الرئيسة \  ملفات المركز  \  زيارة بيدرسون الثالثة لدمشق واللجنة الدستورية أبرز محاورها

زيارة بيدرسون الثالثة لدمشق واللجنة الدستورية أبرز محاورها

15.04.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 14/4/2019
عناوين الملف :
  1. عنب بلدي :هل تثمر جهوده قريبًا؟ .. المبعوث الأممي يحرك مياه اللجنة الدستورية الراكدة
  2. عنب بلدي :مصادر: بيدرسون تمكن من حل الخلاف حول تشكيل اللجنة الدستورية
  3. عنب بلدي :مستشارة بيدرسون تعرب عن قلقها من التصعيد العسكري في إدلب
  4. حرية برس :“بيدرسون” يعرب عن رغبته المشاركة في محادثات أستانا المقبلة
  5. الوطن السورية :بعد أنباء عن اقتراب تشكيل «الدستورية» … بيدرسون في دمشق
  6. هاشتاغ سوريا :بيدرسون يزور دمشق للمرة الثالثة
  7. بروكار برس :يحيى العريضي لـ بروكا برس: لا يمكن التفاؤل بمخرجات زيارة "بيدرسون" إلى دمشق
  8. نداء سوريا :بيدرسون يجري زيارته الثانية إلى دمشق... واللجنة الدستورية على جدول الأعمال 
  9. البيان نيوز :المعلم يستعرض مع بيدرسون الجهود المبذولة لإحراز تقدم في المسار السياسي لحل الأزمة في سورية
  10. مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي :بيدرسون يصل دمشق ويلتقي وزير خارجية النظام
 
عنب بلدي :هل تثمر جهوده قريبًا؟ .. المبعوث الأممي يحرك مياه اللجنة الدستورية الراكدة
عنب بلدي – خاص
جولات عديدة أجراها وسيجريها المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، منذ تسلم مهامه رسميًا، مطلع كانون الثاني الماضي، في طريق السير قدمًا بملف الحل السياسي العالق، قابل خلالها طرفي النزاع السوري إلى جانب الجهات الخارجية المعنية بالحل.
يحاول بيدرسون تقريب وجهات النظر بين الأطراف المتصارعة، والتوافق على حل سياسي يرضي الجميع، ويمهد لمرحلة إعادة الإعمار.
ويولي بيدرسون الأهمية في هذا الملف لتشكيل اللجنة الدستورية، التي من المفترض أن تعمل على إعداد دستور جديد للبلاد، وقد لاقى إعداد هذه اللجنة معوقات عدة منها عدم الاتفاق على قائمة المجتمع المدني، ومطالبة النظام أن تكون اللجنة تحت إشرافه وليس تحت إشراف الأمم المتحدة، لكن الحديث مؤخرًا يدور حول انفراجة في هذا الملف، إذ أعلنت مصادر بارزة في الاتحاد الأوروبي عن تضييق الفجوة في الخلاف بين النظام والمعارضة حول تشكيلة اللجنة الدستورية.
الاتفاق حول الأسماء الخلافية
ونقلت “TRT World” عن مصادر دبلوماسية يوم الجمعة 12 من نيسان، قولها إن بيدرسون استطاع إقناع رئيس النظام بشار الأسد بأسماء أعضاء اللجنة الدستورية الأربعة الذين سبّب الخلاف حولهم عرقلة في تشكيل اللجنة.
ولم يستطع النظام الاعتراض على أسماء قائمة المعارضة، ولكنه عرقل جهود المبعوث الأممي بتجميع قائمة ممثلي المجتمع المدني، إلى أن أعطى موافقته على جميع الأسماء باستثناء أربعة.
وقال مصدر دبلوماسي إن المبعوث الأممي زار الرياض لمناقشة وضع الأسماء الأربعة، بينما أشار مصدر آخر إلى أنه وقبل خمسة أيام قيل لهم إنه كان هناك خلاف حول أربعة أسماء بينما تم الاتفاق على البقية.
جولات مكوكية للمبعوث الأممي
وكان بيدرسون، استهل مهامه في كانون الثاني الماضي بزيارة أجراها إلى دمشق التقى خلالها مسؤولين لدى النظام السوري، ثم التقى أعضاء “هيئة التفاوض” المعارضة في الرياض، بالإضافة إلى لقائه مسؤولين روس لبحث الملف السوري.
وتحدثت روسيا وتركيا مؤخرًا عن المشارفة على الانتهاء من تشكيل اللجنة المعنية بكتابة دستور جديد لسوريا.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، “أنا والرئيس رجب طيب أردوغان اتفقنا، بالتنسيق مع الحكومة السورية والمعارضة والأمم المتحدة، على الإسهام في بداية مبكرة لعمل اللجنة الدستورية بكل طريقة ممكنة”.
كما صرح الرئيس التركي للصحفيين أن قمة حول سوريا ستجمع كلًا من روسيا وتركيا وفرنسا وألمانيا قد تعقد قريبًا، وذلك لإكمال النقاش الذي دار بينهم حول اجتماع سابق عقد يوم 27 من تشرين الأول الماضي.
وتعمل الأمم المتحدة منذ كانون الثاني الماضي، على تشكيل اللجنة التي من المفروض أن تعمل على إعداد دستور جديد للبلاد.
بيدرسون سيلتقي النظام والمعارضة مجددًا
المتحدث الرسمي باسم “هيئة التفاوض”، يحيى العريضي، تحدث لعنب بلدي عن آخر مستجدات إعداد اللجنة الدستورية.
وأشار إلى أن المبعوث الأممي يضع حاليًا اللمسات الأخيرة على مشروعه المستقبلي في البدء بتطبيق القرار الدولي 2254، مركزًا على المحاور الواردة في هذا القرار ومعتبرًا أن بوابتها هي “اللجنة الدستورية”.
وأضاف أن بيدرسون وبعد مروره على مختلف القوى الفاعلة في الشأن السوري من روسيا إلى الولايات المتحدة وإيران وتركيا، واجتماعه مع النظام والمعارضة ممثلة بـ “الهيئة السورية للتفاوض”، ستكون محطته الأخيرة في إخراج هذه اللجنة هي لقاء السلطة في دمشق والمعارضة في جنيف.
وأوضح أن هيئة التفاوض برئاسة نصر الحريري ستجتمع مع المبعوث الأممي في جنيف يوم الخميس المقبل.
وحول الاتفاق على الأسماء التي كان يوجد عليها خلاف في الهيئة، عبّر العريضي عن اعتقاده بأن هذه العقدة قد حُلت، لأن هناك أمورًا وقضايا أثقل وأهم من هذه النقطة برأيه، والتي تتمثل بآلية عمل هذه اللجنة، والولاية عليها، وتصويتها، ورئاستها، ومآل ما تنتج وهل سيخضع لتصويت شعبي، أم ستتحكم به هذه اللجنة، أم ستكون هناك مرجعيات، لافتًا إلى التوصل لحالات توافقية بهذا الشأن وفق اعتقاده.
وعما تحضره الهيئة وما ستعرضه على المبعوث الأممي في لقائها المقبل معه، أشار العريضي إلى أن الهيئة ملتزمة بالمحاور الأساسية للقرار الدولي 2254، ولن يتم الاتفاق على أي محور إلا بعد الاتفاق على كل المحاور، والتي سيكون مآلها النهائي ما طالب به السوريون وهو الانتقال السياسي.
وأكد العريضي على أنه ما من سلطة تدوم إلى الأبد، وتشهد على ذلك الأمثلة الجزائرية والسودانية الماثلة أمام الجميع، فالشعب السوري هو الذي حرّض غيره من الشعوب على الوقوف في وجه الاستبداد والحصول على حقوقهم.
خطوات بيدرسون للحل
وحدد بيدرسون الخطوات التي يمكن العمل عليها للتوصل إلى حل سياسي شامل في سوريا وفق القرار 2254 خلال مقابلة مع صحيفة “الشرق الأوسط” نشرتها، شهر آذار الماضي.
وقال إن أولى هذه الخطوات هي “بناء الثقة وتعميق علاقته مع الحكومة والمعارضة على حد سواء”، وتحديد الأمور المشتركة بينهما والأمور غير المتفق عليها.
أما الخطوة الثانية فهي “الانخراط الجدي مع المجتمع المدني السوري، إضافة إلى الخطوة الثالثة وهي العمل على قضية المعتقلين والمفقودين والمخطوفين”، معتبرًا أنها قضية مهمة وجوهرية بالنسبة له.
أما بالنسبة للموضوع السياسي فتحدث بيدرسون عن “تعميق الحوار مع الحكومة والمعارضة، والعمل على اللجنة الدستورية التي ورثها عن المبعوث السابق، ستيفان دي ميستورا”.
ما هي اللجنة الدستورية؟
اتفقت الدول الضامنة لمسار “أستانة” (روسيا وتركيا وإيران)، في 20 من كانون الأول الماضي، على تشكيل اللجنة الدستورية الخاصة بإعداد مسودة دستور جديد في سوريا، وجاء الإعلان عن تشكيل اللجنة عقب توصل كل من روسيا والأمم المتحدة إلى حل مشكلة الأسماء التي تريد موسكو تسميتها.
وعملت الأمم المتحدة على تشكيل اللجنة التي من المفترض أن تعمل على إعداد دستور جديد للبلاد، على أن تتشكل من 150 شخصًا (50 يختارهم النظام، 50 تختارهم المعارضة، 50 تختارهم الأمم المتحدة من ممثلين للمجتمع المدني وخبراء).
ودار الحديث عن صعوبات تعترض تشكيل اللجنة الدستورية منذ أشهر من قبل المبعوث الدولي السابق إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، وسط اتهام المعارضة للنظام وحلفائه بالمماطلة في تشكيلها.
وشكلت مسألتان عائقًا في تشكيل اللجنة الدستورية، الأولى رفض النظام وحلفائه قائمة المجتمع المدني كونها ستكون من المستقلين وستطالب بقضايا الديمقراطية والتمثيل العادل وتداول السلطة، وبالتالي تشكيل اللجنة بالثلثين يعني تغييرًا جذريًا يساوي رحيل النظام، كما رفض دي ميستورا قائمة المجتمع المدني التي قدمتها روسيا.
أما المسألة الثانية فتتعلق بعمل اللجنة الدستورية، إذ يتمسك دي ميستورا بأن يكون عملها تحت رعاية الأمم المتحدة، في حين تسعى روسيا لأن تكون المتصرف باللجنة إلى جانب النظام، وهو ما يخالف الاتفاق.
===========================
عنب بلدي :مصادر: بيدرسون تمكن من حل الخلاف حول تشكيل اللجنة الدستورية
أعلنت مصادر بارزة في الاتحاد الأوروبي عن تضييق الفجوة في الخلاف بين النظام والمعارضة حول تشكيلة اللجنة الدستورية التي يتم العمل على إعدادها.
ونقلت “TRT World” عن مصادر دبلوماسية اليوم، الجمعة 12 نيسان، قولها إن المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، استطاع إقناع رئيس النظام بشار الأسد بأسماء أعضاء اللجنة الدستورية الأربعة الذين سبّب الخلاف حولهم عرقلة في تشكيل اللجنة.
وأضافت المصادر أنه بمجرد تشكيل اللجنة ستبدأ عملية طويلة ومعقدة لإعادة كتابة الدستور السوري.
وستتكون اللجنة من 150 شخصًا (50 يختارهم النظام، 50 تختارهم المعارضة، 50 تختارهم الأمم المتحدة من ممثلين للمجتمع المدني وخبراء).
وكان تشكيل اللجنة واجه معوقات عديدة منها عدم الاتفاق على قائمة المجتمع المدني، ومطالبة النظام أن تكون اللجنة تحت إشرافه وليس تحت إشراف الأمم المتحدة.
ولم يستطع النظام الاعتراض على أسماء قائمة المعارضة، ولكنه عرقل جهود المبعوث الأممي بتجميع قائمة ممثلي المجتمع المدني، إلى أن أعطى موافقته على جميع الأسماء باستثناء أربعة.
وقال مصدر دبلوماسي إن المبعوث الأممي زار الرياض لمناقشة وضع الأسماء الأربعة، بينما أشار مصدر آخر إلى أنه وقبل خمسة أيام قيل لهم إنه كان هناك خلاف حول أربعة أسماء بينما تم الاتفاق على البقية.
وكان المبعوث الجديد إلى سوريا، غير بيدرسون، استهل مهامه في كانون الثاني الماضي بزيارة أجراها إلى دمشق التقى خلالها مسؤولين لدى النظام السوري، ثم التقى أعضاء “هيئة التفاوض” المعارضة في الرياض، بالإضافة إلى لقائه مسؤولين روس لبحث الملف السوري.
المتحدث الرسمي باسم “هيئة التفاوض” السورية، يحيى العريضي ،أكد من جانبه لـ TRT World أنه تم إخبارهم بأن الخلاف حول أسماء اللجنة الدستورية قد تم حله وسيتم تشكيل اللجنة قريبًا.
وأضاف أن اللجنة الدستورية هي خطوة في الاتجاه الصحيح، ولكنه عبر عن عدم ثقة المعارضة بنوايا الأسد لأنه لا يريد “تغييرًا سياسيًا ذا معنى في سوريا”، وأنه وافق على اللجنة الدستورية تحت الضغط الروسي.
ولفت العريضي إلى أن القوة الحقيقية يمارسها شركاء عملية “أستانة”، روسيا وتركيا ، لدفع العملية السياسية إلى الأمام، وفق تعبيره.
وتحدثت روسيا وتركيا مؤخرًا عن المشارفة على الانتهاء من تشكيل اللجنة المعنية بكتابة دستور جديد لسوريا.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، “أنا و الرئيس رجب طيب أردوغان اتفقنا، بالتنسيق مع الحكومة السورية والمعارضة والأمم المتحدة، على الإسهام في بداية مبكرة لعمل اللجنة الدستورية بكل طريقة ممكنة”.
كما صرح الرئيس التركي للصحفيين أن قمة حول سوريا ستجمع كلًا من روسيا وتركيا وفرنسا وألمانيا قد تعقد قريبًا، وذلك لإكمال النقاش الذي دار بينهم حول اجتماع سابق عقد يوم 27 تشرين الأول الماضي.
وتعمل الأمم المتحدة منذ كانون الثاني الماضي، على تشكيل اللجنة التي من المفروض أن تعمل على إعداد دستور جديد للبلاد.
وكان الحديث عن صياغة دستور جديد لسوريا، جرى في مؤتمر سوتشي، في 30 من كانون الثاني الماضي، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة دستورية من ممثلي النظام السوري والمعارضة، لإصلاح الدستور وفقًا لقرار مجلس الأمن الدولي “2254”.
وكان بيدرسون حدد الخطوات التي يمكن العمل عليها للتوصل إلى حل سياسي شامل في سوريا وفق القرار “2254 وذلك خلال مقابلة مع صحيفة “الشرق الأوسط” نشرتها، شهر آذار الماضي.
وقال إن أولى هذه الخطوات هي “بناء الثقة وتعميق علاقته مع الحكومة والمعارضة على حد سواء”، وتحديد الأمور المشتركة بينهما والأمور غير المتفق عليها.
أما الخطوة الثانية فهي “الانخراط الجدي مع المجتمع المدني السوري، إضافة إلى الخطوة الثالثة وهي العمل على قضية المعتقلين والمفقودين والمخطوفين”، معتبرًا أنها قضية مهمة وجوهرية بالنسبة له.
أما بالنسبة للموضوع السياسي فتحدث بيدرسون عن “تعميق الحوار مع الحكومة والمعارضة، والعمل على اللجنة الدستورية التي ورثها عن المبعوث السابق، ستيفان دي ميستوراويحاول بيدرسون تقريب وجهات النظر بين الأطراف المتصارعة في سوريا، والتوافق على حل سياسي وفق قرارات الأمم المتحدة.
===========================
عنب بلدي :مستشارة بيدرسون تعرب عن قلقها من التصعيد العسكري في إدلب
أعربت مستشارة مبعوث الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إلى سوريا، نجاة رشدي، عن قلقها حول التصعيد العسكري في إدلب شمال سوريا.
وقالت رشدي، بعد اجتماعها الأول مع فريق العمل الإنساني منذ توليها منصبها، أمس الخميس 11 من نيسان، إنها “تشعر بقلق عميق إزاء العديد من التقارير التي تلقيناها خلال الأسابيع والأيام الماضية حول تكثيف الأنشطة العسكرية في إدلب”.
وأضافت رشدي أن التقارير “مقلقة للغاية” إذ أن 190 شخصًا قتلوا، و106 آلاف شخص هربوا من ديارهم نتيجة زيادة الاشتباكات العسكرية والهجمات.
وكثفت قوات الأسد من قصفها على محافظة إدلب ومحيطها، على مدار الشهرين الماضيين، رغم سريان اتفاق “سوتشي” الموقع بين روسيا وتركيا، في أيلول 2018.
وتركز القصف على المنطقة “منزوعة السلاح”، المتفق عليها بين روسيا وتركيا في أيلول الماضي، على أن تشهد وقفًا كاملًا لإطلاق النار بين فصائل المعارضة والنظام السوري.
وبحسب تقرير لـ “منسقو الاستجابة” في الشمال السوري في 8 من نيسان الماضي، فإن 244 مدنيًا قتلوا في محافظة إدلب وريفي حماة وحلب جراء قصف قوات الأسد على المنطقة، منذ 2 من شباط الماضي.
وأكدت أن في إدلب يعيش ثلاثة ملايين شخص، 2.1 مليون منهم يحتاجون للدعم الإنساني، مشيرة إلى وجود خطة لمساعدة 900 ألف شخص يمكن أن يتأثروا في حال حدوث عمل عسكري في المنطقة.
وناشدت رشدي ضامني الاتفاق، روسيا وتركيا، على مواصلة وقف التصعيد ومنع المزيد من العنف والهجوم على إدلب.
وكان المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، عين رشدي في منصب مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، في 5 من آذار.
وتملك الدبلوماسية المغربية نجاة رشدي خبرة في مجال التنمية والشؤون الإنسانية، إذ عملت كمنسقة مقيمة للأمم المتحدة في الكاميرون منذ عام 2013.
كما تشغل منصب نائب المدير المسؤول عن السياسات والاتصالات والعمليات في مكتب جنيف التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وقبل توليها منصبها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، شغلت مناصب عدة في الحكومة المغربية، بما فيها نائب وزير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ومستشار رئيس الوزراء، كما عملت أستاذة في الكلية الملكية في الرباط بالمغرب.
تحمل نجاة رشدي شهادة دكتوراه في الرياضيات وهي مهندسة في علوم الكمبيوتر، ولدت عام 1961 ولديها أربعة أطفال.
===========================
حرية برس :“بيدرسون” يعرب عن رغبته المشاركة في محادثات أستانا المقبلة
أعلن نائب وزير الخارجية الكازاخي “مختار تليوبيردي” اليوم الخميس، أن المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا “غير بيدرسون” أعرب عن رغبته في المشاركة في مفاوضات “أستانا” التي ستعقد في العاصمة الكازاخية نور سلطان.
وقال “تليوبيردي” للصحفيين أن “هذا يتوقف على الدول الضامنة، لكنني كنت مؤخراً في بروكسل في المؤتمر حول سوريا، الذي نظمته الأمم المتحدة مع الاتحاد الأوروبي، وقد أعرب المبعوث الأممي الجديد إلى سوريا عن رغبته في المشاركة في عملية أستانا، وهو شيئ ليس مستبعداً بالطبع”.
وأعلنت الخارجية الكازاخستانية أن الجولة المقبلة من محادثات أستانا حول سوريا من المقرر عقدها يومي 25 و26 نيسان /أبريل الجاري في العاصمة الكازاخية “نور سلطان”.
ويأتي انعقاد الجولة الجديدة من “أستانا” بعد فشل سابقتها من إحراز أي تقدم في تشكيل اللجنة الدستورية التي تسعى الدول إلى إنشائها من أجل وضع دستور جديد لسوريا، واعتبرت واشنطن حينها أن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود، وحملت نظام الأسد مسؤولية ذلك.
واحتضنت العاصمة الكازاخستانية نور سلطان (أستانا سابقاً)، جولات عديدة من مباحثات أستانا حول سوريا بمشاركة الدول الضامنة الثلاث (روسيا وتركيا وإيران)، وطوال المدة التي أعقبت اتفاقيات أستانا بين الضامنين، لم يتوقف نظام الأسد وحليفه الروسي عن انتهاك تلك الاتفاقيات بمواصلة استهداف المدنيين في المناطق الخاضغة لتلك الاتفاقات بقصف المدفعي وصاروخي وجوي في حماة وحلب وإدلب، راح ضحيته مئات المدنيين بين شهيد وجريح إضافة إلى نزوح الآلاف نحو مناطق أكثر آماناً في الشمال السوري المحرر.
===========================
الوطن السورية :بعد أنباء عن اقتراب تشكيل «الدستورية» … بيدرسون في دمشق
| موفق محمد
الأحد, 14-04-2019
في زيارة هي الثالثة من نوعها منذ توليه مهامه، وصل المبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون بعد ظهر أمس إلى دمشق في زيارة يلتقي خلالها عدد من المسؤولين السوريين في إطار مهمته إيجاد حل سياسي للأزمة السورية.
وقالت مصادر دبلوماسية أممية في دمشق لـ«الوطن»: وصل المبعوث الأممي إلى دمشق قادماً من بيروت في زيارة تستمر يومين يلتقي خلالها عدد من المسؤولين السوريين.
وأوضحت المصادر، أن برنامج لقاءات المبعوث الأممي سيبدأ اليوم، ورجحت أن يكون في مقدمته لقاء مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم.
وأشارت المصادر إلى أن زيارة بيدرسون إلى دمشق تأتي في إطار مهمته إيجاد حل سياسي للأزمة السورية المستمرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
تأتي زيارة بيدرسون إلى دمشق بعد تصريحات لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في السابع من الشهر الجاري ذكر فيها أن تشكيل لجنة مناقشة الدستور السوري «اكتمل تقريباً»، موضحاً أنها ستبدأ قريباً عملها في جنيف، على حين نقلت مواقع إلكترونية معارضة الجمعة عن مصادر بارزة في الاتحاد الأوروبي حديثها عن تضييق الفجوة في الخلاف بين الحكومة السورية و«المعارضة» حول تشكيلة اللجنة التي يتم العمل على إعدادها.
وتم الاتفاق على تشكيل لجنة مناقشة الدستور السوري الحالي في مؤتمر الحوار السوري الذي عقد في مدينة سوتشي، في 30 من كانون الثاني العام الماضي، على أن يتم تشكيلها من ممثلي الحكومة والمعارضات والمجتمع المدني.
وستتكون اللجنة من 150 شخصاً 50 من الحكومة و50 من المعارضات و50 من ممثلي المجتمع المدني.
وواجه تشكيل اللجنة معوقات عديدة منها عدم الاتفاق على قائمة المجتمع المدني، حيث أصر المبعوث الأممي السابق ستيفان دي ميستورا على أنه من حقه اختيار ممثلي القائمة الثالثة «المجتمع المدني» الأمر الذي رفضته الحكومة السورية لأن ذلك يعتبر خارج صلاحيات المبعوث الأممي.
وكان المبعوث الجديد إلى سورية، استهل مهامه في كانون الثاني الماضي بزيارة أجراها إلى دمشق التقى خلالها مسؤولين سوريين من بينهم المعلم، ثم التقى أعضاء «هيئة التفاوض» المعارضة في الرياض، بالإضافة إلى لقائه مسؤولين روس لبحث الملف السوري.
كما قام بيدرسون بزيارة ثانية إلى دمشق منتصف آذار الماضي، وأجرى مباحثات مع المعلم الذي جدد خلال اللقاء حينها موقف دمشق، بأن «العملية السياسية يجب أن تتم بقيادة وملكية سوريتين فقط، وأن الشعب السوري هو صاحب الحق الحصري في تقرير مستقبل بلاده»، مؤكداً أن «الدستور وكل ما يتصل به هو شأن سيادي بحت يقرره السوريون أنفسهم من دون أي تدخل خارجي».
وكان بيدرسون حدد الخطوات التي يمكن العمل عليها للتوصل إلى حل سياسي شامل في سورية وفق القرار «2254» وذلك خلال مقابلة صحفية نشرت في آذار الماضي.
وقال: إن أولى هذه الخطوات هي «بناء الثقة وتعميق علاقته مع الحكومة والمعارضة على حد سواء»، وتحديد الأمور المشتركة بينهما والأمور غير المتفق عليها.
أما الخطوة الثانية، بحسب بيدرسون فهي «الانخراط الجدي مع المجتمع المدني السوري»، إضافة إلى الخطوة الثالثة وهي «العمل على قضية المعتقلين والمفقودين والمخطوفين»، معتبراً أنها قضية مهمة وجوهرية بالنسبة له.
أما بالنسبة للموضوع السياسي فتحدث بيدرسون عن «تعميق الحوار مع الحكومة والمعارضة، والعمل على اللجنة الدستورية» التي ورثها عن المبعوث السابق دي ميستورا.
===========================
هاشتاغ سوريا :بيدرسون يزور دمشق للمرة الثالثة
وصل المبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون أمس السبت إلى دمشق في زيارة يلتقي خلالها عدد من المسؤولين السوريين في إطار مهمته إيجاد حل سياسي للأزمة السورية.
وقالت مصادر دبلوماسية أممية في دمشق لـ«الوطن»: وصل المبعوث الأممي إلى دمشق قادماً من بيروت في زيارة تستمر يومين يلتقي خلالها عدد من المسؤولين السوريين.
وأوضحت المصادر، أن برنامج لقاءات المبعوث الأممي سيبدأ اليوم، ورجحت أن يكون في مقدمته لقاء مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم.
وأشارت المصادر إلى أن زيارة بيدرسون إلى دمشق تأتي في إطار مهمته إيجاد حل سياسي للأزمة السورية المستمرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
وتأتي زيارة بيدرسون إلى دمشق بعد تصريحات لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في السابع من الشهر الجاري ذكر فيها أن تشكيل لجنة مناقشة الدستور السوري «اكتمل تقريباً»، موضحاً أنها ستبدأ قريباً عملها في جنيف.
وتم الاتفاق على تشكيل لجنة مناقشة الدستور السوري الحالي في مؤتمر الحوار السوري الذي عقد في مدينة سوتشي، في 30 من كانون الثاني العام الماضي، على أن يتم تشكيلها من ممثلي الحكومة والمعارضات والمجتمع المدني.
وستتكون اللجنة من 150 شخصاً 50 من الحكومة و50 من المعارضات و50 من ممثلي المجتمع المدني.
وكان بيدرسون حدد الخطوات التي يمكن العمل عليها للتوصل إلى حل سياسي شامل في سورية وفق القرار «2254» وقال: إن أولى هذه الخطوات هي «بناء الثقة وتعميق علاقته مع الحكومة والمعارضة على حد سواء»، وتحديد الأمور المشتركة بينهما والأمور غير المتفق عليها.
أما الخطوة الثانية، بحسب بيدرسون فهي «الانخراط الجدي مع المجتمع المدني السوري»، إضافة إلى الخطوة الثالثة وهي «العمل على قضية المعتقلين والمفقودين والمخطوفين»، معتبراً أنها قضية مهمة وجوهرية بالنسبة له.
ويذكر أن هذه هي الزيارة الثالثة لبيدرسون إلى دمشق بعد تسلمه مهامه كمبعوث دولي خاص إلى سورية في كانون الثاني الماضي.
===========================
بروكار برس :يحيى العريضي لـ بروكا برس: لا يمكن التفاؤل بمخرجات زيارة "بيدرسون" إلى دمشق
علي رجب - إسطنبول
2019/04/13  في أبرز الأخبار, تقارير ولقاءات
يجري المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، زيارة إلى دمشق، خلال الأيام المقبلة، لبحث تشكيل اللجنة الدستورية.
وقال مصدر خاص لـ بروكار برس إنّ "بيدرسون" سيلتقي عقب زيارته إلى دمشق، برئيس هيئة التفاوض السورية، د. نصر الحريري في السابع عشر من نيسان/ أبريل الجاري، للحديث عن اللجنة الدستورية.
المصدر ذاته أكّد أنّ المبعوث الأممي، أجرى اجتماعين منفصلين، مع مسؤولين روس، وأتراك، تضمنت الحديث عن اللجنة الدستورية المزمع تشكيلها.
وأوضح المصدر، أنّ الأمم المتّحدة لم توافق على اقتراح الروس، في اختيار 6 أسماء في اللجنة الدستورية من أصل 50 اسماً (مجتمع مدني). فاقترح الروس المشاركة في وضع 3 أسماء من قبلهم، و3 تختارهم الأمم المتحدة، إلّا أنّ الأخيرة رفضت أيضاً، وعرضت روسيا اختيار 2 فقط، إلّا أنّ الأمم المتحدة رفضت أيضاً، لاعتبارات أممية تتعلق بأنّ ذلك من حقّ الأمم المتحدة وحدها.
وتتألف اللجنة الدستورية، التي يجري تشكيلها، من 50 اسماً يمثّلون المعارضة، و50 آخرين يمثّلون النظام السوري، و50 يمثّلون "المجتمع المدني".
ومن المتوقع أن تعقد هيئة التفاوض السورية اجتماعين في 20 و22 نيسان الجاري لبحث تشكيل اللجنة الدستورية.
المتحدّث الرسمي باسم "هيئة التفاوض السورية" د. يحيى العريضي، قال في حديث خاص لـ بروكار برس: إنه "لا يمكن التفاؤل كثيراً بمخرجات الزيارة لدمشق، وإن أي حلّ أو تقدم يمكن أن نقول إنه يجري بهذا الإطار يمكن إسناده للضغط الروسي".
وأكد العريضي: أن "الخلاف حول أسماء اللجنة الدستورية قد تم حلّه فعلاً وسيتم تشكيل اللجنة الدستورية في وقت قريب".
بالمقابل، أبدى د. العريضي تخوفه من تعاطي نظام الأسد مع ملف اللجنة الدستورية، "فالنظام لا يريد النهج نحو عملية سياسية، ومنهجه دوماً الحلّ العسكري، وبيدرسون الذي يسعى لتحريك العملية السياسية من خلال بوابة الدستور سيصدم بمنهجية دمشق والتي ترتكز على عبارة وليد المعلم (سنغرقكم بالتفاصيل)".
ولفت المتحدث باسم الهيئة إلى أن" روسيا تُظهر للعالم أنها تسعى نحو عملية سياسية، لكن بوتين جرّب كل ما أبدعته الماكينة العسكرية الروسية على الشعب السوري".
وحول الدول الدولي في العملية السياسية، قال د. العريضي: إنه "الدور الغائب الحاضر وعليه أن يكون أكثر صلابة وأكثر سعياً تجاه تحقيق متطلبات الشعب السوري، مع وجود تفاصيل كثيرة لابد من مراعاتها عند تشكيل لجنة الدستور، لأنها ستؤثر بآلية العمل لاحقاً، ومنها آلية التصويت ولمن تعود الولاية في تصديق الدستور وقواعده، وهل ستراعي تلك القواعد مطالب الشعب أم لا".
===========================
نداء سوريا :بيدرسون يجري زيارته الثانية إلى دمشق... واللجنة الدستورية على جدول الأعمال 
   14 نيسان, 2019 12:49    أخبار سوريا
نداء سوريا:
وصل المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون يوم أمس السبت إلى دمشق لاستكمال المحادثات مع النظام السوري، وذلك في زيارته الثانية منذ توليه منصبه بداية العام الحالي.
ومن المقرر أن يلتقي بيدرسون اليوم الأحد بوزير خارجية النظام وليد المعلم لبحث مسألة تشكيل اللجنة الدستورية وإجراءات عملها إضافة إلى ملفات المعتقلين وتوفير البيئة المحايدة لتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2254.
وتأتي هذه الزيارة قبل أيام من توجه بيدرسون إلى العاصمة الكازاخية نور سلطان للمشاركة في الجولة الـ 12 من محادثات أستانة حول سوريا للمرة الأولى، والتي من المفترض أن تناقش مسألة خفض التصعيد في إدلب وتشكيل اللجنة الدستورية.
ويذكر أن المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون أجرى في آذار الماضي زيارته الأولى إلى سوريا، حيث قام خلالها بالذهاب إلى أحياء مدينة حمص المدمرة الأمر الذي أثار غضباً واستنكاراً في الأوساط الثورية.
===========================
البيان نيوز :المعلم يستعرض مع بيدرسون الجهود المبذولة لإحراز تقدم في المسار السياسي لحل الأزمة في سورية
أخبار عربية  منذ 24 دقيقة تبليغ
دمشق-سانا
استقبل وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين صباح اليوم غير بيدرسون المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء استعراض الجهود المتواصلة المبذولة من أجل إحراز تقدم في المسار السياسي لحل الأزمة في سورية واستكمال المشاورات المتعلقة بالعملية السياسية بما في ذلك لجنة مناقشة الدستور.
كما استمع وزير الخارجية والمغتربين إلى عرض قدمه المبعوث الخاص حول النشاطات التي قام بها منذ زيارته الأخيرة إلى دمشق الشهر الماضي.
حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين والدكتور أيمن سوسان معاون الوزير ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين.
===========================
مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي :بيدرسون يصل دمشق ويلتقي وزير خارجية النظام
وكالات
13/04/2019
وصل المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، اليوم السبت، إلى العاصمة السورية دمشق في زيارة هي الثانية له منذ تسلم مهامه مطلع العام الحالي.
وأكدت مصادر دبلوماسية من النظام السوري لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) “وصول المبعوث الأممي جير بيدرسون إلى دمشق بعد ظهر اليوم على أن يلتقي وزير الخارجية وليد المعلم غدًا الأحد”.
وكان المبعوث الخاص قد زار سوريا في منتصف كانون الثاني/ يناير الماضي، حيث التقى خلالها عدد من المسؤولين في النظام السوري.
وبيدرسون هو رابع مبعوث أممي لسوريا منذ بدء الانتفاضة السورية ضد نظام بشار الأسد في آذار/ مارس 2011.
===========================