، والذي تم أسرهم نتيجة للمعارك الأخيرة.
وقال مسؤولون كبار في وزارة الدفاع الأمريكية إن عدد المعتقلين المنتمين للتنظيم والمحتجزين لدى "قسد" تجاوز رقم الـ 5,000، وهي زيادة لا تقل عن خمسة أضعاف مقارنة مع التقديرات التي خرجت في الخريف الماضي.
وأشار المسؤولون إلى عجز "قسد" عن احتجاز هؤلاء لأجل غير مسمى بدون مساعدة التحالف. كما أنه من المتوقع أن تزداد هذه الأرقام مع اقتراب المعركة من نهايتها، خلال الأسبوعين القادمين.
وقال المسؤولون إن "قسد" قامت منذ 20 شباط بإخلاء أكثر من 20,000 شخص من الباغوز، الجيب الأخير الذي تسيطر عليه "داعش".
وكان الحلفاء الأوربيون قد اتفقوا في 2015 على العمل إلى جانب القوات الأمريكية شريطة المغادرة سوياً في الوقت نفسه، إلا إن مسؤولين أوروبيين قالوا للصحيفة إن الجانبين يخططان للبقاء لضمان الاستقرار وتدريب القوات المحلية.
===========================
الصحافة البريطانية :
"الغارديان" تدعو لمحاكمة المسؤولين عن المعاناة السورية بدءاً من "الرؤوس الكبرى"
https://nedaa-sy.com/news/12229
 دعت صحيفة الغارديان البريطانية إلى محاسبة المسؤولين عن المعاناة السورية بدءاً من الرؤوس الكبرى ، بما فيهم نظام الأسد وتنظيم الدولة.
وقالت الصحيفة في تقرير ترجمته "نداء سوريا" : " إن الانهيار النهائي لتنظيم الدولة أظهر جرائم فظيعة، فقد ارتكب التنظيم العديد من الجرائم المروعة في سوريا والعراق مستغلاً الفوضى التي سببتها الحرب السورية، لذلك ينبغي أن يخضع العديد من الأفراد والجماعات الأخرى المشتبه في تورطهم في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية إلى تدقيق صارم"، مؤكدةً بذات الوقت على عدم" نسيان حقيقة أن المسؤولية الرئيسية عن ثماني سنوات من القتل الجماعي تقع بشكل مباشر على عاتق الديكتاتور السوري بشار الأسد وأتباع نظامه وحلفائه مثل روسيا وإيران ولبنان من حزب الله، ففي محاولته للبقاء على السلطة تسبب الأسد بمقتل ما يصل إلى 500000 شخص وتشريد ما يقرب من نصف سكان سوريا قبل الحرب البالغ عددهم 23 مليون نسمة وتدمير المدن والبلدات الكبرى وأزمة إنسانية واسعة ومزعزعة للاستقرار".
وأضافت الصحيفة " أن الأسد وداعمه الأجنبي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مسؤولان عن القصف الجوي الظالم والمتكرر على المدارس والعيادات والمستشفيات والمراكز المجتمعية الذي يهدف إلى ترويع السكان المحليين وقد تم تعذيب وقتل مقاتلي المعارضة والمتعاطفين معهم بالآلاف كما استخدم الأسد الأسلحة الكيميائية أكثر من 100 مرة في خرق صارخ للالتزامات القانونية التي قطعت في عام 2013".
وتابعت " لا يوجد نقص في الأدلة لدعم هذه التهم وقد وثقت "الآلية المستقلة والمحايدة والدولية" للتحقيق في الجرائم الخطيرة في سوريا التي أنشأتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2016 آلاف الجرائم، ولم تعد المشكلة بإثبات ذنب الأسد وداعميه ولكن بتقديمهم للمحاكمة حيث حظرت روسيا محاولات في مجلس الأمن الدولي لتمكين المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في جرائم الحرب السورية، وينكر الأسد كل الجرائم ولا شك في أنه يشعر بالراحة بسبب فشل المحكمة الجنائية الدولية لمدة ثماني سنوات في محاكمة عمر البشير رئيس السودان إثر الإبادة الجماعية في دارفور".
واستطردت بقولها " لكن هناك بصيصاً من الأمل إذ تتعرض المحاكم الوطنية في أوروبا لضغوط من النشطاء لاستخدام صلاحيات قضائية نادرة الاستخدام في الولاية القضائية الدولية لمتابعة الجرائم ضد القانون الدولي حتى في غياب الاتصال المحلي المباشر وتقوم محاكم في فرنسا وألمانيا والسويد بالتحقيق حالياً في عدة قضايا ضد أفراد يتبعون لنظام الأسد بما في ذلك ضباط استخبارات النظام المشتبه في ارتكابهم جرائم خطيرة".
وكانت الصحيفة البريطانية قد أشارت في تقرير سابق إلى أهمية إقامة الدعاوى ضد اﻷسد ورموز نظامه لدى المحاكم اﻷوروبية، معتبرةً أنه سيكون لها دور ما في المستقبل عندما تتم محاكمتهم.
===========================
لغارديان: أطفال "داعش" مأساة إنسانية يتجاهلها العالم
http://khaleej.online/L2oKVz
ترجمة منال حميد - الخليج أونلاين
سلطت صحيفة "الغارديان" البريطانية الضوء على أطفال تنظيم "داعش" الذين يعيشون في مخيمات النزوح السورية، مبينة أن العالم يتجاهل ما وصفتها بـ"الحالة المأساوية" لهؤلاء الأطفال.
الصحيفة البريطانية، التي لفتت الانتباه إلى "وجود نحو 3 آلاف طفل رضيع يقيمون بمخيمات تفتقر إلى أبسط الأشياء"، نقلت عن مصادر في الحكومة البريطانية قولها: إنه "ما يزال من الصعوبة بمكان على الدبلوماسيين الوصول إلى تلك المخيمات".
وتابعت تقول: "شُكِّل ضباط من M16 (جهاز الاستخبارات البريطاني)، ومعهم جنود وقادة من القوات الجوية الأمريكية ومقاتلون من المليشيات الكردية، للوصول إلى تلك المخيمات التي بقيت بعيدة عن الأنظار".
وأضافت: "المسافات البعيدة، والطرق الوعرة، والبيروقراطية الخانقة جميعها من أكبر معوقات الوصول إلى مخيمات اللاجئين، التي تضاعفت أعداد قاطنيها منذ أن بدأت عملية انهيار دولة الخلافة، حيث وُضع الرجال الهاربون في مخيم يسمى روج، قرب الحدود الشمالية العراقية، في حين نُقلت النساء إلى منطقة  الحول، جنوبي مدينة الحسكة (شمال شرقي سوريا)".
"الغارديان" تؤكد أن "المخيمات تكتظ بالوافدين الجدد بأعداد أكبر بكثير من المتوقع مع انطلاق عملية استعادة بلدة الباغوز في دير الزور السورية، آخر المدن التي يسيطر عليها التنظيم، حيث تشير التقديرات إلى نقل نحو 25 ألف شخص للمخيمات خلال الأسابيع الثلاثة الماضية فقط، بينهم مئات من الأطفال وكثير من حديثي الولادة والنساء الحوامل".
وتسرد "الغارديان" تفاصيل عن أوضاع الأطفال في المخيمات، مشيرة إلى أن "المخيمات غمرتها مياه الأمطار، ولم يكن هناك أي مأوى للرضَّع على وجه الخصوص، في ظل شتاء شديد القسوة؛ حيث تنخفض درجات الحرارة ليلاً إلى ما دون درجة التجمد، وغالباً ما تتم تدفئة الخيام بواسطة حرق الأخشاب؛ وهو ما يشكل خطراً كبيراً".
واستطردت الصحيفة تقول: "شيماء بيجوم، البريطانية التي كانت ضمن صفوف داعش، نُقلت من مخيم الحول إلى مخيم روج بعد فترة وجيزة من ولادتها، وهناك توفي طفلها الجريح ودُفن إلى جانب طفلين آخرين احترقا بسبب حريق نشب في خيمتهم".
وبحسب لجنة الإنقاذ الدولية، مات ما لا يقل عن 100 طفل آخرين داخل المخيمات، وأغلب حالات الوفاة تلك كانت بسبب سوء التغذية وانخفاض درجات الحرارة، في حين وصل نحو 240 طفلاً آخرين دون أن يكون معهم أحد الوالدين.
الصحيفة البريطانية تفيد بأن "أطفال مخيمي روج والحول يعتبرون من أضعف الأطفال حول العالم؛ حيث تتضاعف محنتهم من خلال نظر الحكومات إلى آبائهم، ومنها على سبيل المثال البريطانية بيجوم التي تنصلت الحكومة البريطانية من قيمها ونزعت جنسيتها".
وتابعت: "باستثناء فرنسا، التي أبدت بعض الاهتمام لإعادة الأطفال المولودين لأحد أبوين فرنسيَّين، فإنه لا توجد حكومة مستعدة في الوقت الحالي لاستقبال أولئك الأطفال".
وختمت "الغارديان" حديثها عن عوائل عناصر تنظيم "داعش"، مُذكِّرة بـ"تقديرات المنظمات الإغاثية التي تشير إلى أن هناك نحو 3 آلاف طفل رضيع بمخيمي الحول وروج شمالي سوريا، وهُم معرضون للموت أو المرض، علماً أن لأولئك الأطفال حقوقاً مبدئية، منها إعادتهم إلى مواطن آبائهم، وأيضاً عدم تحميلهم الأعباء القانونية لأولياء أمورهم، الذين قد يواجهون اتهامات خطيرة في حال عودتهم إلى بلدانهم".
===========================
الإندبندنت: معلومات عن وجود المطران يوحنا إبراهيم في الباغوز
https://7al.net/2019/03/09/الإندبندنت-معلومات-عن-وجود-المطران-يو/
رصد (الحل) – كشف الأب صموئيل كوموش، راعي الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في ألمانيا ومنسق اللجنة الخاصة بقضية المطران يوحنا إبراهيم، متروبوليت حلب للسريان الأرثوذكس، عن حصوله على معلومات تفيد بوجود المطران في منطقة الباغوز.
ويعتقد الخوري «كوموش» في ضوء الاتصالات والمعلومات التي حصل عليها، بـ«قرب ساعة الفرج، التي قد تحدث في أيّ وقت».
وأضاف أن «الوضع صعب في تلك المنطقة، ونحن بانتظار الخبر المفرح من خلال المفاوضات التي تجريها حالياً قوات سوريا الديمقراطية وقوات التحالف مع التنظيم المحاصر في #الباغوز». وفق «الإندبندنت» عربية.
وقالت الصحيفة إنه: «ومع انكشاف مصير المطران إبراهيم، تغيب المعلومات حتى الآن بشأن مصير #المطران يازجي، علماً أن مسلحيّ (داعش) كانوا يحتجزون حوالي 700 رهينة، وفق مصادر من موسكو».
وتأتي هذه التكهنات مع وقوع قيادات من «داعش» في قبضة «قسد» التي حققت معهم بشكل موسع، بالإضافة إلى تحقيق مماثل أجراه ضباط أميركيون من الممكن أن يسفر عن كشف جديد في هذا الملف.
من الجدير بالذكر، أن قضية المطرانين، #يوحنا إبراهيم وبولس يازجي، المختطفيْن في سوريا، ما تزال غامضة، على الرغم من مرور ست سنوات منذ اختطافهما في 22 نيسان/ أبريل 2013 قرب حلب، خاصة وأن أيّة جهة لم تعلن تبنيها لعملية الخطف.
===========================
الصحافة العبرية :
"واشنطن تواجه خطرا حقيقيا".. موقع إسرائيلي يتحدث عن مواجهة أميركية إيرانية
https://www.aljazeera.net/news/politics/2019/3/9/واشنطن-العراق-إيران-سليماني
ذكر موقع دبيكا الإسرائيلي أن الولايات المتحدة أرسلت تعزيزات من قواتها الموجودة في الأردن وإسرائيل لدعم قواتها الموجودة في شمال سوريا والعراق، وذلك لمواجهة المليشيات العراقية المدعومة من إيران.
وأضاف الموقع -المعروف بقربه من الاستخبارات الإسرائيلية- أن إرسال التعزيزات تم يوم الأربعاء الماضي، وذلك بعد أعلنت دعت مليشيا "كتائب حزب الله" و"عصائب أهل الحق" إلى "مقاومة الوجود الأميركي في المنطقة"، مشيرا إلى أن القوات الأميركية في منطقة الخليج وجنوب أوروبا وضعت على أهبة الاستعداد.
وأوضح أن القيادة الأميركية في المنطقة قدرت أن قواتها وقواعدها في المنطقة معرضة للخطر في ظل نشر قوات تابعة لهذه المليشيات بأوامر من قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني.
وأضاف أن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو تحدث مع رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي بشأن خطوة هذه القوات، ومدى تطورها على الأرض في العراق.
وعقب ذلك، صرح عبد المهدي بأنه "لا يمكن للولايات المتحدة إنشاء قواعد جديدة في العراق، ويجب أن يقتصر وجودها العسكري الحالي فقط على محاربة داعش وتدريب القوات العراقية".
وتعتقد الإدارة الأميركية -بحسب الموقع- أن الجيش العراقي لن يستطيع أن يفعل الكثير ضد المليشيات الموالية لإيران التي تفوقه عدة وعتادا.
وتقول المصادر الأميركية إن هذه المليشيات تزود الجيش الإيراني في سوريا بوحدة عمليات خاصة، وهي مسلحة بصواريخ أرض إيرانية ودبابات روسية الصنع تسلمتها من الجيش السوري.
ونقل الموقع أن مسؤولا كبيرا في التيار الصدري طالب البرلمان في بغداد بإصدار تشريع يأمر جميع القوات الأجنبية بمغادرة البلاد، واعتبرت القوات الأميركية أن هذا الأمر موجه ضدها، في خطوة مفاجئة من قبل التيار الصدري المعارض للنفوذ الإيراني في العراق.
وتتوقع الإدارة الأميركية أن قواتها تواجه خطرا حقيقيا في حال توحدت المليشيات الشيعية بما فيها جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر ضد الوجود الأميركي في العراق.
===========================
الصحافة الالمانية :
دير شبيغل: وزير ألماني: لن ندرج “حزب الله” في قائمة المنظمات الإرهابية
https://www.raialyoum.com/index.php/دير-شبيغل-وزير-ألماني-لن-ندرج-حزب-الله/
نقلت صحيفة “دير شبيغل” عن وزير ألماني قوله إن بلاده لن تحذو حذو بريطانيا بتصنيف “حزب الله” اللبناني منظمة إرهابية، في قرار قد يزيد التوتر مع السعودية والولايات المتحدة.
وقال وزير الدولة من “الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني”، نيلز إينان، للصحيفة إن “حزب الله” لا يزال مكونا أساسيا في المجتمع اللبناني والاتحاد الأوروبي أدرج بالفعل جناحه العسكري في قائمة الجماعات المحظورة في 2013.
وأوضح إينان في تصريحاته التي أدلى بها بعد زيارته لبنان أن ألمانيا مهتمة باستقرار لبنان، مشيرا إلى أن قرار بريطانيا لن يكون له تأثير مباشر على موقف ألمانيا أو الاتحاد الأوروبي.
ورفض إينان الانتقادات التي وجهتها الولايات المتحدة لبلاده والتي قالت فيها إنها لا تفعل شيئا يذكر لمواجهة نفوذ إيران في المنطقة، مشيرا إلى أن السياسة الخارجية لبرلين ستبقى معنية بالتوصل لحلول سياسية حتى لأصعب المواقف.
وأعلنت بريطانيا الشهر الماضي أنها ستفرض حظرا على كل فروع وأجنحة “حزب الله” بسبب زعزعته استقرار الشرق الأوسط.
وتضغط السعودية والولايات المتحدة وإسرائيل على الدول الحليفة لها لفرض حظر كامل على “حزب الله”.
وفي وقت سابق من الجمعة قال الأمين العام لـ”حزب الله”، حسن نصر الله، إن دولا أخرى قد تحذو حذو بريطانيا.
===========================
الصحافة التركية :
صحيفة أكشام  :ماذا وراء تسييس واشنطن صفقة إس-400؟
http://www.turkpress.co/node/58681
أفق أولوطاش – صحيفة أكشام – ترجمة وتحرير ترك برس
يعلم الجميع أن تركيا بحاجة إلى منظومة دفاع جوي. تتبع أنقرة منذ مدة استراتيجية ثنائية الاتجاه من أجل تلبية احتياجيتها العاجلة وطويلة الأمد.
فهي من جهة تستنفر إمكانياتها الوطنية وخبراتها وتقوم باستثمارات في مجال تطوير التكنولوجيا المحلية. وهذا بطبيعة الحال يستغرق وقتًا، لكن مع ذلك فإن تلبية احتياجات تركيا بالقدرات المحلية ستفتح أفقًا جديدة أمامها وأمام حلفائها أيضًا.
وفي سبيل تحقيق هذا الهدف، تقوم تركيا بأكبر عمليات استثمار في تاريخ الجمهورية في مجال البحث والتطوير، حيث تعمل الوزارات المعنية على قدم وساق.
ومن جهة أخرى، تتجه أنقرة لشراء المنظومة من الخارج بهدف تلبية حاجتها المستعجلة. كما هو معروف، أبدت تركيا اهتمامها بالحصول على منظومة باتريوت من حليفتها في الناتو الولايات المتحدة.
لكن بسبب عدم تقديم واشنطن عرضها في هذا الخصوص، لجأت أنقرة إلى البحث عن بدائل أخرى. وبينما كان الحديث يدور عن أوروبا والصين، قررت شراء منظومة إس-400 من روسيا، وشرعت في إتمام الصفقة.
اتبعت تركيا نهجًا شفافًا قدر الإمكان خلال مراحل الصفقة كلها. روت لحلفائها في الناتو، الذي تؤدي كل التزاماتها تجاهه، خطوة خطوة، الأسباب التي دفعتها إلى اتخاذ قرار شراء إس-400.
ومع ذلك، تتواصل الجهود من أجل تسييس مساعي تركيا لتلبية احتياجاتها، وتحويل التضامن مع أنقرة، الذي لم يظهر في أي وقت،  إلى نوع من الجدل السياسي.
رغم تأكيد تركيا أنها ستستخدم إس-400 بشكل مستقل، وأنها لن تلحق الضرر بالأنظمة المشتركة للناتو، وأنها مستعدة للتعاون التقني في سبيل الحيلولة دون ذلك، ما زالت واشنطن مستمرة في مساعيها لربط صفقة إس-400 بتسليم مقاتلات إف-35، واستخدامها كحملة سياسية جديدة ضد تركيا.
بعد كل هذه الشفافية ليس لتسييس شراء تركيا إس-400 إلا سببين، وهما محل جدل.
إما أن واشنطن تعتقد بأن تركيا لا تحتاج منظومة دفاع جوي. وليس هناك أي جانب معقول في هذا الاعتقاد. فالوضع الجيوسياسي لتركيا يحتم عليها أن تكون في جاهزية تامة
وإما أن الإدارة الأمريكية تعتقد بضرورة عدم تلبية تركيا حاجاتها لمنظومة الدفاع الجوي، وهذا الاعتقاد ليس فيه ما يستحق الأخذ على محمل الجد.
كما هو الحال بالنسبة لكل دولة، من واجب تركيا اتخاذ قراراتها السيادية، واتخاذ كافة التدابير اللازمة من أجل حماية مواطنيها وأراضيها. ولا فائدة ترجى من إثارة الجدل حول إس-400 في غير هذا السياق.
===========================