الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 10/12/2019

سوريا في الصحافة العالمية 10/12/2019

11.12.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة العبرية :
  • هل اعترضت السوخوي الروسية مقاتلات إسرائيلية فوق سوريا؟
https://www.alhurra.com/a/إسرائيل-سوريا-روسيا-سوخوي-مقاتلات-/524530.html
 
الصحافة الروسية :
  • إيزفستيا :ماذا يقف وراء الاستفزازات ضد القوات الجوية الروسية في سوريا؟
https://arabic.rt.com/press/1066784-ماذا-يقف-وراء-الاستفزازات-ضد-القوات-الجوية-الروسية-في-سوريا/
 
الصحافة البريطانية :
  • MEE: إدلب تواجه شتاء قاسيا والنظام يخنق المحافظة
https://arabi21.com/story/1228728/MEE-إدلب-تواجه-شتاء-قاسيا-والنظام-يخنق-المحافظة#tag_49219
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة بوسطا :إقصاء تركيا في شرق المتوسط لن يثمر حلًّا
http://www.turkpress.co/node/66851
 
الصحافة العبرية :
هل اعترضت السوخوي الروسية مقاتلات إسرائيلية فوق سوريا؟
https://www.alhurra.com/a/إسرائيل-سوريا-روسيا-سوخوي-مقاتلات-/524530.html
09 ديسمبر، 2019
أفادت صحيفة جيروزاليم بوست الاثنين بأن طائرات سوخوي 35 الروسية اعترضت هجوما إسرائيليا مزعوما قرب قاعدة التيفور السورية في وقت سابق من هذا الشهر، بالتزامن مع نقل إيران انظمة دفاع إيرانية متطورة إلى سوريا.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية المعلومات من مواقع إخبارية قالت إنها روسية وأيرانية. وكان موقع Avia الروسي أول من نشر المعلومات، قبل أن يعاد نشرها لاحقا في موقعي مسدار وتسنيم الإيرانيين.
وقاعدة التيفور الواقعة شرقي مدينة حمص هي نقطة عبور معروفة للأسلحة الإيرانية وبها أفراد روس. وسبق أن تعرضت لهجوم في مايو 2018 لتدمير أنظمة "خرداد " الدفاعية الإيرانية حسب موقع Ynet الإسرائيلي.
بينا قالت وسائل إعلام سورية إن ذات المنطقة تعرضت لغارات جوية في يونيو ويوليو من هذا العام، وسبتمبر من العام الماضي.
موقع Avia المتخصص في كتابة تقارير مثيرة حول الأعمال الإسرائيلية المزعومة في سوريا، كان قد ذكر في الثامن من ديسمبر أن "إسرائيل تستعد لضربات جديدة في سوريا"، بالتزامن مع تقرير لموقع "مسدار نيوز" الإيراني أفاد بنشر أنظمة الدفاع الإيرانية بافار 373 في المنطقة.
يبدو أن كلا المصدرين يعتمدان على حساب على تويتر باسم @Syrian_MC قال إن الحادثة انتهت في السادس من ديسمبر بعد ما نشرت روسيا طائراتها في المنطقة. بينما قالت مجلة ناشيونال إنترست بأن طائرات السوخوي الروسية استخدمت في أغسطس الماضي وأرغمت الطائرات الإسرائيلية على الخروج من المجال السوري".
وتفيد تقارير بأن طائرات السوخوي الروسية نشرت في سوريا بأعداد صغيرة في 2014. بينما قالت وكالة تاس الروسية في العام الماضي إن المقاتلة "خاضت معارك في السماء السورية". وبمقدور طائرة سوخوي الطيران بسرعة 2500 كيلومتر في الساعة.
===========================
الصحافة الروسية :
إيزفستيا :ماذا يقف وراء الاستفزازات ضد القوات الجوية الروسية في سوريا؟
https://arabic.rt.com/press/1066784-ماذا-يقف-وراء-الاستفزازات-ضد-القوات-الجوية-الروسية-في-سوريا/
تحت العنوان أعلاه، كتب أنطون لافروف في "إيزفيستيا" حول محاولات المسلحين في إدلب استخدام الصحفيين الأجانب للحماية من الضربات الجوية الروسية، باستخدام مزاعم كاذبة.
وجاء في المقال:
"نشرت جريدة "نيويورك تايمز" من جديد "تحقيقا"، استندت فيه إلى "مصادر مفتوحة"، اتهمت على أساسها القوات الجوية الروسية بالقيام بغارات على مخيمات اللاجئين السوريين، مستخدمة مضمون مواد قديمة عن غارات مزعومة على مشافي إدلب. لكن الصحيفة هذه المرة استخدمت بيانات طلعات الطيارين الروس، وزعمت أنها استمعت وسجلت محادثاتهم مع قاعدة حميميم الجوية، إلا أن هذه التسجيلات تثير عددا من الأسئلة لدى الخبراء العسكريين.
صرحت مصادر في القسم العسكري لـ "إيزفيستيا"، أن محتوى التسجيلات والمحادثات بين الطيارين لا تتوافق مع المعايير والإجراءات المتعارف عليها في الطلعات الجوية الروسية في سوريا، حيث تتحدث الاتصالات اللاسلكية، حين يبلغ الطيار فقط عن بدء طلعته الجوية، ثم عن انتهائه من الغارة، كما أن الطيران الروسي لا يعمل مطلقا مع ضباط مرور جويين سوريين، كما لا يتفق نص المحاضر "المسربة" مع المصطلحات المهنية المتعارف عليها في الطيران الروسي.
ومن الغريب أن تنتقل محادثات الطيارين عبر قناة راديو مفتوحة، بينما يتبادل الطيارون إحداثيات جميع الأهداف من خلال قنوات اتصال آمنة، كما أن جميع أنشطة الطائرات الحديثة "سو-34" و"سو-35" تسجل، بما في ذلك وقت ونقطة تفريغ كل الذخيرة، وهي معلومات يمكن تحميلها من إلكترونيات الطائرة عقب عودتها إلى القاعدة.
في المقابل يستخدم الجانب الآخر وسائل بدائية للغاية لمراقبة الطلعات الجوية للطيران السوري والروسي، حيث أنشئت شبكة من المراقبين، يعيشون بالقرب من جميع القواعد الجوية، ويحاولون تحديد نوع واتجاه المقاتلات والمروحيات، ثم يبثون هذه الملاحظات والتنبؤات على مواقع التواصل الاجتماعي وقنوات "تليغرام".
تجدر الإشارة إلى أن الفيديو المثير، الذي زعمت "نيويورك تايمز" أنه إصابة لأحد مباني المشافي بقنابل مضادة للدبابات، يظهر أن الهدف لا يختلف عن المخابئ التي يستخدمها المقاتلون، وهو مهجور. في الوقت نفسه، كانت هناك كاميرا فيديو عالية الجودة مثبتة على حامل ثلاثي القوائم في مواجهته تماما. وهي ذات المعدات التي كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد وفرتها للمتشددين الإسلاميين.
وليست هذه هي المرة الأولى التي تلجأ فيها وسائل إعلام المعارضة في إدلب للإبلاغ عن تدمير المشافي، بل إن المشافي المرصودة في "نيويورك تايمز" ذاتها كان قد تم تدميرها من قبل، وتعرضت للقصف عدة مرات، بل إن الصحيفة أحصت أكثر من 50 مشفى متضررا.
وصرح الخبير العسكري الروسي، فلاديسلاف شوريغين، بأن الحديث عن "فظائع الطيران الروسي" كان يهدف، في الأيام الأولى للعملية العسكرية في سوريا، إلى طرح قضية فرض منطقة حظر للطيران الروسي والسوري فوق أراضي المعارضة، وهو ما لا يعيق تقدم الجيش العربي السوري فحسب، وإنما يخلق خطر المواجهة العسكرية بين الناتو وروسيا. وقد أمكن تجنب ذلك وقتها".
===========================
الصحافة البريطانية :
MEE: إدلب تواجه شتاء قاسيا والنظام يخنق المحافظة
https://arabi21.com/story/1228728/MEE-إدلب-تواجه-شتاء-قاسيا-والنظام-يخنق-المحافظة#tag_49219
نشر موقع "ميدل ايست آي" تقريرا للصحافية إليزابيث هاغيدرون، تقول فيه إن بدر يستطيع قيادة سيارته على مدى 500 كم من الصحراء بين آبار النفط في محافظة الحسكة إلى المناطق التي يسيطر عليها الثوار في إدلب وهو مغمض العينين.
 ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى أنه كان على مدى السنوات الست الماضية يقوم كل شهر بنقل النفط الخام إلى مصافي البترول في شمال شرق سوريا، إلى أن جاءت العملية التركية.
وتفيد هاغيدرون بأن مليشيات قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على حقول النفط الرئيسية في سوريا منذ هزيمة تنظيم الدولة في شمال شرق سوريا عام 2017، مستدركة بأن وصول قوات الحكومة السورية إلى مدينة منبج، نتيجة صفقة في تشرين الأول/ أكتوبر بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية لصد القوات التركية، أدى إلى قطع جزء من الطريق السريعة M4 التي كانت تستخدم سابقا لإيصال إمدادات الوقود إلى محافظة إدلب.
 وينقل الموقع عن بدر، الذي طلب من "ميدل إيست آي"، أن تذكر اسمه الأول فقط لأسباب أمنية، قوله: "إن كانت القوات الروسية أو قوات النظام في الطريق، فإن لا أحد يستطيع العبور، وسيتم اعتقالك أو قتلك".
 ويلفت التقرير إلى أنه لعدم تمكنه من العمل في نقل الوقود إلى إدلب، فإن بدر يقوم بالاستدانة من أقاربه، ويأمل أن يستطيع بيع صهريج نقل الوقد الذي يملكه، مشيرا إلى أنه منذ أن توقف هو وزملاؤه سائقو الصهاريج عن نقل النفط الخام إلى محافظة إدلب في تشرين الأول/ أكتوبر، ارتفعت الأسعار بشكل جنوني، ما زاد من الضغط على منطقة من سوريا تعاني أصلا من تفشي الفقر والبطالة.
وتورد الكاتبة نقلا عن المحلل النفطي أبي أمين الشامي، قوله إن ثمن النفط المكرر زاد بحوالي 140% منذ أن شنت تركيا عمليتها ضد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية، الذين يشكلون الجزء الأكبر من قوات سوريا الديمقراطية، في 9 تشرين الأول/ أكتوبر.
 ويفيد الموقع بأن ثمن اللتر الواحد من البنزين في إدلب وصل مما معدله 500 ليرة سورية للتر الواحد إلى 800 ليرة للتر، بحسب ما قاله الشامي، الذي يتخذ من حلب مقرا له، ويدير قناة تهتم بأخبار النفط على كل من "ماسنجر" و"تلغرام".
وينقل التقرير عن الشامي، قوله: "على مدى أكثر من خمس سنوات، كانت إدلب مكتفية بالنفط المحلي، ومقارنة مع مناطق النظام، كان لديها استقرار جيد في إمدادات النفط.. والآن تواجه إدلب أزمة إنسانية".
 وتنوه هاغيدرون إلى أن إنتاج سوريا للنفط انخفض خلال سنوات الحرب، التي تجاوز عددها الثماني سنوات، ففي الوقت الذي كان فيه إنتاج سوريا من النفط في عام 2008 قد وصل إلى 406 ألف برميل في اليوم، فإن الحقول الموجودة في المناطق الكردية شرقي نهر الفرات لا تنتج حاليا سوى 30 ألفا إلى 60 ألف برميل في اليوم، بحسب تقدير الزميل في "تشاتام هاوس" ديفيد باتر.
 ويورد الموقع نقلا عن باتلر، قوله: "من ناحية احتياجات سوريا، خاصة للناس الذين يعيشون في مناطق سيطرة الثوار، الذين ليس لديهم سبيل لشراء النفط من أسواق خارجية، فتلك الكميات القليلة في الواقع تعد منقذة لحياتهم".
ويشير التقرير إلى أنه مع غياب إمدادات الوقود من شمال شرق سوريا، فإن عبد الحكيم منصور، الذي يبيع البنزين والديزل في قرية حاس، لجأ إلى بيع الحطب.
 وتنقل الكاتبة عن منصور، قوله إن الباعة الذين لا يزالون يحققون أرباحا هم الذين يعملون مع شركة وتد للنفط؛ لأنها تحتكر سوق الوقود في إدلب، ويعتقد أنها مرتبطة بالمجموعة المتطرفة التي تسيطر على المنطقة، هيئة تحرير الشام، وأضاف: "النفط الآن يأتي فقط من تركيا، لكن الكمية ليست كافية لتغطية احتياجات المحافظة هنا".
 ويلفت الموقع إلى أن حوالي 3 ملايين مدني يعيشون في محافظة إدلب، أكثر من نصفهم نازحون من معارك في مناطق أخرى من سوريا، مشيرا إلى أن حملة غارات جوية بدعم روسي هذا الصيف في إدلب تسببت بزيادة الضغط على الاقتصاد المحلي، واضطر مئات الآلاف للهروب من بيوتهم منذ أواخر نيسان/ أبريل، فيما تهدد الحكومة السورية الآن بحملة جديدة على معقل المعارضة.
 وينوه التقرير إلى أن ارتفاع أسعار النفط تزامن مع التراجع في سعر الليرة السورية، التي انهارت بشكل جزئي بسبب الأزمة المالية في لبنان، فكانت كل 47 ليرة بدولار واحد قبل الثورة عام 2011، وأصبحت هذا الأسبوع أكثر من 900 ليرة للدولار الواحد.
 وتفيد هاغيدرون بأنه في الوقت ذاته فإن انخفاض درجات الحرارة أدى إلى ارتفاع في أسعار المازوت، وهو وقود زيتي ثقيل يستخدم في تدفئة البيوت، مستدركة بأن سكان إدلب غير القادرين على دفع ثمن الوقود أو الحطب لجأوا إلى حرق الملابس القديمة وغيرها من أغراض البيت لتدفئة أنفسهم هذا الشتاء.
 ويقول الموقع إن حسين أحمد وعائلته من قرية سراقب، يقومون بتدفئة منزلهم باستخدام فرن خاص يستخدم قشرة الفستق الحلبي، الذي يكلفهم حوالي 150 دولارا في الشهر، ويقول أحمد: "إنه خيار مكلف جدا لأنك لا تستطيع تدوير القشور واستخدامها ثانية".
 ويذكر التقرير أن المستشفيات في شمال شرق سوريا، التي كابدت من هجمات الحكومة بدعم روسي على البنى التحتية الصحية، تعاني من آثار نقص إمدادات الوقود، وقالت دائرة الصحة في إدلب بأن النقص في الوقود بأسعار معقولة لمولدات المستشفيات يهدد بإخراج المستشفيات المتبقية في المحافظة من الخدمة.
 وتبين الكاتبة أن هذا الارتفاع المفاجئ في أسعار النفط تزامن مع رفع حكومة الإنقاذ للضرائب على البضائع والخدمات، وفرض التقشف، وهو ما أدى إلى احتجاجات قام بها المواطنون الشهر الماضي، لافتة إلى أن الحكومة المرتبطة بهيئة تحرير الشام قللت من ساعات الإمداد بالكهرباء من ثماني ساعات في اليوم إلى ثلاث.
 ويقول الموقع إنه في الوقت ذاته فإن كيس الخبز، الذي هو أساسي لكل بيت، ثمنه أكبر ووزنه أقل مما كان عليه قبل شهرين، مشيرا إلى أنه بالنسبة لجميل دغيم، وهو سائق سيارة أجرة في ريف إدلب الشمالي، فإن ارتفاع أسعار الوقود وتراجع سعر الليرة كادا أن يكلفاه عمله.
 ويورد التقرير نقلا عن دغيم، قوله إن تكلفة ملء خزان سيارته بالوقود تضاعفت، وبأنه زاد إيجار السيارة على الزبائن لتعويض الفرق.
 ويختم "ميدل إيست آي" تقريره بالإشارة إلى أنه في الوقت الذي ينفد فيه النفط من محطات الوقود، فإن دغيم يقلق من أنه لن يكون أمامه وأمام غيره من سائقي سيارات الأجرة في إدلب إلا تعليق خدماتهم، ويقول: "إن نفد الوقود، سنتوقف عن العمل في أي لحظة".
===========================
الصحافة التركية :
صحيفة بوسطا :إقصاء تركيا في شرق المتوسط لن يثمر حلًّا
http://www.turkpress.co/node/66851
هاكان جليك – صحيفة بوسطا – ترجمة وتحرير ترك برس
شرق البحر المتوسط من أكثر المناطق حساسية حاليًّا في العالم. بعد اكتشاف موارد الغاز الطبيعي الغنية في المنطقة، تمارس اليونان وجنوب قبرص سياسات لحبس تركيا في مساحة بحرية صغيرة.
غير أن تركيا تملك أطول ساحل على البحر المتوسط. كما أن القبارصة الأتراك لهم بطبيعة الحال حقوق ومصالح في المنطقة التي يعيشون فيها.
الحل الأمثل والأكثر استدامة هو إقامة تعاون بين القبارصة الأتراك واليونانيين، لكن من الصعب تحقيق ذلك. فاليونان وجنوب قبرص وقعتا الكثير من الاتفاقيات مع مصر وإسرائيل للالتفاف على مصالح الجانب التركي.
ولا تقتصر الاتقاقيات المذكورة على قضايا الطاقة فحسب، بل تمتد إلى المجالين العسكري والاستخباري.
كانت الاتفاقية المبرمة بين تركيا وليبيا بمثابة مفاجأة بالنسبة للجميع. أقامت أنقرة تعاونًا مع الحكومة الليبية المشروعة والمعترف بها من جانب المؤسسات الدولية، بهدف تحديد مناطق الصلاحية البحرية في المتوسط.
أقرت السلطات التشريعية في كل من البلدين الاتفاقية، وعقب الإعلان عنها في الجريدة الرسمية ستبدأ إجراءات تسجيلها في الأمم المتحدة.
ثارت ثائرة اليونان وقررت طرد السفير الليبي لديها ردًّا على الاتفاقية. كما أن أثينا تبذل جهودًا دبلوماسية مكثفة باتجاه دفع الاتحاد الأوروبي إلى ممارسة ضغوط على ليبيا.
تركيا أعلنت استعدادها لإقامة تعاون مماثل مع جميع البلدان في شرق المتوسط. العلاقات بين أنقرة والقاهرة لا يمكن أن تستمر على المستوى المنخفض الحالي إلى ما لا نهاية.
أعتقد أن البلدين الهامين في المنطقة تركيا ومصر يمكنهما مناقشة هذه المسألة عندما تتشكل الأرضية والأجواء المناسبة، والأمر نفسه يندرج على إسرائيل.
على الرغم من كل الخلافات اتضح مرة أخرى في قمة الناتو بلندن أن تركيا قوة إقليمة هامة.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تكفلا بنفسيهما بالرد على الشكوى المستمرة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من تركيا.
أعتقد أن جنوب قبرص واليونان سوف تدركان في نهاية المطاف بأن تهميش وإقصاء تركيا في شرق المتوسط لن يؤدي إلى حل دائم، تمامًا كما هو الحال في العراق وسوريا.
==========================